logo
#

أحدث الأخبار مع #جمعيةالقلبالأميركية

أسهل وسيلة لتخفيض ضغط الدم.. دون الحاجة إلى التقليل من استهلاك الملح
أسهل وسيلة لتخفيض ضغط الدم.. دون الحاجة إلى التقليل من استهلاك الملح

نون الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نون الإخبارية

أسهل وسيلة لتخفيض ضغط الدم.. دون الحاجة إلى التقليل من استهلاك الملح

أخبار ذات صلة 6:32 مساءً - 25 أبريل, 2025 12:04 صباحًا - 27 أبريل, 2025 9:02 مساءً - 28 أبريل, 2025 9:29 مساءً - 27 أبريل, 2025 تقليل استهلاك الملح كان دائمًا حجر الزاوية في معالجة ارتفاع ضغط الدم، ولكن أبحاث جديدة تقترح أن زيادة تناول البوتاسيوم قد يكون لها تأثير أكبر. هذا يجعل اللحظة مواتية لتعزيز استهلاك الأطعمة الغنية به مثل الموز والمشمش والبطاطا الحلوة، وفقًا لما نشره موقع *New Atlas* نقلًا عن دورية *Renal Physiology* الأميركية. خفض الصوديوم وتحسين الصحة تشير التقديرات إلى أن نحو 30% من سكان العالم يعانون من ارتفاع ضغط الدم، الذي يعد السبب الرئيسي لأمراض القلب والوفيات المبكرة. على مدى عقود، نصحت منظمات مثل جمعية القلب الأميركية بتقليل استهلاك الصوديوم كوسيلة فعالة وسهلة لخفض ضغط الدم. ومع ذلك، كشفت دراسة أجرتها جامعة واترلو الكندية أن زيادة استهلاك البوتاسيوم الغذائي ربما يؤثر بصورة أكبر على ضغط الدم مقارنة بتقليل الصوديوم. عبرت الدكتورة أنيتا لايتون، الباحثة الرئيسية في الدراسة ورئيسة قسم الأحياء الرياضية والطب في جامعة واترلو، عن أهمية هذه النتائج قائلة: 'التوصيات التقليدية لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم تشمل تقليل استهلاك الملح'، مضيفة أن الدراسة تشير إلى أن 'إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الموز أو البروكلي، يمكن أن تكون أكثر فائدة لخفض ضغط الدم مقارنة بخفض الصوديوم'. التوازن بين الصوديوم والبوتاسيوم كلا العنصرين، الصوديوم والبوتاسيوم، يلعبان دورًا حيويًا في تنظيم ضغط الدم. فالصوديوم يدعم وظائف الأعصاب والعضلات ويساعد في تنظيم سوائل الجسم. لكن عند زيادة مستوياته، يحتفظ الجسم بالماء لموازنته، ما يؤدي إلى زيادة حجم الدم وضغطه على الأوعية الدموية، مما يرفع ضغط الدم. أما البوتاسيوم، فيعمل على تحسين مرونة الأوعية الدموية ودعم وظائف القلب والأعصاب والعضلات. كما يساعد الكلى على التخلص من الصوديوم عبر البول، ما يؤدي إلى تقليل حجم السوائل وضغطها داخل الأوعية الدموية. نسبة أقوى لضغط الدم أوضح الباحثون أن النسبة بين الصوديوم الغذائي والبوتاسيوم تمثل مؤشرًا أكثر دقة لضغط الدم وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وحتى معدلات الوفاة. وأظهرت الدراسة أن للبوتاسيوم فوائد مهمة في خفض ضغط الدم حتى عند مستويات الصوديوم المرتفعة أو الطبيعية. لذا، تعزيز كمية البوتاسيوم في النظام الغذائي يمثل خطوة سهلة وفعالة لتحسين صحة القلب وخفض مخاطر الأمراض المرتبطة بارتفاع ضغط الدم.

