أحدث الأخبار مع #جنسن_هوانغ


التقنية بلا حدود
منذ 2 أيام
- أعمال
- التقنية بلا حدود
الرئيس التنفيذي لـ Nvidia يؤكد: الشريحة القادمة للصين لن تكون من فئة Hopper
فرضت إدارة ترامب مؤخرًا قيودًا جديدة على تصدير الشرائح الإلكترونية إلى الصين، وهو ما أثّر بشكل مباشر على عدد من الشركات المصنّعة، من بينها شركة Nvidia. كانت الشركة قد أطلقت شريحة H20 كحل بديل يتماشى مع القيود السابقة، حيث جاءت الشريحة بقوة محدودة مقارنة بنظيراتها، ما أتاح تصديرها إلى السوق الصينية. لكن مع دخول لوائح جديدة وأكثر صرامة حيز التنفيذ، أصبح تصدير هذه الشريحة ممنوعًا أيضًا. خلال بث مباشر نُشر عبر قناة Formosa TV News التايوانية، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جنسن هوانغ، بأن الشركة تعمل حاليًا على تحديد خطواتها التالية، مؤكدًا أن الشريحة القادمة للصين لن تكون إصدارًا من معمارية Hopper. وأوضح هوانغ أن هذه المعمارية لم يعد من الممكن تعديلها لتتوافق مع القيود المفروضة، وأن الشركة تدرس الخيارات المتاحة للمضي قدمًا في هذا السوق. من جانبها، أوضحت Nvidia أن حظر تصدير شريحة H20 سيؤثر على نتائجها ربع السنوية بما يصل إلى 5.5 مليار دولار. وتُعد السوق الصينية من الأسواق الاستراتيجية للشركة، إذ شكّلت 13% من إجمالي المبيعات في السنة المالية المنتهية في يناير 2025. تأتي هذه التشديدات من قبل إدارة ترامب وسط تصاعد المخاوف بشأن استخدام تلك المعالجات في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، خاصة بعد إطلاق النموذج اللغوي الصيني 'DeepSeek'. المصدر


أرقام
منذ 3 أيام
- أعمال
- أرقام
إنفيديا تستبعد تطوير شرائح جديدة من هوبر خصيصاً للصين بعد H20
قال الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، إن الشركة لن تطرح إصداراً جديداً من سلسلة شرائح هوبر للأسواق الصينية، بعد فرض الولايات المتحدة قيوداً على تصدير شريحة H20، وهي الشريحة الوحيدة من الذكاء الاصطناعي المسموح ببيعها قانونياً للصين. وأوضح هوانغ خلال مقابلة عبر بث مباشر على شبكة فورموزا تي في التايوانية أن تعديل سلسلة «هوبر» لم يعد ممكناً تقنياً، وأن الشركة تدرس بدائل أخرى لتلبية احتياجات السوق الصينية دون خرق القوانين الأميركية، بحسب رويترز. تراجع الحصة أمام «هواوي» القيود الأميركية الجديدة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي، التي أُعلنت في يناير كانون الثاني قبيل انتهاء إدارة الرئيس جو بايدن، جاءت ضمن ما سُمي بـ«إطار نشر الذكاء الاصطناعي عالمياً»، وهو ما تسبب في تراجع مبيعات إنفيديا داخل الصين لصالح منافسين محليين أبرزهم هواوي. رغم ذلك، تبقى الصين أحد أهم الأسواق بالنسبة لإنفيديا، وهو ما دفع هوانغ لزيارتها فور إعلان القيود الأخيرة، في محاولة للحفاظ على العلاقات مع العملاء وتقديم حلول بديلة. كما وجه هوانغ انتقادات مباشرة لسياسات تصدير الذكاء الاصطناعي التي أُقرت في عهد بايدن، قائلاً إن هذه القواعد «خاطئة»، ويجب أن يكون الهدف هو تعظيم التقنية الأميركية عالمياً بدلاً من كبحها. ويأتي هذا الموقف متناغماً مع تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تعهد بإلغاء تلك اللوائح في حال فوزه بالانتخابات. الصين تمثل 13% من مبيعات إنفيديا السنوية بحسب تقريرها المالي الأخير المنتهي في 26 يناير كانون الثاني، بلغت إيرادات إنفيديا من السوق الصينية نحو 17 مليار دولار، ما يشكل 13 في المئة من إجمالي مبيعات الشركة عالمياً. ورغم الضغوط التنظيمية، لا تزال الشركة تعتبر السوق الصينية حيوية لنموها، وتسعى جدياً إلى تقديم شرائح بديلة معدلة يمكن تسويقها ضمن الحدود القانونية المفروضة. إنفيديا بين معادلة الابتكار والامتثال الجيوسياسي تشهد الشركة حالة توازن حساسة بين مواصلة تطوير شرائح ذكاء اصطناعي عالية الأداء، وبين الامتثال للقيود الحكومية الأميركية. ففي الوقت الذي تطور فيه الشركات الصينية بدائلها المحلية، تجد إنفيديا نفسها مطالبة بالمنافسة في ظل تضييق المساحات التنظيمية في الأسواق العالمية. من الواضح أن مستقبل شرائح الذكاء الاصطناعي في الصين لم يعد مسألة تقنية بحتة، بل أصبح رهينة للتوجهات السياسية الأميركية. وفي ظل هذا التوتر المستمر، تحاول شركات مثل إنفيديا الحفاظ على موطئ قدمها في الأسواق الاستراتيجية، دون الوقوع في فخ الصدامات الجيوسياسية المتصاعدة.


