logo
#

أحدث الأخبار مع #جماعةدارالكداري

تطورات قضية «الشيخة» خديجة.. خمار وتهديدات وتأجيل محاكمة
تطورات قضية «الشيخة» خديجة.. خمار وتهديدات وتأجيل محاكمة

LE12

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LE12

تطورات قضية «الشيخة» خديجة.. خمار وتهديدات وتأجيل محاكمة

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تطورات جديدة تعرفها قضية «الشيخة» خديجة ضحية إعتداء وحشي، تسبب لها في 88 «غرزة» في الوجه وعجز من 35 يوما. تهديدات وتأجيل محاكمة قرر المحكمة الابتدائية في مدينة مشرع بلقصيري، أمس الاثنين، تأجيل محاكمة المتهم إلى يوم 28 أبريل المقبل. وتفيد المعطيات المتوفرة، أن من مستجدات القضية تصريح شاهدان زميلة لها( شيخة) و ( كوامنجي)، بكونهما إلى جانب آخرين يتعرضون لتهديدات من أجل الابتعاد عن خديجة وقضيتها. وذكرت المعطيات، أن سيدة مراكشية قررت تحمل نفقات عملية تجميل ستخضع لها خديجة في مراكش على يد الدكتورة المنصوري. قصة إعتداء وحشي تقول هذه المواطنة التي تكتري بيتا مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة، «أناشد جميع المغاربة من أجل مساندتي، أنا يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات ( لي كوش). يذكر أن سرية الدرك الملكي في القنيطرة، تمكنت أمس الاثنين بتنسيق مع «الديستي»، من توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على خديجة، في جماعة دار الكداري. وهذه القصة الكاملة للمواطنة «خديجة»، المعروض ملفها على القضاء *م. ح لم تكن المغنية « خديجة» تعتقد أن توجهها الجمعة الماضي إلى إحياء عرس في دار الكداري، كما قيل لها سينتهي بجريمة تأتي على جمالها. تقول القصة، إن خديجة تلقت دعوة ، من قبل عازف موسيقي (كمانجي) رفقة مجموعة شعبية، لإحياء عرس في جماعة دار الكداري، (30 كلم شمال/شرقي القنيطرة). غير أنه، وبمجرد وصولها، إلى «فيرما دار الكداري» لاحظت غياب أي مظاهر للعرس، ما أثار شكوكها، ما دفع بمرافقتها إلى طمأنتها بأنه من المحتمل أن يتم تغيير الملابس في هذه الضيعة قبل التوجه إلى مكان العرس. في غفلة من الجميع، سيظهر رجل يبدو أنه في حالة سكر، كان حسن المظهر، ويُعتقد أنه صاحب الفيرما، يحكي الزميل بلعيد كروم في تدوينة له نقلا عن الضحية. حاول هذا الشخص المخمور التحرش بخديجة وصديقتها، التي تمكنت من الفرار، بينما لم يسعفها الحظ لتقع ضحية فريسة بين يديه. دفعت مقاومتها لهذا التحرش، بالشخص الهائج، إلى كسره قنينة زجاج وفتح «حنكها بجوج »، كما يوثق ذلك فيديو تتحفظ جريدة على نشره نظرا لبشاعته. تابعت خديجة قائلة وفق ذات المصدر: 'بدأ يسب ويشتم بكلمات نابية، وهددني إن أنا أبلغت الدرك'. بعد التظاهر بالموافقة على عدم الإبلاغ، استطاعت خديجة إقناعه بالسماح لها بمغادرة المكان للعلاج، وتوجّهت إلى المستشفى بمدينة دار الكداري، حيث أُحيلت بعدها إلى مستشفى الإدريسي (الغابة) بالقنيطرة نظرًا لحالتها الخطيرة. في طريقها، التقت مجددًا بصديقتها، واستعانا بسائق سيارة أجرة ساعدهما في الوصول درك القنيطرة، بعد أن تعاطف مع وضعهما. واصلت خديجة مسارها نحو مقر الدرك الملكي حيث صرحت بما جرى لها وطُلب منها العودة أمس الإثنين مصحوبة بشهادة طبية من أجل مباشرة الإجراءات القانونية. بعد أيام السبت والأحد ما قبل الأخيرين، عادت «خديجة» إلى سرية الدرك الملكي في القنيطرة، الاثنين ما قبل الماضي، حيث صرحت بأقولها ووقعت محضر الاستماع إليها. لم يمر كثيرا من الوقت، حتى جرى توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على خديجة، في جماعة دار الكداري. بين يوم الاعتداء ويوم اعتقال المشتبه به، حصلت الضحية على 35 يوما كمدة العجز التي جرى تحديدها لى خلفية اعتداء وحشي أنهى جمالها وتسبب لها في جرح غائر في وجنتيها (حناكها)، كلف 88 «غرزة» لرتقه. خديجة، سيدة مطلقة وأم لطفلين في مرحلة «لي كوش»، وجدت نفسها أمام مصير مجهول بعدما فقدت وجهها جراء اعتداء وحشي. تقول هذه المواطنة تكتري بيت مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة، «أناشد جميع المغاربة من أجل مساندتي، أنا يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات ( لي كوش).

