أحدث الأخبار مع #جمعية_المعلمين


البيان
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البيان
معلمة تحول الحصة الدراسية إلى مغامرة تفاعلية بـ«متاهة أردوينو»
فازت المعلمة مريم الكعبي بجائزة أفضل معلم رياض أطفال، ضمن جوائز جمعية المعلمين للابتكار، عن مشروعها الابتكاري «متاهة أردوينو»، الذي أعاد تعريف مفهوم الحصة الدراسية، وحوّل قاعة الصف إلى فضاء تفاعلي، ينبض بالحركة والمعرفة. وجاء هذا الفوز، تتويجاً لجهودها في كسر الجمود التقليدي في التعليم، وتقديم نموذج تعليمي يجمع بين التقنية، التفاعل، والتحصيل الأكاديمي الممتع. ويعتمد المشروع على تقنية الأردوينو لربط التعليم بالحركة، من خلال شبكة أرضية مضيئة تفاعلية، تُستخدم كأداة تعليمية، لتحفيز الطلبة على التفكير، والحركة، واتخاذ القرارات. حيث يتم عرض الأسئلة عبر شاشة رقمية، ويُطلب من الطالب الضغط على الإجابة الصحيحة، بالسير على أرضية خضراء، تضيء بمجرد اختيار المسار الصحيح. أما في حال اختيار إجابة خاطئة، فستضيء الأرضية باللون الأحمر، مصحوبة بصوت تحذيري، يدل على الخطأ. وتُدار العملية التعليمية من قبل المعلمة، باستخدام جهاز لوحي يحدد نوع السؤال، ولون المسارات، وزاوية عرض الإجابة الصحيحة، فيما يتحرك الطالب داخل المتاهة، محاولاً الوصول إلى الإجابة، ولا يُسمح له بالسير على المسارات الخاطئة، وإلا يخسر الجولة. وأوضحت المعلمة مريم الكعبي، أن هدفها من المشروع، كان إعادة تصميم الحصة الدراسية بطريقة تجعل من كل نشاط تعليمي مغامرة مشوقة. وقالت: «أردت أن أجعل التعلم تجربة حيوية، تجمع بين التفكير الحركي والتفاعل البصري، ووجدت في تقنية الأردوينو، أداة رائعة لتحقيق ذلك». وأكدت أن المشروع صُمم لتحفيز جميع الحواس، ما يجعله مناسباً لكافة أنماط المتعلمين، من البصريين إلى الحركيين والسمعيين، من خلال دمج الإضاءة بالمؤثرات الصوتية والتعليمات المباشرة، ليعيش الطالب تجربة تعليمية شاملة، ضمن بيئة صفية تفاعلية.