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
«إنفيديا» تنفي إرسال تصاميم معالجاتها إلى الصين
نفت شركة «إنفيديا» الأمريكية، إرسال أي تصاميم لمعالجات الرسوميات إلى الصين وذلك بعد تقرير أفاد بأنها تعمل على إنشاء مركز للبحث والتطوير في مدينة شنغهاي الصينية في ظل القيود الأمريكية المتزايدة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت متحدثة باسم إنفيديا في تصريح لشبكة «سي إن بي سي»: «نحن لا نرسل أي تصاميم لمعالجات الرسوميات إلى الصين من أجل تعديلها بما يتوافق مع ضوابط التصدير». وكانت صحيفة «فايننشال تايمز» أول من كشف عن هذه الخطوة، نقلاً عن مصدرين مطلعين وأفادت بأن المدير التنفيذي لإنفيديا، جنسن هوانغ، ناقش إمكانية إنشاء المركز الجديد مع عمدة شنغهاي، غونغ تشنغ، خلال زيارته للصين الشهر الماضي. وبحسب التقرير، فإن المركز المرتقب سيعمل على دراسة سبل تلبية المتطلبات الأمريكية مع تكييف المنتجات لتلبية احتياجات السوق المحلي في الصين، لكن أعمال التصميم والإنتاج ستظل خارج الصين. وتأتي هذه التطورات في وقت تواجه فيه «إنفيديا» وغيرها من شركات رقائق الذكاء الاصطناعي عقبات كبرى في السوق الصينية منذ عام 2022، بعد أن شددت الولايات المتحدة القيود على تصدير الرقائق المتقدمة بسبب مخاوف تتعلق باستخدامها لأغراض عسكرية. وفي الأسبوع الماضي، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستستبدل القيود التي وضعتها إدارة بايدن بقواعد «أبسط بكثير تهدف إلى إطلاق العنان للابتكار الأمريكي وضمان الهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي». (وكالات)


البيان
منذ 6 أيام
- أعمال
- البيان
40 مليار دولار في يوم واحد... رئيس "إنفيديا" يحلّق بثروته إلى نادي الكبار!
سجّلت شركة "إنفيديا" الأمريكية ارتفاعاً ملحوظاً في أسهمها بنسبة 5.6% خلال تعاملات يوم أمس، لتغلق عند 129.93 دولارا للسهم، ما دفع قيمتها السوقية إلى تخطي حاجز 3 تريليونات دولار، في أعقاب إعلانها عن صفقة ضخمة مع المملكة العربية السعودية لتوريد رقائق متقدمة للذكاء الاصطناعي. وبحسب تقارير صحفية، تشمل الصفقة تزويد السعودية بمئات الآلاف من رقائق "إنفيديا" المتطورة، بينها 18 ألف وحدة من طراز GB300 Grace Blackwell، لصالح شركة "هيومن" الناشئة، التي تحظى بدعم مباشر من صندوق الاستثمارات العامة السعودي. ومن المقرر استخدام هذه الرقائق في تشغيل مركز بيانات ضخم بقدرة 500 ميغاواط، ضمن خطط المملكة الطموحة للتحول الرقمي في إطار "رؤية 2030". وقد انعكست هذه الصفقة إيجابيا على الثروة الشخصية للرئيس التنفيذي للشركة، جنسن هوانغ، التي ارتفعت إلى نحو 120 مليار دولار، بزيادة 40 مليارا مقارنة بالعام الماضي، ليقترب بذلك من دخول قائمة أغنى عشرة أشخاص في العالم، وفقًا لتقديرات "فوربس" و"بلومبرغ". الصفقة تأتي في سياق جولة يجريها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منطقة الخليج، وتشير التقارير إلى أن الجانبين الأمريكي والخليجي يعملان على توسيع التعاون في مجالات الذكاء الاصطناعي، وسط سباق عالمي على التقنيات المتقدمة. كشفت شركة "أمازون" عن خطة استثمارية مشتركة مع "هيومن" بقيمة تفوق 5 مليارات دولار لإنشاء منطقة متكاملة مخصصة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في السعودية. من جهتها، أعلنت "سيسكو" عن توسيع شراكاتها التقنية مع "هيومن" وشركة G42 لتعزيز البنية التحتية الرقمية في المنطقة. تؤكد هذه التطورات المكانة المتزايدة للذكاء الاصطناعي بوصفه مكونا استراتيجيا في خطط التنمية الوطنية، ووفقاً للتقديرات، يتوقع أن تصل قيمة سوق رقائق الذكاء الاصطناعي عالميا إلى 311 مليار دولار بحلول عام 2029، مقارنة بـ123 مليارا هذا العام. وتُعد "إنفيديا" اللاعب المهيمن في هذا القطاع، إذ تستحوذ على نحو 87% من السوق، مع إيرادات تجاوزت 96 مليار دولار في 2024، وارتفاع كبير في إيرادات قسم مراكز البيانات التي تضاعفت ثلاث مرات خلال عام واحد. ويبدو أن السباق العالمي نحو امتلاك أدوات الذكاء الاصطناعي سيستمر بوتيرة متسارعة، حيث بات يُنظر إلى قدرات الحوسبة الفائقة باعتبارها عنصرا جوهريا في أمن الدول واقتصاداتها، إلى جانب الكهرباء والمياه والبنية التحتية التقليدية.


