logo
#

أحدث الأخبار مع #جمعيةآفاقلعلومالفلك

سماء السعودية على موعد مع مشهد فلكي استثنائي يُزين السماء .. الجمعة
سماء السعودية على موعد مع مشهد فلكي استثنائي يُزين السماء .. الجمعة

صحيفة سبق

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة سبق

سماء السعودية على موعد مع مشهد فلكي استثنائي يُزين السماء .. الجمعة

في ظاهرة فلكية مثيرة تترقبها الأوساط الفلكية وهواة الرصد، ستشهد سماء السعودية والعالم العربي فجر يوم الجمعة الموافق 25 إبريل 2025 حدثًا استثنائيًا يجمع خمسة أجرام سماوية فوق الأفق الشرقي قبل شروق الشمس، في لوحة كونية تجمع بين الجمال البصري وعظمة خلق الكون. وأوضح لـ "سبق" رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق لعلوم الفلك ، الدكتور شرف السفياني ، أن المشهد سيضم القمر في طور هلال آخر الشهر، وكواكب الزُهرة، وزحل، ونيبتون، وعطارد، مما يجعل هذا الصباح فرصة لا تُفوت لعشاق الفلك. تفاصيل المشهد الفلكي وأورد "السفياني" تفاصيل المشهد الفلكي وقال : القمر في طور هلال آخر الشهر : سيظهر القمر في مرحلة الهلال المتناقص (Waning Crescent) بنسبة إضاءة نحو 10.33 %، مما يمنحه شكلاً رقيقًا سيكون مرئيًا بوضوح بالعين المجردة وسيضيف لمسة شاعرية للمشهد. أما الزُهرة (Venus) : حيث هي ألمع كواكب المجموعة الشمسية، ستتألق الزُهرة بسطوع مذهل يصل إلى نحو -4.5 (مقدار ظاهري)، مما يجعلها تبدو كمصباح منير في السماء الشرقية. ستكون في مرحلة هلال متزايد (Waxing Crescent) بنسبة إضاءة نحو 23 %، وعبر التلسكوب ستبدو كهلالي رفيع بقطر زاوي نحو 42 ثانية قوسية. أيضًا زُحل (Saturn) : سيكون زُحل مرئيًا أسفل الزُهرة قليلاً، بلمعان أقل (نحو +0.8 إلى +1.0 مقدار ظاهري)، ويظهر كجرم مائل للون الأصفر. يمكن رؤيته بالعين المجردة، وعبر التلسكوب يمكن للراصدين تمييز حلقاته الرائعة. ثم عطارد (Mercury) : حيث سيظهر عطارد أسفل المشهد الثلاثي (الزُهرة، القمر، زُحل)، قريبًا من الأفق الشرقي، بلمعان نحو +0.5، مما يجعله مرئيًا بالعين المجردة ولكن قد يتطلب أفقًا صافيًا بسبب انخفاضه. وسيكون في مرحلة اقتراب من أقصى استطالة غربية، مما يجعل هذه فرصة جيدة لرصده. أما نيبتون (Neptune) : وهو الكوكب الأبعد في هذا المشهد، لن يكون نيبتون مرئيًا بالعين المجردة بسبب بعدهُ الشديد عن الأرض (نحو 4.3 مليارات كيلومتر) ولمعانهُ الضعيف (+7.9 مقدار ظاهري). لكن باستخدام تلسكوب متوسطة إلى كبيرة من 8 أنش وما فوق يمكن للراصدين تمييزه كجرم أزرق باهت قرب زحل. وهنا مفاجأة لأصحاب التلسكوبات : "هلالان في سماء واحدة". وأكد الفلكي "السفياني" لعشاق الرصد باستخدام التلسكوبات، أن هذا الحدث سيكون مميزًا بشكل خاص، حيث سيتمكنون من مشاهدة هلالين في