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- علوم
- الإمارات اليوم
عشرة تربويين يضيئون مشهد الابتكار في الدورة الرابعة لجائزة جمعية المعلمين
كرّمت جمعية المعلمين عشرة من الكفاءات التربوية المتميزة، في الميدان التربوي ضمن الدورة الرابعة لجائزة جمعية المعلمين للابتكار، وذلك خلال حفل أقيم في مركز سالم بن حم الثقافي بمدينة العين، برعاية الشيخ مسلم بن حم العامري، وبحضور نخبة من التربويين وأعضاء لجنة التحكيم وممثلي الميدان التعليمي. منصة تكرّم الفكر المبتكر وأكد صلاح الحوسني، رئيس مجلس إدارة جمعية المعلمين، أن الجائزة تمثل منصة وطنية تفتح المجال أمام المعلمين لعرض أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق، مشيرًا إلى أن الدورة الحالية شهدت تنوعًا نوعيًا في المبادرات، التي جاءت مستندة إلى فهم دقيق لواقع المدارس واحتياجاتها، مما يعكس نضجًا كبيرًا في التفكير التربوي المبتكر. وأضاف أن الجمعية تضع المعلم في موقع الشريك الحقيقي في صناعة التحول التعليمي، إذ لم يعد دوره يقتصر على تنفيذ الخطط، بل بات ركيزة لصياغة حلول عملية وفعالة تستجيب للتحديات الراهنة. ولفت إلى أن الجمعية تخطط لتوسيع نطاق دعمها للفائزين عبر برامج تطوير مهني وشبكات تبادل الخبرات، داعيًا المؤسسات التعليمية إلى تبنّي هذه النماذج اللامعة كرافعة لتحسين جودة التعليم. معايير صارمة وتجارب ميدانية بدوره، أوضح الدكتور عمر العضب، رئيس لجنة التحكيم، أن الجائزة ترتكز على معايير دقيقة تشمل أصالة الفكرة واستدامتها وأثرها الواقعي، مشيرًا إلى أن المشاركات الفائزة لم تكن مجرد مقترحات نظرية، بل نماذج حقيقية طُبّقت وحققت نتائج ملموسة. وأضاف أن الجائزة تهدف إلى تحفيز كافة التخصصات التعليمية، وتحويل التحديات اليومية في الميدان إلى فرص للإبداع والتجديد. الأثر الواضح وأكد أن الجائزة تمثل إحدى المبادرات المجتمعية ذات الأثر الواضح، وتتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للوزارة في تمكين الأفراد والمؤسسات ذات النفع العام. وأوضحت الوزارة أن دعمها لمثل هذه الجوائز لا يقتصر على التقدير الرمزي، بل يأتي انطلاقًا من قناعة راسخة بأن الجوائز المجتمعية المتخصصة تخلق بيئة محفزة للإبداع وترتقي بالمؤسسات التخصصية، طاقات تربوية كما هو الحال في جمعية المعلمين التي تحتضن طاقات تربوية متميزة، وتحوّل أفكارهم إلى مشاريع واقعية من خلال منصات تكريم هادفة. وأضافت الوزارة أن ارتفاع عدد المشاركات وتنوع الفئات المشاركة عامًا بعد عام يُعد من المؤشرات المشجعة التي تؤكد نجاح المبادرة، ودعت إلى مواصلة دعم هذا النوع من الجوائز التي تعزز التنافسية وترسخ ثقافة الابتكار في العمل التربوي والمجتمعي حاضنة وطنية للمبادرات المدرسية من جهتها، اعتبرت حصة الطنيجي، عضو مجلس إدارة الجمعية وأمين الصندوق، أن الجائزة أصبحت بمثابة حاضنة وطنية لأفكار المعلمين، بعد أن استطاعت خلال دوراتها السابقة أن تحتفي بالمبادرات التي انطلقت من أرض الواقع، وأسهمت فعليًا في تحسين الأداء التعليمي، مؤكدة أن الجمعية بصدد توسيع نطاق الجائزة مستقبلاً لتشمل مجالات تربوية جديدة تدعم التحوّل المستدام. الفائزون: قصص من الميدان تستحق الإضاءة • فاطمة عبدالله راشد النقبي حصدت جائزة فئة الإدارة المدرسية المبتكرة لقيادتها الفاعلة التي أحدثت فرقًا في البيئة المؤسسية. • شما عبدالله العبيدي وآمل علي الزعابي تقاسمتا التكريم ذاته نظير مساهماتهما في تطوير العمل المدرسي عبر أدوات إدارية حديثة. • في فئة الاختصاصيين في المختبرات العلمية، كرّمت الجائزة كلًا من انتصار علي المريخي وشماء حامد الأحبابي، لتطويرهما أدوات وتجارب معملية تُثري حصص العلوم التطبيقية. • في ميدان التعليم المبكر والتعليم الدامج، كرّمت الجائزة فاطمة العبدولي، مريم محمد الكعبي، وبدرية محمد الكندي، لابتكاراتهن التعليمية التي دمجت التقنية والتفاعل في صفوف الأطفال، مع اهتمام خاص بأصحاب الهمم. • سلامة اليليلي وموزة المزروعي نالتا جائزة أفضل معلم مبتكر، في حين ذهبت جائزة أفضل المبادرات التربوية إلى عائشة الظهوري، عن مشروعها الذي عزز التكامل بين المدرسة والمجتمع وغرس مفاهيم التعلم خارج أسوار الصفوف. الاستثمار في العقول… نهج المستقبل أجمعت كلمات القائمين على الجائزة أن الابتكار التربوي لم يعد ترفًا، بل ضرورة استراتيجية لمواكبة المتغيرات وبناء أجيال قادرة على الإبداع والتفكير النقدي، مشددين على أن بيئة التعليم في الإمارات أصبحت أكثر وعيًا بأهمية تمكين المعلمين، وتوفير المساحات التي تطلق طاقاتهم الإبداعية. نحو دورة جديدة… بأفق أوسع واختُتم الحفل بالتأكيد على أن الدورة الخامسة من الجائزة ستشهد توسيع نطاق الفئات واستحداث مجالات جديدة تتماشى مع تحولات التعليم الرقمي والمستقبل المهني، وسط تطلعات بأن تصبح الجائزة منصة إقليمية لتكريم الإبداع التربوي العربي


الأنباء
منذ 7 أيام
- سياسة
- الأنباء
«المعلمين» هنّأت مجتازي اختبارات الوظائف الإشرافية
عبدالعزيز الفضلي هنأت جمعية المعلمين الكويتية مجتازي اختبارات الوظائف الإشرافية من فئتي مدير مساعد ومدير مدرسة بعد اجتيازهم للمرحلة الأخيرة أمس والمتمثلة بالدورة المنتهية بالاختبارات، وما حظيت به من إشادات كبيرة في محتواها، وبأداء المدربين الذين قدموها، وعكست حجم الأعمال والجهود الكبيرة التي بذلت من قبل العاملين في مركز التطوير والتنمية، وفي إدارة النظم التي كان لها دورها المتميز في تنظيم الاختبارات الالكترونية. وتوجهت الجمعية أيضا بالتهنئة إلى وزير التربية م.سيد جلال الطبطبائي على ما تم تحقيقه من نتائج وفقا للخطط والأهداف المعتمدة، وفي اجتياز كل المراحل بنجاح، وفي اختيار كفاءات إشرافية تمتلك القدرات والإمكانات، ومن شأنها أن تسهم في تحقيق الأهداف المنشودة.


