أحدث الأخبار مع #جمانة


البيان
منذ 5 أيام
- البيان
جمانة الزعابي.. صوت طلابي ضد التنمر
حيث فازت بجائزة المشاركة المتميزة من المجلس الأعلى للأمومة والطفولة للوقاية من التنمر في المدارس عام 2022. وجدت الطالبة جمانة أن مسؤوليتها المجتمعية تحتم عليها المشاركة بوقتها وجهدها، في مبادرات تسهم في تحقيق الوقاية من التنمر ومحاربته، وتعريف الطلبة بأشكاله، وكيفية التعامل معه. حيث افتتحت قناة على التلغرام لنشر الوعي، كما نظمت ورشة «الطالب المحاضر»، بحضور أولياء الأمور والطالبات، مبادرات تستهدف كافة فئات المجتمع، والسعي للقضاء عليها نهائياً. وطرحت مسابقة على مستوى الدولة، تحت عنوان «قف.. لا للتنمر»، وأنشأت دليلاً إلكترونياً «كيف أحمي نفسي من التنمر» على مستوى المدرسة والدولة، وأنشأت مجلة إلكترونية «لا للتنمر». وقدمت «ورشة الطالب المحاضر» بقضية التنمر على مستوى مدرسة الشهداء 1 الحلقة الثانية بنات، وورشة «قف.. لا للتنمر»، مع جمعية مواليف الإماراتية التطوعية ومبادرات أخرى.


خبر صح
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر صح
ألمانيا في مفترق طرق: بين أمجاد الماضي وتحديات المستقبل
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ألمانيا في مفترق طرق: بين أمجاد الماضي وتحديات المستقبل - خبر صح, اليوم الأحد 4 مايو 2025 11:54 صباحاً تواجه ألمانيا اليوم تحديات اقتصادية متعددة، أبرزها تراجع التنافسية والابتكار مقارنة بدول أوروبية أخرى مثل هولندا وفرنسا. وعلى الرغم من ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي إلى 4.66 تريليونات دولار في عام 2024 مقارنة بـ4.53 تريليونات دولار في عام 2023، إلا أن الاقتصاد سجل انكماشا بنسبة -0.2%، مما أدخل البلاد رسميا في حالة ركود اقتصادي، كاشفا عن أزمات هيكلية عميقة في بنيته الأساسية. الدكتورة جمانة صالحين، رئيسة مجموعة استراتيجية الاستثمار في أوروبا وكبيرة الاقتصاديين الأوروبيين في شركة "فانجارد" (Vanguard)، أوضحت أن الصناعة الألمانية تعتمد بشكل كبير على مدخلات الإنتاج من الصين، حيث يعتمد نحو 43% من القطاع الصناعي على مواد خام ومدخلات صينية. هذا الاعتماد الكبير يزيد من هشاشة الاقتصاد الألماني أمام الاضطرابات العالمية. ومن جانب آخر، يشكل ارتفاع تكاليف الطاقة تحديا رئيسيا لألمانيا، لا سيما بعد وقف استيراد الطاقة من روسيا إثر اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية وفرض العقوبات الأوروبية على موسكو. هذا الارتفاع الحاد في أسعار الطاقة أثر سلبا على تنافسية الصناعة الألمانية بشكل عام. تواجه ألمانيا أيضا ضعفا في البيئة الابتكارية نتيجة قلة الاستثمارات في البنية التحتية الرقمية خلال السنوات الماضية. فعلى سبيل المثال، لا تتجاوز نسبة تغطية شبكة الألياف البصرية 29.8%، مقارنة بمتوسط 64% في بقية دول أوروبا، بحسب بيانات المفوضية الأوروبية لنضج الخدمات الرقمية. هذا التأخر دفع العديد من الشركات الناشئة الألمانية، خاصة في مجالات التقنيات العميقة (Deep-tech)، إلى نقل أعمالها إلى الولايات المتحدة، حيث أظهرت بيانات Hinterland of Things أن نحو 10% من هذه الشركات غادرت ألمانيا بحثا عن بيئات أكثر دعما وابتكارا. تلعب الشركات الناشئة دورا حيويا في تعزيز النمو الاقتصادي والابتكار، خصوصا في مجالات الذكاء الاصطناعي، التقنية المالية، والتقنيات الناشئة. إلا أن ألمانيا تبدو متأخرة مقارنة بدول مثل الولايات المتحدة، بريطانيا، هولندا، وفرنسا. تاريخيا، ارتكبت ألمانيا في التسعينات خطأ استراتيجيا حين استثمرت بكثافة في مد الكابلات التلفزيونية، معتقدة أن المستقبل سيكون للبث الترفيهي والفيديو، بدلا من الاستثمار في تأسيس شبكة إنترنت قوية. هذا القرار الاستراتيجي أثر سلبا على مكانة ألمانيا الرقمية لعقود لاحقة، وأسهم في تأخرها في مجالات الابتكار التكنولوجي. في المقابل، تقدم دول مثل