وقت واحد : وذكر أن هلال القمر : سيكون بنسبة إضاءة 10 %،سيظهر كقوس رقيق يضفي جمالاً على المشهد. وهلال الزُهرة : بسبب قرب الزُهرة من الأرض (نحو 62 مليون كيلومتر) وزاوية إضاءتها، ستظهر كهلالي مضاء بنسبة 23 %. وهذه المرحلة تجعلها تبدو مشابهةً لهلال القمر، مما يخلق تناغمًا بصريًا رائعًا. وبيّن رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق لعلوم الفلك ، أن أفضل وقت لمشاهدة هذا الحدث هو قبل شروق الشمس بساعة ليوم الجمعة القادمة. وقال : المدة قصيرة نسبيًا لأن ضوء الشفق الصباحي سيبدأ في حجب الأجرام مع اقتراب الشمس. والاتجاه : النظر نحو الأفق الشرقي. والزُهرة ستكون أعلى الجميع، يليها القمر ثم زُحل، بينما عطارد ونيبتون أقرب إلى الأفق، مشيرًا إلى الظروف المثالية باختيار مكان بعيد عن التلوث الضوئي، مع أفق شرقي مفتوح وخالٍ من العوائق مثل المباني أو الجبال. وأن الطقس الصافي ضروري لضمان رؤية واضحة. وقال الفلكي "السفياني" : وفقًا لوكالة ناسا، فإن الزُهرة، زحل، وهلال القمر سيتشكلون في هذا اليوم في ظاهرة تُعرف بـ "الاقتران الثلاثي'، حيث يشكلون مثلثًا يُشبه 'وجهًا مبتسمًا'. الزُهرة ستكون بمثابة 'العين اليمنى'، وزُحل 'العين اليسرى'، بينما يرسم الهلال الرقيق 'الابتسامة'. ونبه بأن هذا المشهد للابتسامة لن يكون مُشاهد في السعودية ودول الخليج، نظرًا لاختلاف المواقع والطوالع على الأرض، بينما سيُشاهد في جنوب إفريقيا وأمريكا الجنوبية. نصائح فلكية للرصد وقدم الفلكي "السفياني" نصائح للرصد بالعين المجردة وقال : الزُهرة، القمر، زُحل، وعطارد ستكون مرئية بوضوح دون أدوات. حيث الراصد يُركز على الأفق الشرقي وينتظر حتى تستقطب عينيه الضوء من الأجرام. أما الراصد بالتلسكوب أو المنظار: فعليه استخدام تلسكوب متوسط بقطر 5 أنش، سيُظهر تفاصيل هلال الزُهرة وهلال القمر، بالإضافة إلى حلقات زُحل مع عدم إمكانية رصد نيبتون فهو يحتاج إلى تلسكوبات كبيرة، واستخدام حامل ثابت لتجنب الاهتزاز. وعن التصوير الفلكي : إذا كان الراصد يستخدم كاميرا، لا بُد أن يضبط التعريض الضوئي (Exposure) على 2-5 ثوانٍ، وأن يستخدم حاملاً ثلاثيًا (Tripod) لالتقاط المشهد بوضوح. أهمية الحدث وأكد أن هذا الاقتران المميز يُعد فرصة للتأمل في جمال الكون ودقة النظام الشمسي. والزُهرة في ذروة لمعانها (التي بدأت يوم 24 إبريل 2025)، إلى جانب وجود أربعة أجرام أخرى، مما يجعل هذا الحدث حديث الساعة بين المهتمين بالفلك. ومثل هذه الظواهر لا تحدث كثيرًا، حيث تتطلب محاذاة دقيقة بين مدارات الأجرام، مما يذكّرنا بعظمة الكون وجمال تناغمه. ودعا الفلكي "السفياني" عشاق الفلك وهواة التصوير إلى مشاركة صورهم لهذا المشهد السماوي عبر حساب جمعية آفاق لعلوم الفلك على منصة X @hsss_sa