«خديجة القنيطرة». قصة إعتداء تسبب لها في 88 «غرزة» في الوجه وعجز من 35 يوماً
«خديجة القنيطرة». قصة إعتداء تسبب لها في 88 «غرزة» في الوجه وعجز من 35 يوماً

LE12

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • LE12

«خديجة القنيطرة». قصة إعتداء تسبب لها في 88 «غرزة» في الوجه وعجز من 35 يوماً

35 يوما هي مدة العجز التي جرى تحديدها للمواطنة « خديجة» على خلفية اعتداء وحشي أنهى جمالها وتسبب لها في جرح غائر في وجنتيها (حناكها)، كلف 88 «غرزة» لرتقه. خديجة، سيدة مطلقة وأم لطفلين في مرحلة «لي كوش»، وجدت نفسها أمام مصير مجهول بعدما فقدت وجهها جراء اعتداء وحشي. تقول هذه المواطنة تكتري بيت مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة، «أناشد جميع المغاربة من أجل مساندتي، أنا يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات ( لي كوش). يذكر أن سرية الدرك الملكي في القنيطرة، تمكنت أمس الاثنين بتنسيق مع «الديستي»، من توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على خديجة، في جماعة دار الكداري. وهذه القصة الكاملة للمواطنة «خديجة»، المعروض ملفها على القضاء *م. ح لم تكن المغنية « خديجة» تعتقد أن توجهها الجمعة الماضي إلى إحياء عرس في دار الكداري، كما قيل لها سينتهي بجريمة تأتي على جمالها. تقول القصة، إن خديجة تلقت دعوة ، من قبل عازف موسيقي (كمانجي) رفقة مجموعة شعبية، لإحياء عرس في جماعة دار الكداري، (30 كلم شمال/شرقي القنيطرة). غير أنه، وبمجرد وصولها، إلى «فيرما دار الكداري» لاحظت غياب أي مظاهر للعرس، ما أثار شكوكها، ما دفع بمرافقتها إلى طمأنتها بأنه من المحتمل أن يتم تغيير الملابس في هذه الضيعة قبل التوجه إلى مكان العرس. في غفلة من الجميع، سيظهر رجل يبدو أنه في حالة سكر، كان حسن المظهر، ويُعتقد أنه صاحب الفيرما، يحكي الزميل بلعيد كروم في تدوينة له نقلا عن الضحية. حاول هذا الشخص المخمور التحرش بخديجة وصديقتها، التي تمكنت من الفرار، بينما لم يسعفها الحظ لتقع ضحية فريسة بين يديه. دفعت مقاومتها لهذا التحرش، بالشخص الهائج، إلى كسره قنينة زجاج وفتح «حنكها بجوج »، كما يوثق ذلك فيديو تتحفظ جريدة على نشره نظرا لبشاعته. تابعت خديجة قائلة وفق ذات المصدر: 'بدأ يسب ويشتم بكلمات نابية، وهددني إن أنا أبلغت الدرك'. بعد التظاهر بالموافقة على عدم الإبلاغ، استطاعت خديجة إقناعه بالسماح لها بمغادرة المكان للعلاج، وتوجّهت إلى المستشفى بمدينة دار الكداري، حيث أُحيلت بعدها إلى مستشفى الإدريسي (الغابة) بالقنيطرة نظرًا لحالتها الخطيرة. في طريقها، التقت مجددًا بصديقتها، واستعانا بسائق سيارة أجرة ساعدهما في الوصول درك القنيطرة، بعد أن تعاطف مع وضعهما. واصلت خديجة مسارها نحو مقر الدرك الملكي حيث صرحت بما جرى لها وطُلب منها العودة أمس الإثنين مصحوبة بشهادة طبية من أجل مباشرة الإجراءات القانونية. بعد أيام السبت والأحد، عادت «خديجة» إلى سرية الدرك الملكي في القنيطرة، الاثنين، حيث صرحت بأقولها ووقعت محضر الاستماع إليها. لم يمر كثيرا من الوقت، حتى جرى توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على خديجة، في جماعة دار الكداري. بين يوم الاعتداء ويوم اعتقال المشتبه به، حصلت الضحية على 35 يوما كمدة العجز التي جرى تحديدها لى خلفية اعتداء وحشي أنهى جمالها وتسبب لها في جرح غائر في وجنتيها (حناكها)، كلف 88 «غرزة» لرتقه. خديجة، سيدة مطلقة وأم لطفلين في مرحلة «لي كوش»، وجدت نفسها أمام مصير مجهول بعدما فقدت وجهها جراء اعتداء وحشي. تقول هذه المواطنة تكتري بيت مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة، «أناشد جميع المغاربة من أجل مساندتي، أنا يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات ( لي كوش).

