logo
#

أحدث الأخبار مع #جماعةالتوحيدوالجهاد

24 مايو: إعلان "أبو إسماعيل" ترشحه للانتخابات الرئاسية المصرية
24 مايو: إعلان "أبو إسماعيل" ترشحه للانتخابات الرئاسية المصرية

الحركات الإسلامية

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

24 مايو: إعلان "أبو إسماعيل" ترشحه للانتخابات الرئاسية المصرية

في مثل هذا اليوم الرابع والعشرين من مايو 2011: أعلن حازم صلاح أبو إسماعيل الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية.. ولكن تم استبعاده بسبب حصول والدته على الجنسية الأمريكية، وهو الأمر الذي نفاه أبو اسماعيل، لكن المحكمة أثبتت صحة ذلك. للمزيد عن حازم صلاح ابو اسماعيل، حياته وسيرته.. 24 مايو: تسجيل صوتي لـ"بن لادن" يبرئ فيه الموسوي من هجمات 11 سبتمبر وفي مثل هذا اليوم الرابع والعشرين من مايو 2006: برأ زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في تسجيل صوتي مزعوم، بث على الإنترنت، زكريا الموسوي- الذي حُكم عليه من قبل محكمة أمريكية بالسجن مدى الحياة بتهمة التواطؤ في أحداث سبتمبر 2001- من المشاركة بهذه الهجمات وقال بن لادن في التسجيل: "إنني متأكد مما أقوله، لأنني كنت مسؤولا عن تكليف الإخوة التسعة عشر رحمهم الله.. بالغزوة ولم أكلف الأخ زكريا بأن يكون معهم في تلك المهمة." للمزيد عن "بن لادن".. حياته وسيرته حتى مقتله.. وللمزيد عن زكريا الموسوي.. حياته وسيرته .... 24 مايو: الداخلية المصرية: منفذو هجمات "دهب" تدربوا في غزة وفي مثل هذا اليوم الرابع والعشرين من مايو 2006: أعلنت السلطات المصرية للمرة الأولى عن وجود علاقة بين مسلحين فلسطينيين والهجمات الانتحارية التي أودت بحياة أكثر من عشرين شخصا في منتجع دهب السياحي بسيناء في ابريل 2006. وقال بيان لوزارة الداخلية المصرية إن عناصراً من جماعة التوحيد والجهاد التي وُجهت إليها أصابع الاتهام في هجمات سيناء تلقوْا التدريب في قطاع غزة. وقال البيان ان اثنيْن على الأقل من اعضاء جماعة التوحيد والجهاد توجهوا الى غزة، وان أحدهم تلقى تدريبا على كيفية استخدام المتفجرات. للمزيد عن جماعة التوحيد والجهاد........... 24 مايو: هجوم على مبنى البرلمان الصومالي على يد "شباب المجاهدين" وفي مثل هذا اليوم الرابع والعشرين من مايو 2014: تبنت حركة الشباب الاسلامية المتمردة المرتبطة بتنظيم "القاعدة"- هجومًا كبيرًا على مبنى البرلمان الصومالي؛ حيث فجرت سيارة مفخخة واخترقت المبنى بواسطة انتحاريين، ما أسفر عن عشرة قتلى على الأقل بينهم العديد من المهاجمين.. للمزيد عن حركة شباب المجاهدين الصومالية.. 