نافذة - هل كان الهبوط على القمر خدعة؟.. الفلكي "السفياني" يُجيب
نافذة - هل كان الهبوط على القمر خدعة؟.. الفلكي "السفياني" يُجيب

نافذة على العالم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

نافذة - هل كان الهبوط على القمر خدعة؟.. الفلكي "السفياني" يُجيب

الأحد 20 أبريل 2025 12:30 صباحاً قال رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق لعلوم الفلك بالطائف الدكتور شرف السفياني، إن هناك تساؤلات حول إن كان الهبوط على القمر خدعة أم لا؟، مشيراً إلى أن الأدلة العلمية تؤكد أن الهبوط حقيقي، لكن التوقف عن العودة كان لأسباب مالية وسياسية، وليس لأنها "خدعة"، مبيناً أن اليوم ومع ظهور منافسين جدد مثل الصين وسبيس إكس، قد نرى سباقاً قمرياً جديداً لكن هذه المرة للبقاء، وليس لمجرد وضع علم. وأورد الفلكي "السفياني" تساؤلات أخرى مفادها: لماذا لم يعد الأمريكيون إلى القمر منذ أكثر من 50 عاماً؟، وإضافة على التساؤل الأبرز وهو: هل الهبوط كان خدعة أم أن هناك أسباباً أخرى؟ وقال: "منذ أن وضعت ناسا قدم الإنسان الأخيرة على سطح القمر في عام 1972 خلال مهمة أبولو 17، لم يعد أي إنسان إلى هناك رغم التطور التكنولوجي الهائل، وهذا الأمر أثار تساؤلات كثيرة، منها الشكوك حول صحة الهبوط أساساً، ومنها محاولات فهم الأسباب الحقيقية وراء هذا التوقف الطويل". وتابع قائلاً: النظرية الأولى أن الهبوط على القمر كان "مزيفاً"!، حيث يعتقد بعض المؤمنين بـ"نظرية المؤامرة" أن الهبوط الأمريكي على القمر كان مسرحية مُخرجة في استديوهات هوليود، ويستدلون بـ"الراية الأمريكية التي ترفرف رغم عدم وجود هواء على القمر! ". والرد العلمي أن "الحركة كانت بسبب القصور الذاتي عند غرسها، وظلال غير متسقة في الصور، كذلك سطح القمر غير مستوٍ، والضوء ينعكس بطرق معقدة، وعدم ظهور النجوم في الخلفية، وبذلك التعريض القصير في الكاميرا لا يظهر النجوم"، مُتسائلاً: لماذا لم يعودوا؟ إذا كانوا قادرين في الستينيات، فلماذا التوقف؟، مورداً الأدلة العلمية التي تثبت الهبوط، ومنها: عينات الصخور القمرية التي تم تحليلها عالمياً؛ والمركبات الفضائية التابعة لدول أخرى (مثل الصين) صورت آثار مركبات أبولو، والمرايا العاكسة التي وضعها رواد الفضاء لا تزال تُستخدم في قياس المسافة بين الأرض والقمر بالليزر. أما النظرية الثانية فقالت إن الهبوط كان حقيقياً والتوقف له أسبابه العملية والسياسية الجوهرية منها: التكلفة الباهظة، حيث برنامج أبولو كلف ما يعادل 280 مليار دولار اليوم!، وبعد الفوز في "سباق الفضاء" ضد الاتحاد السوفيتي، لم تكن هناك حاجة لإنفاق المزيد. كذلك غياب الدافع السياسي، حيث إن الهبوط على القمر كان حرباً دعائية في الحرب الباردة، وبعد انتهائها، خفت الاهتمام، وأنهُ لم يكن هناك هدف اقتصادي أو عسكري واضح للعودة. تضمنت أيضاً صعوبة البقاء على القمر، باعتبار أن القمر بيئة قاسية: لا غلاف جوي، وإشعاعات عالية، ودرجات حرارة متطرفة. كما أن بناء قاعدة دائمة يتطلب تكنولوجيا لم تكن متاحة. وطالب رئيس مجلس إدارة جمعية الفلك بالطائف، بالتركيز على محطة الفضاء والمريخ، وقال: "ناسا حولت تركيزها إلى محطة الفضاء الدولية ثم الاستعداد لرحلة المريخ، حيث القمر أصبح محطة تدريب وليس هدفاً رئيسياً". وختم حديثه مُتسائلاً: لماذا العودة الآن؟ وقال: في السنوات الأخيرة، عاد الاهتمام بالقمر بسبب:

هل كان الهبوط على القمر خدعة؟.. الفلكي "السفياني" يُجيب
هل كان الهبوط على القمر خدعة؟.. الفلكي "السفياني" يُجيب