جريدة المال
منذ 7 أيام
- أعمال
- جريدة المال
ضمن ثمار جولة ترامب.. بيع أكثر شرائح الذكاء الاصطناعي تطورا للسعودية
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، يوم الثلاثاء أن الشركة ستبيع أكثر من 18,000 من أحدث شرائح الذكاء الاصطناعي لشركة هيومين Humain السعودية، بحسب شبكة سي إن بي سي. جاء هذا الإعلان في إطار جولة قام بها البيت الأبيض إلى المنطقة، وشارك فيها الرئيس دونالد ترامب وعدد من كبار الرؤساء التنفيذيين. ستُستخدم شرائح بلاكويل المتطورة في مراكز بيانات بقدرة إجمالية تبلغ 500 ميجاوات في المملكة العربية السعودية، وفقًا لتصريحات خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض يوم الثلاثاء. وأوضحت إنفيديا أن أول عملية نشر لها ستستخدم شرائح GB300 بلاكويل، التي تُعد من أكثر شرائح الذكاء الاصطناعي تطورًا من إنفيديا حاليًا، والتي لم يُعلن عنها رسميًا إلا في وقت سابق من هذا العام. يؤكد إعلان يوم الثلاثاء أهمية شرائح إنفيديا كأداة ضغط لإدارة ترامب، في ظل تنافس دول العالم على هذه الأجهزة، التي تُستخدم لتدريب ونشر برامج الذكاء الاصطناعي المتقدمة مثل تشات جي بي تي. قال هوانغ: 'يسعدني جدًا أن أكون هنا للاحتفال بالافتتاح الكبير، وانطلاق شركة هيومين'. وأضاف: 'إنها رؤية رائعة حقًا أن تقوم المملكة العربية السعودية ببناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في بلدكم حتى تتمكنوا من المشاركة والمساعدة في تشكيل مستقبل هذه التكنولوجيا التحويلية المذهلة'. ارتفعت أسهم إنفيديا بأكثر من 5% في تداولات يوم الثلاثاء.في الأسبوع الماضي، أعلنت وزارة التجارة أنها ستلغي ما أسمته قاعدة الرئيس جو بايدن، وستطبق 'قاعدة أبسط بكثير'. كما طُلب من إنفيديا الحصول على ترخيص تصدير لرقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها منذ عام 2023 بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي. ستكون هيومين مملوكة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، وستعمل على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى بناء البنية التحتية لمركز البيانات، وفقًا لبيان صحفي. وتشمل خطط هيومين في نهاية المطاف نشر 'مئات الآلاف' من وحدات معالجة الرسومات من إنفيديا. قال هوانغ: 'المملكة العربية السعودية غنية بالطاقة، وتُحوّلها من خلال هذه الإصدارات العملاقة من حواسيب إنفيديا العملاقة للذكاء الاصطناعي، والتي تُعدّ في جوهرها مصانع للذكاء الاصطناعي'.أعلنت AMD يوم الثلاثاء أنها ستُزوّد هيومين أيضًا برقائق كجزء من صفقة لبناء 500 ميجاواط من قدرات الذكاء الاصطناعي. وأضافت AMD أن هيومين قد التزمت بـ 10 مليارات دولار للمشروع. وارتفع سهم AMD بنسبة 4% خلال تداولات يوم الثلاثاء.أشاد ترامب بهوانغ لظهوره في الحدث يوم الثلاثاء، مُقارنًا إياه بالرئيس التنفيذي لشركة Apple، تيم كوك، الذي لم يكن حاضرًا. ورفضت أبل التعليق. قال ترامب: 'شكرًا جزيلاً لك يا جنسن. أعني، تيم كوك ليس هنا، ولكنك هنا'.