الأنباء
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- الأنباء
ختام امتحانات ترقيات المديرين والمديرين المساعدين
عبدالعزيز الفضلي اختتمت إدارة التطوير والتنمية بقطاع التنمية التربوية والأنشطة في وزارة التربية أعمال اختبارات ترقيات الوظائف الإشرافية لفئتي مدير ومدير مساعد للعام 2025، والتي أجريت أمس الاثنين 7 يوليو، على مدار يوم كامل من الساعة 8 صباحا حتى 8 مساء، موزعة على 6 فترات، بإشراف مباشر من فرق العمل المختصة، وذلك في 6 مختبرات تدريبية مجهزة، وقد بلغ عدد المتقدمين لفئة مدير 740 متقدما. وفي إطار الاستعدادات المستمرة لتأهيل الكوادر التربوية للوظائف الإشرافية، انطلقت منذ 20 أبريل 2025 دورات الترقي لفئتي معلم ورئيس قسم، والتي تستمر حتى شهر أغسطس، وذلك في مراكز التدريب التربوي بكل من الجابرية، مبارك الكبير، والجهراء. وفي هذا السياق، أكدت رئيس قسم التدريب التربوي سبيكة الغريب أن هذه الجهود تأتي بالتعاون مع جمعية المعلمين الكويتية، وتهدف إلى الارتقاء بالمستوى المهني والتربوي للهيئة التعليمية، وتأهيلها لتولي المناصب الإشرافية وفق الضوابط والاشتراطات المعتمدة من وزارة التربية وديوان الخدمة المدنية. كما تقدمت الغريب بجزيل الشكر إلى إدارة نظم المعلومات على جهودهم التقنية والدعم الفني، وإلى إدارة التنسيق، وإلى جمعية المعلمين الكويتية على تعاونها المثمر، وكذلك إلى فريق عمل إدارة التطوير والتنمية على ما بذلوه من جهود تنظيمية، وإشرافية لضمان نجاح هذه العملية.


صحيفة الخليج
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
جمعية المعلمين تكرّم الفائزين بجائزة التميز التربوي
كلباء: محمد الوسيلة شهد الشيخ هيثم بن صقر القاسمي، نائب رئيس مكتب سمو حاكم الشارقة بكلباء، أمس الأول بمسرح جامعة كلباء، احتفال جمعية المعلمين برواد التعليم في المدينة الحائزين جائزة التميز التربوي، وذلك بحضور صلاح الحوسني رئيس مجلس إدارة الجمعية وأعضاء مجلس الإدارة وماريا الانصاري مدير النطاق التعليمي (3.5) بكلباء. كرم الشيخ هيثم القاسمي نخبة من المعلمين والمعلمات المتميزين الذين جسّدوا التميز سلوكاً وممارسة وارتقوا بمهنتهم إلى آفاق الريادة والقدوة عبر إنجازاتهم المشرفة ومبادراتهم الرائدة التي تجاوز أثرها جدران الصفوف ليصل إلى المجتمع بأسره. وقال صلاح الحوسني ل «الخليج»: إن الجائزة أطلقتها الجمعية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وتوجت نجاحاتها اليوم بتكريم نخبة من المعلمين بمدينة كلباء بعد اختيارهم طبقا لمعايير معيّنة بالأداء والابتكار والالتزام والابداع، وقدم الشكر إلى الشيخ هيثم بن صقر القاسمي على رعايته الكريمة للجائزة، وإلى جميع من أسهم في هذا الإنجاز من إدارات مدرسية ولجان تقييم وزملاء، كما هنأ المكرمين، معربا عن أمله في استمرار التعاون بين الجمعية والوزارة لخدمة قضايا التعليم. بدورها أوضحت موزة الكندي مدير فرع جمعية المعلمين بكلباء، أن التكريم يأتي انطلاقاً من رؤية الجمعية المستمدة من الدعم اللامحدود لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة والرئيس الفخري للجمعية، وأن جائزة رواد التميز التربوي تؤكد أهمية تمكين ودعم المعلم باعتباره ركيزة النهضة التعليمية، وهي ليست مجرد تكريم، بل رسالة عرفان ووفاء ووسام اعتزاز وافتخار، واعتراف مستحق بالجهود المخلصة للمعلمين المتميزين.