المملكة العربية السعودية نموذجا ناجحا في دعم الابتكار من خلال تهيئة بيئة داعمة للشركات الناشئة، عبر برامج مثل "البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات" و"الشركة السعودية للاستثمار الجريء" والصناديق الاستثمارية الخاصة والجريئة، وبالتي تساعد في خلق بيئة ابتكارية تساعد في نمو أعمال الشركات. تجربة ألمانيا تقدم درسا مهما: أن النجاحات الاقتصادية السابقة قد تعمي الدول عن ملاحظة التحولات العالمية العميقة، مما يجعلها عرضة للتراجع إذا لم تستثمر في الابتكار والبنية التحتية المستقبلية بالوقت المناسب. malmadhi2018@


صحيفة سبق
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
شاهد بالفيديو.. أطفال يتحدثون لـ"سبق" عن تجربة "المحسن الصغير"
في مشهد يعكس روح العطاء المتجذرة في المجتمع السعودي، تحدث مجموعة من الأطفال لـ"سبق" من مقر فعاليّات الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة بالرياض عن تجربتهم مع خدمة "المحسن الصغير"، التي أطلقتها وزارة التعليم بالتعاون مع منصة إحسان بهدف تمكين الأطفال من الفئة العمرية (5 - 15 سنة) من المشاركة في التبرعات الخيرية بسهولة ويسر، بما يتناسب مع اهتماماتهم ورغباتهم. حيث توفر الخدمة واجهة رقمية مبسطة داخل منصة إحسان، تتيح للأطفال اختيار المشروعات الخيرية التي يرغبون في دعمها، مما يُسهم في تعزيز قيم العطاء والمسؤولية الاجتماعية منذ الصغر، وتنمية روح البذل والتكافل لديهم. وعبّر الطفل عبدالرحمن الحرقان عن سعادته بالمشاركة في التبرعات، قائلاً : "أحببت فكرة المحسن الصغير لأنها تجعلني أشعر بأنني أساعد المحتاجين مثل الكبار، ومن السهل جدًا استخدام المنصة". أما الطفلة جمانة العبدالله، فقالت : "شعرت بالسعادة عندما تمكنت من التبرع عبر إحسان، وأتمنى أن أساعد المزيد من الناس". من جانب آخر، أكد عبدالهادي الحارثي أن هذه المبادرة تشجع الأطفال على تنمية روح السخاء والعطاء لديهم، مشيرًا إلى أن البرنامج يُسهم في تعزيز القيم المجتمعية عبر آلية تبرع سهلة وآمنة تناسب أعمارهم. ويمكن للأسر الاستفادة من هذه الخدمة عبر الرابط : بالتزامن مع إطلاق فعاليّات الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة، واكبت قناة "الإخبارية" الحملة حيث نقلت مشاهد حية من التفاعل المجتمعي الكبير مع الحملة التي حققت إنجازًا غير مسبوق بتجاوز التبرعات 10 مليارات ريال سعودي منذ إطلاق منصة إحسان. وفي تغطية خاصة، استعرضت القناة التبرعات السخية التي انطلقت بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وتبرع كريم من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مما أسهم في جمع أكثر من 680 مليون ريال خلال ساعات قليلة فقط. وأكد الإعلامي أحمد العلكمي، مقدم البرامج في "الإخبارية"، خلال التغطية لـ"سبق" أن دور الإعلام يتجاوز نقل الأخبار إلى تعزيز قيم التكاتف والتراحم في المجتمع، مشددًا على أن منصة إحسان أصبحت نموذجًا يُحتذى به في حوكمة العمل الخيري وضمان وصول التبرعات إلى مستحقيها بكفاءة وشفافية. وأضاف العلكمي "ما نشاهده اليوم من صور إنسانية جميلة يؤكد أن العطاء متأصل في مجتمعنا. هذه المبادرة ليست مجرد حملة تبرعات، بل هي أيقونة تعكس روح البذل والتكاتف التي يتميز بها السعوديون". ضمن الفعاليّات، شهدت الحملة تدشين مركز عمليات الحملة الوطنية للعمل الخيري والمعرض التفاعلي المصاحب، الذي يعكس الأثر التنموي لعطاءات المحسنين عبر أركان رقمية وتقارير تفاعلية تسلط الضوء على دعم منصة إحسان لمجالات مثل الغذاء، الصحة، الإسكان، والتعليم. كما ضم المعرض جناحًا مخصصًا لـ"صندوق الإحسان الوقفي"، الذي يعزز المشاركة المجتمعية في الاستثمار التنموي غير الربحي. وتواصل منصة إحسان دورها الريادي في تقديم حلول مبتكرة لدعم العمل الخيري، مما يُسهل مشاركة جميع فئات المجتمع، بما في ذلك الأطفال، في مسيرة العطاء الوطني.