24 مايو: "حزب الله" ينفي تقريرا حول "ضلوعه في اغتيال الحريري" وفي مثل هذا اليوم الرابع والعشرين من مايو 2009: نفى "حزب الله" ما أوردته مجلة دير شبيجل الألمانية أن لجنة التحقيق الدولية في اغتيال رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري تشتبه الآن بوقوفه وراء عملية الاغتيال.. وكانت مجلة دير شبيجل قد قالت في عددها الصادر السبت 23 مايو 2005: إن الأدلة تشير إلى أن "القوات الخاصة" لحزب الله خططت ونفذت الهجوم بواسطة سيارة مفخخة أودت بحياة الحريري و22 شخصًا آخرين في 14 فبراير 2005. ونسبت المجلة معلوماتها إلى أوساط مقربة من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان ومصادرها الخاصة.. ووصف الحزب التقرير بأنه اختلاقات تهدف إلى تشويه صورته قبيل الانتخابات المقبلة، والتغطية على "أخبار وعمليات اعتقال الشبكات التجسسية الإسرائيلية".. وطلب الحزب في بيانه الذي بثته محطة المنار التلفزيونية من المحكمة الدولية "اتخاذ موقف حازم من الاختلاقات التي نشرتها مجلة دير شبيجل". للمزيد عن "حزب الله" اللبناني.. 24 مايو: نجاد: وجود القوات الأجنبية لا يساعد الأمن بالمنطقة وفي مثل هذا اليوم الرابع والعشرين من مايو 2009: هاجم الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد وجود قوات أجنبية في المنطقة، خلال قمة مع نظيريه الأفغاني والباكستاني في طهران لمناقشة الإرهاب وغيره من المشكلات الأمنية بالمنطقة. وفي تصريحات منفصلة تؤكد مدى عمق انعدام الثقة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية إزاء الولايات المتحدة قال الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي للرئيسين الأفغاني حامد كرزاي والباكستاني آصف علي زرداري: "إن أمريكا مكروهة من شعوب المنطقة".. يتزامن هذا الاجتماع الأول من نوعه للجارات الثلاث- والذي اختتم بتعهدات للتعاون لكن دون الاعلان عن اجراءات محددة- مع خوض باكستان وأفغانستان معارك لمنع انتشار تمرد عناصر طالبان في البلدين. وتقع إيران وباكستان على الحدود مع أفغانستان ولديهما مصلحة كبيرة في استقرارها؛ بسبب تأثير تجارة المخدرات المزدهرة وعقود من العنف الذي تسرب في أحيان كثيرة عبر الحدود. للمزيد عن أحمدي نجاد.. 24 مايو: الحكومة الباكستانية: الطائرات تقصف معاقل المتشددين بالشمال الغربي وفي مثل هذا اليوم الرابع والعشرين من مايو 2009: قال مسئولون بالحكومة الباكستانية: "إن الطائرات قصفت متشددين من حركة طالبان في منطقة أوراكزاي التي يقطنها البشتون؛ مما أسفر عن مقتل سبعة على الأقل في الوقت الذي اشتبك فيه الجنود مع مسلحين في بلدة رئيسية بوادي سوات".. وتكرس باكستان جهودها كلها تقريبًا لوقف انتشار تمرد طالبان الذي ألقى بشكوك على مستقبل البلاد. وشن الجيش هجوما في وادي سوات هذا الشهر بعد أن انطلق المتشددون من خارج الوادي لبسط نفوذهم في المناطق المجاورة بما في ذلك منطقة تبعد مئة كيلومتر فقط عن اسلام اباد وساعدهم على ذلك معاهدة سلام مثيرة للجدل. للمزيد عن طالبان باكستان.. 24 مايو: مجلس مديرية الدقهلية يمنح إخوان المنصورة دعمًا ماليًّا سنويًّا وفي مثل هذا اليوم الرابع والعشرين من مايو 1937: منح مجلس مديرية الدقهلية في مصر شعبة الإخوان المسلمون المنصورة دعمًا ماليًا سنويًا، وكان هذا أول دعم رسمي منتظم ومعلن للجماعة. للمزيد عن الإخوان المسلمين.. البداية والنهاية ج1 البداية والنهاية ج2 البداية والنهاية ج3 البداية والنهاية ج4