القنيطرة. قصة إعتداء وحشي يطال «الشيخة خديجة» في «فيرما» بدار الكداري
القنيطرة. قصة إعتداء وحشي يطال «الشيخة خديجة» في «فيرما» بدار الكداري

LE12

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • LE12

القنيطرة. قصة إعتداء وحشي يطال «الشيخة خديجة» في «فيرما» بدار الكداري

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تمكنت سرية الدرك الملكي في القنيطرة من توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على «الشيخة» خديجة، في جماعة دار الكداري. القنيطرة – م. ح لم تكن المغنية «الشيخة خديجة» تعتقد أن توجهها إلى إحياء عرس في دار الكداري، كما قيل لها سينتهي بجريمة تأتي على جمالها. تقول القصة، إن خديجة تلقت أول أمس الجمعة، من قبل عازف موسيقي (كمانجي) دعوة لإحياء عرس رفقة مجموعة شعبية. غير أنه، وبمجرد وصولها، إلى «فيرما دار الكداري» لاحظت غياب أي مظاهر للعرس، ما أثار شكوكها، إلا أن مرافقتها طمأنتها بأنه من المحتمل أن يتم تغيير الملابس هناك قبل التوجه إلى مكان العرس. ظهر رجل يبدو في حالة سكر، كان حسن المظهر، ويُعتقد أنه صاحب الفيرما، يحكي الزميل بلعيد كروم في تدوينة له نقلا عن الضحية. بدأ هذا الشخص المخمور محاولة التحرش بخديجة وصديقتها، التي تمكنت من الفرار، بينما لم يسعف الحظ 'الشيخة' خديجة، لتقع ضحية بين يديه. دفعت مقاومتها الشخص الهائج، إلى كسره قنينة زجاج وفتح «حنكها بجوج »، كما يوثق ذلك فيديو تتحفظ جريدة على نشره نظرا لبشاعته. تابعت خديجة وفق ذات المصدر: 'بدأ يسب ويشتم بكلمات نابية، وهددني إن أنا أبلغت الدرك، مدّعيًا أنه سبق وأن احتجز فتاة أخرى لمدة 20 يومًا دون أن يُحاسب'. بعد التظاهر بالموافقة على عدم الإبلاغ، استطاعت خديجة إقناعه بالسماح لها بمغادرة المكان للعلاج، وتوجّهت إلى المستشفى بمدينة دار الكداري، حيث أُحيلت بعدها إلى مستشفى الإدريسي (الغابة) بالقنيطرة نظرًا لحالتها. وفي طريقها، التقت مجددًا بصديقتها، واستعانا بسائق سيارة أجرة صغيرة ساعدهما في الوصول، بعد أن تعاطف مع وضعهما. وواصلت خديجة مسارها نحو مقر الدرك الملكي بالقنيطرة، حيث صرحت بما جرى وطُلب منها العودة اليوم الإثنين مصحوبة بشهادة طبية من أجل مباشرة الإجراءات القانونية. وتمكنت سرية الدرك الملكي في وناشد الزميل كروم، الرأي العام والجمعيات الحقوقية والنسائية إلى التدخل من أجل حمايتها، قائلة: 'من أي انتقام أو اعتداء جديد من بعدما قررات تاخذ حقها بالقانون'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store