#أحدث الأخبار مع #جريجوريشيرر،البيان٢٢-٠٤-٢٠٢٥أعمالالبيانارتفع 30 % منذ بداية العام.. هل يشق الذهب طريقه إلى 4000 دولار؟توقع محللو «جيه بي مورجان» أن تدفع العوامل الجيوسياسية أسعار الذهب إلى كسر حاجز 4 آلاف دولار للأوقية خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، معززاً مكاسبه بعدما صعد بأكثر من 30 % منذ مطلع العام الجاري. وكتب جريجوري شيرر، رئيس أبحاث المعادن الأساسية والثمينة لدى المصرف الأمريكي، في مذكرة: «من المتوقع أن تستمر مخاطر الركود والتضخم الناجمين عن الرسوم الجمركية في تعزيز ارتفاع أسعار الذهب»، حسبما نقلت شبكة «سي إن بي سي». وأشار شيرر إلى أن الطلب على المعدن الأصفر من البنوك المركزية العالمية والمستثمرين، بجانب صناديق الاستثمار المتداولة، من المرجح أن يكون عند مستويات مرتفعة بسبب المخاوف المرتبطة بآفاق الاقتصاد العالمي. وأضاف أن الذهب يُعد أداة التحوط الأمثل بالنسبة للمستثمرين خلال العامين الجاري والمقبل، بسبب مزيج من الركود التضخمي وانخفاض الدولار ومخاطر السياسة النقدية والتجارية الأمريكية. هذا، وتخطّت أونصة الذهب عتبة 3500 دولار، أمس، للمرّة الأولى في تاريخها على وقع الحرب التجارية والتوترات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، التي أدّت إلى تراجع بورصة وول ستريت. وبلغ سعر أونصة الذهب خلال تداولات الثلاثاء 3467 دولاراً بعدما تجاوزت في وقت مبكر إلى 3500 دولار. يستفيد الذهب من توتر البورصات ولا سيما وول ستريت بسبب هجمات دونالد ترامب المتكررة على رئيس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي وأيضاً بسبب الشكوك المستمرة بشأن الحرب التجارية. وفي دليل جديد على التصعيد بين بكين وواشنطن أكدت الصين مجدداً أمس معارضتها الصارمة لأي اتفاق يوقع بين الولايات المتحدة ودول أخرى لن يخدم مصالحها. والمستثمرون في حال ترقب للتداعيات الملموسة الأولى الناجمة عن الحرب التجارية مع اقتراب نشر التوقعات الاقتصادية الجديدة من صندوق النقد الدولي. وكونه الملجأ الآمن في ضوء الاضطرابات التجارية التي أثارها دونالد ترامب مطلع أبريل تحول المستثمرون منذ أسابيع إلى شراء الذهب مع احتمال أن يكون للرسوم الجمركية تأثير تضخمي مما سيخفض قيمة الدولار الذي يوفر الذهب الحماية مقابله.
البيان٢٢-٠٤-٢٠٢٥أعمالالبيانارتفع 30 % منذ بداية العام.. هل يشق الذهب طريقه إلى 4000 دولار؟توقع محللو «جيه بي مورجان» أن تدفع العوامل الجيوسياسية أسعار الذهب إلى كسر حاجز 4 آلاف دولار للأوقية خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، معززاً مكاسبه بعدما صعد بأكثر من 30 % منذ مطلع العام الجاري. وكتب جريجوري شيرر، رئيس أبحاث المعادن الأساسية والثمينة لدى المصرف الأمريكي، في مذكرة: «من المتوقع أن تستمر مخاطر الركود والتضخم الناجمين عن الرسوم الجمركية في تعزيز ارتفاع أسعار الذهب»، حسبما نقلت شبكة «سي إن بي سي». وأشار شيرر إلى أن الطلب على المعدن الأصفر من البنوك المركزية العالمية والمستثمرين، بجانب صناديق الاستثمار المتداولة، من المرجح أن يكون عند مستويات مرتفعة بسبب المخاوف المرتبطة بآفاق الاقتصاد العالمي. وأضاف أن الذهب يُعد أداة التحوط الأمثل بالنسبة للمستثمرين خلال العامين الجاري والمقبل، بسبب مزيج من الركود التضخمي وانخفاض الدولار ومخاطر السياسة النقدية والتجارية الأمريكية. هذا، وتخطّت أونصة الذهب عتبة 3500 دولار، أمس، للمرّة الأولى في تاريخها على وقع الحرب التجارية والتوترات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، التي أدّت إلى تراجع بورصة وول ستريت. وبلغ سعر أونصة الذهب خلال تداولات الثلاثاء 3467 دولاراً بعدما تجاوزت في وقت مبكر إلى 3500 دولار. يستفيد الذهب من توتر البورصات ولا سيما وول ستريت بسبب هجمات دونالد ترامب المتكررة على رئيس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي وأيضاً بسبب الشكوك المستمرة بشأن الحرب التجارية. وفي دليل جديد على التصعيد بين بكين وواشنطن أكدت الصين مجدداً أمس معارضتها الصارمة لأي اتفاق يوقع بين الولايات المتحدة ودول أخرى لن يخدم مصالحها. والمستثمرون في حال ترقب للتداعيات الملموسة الأولى الناجمة عن الحرب التجارية مع اقتراب نشر التوقعات الاقتصادية الجديدة من صندوق النقد الدولي. وكونه الملجأ الآمن في ضوء الاضطرابات التجارية التي أثارها دونالد ترامب مطلع أبريل تحول المستثمرون منذ أسابيع إلى شراء الذهب مع احتمال أن يكون للرسوم الجمركية تأثير تضخمي مما سيخفض قيمة الدولار الذي يوفر الذهب الحماية مقابله.