الإمارات الصحية» لـ «الاتحاد»: إطلاق مبادرة «مسعف في كل بيت» ضمن عام المجتمع
الإمارات الصحية» لـ «الاتحاد»: إطلاق مبادرة «مسعف في كل بيت» ضمن عام المجتمع

الاتحاد

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

الإمارات الصحية» لـ «الاتحاد»: إطلاق مبادرة «مسعف في كل بيت» ضمن عام المجتمع

سامي عبدالرؤوف (دبي) أطلقت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، مبادرة نوعية تحت عنوان «مسعف في كل بيت»، وذلك انسجاماً مع أهدافها الاستراتيجية في تقديم خدمات صحية استباقية وريادية، وجهودها المستمرة لتعزيز الوعي الصحي، ونشر ثقافة الإسعافات الأولية بين أفراد المجتمع، وتماشياً مع أهداف ومبادرات «عام المجتمع 2025» في تمكين المجتمع، وتعزيز جودة الحياة. وقالت الدكتور كريمة الرئيسي، مديرة إدارة الرعاية الصحية الأولية بالمؤسسة، في تصريح لـ «الاتحاد»: «تهدف المبادرة إلى رفع جاهزية أفراد المجتمع للتعامل مع الحالات الطارئة، من خلال تقديم دورات تدريبية متخصصة في إنعاش القلب الرئوي (CPR)، بالتعاون مع جمعية القلب الأميركية ومركز التدريب والتطوير التابع للمؤسسة». وأشارت إلى أن المشاركين في هذه الدورات يحصلون على شهادة معتمدة في الإسعافات الأولية من جمعية القلب الأميركية، بما يُعزز من كفاءة الاستجابة السريعة والفعالة في المواقف الطارئة التي قد تواجههم في الحياة اليومية. وذكرت أن المبادرة شهدت تنفيذ ثلاث دورات تدريبية، وسط تفاعل مميز من المشاركين، و⁠تم استخدام مواد علمية مرئية ومواد تدريبية للتطبيق العملي للدورة إنعاش القلب، وتركز الدورة التدريبية على تقديم التدريب العلمي والتطبيق الفعلي باستخدام الدمى التدريبية ومزيل الرجفان الوريدي وضمادات الجروح والتجبير وقلم الابنفرين المستخدم في علاج الحساسية المفرطة. وأوضحت أن هذه الدورات استفاد منها 54 فرداً من أفراد المجتمع في العديد من إمارات الدولة، وهم من غير القطاع الصحي، ويمثلون المرحلة الأولى للمبادرة. وكشفت عن أن المؤسسة تعمل على إعداد خطة مستقبلية لضمان استمرارية البرنامج، وتوسيع نطاق الفئات المستهدفة، لتشمل العاملين في القطاعين الحكومي والخاص، وطلبة الجامعات، وربات المنازل، والشباب، وكبار المواطنين، للفئة العمرية 18 عاماً فما فوق. وأكدت أن هذه المبادرة