صحيفة سبق

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة سبق

هل كان الهبوط على القمر خدعة؟.. الفلكي "السفياني" يُجيب

قال رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق لعلوم الفلك بالطائف الدكتور شرف السفياني، إن هناك تساؤلات حول إن كان الهبوط على القمر خدعة أم لا؟، مشيراً إلى أن الأدلة العلمية تؤكد أن الهبوط حقيقي، لكن التوقف عن العودة كان لأسباب مالية وسياسية، وليس لأنها "خدعة"، مبيناً أن اليوم ومع ظهور منافسين جدد مثل الصين وسبيس إكس، قد نرى سباقاً قمرياً جديداً لكن هذه المرة للبقاء، وليس لمجرد وضع علم. وأورد الفلكي "السفياني" تساؤلات أخرى مفادها: لماذا لم يعد الأمريكيون إلى القمر منذ أكثر من 50 عاماً؟، وإضافة على التساؤل الأبرز وهو: هل الهبوط كان خدعة أم أن هناك أسباباً أخرى؟ وقال: "منذ أن وضعت ناسا قدم الإنسان الأخيرة على سطح القمر في عام 1972 خلال مهمة أبولو 17، لم يعد أي إنسان إلى هناك رغم التطور التكنولوجي الهائل، وهذا الأمر أثار تساؤلات كثيرة، منها الشكوك حول صحة الهبوط أساساً، ومنها محاولات فهم الأسباب الحقيقية وراء هذا التوقف الطويل". وتابع قائلاً: النظرية الأولى أن الهبوط على القمر كان "مزيفاً"!، حيث يعتقد بعض المؤمنين بـ"نظرية المؤامرة" أن الهبوط الأمريكي على القمر كان مسرحية مُخرجة في استديوهات هوليود، ويستدلون بـ"الراية الأمريكية التي ترفرف رغم عدم وجود هواء على القمر! ". والرد العلمي أن "الحركة كانت بسبب القصور الذاتي عند غرسها، وظلال غير متسقة في الصور، كذلك سطح القمر غير مستوٍ، والضوء ينعكس بطرق معقدة، وعدم ظهور النجوم في الخلفية، وبذلك التعريض القصير في الكاميرا لا يظهر النجوم"، مُتسائلاً: لماذا لم يعودوا؟ إذا كانوا قادرين في الستينيات، فلماذا التوقف؟، مورداً الأدلة العلمية التي تثبت الهبوط، ومنها: عينات الصخور القمرية التي تم تحليلها عالمياً؛ والمركبات الفضائية التابعة لدول أخرى (مثل الصين) صورت آثار مركبات أبولو، والمرايا العاكسة التي وضعها رواد الفضاء لا تزال تُستخدم في قياس المسافة بين الأرض والقمر بالليزر. أما النظرية الثانية فقالت إن الهبوط كان حقيقياً والتوقف له أسبابه العملية والسياسية الجوهرية منها: التكلفة الباهظة، حيث برنامج أبولو كلف ما يعادل 280 مليار دولار اليوم!، وبعد الفوز في "سباق الفضاء" ضد الاتحاد السوفيتي، لم تكن هناك حاجة لإنفاق المزيد. كذلك غياب الدافع السياسي، حيث إن الهبوط على القمر كان حرباً دعائية في الحرب الباردة، وبعد انتهائها، خفت الاهتمام، وأنهُ لم يكن هناك هدف اقتصادي أو عسكري واضح للعودة. تضمنت أيضاً صعوبة البقاء على القمر، باعتبار أن القمر بيئة قاسية: لا غلاف جوي، وإشعاعات عالية، ودرجات حرارة متطرفة. كما أن بناء قاعدة دائمة يتطلب تكنولوجيا لم تكن متاحة. برنامج "أرتميس" التابع لناسا بشراكة مع شركات مثل SpaceX الذي يهدف لهبوط رواد فضاء بحلول 2026. والصين تخطط لبناء قاعدة قمرية بحلول 2035. كذلك الموارد المعدنية مثل الهيليوم "للاستخدام في الاندماج النووي المستقبلي.

الفلكي "السفياني": "أنتاركتيكا" قارة حقيقية وليست "حدًّا لعالم مسطح"
الفلكي "السفياني": "أنتاركتيكا" قارة حقيقية وليست "حدًّا لعالم مسطح"

صحيفة سبق

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة سبق

الفلكي "السفياني": "أنتاركتيكا" قارة حقيقية وليست "حدًّا لعالم مسطح"

أبرز رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق لعلوم الفلك بالطائف، الدكتور شرف السفياني، الأفكار لدى أصحاب الأرض المسطحة عن القارة القطبية الجنوبية، التي تمثلت في أنتاركتيكا، وهو جدار جليدي، يحيط بالأرض المسطحة؛ إذ يعتقدون أن القارة ليست قارة، بل حائطًا جليديًّا ضخمًا يحيط بالأرض، مثل حافة الصحن المسطح؛ لمنع المياه من السقوط، ويدعون أن "السلطات" تخفي هذه الحقيقة بمنع الناس من استكشاف المناطق النائية. وأشار إلى المؤامرة العالمية لإخفاء "الحقيقة"؛ إذ يقولون إن وكالات الفضاء، مثل ناسا، تُزوِّر الصور؛ لتُظهر الأرض كروية، بينما أنتاركتيكا هي في الواقع الحد الخارجي. كما يعتبرون أن معاهدة أنتاركتيكا (1959)، التي تمنع الاستغلال العسكري، جزء من "التغطية" على الحقيقة. وذكر الفلكي "السفياني" أنه "ممنوع الذهاب إلى هناك"، ويشككون في سبب منع الرحلات الخاصة إلى أجزاء من القارة بالرغم من أن السبب الحقيقي هو الحفاظ على البيئة والسلامة، ويعتبرون أن البعثات العلمية كذبة، وأن العلماء هناك "حراس" للحفاظ على السر، مبينًا أنه لا توجد جاذبية، بل تسرع الأرض للأعلى. وأشار إلى أن بعضهم يعتقد أن الجليد يلتصق بالأرض؛ لأن الكوكب يتسارع للأعلى (بدلاً من الجاذبية)، وأنتاركتيكا هي الحافة التي تمنع الانزلاق. وعن خرائطهم "المختلفة" للأرض قال الفلكي "السفياني": "يقدمون خرائط بديلة، تُظهر الأرض كقرص دائري مع أنتاركتيكا، كحلقة محيطة مثل نموذج قرص الأرض المسطحة الشهير لديهم". وحول الحقيقة العلمية وخرافات المسطحين قال: الأقمار الصناعية تصور الأرض كروية، وأنتاركتيكا قارة عادية، والجيولوجيون أثبتوا أن القارة جزء من القشرة الأرضية مثل غيرها، والرحلات الاستكشافية العادية تتم، لكن بصعوبة بسبب المناخ القاسي. وختم الفلكي "السفياني" حديثه مؤكدًا أن "هذه النظريات تخالف كل قوانين الفيزياء والجيولوجيا، وتستند إلى سوء فهم أو نظريات مؤامرة. أنتاركتيكا قارة حقيقية، وليست حدًّا لعالم مسطح".