البوابة
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
مغامِرة مصرية.. رحلة تجديف من المنيا إلى القاهرة في 5 أيام
في عالم يسيطر عليه الروتين والقيود، قررت جمانة إسماعيل أن تعيش حياتها على إيقاع المغامرة، متجاوزة كل الحدود التي قد تعيق امرأة عن تحقيق أحلامها، من التجديف لمسافات شاسعة، إلى تسلق القمم الشاهقة، كانت رحلاتها دائمًا أكثر من مجرد رياضة، كانت رسائل تحدي وإلهام، انطلقت جمانة إسماعيل في مغامرة فريدة من نوعها، حيث قطعت مسافة 250 كيلومترًا على نهر النيل، من المنيا إلى القاهرة، مستخدمة لوح 'التجديف وقوفًا' فقط. استغرقت الرحلة خمسة أيام من التجديف المستمر، تحدت خلالها التيارات القوية والطقس المتقلب، في تجربة جسدية وذهنية مرهقة، لكنها أكدت فيها أن العزيمة قادرة على كسر أي حاجز، ولم تكن هذه الرحلة الأولى لجمانة، ففي عام 2018 قررت أن تمشي على قدميها من القاهرة إلى أسوان في 24 يومًا، قاطعة مئات الكيلومترات بهدف رفع الوعي حول مشكلة النمو السكاني في مصر، ولم يكن الأمر مجرد رحلة، بل رسالة قوية بأن التغيير يبدأ بخطوة، وأن المرأة قادرة على أن تكون في مقدمة القضايا المجتمعية. ولدت جمانة في القاهرة لأسرة داعمة، حيث كانت الطفلة الوسطى بين شقيقتين، مما منحها شخصية فريدة تجمع بين حسم الأخت الكبرى ومرونة الأخت الصغرى، وحصلت على ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة ليبزيج بألمانيا، وتعمل كمديرة تطوير وتدريب في البنك المصري الخليجي، لكنها لم تجعل العمل المصرفي يبعدها عن شغفها الحقيقي، المغامرات الرياضية. لم تكن الرياضة مجرد هواية بالنسبة لجمانة، بل أسلوب حياة، حيث بدأت مشوارها الرياضي في الجمباز الفني منذ طفولتها، قبل أن تتجه إلى رياضة التجديف على الألواح وقوفًا، والتي برعت فيها حتى أصبحت بطلة الجمهورية، ولم تكتفِ بذلك، بل مارست اليوجا، رياضة المشي لمسافات طويلة، وتسلق الجبال، لتصبح نموذجًا للمرأة التي لا تعرف المستحيل. لم تكن مغامرات جمانة مقتصرة على الأرض أو الماء، بل امتدت إلى أعالي الجبال، ففي أغسطس 2024، حققت إنجازًا مذهلًا عندما وصلت إلى قمة جبل كليمنجارو، أعلى قمة في أفريقيا، ضمن فريق، ورحلة الصعود لم تكن سهلة، حيث واجهت درجات حرارة قاسية ونقص الأكسجين، لكن عزيمتها الصلبة جعلتها تتجاوز كل الصعوبات حتى رفعت العلم المصري على ارتفاع 5,895 مترًا، في لحظة جسدت فيها انتصار الإرادة على التحديات. رحلات جمانة ليست مجرد مغامرات رياضية، بل رسائل تحد لكل امرأة تؤمن بأنها قادرة على تحقيق أحلامها، مهما بدت مستحيلة، سواء كانت تتجدف ضد تيارات النيل، تسير في الصحراء لأيام، أو تصعد إلى أعلى القمم، فإنها تثبت دائمًا أن القوة الحقيقية تكمن في الروح قبل الجسد، وقد تكون الحياة مليئة بالعقبات، لكن بالنسبة لجمانة إسماعيل، كل تحد هو فرصة جديدة لاكتشاف قدراتها، وكل مغامرة هي خطوة نحو تحقيق المستحيل. IMG_6410 IMG_6409 IMG_6408 IMG_6407 IMG_6406 IMG_6405