شادي المنيعي.. زعيم "أنصار بيت المقدس"
شادي المنيعي.. زعيم "أنصار بيت المقدس"

الحركات الإسلامية

timeمنذ 21 ساعات

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

شادي المنيعي.. زعيم "أنصار بيت المقدس"

" شادي المنيعى " يكفى هذا الاسم للتدليل على رقم صعب في المعادلة الأمنية بسيناء حيث لم يتمكن الأمن حتى الأن من فك شفرة هذا الجهادي العشريني الذى يرتبط اسمه بأكثر العمليات عنفا وضراوة ضد أجهزة الأمن على مدار فترات حكم المجلس العسكري ومرسى والسيسي . الفتى الذي لم يتجاوز الثلاثين من عمره، أدار معركة عنيفة مع الأمن في رفح، صار لغزاً لدى أجهزة الأمن بالرغم من صغر سنه وحصوله على مؤهل عال" بكالوريوس خدمة اجتماعية" إلا أن انتماءه لعائلة المنيعي العريقة في سيناء وقرابته بعدد من الجهاديين مثل خليل المنيعي دفعته لأن يسلك نفس المسار . المتهم من السلفية الجهادية ومتورط في اختطاف الجنود السبع وهو شقيق خليل المنيعي، ومتورط هو وشقيقه في اقتحام ومهاجمة قسم ثالث العريش أثناء أحداث ثورة 30 يونيو، ومطلوب ضبطه وإحضاره في عدة قضايا ومن العناصر الخطرة في سيناء . يعيش الشاب في قرية المهدية برفح تلك القرية الحدودية التي تُعد معقلاً للجهاديين في سيناء . بدايات المنيعى وظهوره في أعقاب تنحي مبارك وتردد بقوة بعد تفجيرات سيناء التي توالت منذ تولي المجلس العسكري شئون البلاد، وإبان الانتخابات الرئاسية السابقة منع شادي المنيعي المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي من دخول الشيخ زويد ورفح لإقامة مؤتمر جماهيري . هذا فيما تحول " شادي المنيعي"، بسرعة خاطفة من رجل يعمل في تهريب البضائع والسلاح عبر الأنفاق إلى زعيم أكبر جماعة تكفيرية في سيناء، "أنصار بيت المقدس"، ليتم القبض عليه مؤخرًا وينتظر مصيره النهائي في السجن . كان "المنيعي" قد كوّن علاقات واسعة مع جماعة التوحيد والجهاد عام 2000، على يد "أسامة النخلاوي" المتهم الرئيسي في تفجيرات طابا وشرم الشيخ، وابن عمه سليمان حرب المنيعي، ليتحول من تاجر مخدرات إلى تكفيري . وشارك في تأسيس جماعة بيت المقدس، بحسب خبراء أمنيين الذين أكدوا بدورهم أن مجموعة من التكفيريين الهاربين من غزة، انضموا للمنيعي، وجماعة التوحيد والجهاد، وأسسوا الجماعة الجديدة، التي أصبحت بمثابة الذراع العسكرية لجماعة الإخوان، للضغط على القوات المسلحة في حالة رفض تنفيذ أجندة الإخوان المسلمين، ظنًا منهم أنهم سيمثلون عقبة قوية تهدد أفراد الجيش المصري وقياداته إذا ما فكر أحدهم في مواجهة المخطط الإخواني، الذي كان يتضمن توطين الفلسطينيين في سيناء . وعقب سقوط الرئيس المعزول محمد مرسي، بدأ شادي المنيعي ينفذ ما كان قد اتفق عليه مع جماعة الإخوان، بتكثيف هجماتهم الإرهابية ضد قوات الجيش والشرطة، ونشر الفوضى بشمال سيناء وبعض المحافظات الأخرى، بل وإعلان شمال سيناء إذا ما نجحوا في مخططهم إمارة إسلامية، لاستضافة الجهاديين المنتشرين في كل أنحاء العالم، ليمثلوا تهديدًا غير مسبوق للدولة المصرية . ونجح شادي المنيعي، في النجاة بأعجوبة من الموت المحقق في يوليو الماضي، عندما حاول بالإضافة إلى أربعة من رجاله، استهداف مدينة إيلات بصاروخ جراد من داخل فناء خاص بمنزله جنوب رفح، في محاولة منهم لخلق أزمة على الحدود المصرية - الإسرائيلية، ولكن طائرة للجيش نجحت في تحديد موقعهم وقامت بقصفهم، عقب انصراف المنيعي بدقائق معدودة، ونجحت في تدمير قاعدة الصواريخ، بالإضافة إلى قتل الثلاثة الآخرين، وخرجت جماعة "أنصار بيت المقدس" يوم 26 يوليو 2013 ببيان تؤكد من خلاله أنها فقدت خيرة قياداتها في هذه العملية . ولمرة أخرى نجح "المنيعي" في الإفلات من الموت المحقق الأسبوع الماضي، عندما هاجمت قوات الجيش بؤر الإرهاب بقرية المهدية، وأطلقت النار عليه ولكنه اختفى فجأة، داخل المنطقة المتواجد بها، والتي حاصرتها قوات الجيش المصري وقامت بهدم أكثر من منزل له، وظلت تطارده، حتى سقط مؤخرًا . كانت الصدمة قوية للإرهابي شادي المنيعي، بعدة إلقاء القبض على أربعة تكفيريين من أقاربه التابعين لجماعة "أنصار بيت المقدس"، تلا ذلك قتل أحد قيادات جماعته خلال مواجهة مع الجيش المصري، جنوب العريش، فما كان منه وجماعته إلا الرد بعملية اغتيال العقيد محمد مبروك واستهداف قوات الجيش والشرطة . وأخيرًا سقط "المنيعي" في قبضة رجال الأمن، لتكون آخر عملياته التي خطط لها هي قتل 11 من جنودنا البواسل، وسيدفع وكل من يؤيدونه ثمن أرواح جنودنا غاليًا، ومازالت الحرب على الإرهاب قائمة، ومازالت مصر تدفع ضريبة قبولها لحكم جماعة الإخوان لعام واحد، لكنها دائمًا اعتادت أن تنتصر . للمزيد عن مقتله أضغط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store