تُعد جزءاً من سلسلة مبادرات مجتمعية للمؤسسة تهدف إلى تمكين الأفراد، وتعزيز مهاراتهم الصحية، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر وعياً واستعداداً للتعامل مع الحالات الطارئة بثقة وكفاءة. وعن اهتمام مركز الرعاية الأولية في المؤسسة بالتوعية والوقاية ودورها في ذلك، أجابت الرئيسي: «تسعى إدارة الرعاية الصحية الأولية في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية لتوسيع نطاق التوعية لدورة الإنعاش القلبي بين أفراد المجتمع بمختلف الفئات، والتي بدورها تسهم في نشر ثقافة الإسعافات الأولية، وتعزيز الوعي الصحي للحفاظ على جودة الحياة الصحية». الكادر الطبي وفي هذا السياق، أعلنت إطلاق أداة جديدة عالمياً لتسجيل وتوثيق المرضى في مركز الرعاية الصحية الأولية بالمؤسسة، لدعم الكشف المبكر عن أمراض القلب، وتسهيل عمل الكادر الطبي في الوقت نفسه، مشيرة إلى أن هذه الأداة موجودة ضمن نظام المعلومات الصحية الإلكترونية «وريد»، وقد تم تصميم الأداة لتحليل بيانات المرضى تلقائياً، مما يُبسط تقييم مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية، ويحسين النتائج الصحية. وأوضحت أن هذه الأداة الجديدة تدعم تبسيط عملية التقييم المرضى، وتقوم بدمج التاريخ الطبي ونتائج الفحوص في نموذج فحص موحّد، تُسهّل الأداة عملية مراجعة البيانات للأطباء، ويمكن للأطباء التحقق من بيانات المرضى بسلاسة، دون الحاجة للتنقل بين سجلات سابقة متعددة، لافتة إلى أن هذه الأداة تركز على استخدام احدث التقنيات الطبية المبنية على دلائل إكلينيكية. وبينت أنه باستخدام هذه البيانات، يصنف النظام المرضى إلى مستويات خطر محددة لتوجيه اتخاذ القرار السريري، لافتة إلى أهمية هذه الأداة في دعم إنشاء خطط رعاية شخصية تتناسب مع احتياجات كل مريض. خوارزميات ذكية عن آلية عمل هذه الأداة، ذكرت أنها تحدد الخوارزميات الذكية المرضى المؤهلين للفحص، وفقاً لمعايير خدمات الإمارات الصحية، مما يضمن تطبيقاً فعالاً، مشيرة إلى ميزة أن النظام المستخدم ينبه إلى إجراء فحوص سنوية للمرضى المؤهلين، مما يعزز ممارسات الرعاية الصحية الاستباقية. وقالت: «تعمل إدارة الرعاية الصحية الأولية على تقديم التوعية لأفراد المجتمع ليكونوا قادرين على وقاية أنفسهم وذويهم من الجلطات القلبية».