اخبار السعودية : في حدث مميز.. جمعية آفاق لعلوم الفلك تُفعّل "ساعة الأرض" بالطائف
اخبار السعودية : في حدث مميز.. جمعية آفاق لعلوم الفلك تُفعّل "ساعة الأرض" بالطائف

حضرموت نت

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • حضرموت نت

اخبار السعودية : في حدث مميز.. جمعية آفاق لعلوم الفلك تُفعّل "ساعة الأرض" بالطائف

تُفعّل جمعية آفاق لعلوم الفلك بالطائف تنظيماً اليوم السبت، الحدث العالمي المميز، بمنتزه الردف، في إطار المشاركة الدولية، والمتمثل في 'فعالية ساعة الأرض'، وذلك بالشراكة مع أمانة محافظة الطائف، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، فيما تبدأ الفعالية من الساعة 08:30 مساءً إلى 09:30 مساءً بتوقيت السعودية. وأوضحت جمعية آفاق لعلوم الفلك في بيانٍ أوردته لـ 'سبق' أن ساعة الأرض، التي تأسست في عام 2007 بمبادرة من الصندوق العالمي للطبيعة (WWF)، هي أكبر حركة بيئية عالمية يجتمع خلالها ملايين الأفراد في أكثر من 190 دولة لإطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة كرمز للالتزام بحماية كوكبنا. وقالت في هذه المناسبة: 'ستقوم جمعية آفاق لعلوم الفلك بتفعيل الحدث عبر إطفاء الأنوار في منتزه الردف وإشعال الشموع المضيئة، مما يخلق أجواءً ساحرة تذكرنا بأهمية الحفاظ على الطاقة والحد من التلوث، كما سيتم توزيع عشرات الشتلات النباتية على الزوار والحضور، لتشجيع الزراعة وزيادة المساحات الخضراء في المحافظة'. وبينت أهداف الفعالية والمتمثلة في رفع الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، وتشجيع المشاركة المجتمعية في المبادرات البيئية، وتعزيز الشراكة بين الجهات الحكومية والجمعيات الأهلية لتحقيق أهداف الاستدامة. وأوردت حقائق وأرقاماً عن ساعة الأرض، حيث يشارك فيها مئات الملايين من الأفراد حول العالم. كما ساهمت في إطلاق مشاريع بيئية كبرى، مثل: إنشاء المحميات الطبيعية وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. وأشارت إلى إمكانية المشاركة للأهالي في الحدث، وذلك بإطفاء الأنوار في المنزل أو المؤسسات من الساعة 08:30 مساءً إلى 09:30 مساءً. أو الانضمام إليهم في منتزه الردف للاستمتاع بفعاليات الحدث والمساهمة في نشر الوعي البيئي. كذلك من خلال نشر الوعي عبر وسائل التواصل الاجتماعي باستخدام الهاشتاغات: #ساعة_الأرض_الطائف. وأهابت الجمعية بالمشاركين أن يكونوا جزءاً من التغيير!، وقالت: 'ساعة الأرض ليست مجرد إطفاء للأنوار، بل هي رسالة قوية تُظهر أننا معاً نستطيع حماية كوكبنا للأجيال القادمة، فكن جزءاً من هذا الحدث العالمي، وساهم في صنع مستقبل أكثر استدامة'. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store