«مقياس حسابي بسيط»… يرصد أمراض القلب
«مقياس حسابي بسيط»… يرصد أمراض القلب

الشرق الأوسط

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

«مقياس حسابي بسيط»… يرصد أمراض القلب

يستخدم الكثيرون الساعات الذكية لمراقبة صحة القلب والأوعية الدموية، غالباً عن طريق حساب عدد الخطوات التي يمشونها على مدار يومهم، أو بتسجيل متوسط ​​معدل نبضات القلب اليومي. والآن، يقترح الباحثون مقياساً مُحسّناً يجمع بين الاثنين باستخدام حسابات رياضية بسيطة: اقسم متوسط ​​معدل ضربات القلب اليومي على متوسط ​​عدد الخطوات اليومية. وتُوفر النسبة الناتجة - معدل نبضات القلب اليومي لكل خطوة، daily heart rate per step (DHRPS)، نظرة ثاقبة على مدى كفاءة عمل القلب، وفقاً لدراسة أجراها باحثون في كلية فاينبرغ للطب بجامعة نورث وسترن، ونُشرت الأسبوع الماضي في مجلة جمعية القلب الأميركية. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين تعمل قلوبهم بكفاءة أقل، وفقاً لهذا المقياس، كانوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض مختلفة، بما في ذلك داء السكري من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم، وقصور القلب، والسكتة الدماغية، وتصلب الشرايين التاجية، واحتشاء عضلة القلب. وقال زانلين تشين، طالب الطب في السنة الثالثة بكلية فاينبرغ للطب بجامعة نورث وسترن، والمؤلف الرئيس للدراسة الجديدة: «إنه مقياس لعدم الكفاءة». وأضاف: «يرصد هذا المقياس مدى سوء حالة قلبك. سيتعين عليك إجراء بعض الحسابات البسيطة». وأشار بعض الخبراء إلى أنهم رأوا في مقياس DHRPS «مقياساً للحكمة». وقال الدكتور بيتر عزيز، طبيب قلب الأطفال في عيادة كليفلاند، إنه يبدو تقدماً مقارنةً بالمعلومات التي توفرها الخطوات اليومية، أو متوسط ​​معدل ضربات القلب وحده. وأضاف: «ربما يكون الأهم للياقة القلبية هو ما يفعله قلبك مقابل مقدار العمل الذي يتعين عليه القيام به... هذه طريقة معقولة لقياس ذلك». لا يتناول المقياس معدل ضربات القلب أثناء التمرين. لكن عزيز قال إنه لا يزال يوفر إحساساً عاماً بالكفاءة، وهو أمر مهم، إذ أثبت الباحثون ارتباطه بالمرض. وقال عزيز إن حجم الدراسة زاد من مصداقية النتائج. وقارن العلماء بيانات من جهاز فيتبت Fitbit لنحو 7000 مستخدم للساعات الذكية مع السجلات الطبية الإلكترونية. وأضاف تشين أن إحدى الطرق البسيطة لفهم قيمة المقياس الجديد هي مقارنة شخصين افتراضيين يمشي كلاهما 10000 خطوة يومياً، ولكن متوسط ​​معدل ضربات قلب أحدهما أثناء الراحة يبلغ 80 –وهو عدد في منتصف النطاق الصحي-، بينما يبلغ متوسط ​​معدل ضربات قلب الآخر أثناء الراحة 120. سيكون لدى الشخص الأول معدل DHRPS يبلغ 0.008 (ثمانية من الألف نبضة لكل خطوة)، وللثاني 0.012 (12 من الألف). كلما ارتفع المعدل، زادت قوة الإشارة إلى خطر الإصابة بأمراض القلب. في الدراسة، قُسّم المشاركون البالغ عددهم 6947 مشاركاً إلى ثلاث مجموعات بناءً على نسبهم؛ وأظهرت المجموعات ذات النسب الأعلى ارتباطاً أقوى بالمرض مقارنةً بالمشاركين الآخرين. كما وجدت الدراسة أن مقياس DHRPS كان أفضل في الكشف عن خطر الإصابة بالأمراض من عدد الخطوات، أو معدل ضربات القلب وحده. قال تشين: «صممنا هذا المقياس ليكون منخفض التكلفة، ويستخدم البيانات التي نجمعها بالفعل. يمكن لمن يرغب في التحكم بصحته إجراء بعض الحسابات الرياضية لمعرفة ذلك». * خدمة «نيويورك تايمز»

ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟
ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة

ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟

أظهرت الأبحاث أن النظام الغذائي النباتي له فوائد صحية عديدة، مما دفع الكثيرين للتساؤل عن التأثيرات المحتملة للتواقف عن تناول اللحوم بشكل كامل. الفوائد الصحية المحتملة على الرغم من أن الدراسات تدعم النظام الغذائي المعتمد على النباتات، فإن الخبراء يشيرون إلى أن التحول إلى حمية نباتية ليس بالضرورة 'ضمانا' لصحة أفضل. وتوصي منظمات مثل جمعية القلب الأميركية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بنظام غذائي يعتمد على النباتات مع السماح بتناول كميات معتدلة من اللحوم، بدلا من حذفها بالكامل. لكن، على الرغم من ذلك، تشير الأبحاث إلى أن تقليل أو استبعاد اللحوم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب، السكتات الدماغية، السمنة، ارتفاع ضغط الدم، السكري من النوع 2 وبعض أنواع السرطان. تقليل الدهون والالتهابات تؤكد أخصائية التغذية، كيري جانس، أن الكثير من الفوائد تأتي من تقليل الدهون المشبعة في النظام الغذائي، حيث 'اللحوم، خاصة الحمراء والمصنعة، تحتوي على كميات عالية من الدهون المشبعة، والتي ترتبط بأمراض القلب والسكتات وبعض أنواع السرطان'. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد أخصائية التغذية، شونالي سوانز، أن الأنظمة الغذائية الخالية من اللحوم تساعد في تقليل الالتهابات في الجسم. وتضيف أن 'اللحوم المعالجة، قد تساهم في التهابات الجسم، لذا يمكن أن يساعد التحول إلى مصادر أخرى للبروتين مثل النباتات أو اللحوم المشبعة بالعناية في تقليل هذه المخاطر'. التغيرات في الجسم تعتمد التغيرات التي قد تحدث في الجسم بعد التوقف عن تناول اللحوم على نوع النظام الغذائي الذي كان الشخص يتبعه قبل التوقف عن تناول اللحوم، وكيفية تعويض اللحوم بمصادر غذائية أخرى. تقول جانس: 'تقليل اللحوم قد يؤدي إلى تقليل الالتهابات، مما يساهم في خفض خطر ارتفاع الكوليسترول وأمراض القلب'. إلى جانب ذلك، قد يؤدي التوقف عن تناول اللحوم إلى تغيير في بكتيريا الأمعاء. لكن في المقابل، الأطعمة النباتية قد تدعم نمو بكتيريا الأمعاء الصحية، مما يعزز من صحة جهاز المناعة والهضم. نقص العناصر الغذائية ومن بين إحدى المخاوف الشائعة عند التوقف عن تناول اللحوم هي احتمالية نقص بعض العناصر الغذائية التي توجد بشكل رئيسي في اللحوم، مثل البروتين، الحديد، وفيتامين B12. ومع ذلك، تؤكد الأخصائية جانس أن الحصول على هذه العناصر من النظام النباتي 'ممكن تماما'. وتوصي بريستيت بالحصول على الحديد من العدس والفاصوليا والسبانخ والمكسرات. وتؤكد أن من المهم تناول مصادر غنية بفيتامين C مثل الفلفل الحلو أو الفواكه الحمضية لتعزيز امتصاص الحديد، كما يمكن الحصول على الزنك من الفاصوليا، والمكسرات، والحبوب الكاملة. أما بالنسبة للكالسيوم وفيتامين D، فتوصي بريستيت بتناول بدائل الألبان المدعمة بالكالسيوم وفيتامين D، بالإضافة إلى الأطعمة مثل الخضروات الورقية واللوز والتوفو المصنوع بالكالسيوم. كيف ستشعر بعد التوقف عن تناول اللحوم؟ تختلف الإجابة من شخص لآخر. تقول جانس: 'إذا تم استبدال اللحوم بأطعمة غنية بالعناصر الغذائية مثل الفواكه والخضروات والبقوليات، فقد يشعر الشخص بزيادة في الطاقة، وتحسن في الهضم، ونوم أفضل'. من ناحية أخرى، تشير بريستيت إلى أن بعض الأشخاص يشعرون بمزيد من الطاقة عند التوقف عن تناول اللحوم، بينما قد يعاني آخرون من شعور بالتعب نتيجة لتغيير النظام الغذائي.

ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟
ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟

المرصد

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • المرصد

ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟

ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟ صحيفة المرصد: كشفت مجموعة من الأبحاث، عن فوائد التوقف عن تناول اللحوم واتباع نظام غذائي نباتي. وأوضحت الأبحاث أن النظام الغذائي النباتي له فوائد صحية عديدة، حيث تدعم الدراسات النظام الغذائي المعتمد على النباتات. وأشارت الأبحاث إلى أن تقليل أو استبعاد اللحوم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب، السكتات الدماغية، السمنة، ارتفاع ضغط الدم، السكري من النوع الثاني وبعض أنواع السرطان. وقالت أخصائية تغذية، إن الكثير من الفوائد تأتي من تقليل الدهون المشبعة في النظام الغذائي، لأن اللحوم خاصة الحمراء والمصنعة، تحتوي على كميات عالية من الدهون المشبعة، والتي ترتبط بأمراض القلب والسكتات وبعض أنواع السرطان. وأضافت أن الأنظمة الغذائية الخالية من اللحوم تساعد في تقليل الالتهابات في الجسم. فيما أوصت منظمات مثل جمعية القلب الأميركية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بنظام غذائي يعتمد على النباتات مع السماح بتناول كميات معتدلة من اللحوم، بدلا من حذفها بالكامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store