أحدث الأخبار مع #جنوب_كوريا


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- صحيفة سبق
تقارير: "سامسونج" ستستخدم بطاريات جديدة في هاتف "جلاكسي إس 25 إيدج"
أفادت مصادر من داخل شركة تصنيع بطاريات كورية جنوبية بأن شركة "سامسونج" تنوي استخدام بطاريات جديدة في هاتف "جلاكسي إس 25 إيدج". وأوضحت المصادر أن "سامسونج" ستستخدم بطاريات "إس دي أيه" للإصدارات الثلاثة من هاتف "جلاكسي إس 25 إيدج". وستبلغ سعة البطارية 3900 ميللي أمبير في الساعة، وهي أقل بنسبة 2.5% عن سعة بطارية "جلاكسي إس 25" التي تبلغ 4000 ميللي أمبير في الساعة. وأرجعت المصادر هذا الانخفاض إلى تقليل سُمك البطارية، الذي يبلغ حاليا 5.8 ميلليمتر بدلا من 7.2 ميلليمتر.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
كوريا الشمالية تنتقد واشنطن لإبقائها بقائمة الدول التي لا تتعاون بمكافحة الإرهاب
نددت بيونغ يانغ بالولايات المتحدة بسبب إبقاء كوريا الشمالية على قائمتها للدول التي لا تتعاون بشكل كامل مع جهود مكافحة الإرهاب للعام الـ29 على التوالي. وطبقا لـ«وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية» اليوم السبت، وصف متحدث باسم وزارة الخارجية الكورية الشمالية التصنيف الأميركي بأنه «استفزاز سياسي» في بيان صدر أمس الجمعة، حسب شبكة «كيه بي إس وورلد» الإذاعية الكورية الجنوبية اليوم. وأضاف المتحدث أن الولايات المتحدة يتعين أن تعالج أولا علاقتها العدائية مع كوريا الشمالية، والتي تنبع من تصرفات واشنطن أحادية الجانب والخاطئة. وتابع المتحدث بأن التصنيف الأميركي خطوة «خبيثة»، غير ضرورية وغير فعالة وتؤدي فقط إلى تعزيز ما وصفه بالعداء غير المبرر بين الدولتين. وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد صنفت يوم الثلاثاء الماضي بشكل رسمي كوريا الشمالية إلى جانب كوبا وإيران وسوريا وفنزويلا كدول «لا تتعاون بشكل كامل» مع جهود الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب. يشار إلى أن الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كوريا الشمالية بسبب تجاربها الصاروخية والنووية ولدعمها لروسيا في حربها ضد أوكرانيا. كما تشهد العلاقات بين كوريا الشمالية وجاراتها الجنوبية والولايات المتحدة توترا بسبب المناورات العسكرية بين واشنطن وسيول والتي تقول بيونغ يانغ إنها تهدف لتغيير نظامها الحاكم. وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية أن الولايات المتحدة فرضت، يوم الاثنين، عقوبات جديدة على كوريا الشمالية وروسيا تستهدف الأنشطة المالية لبيونغ يانغ ودعمها العسكري لموسكو. وتعد العقوبات، التي تشمل بنوكا وجنرالات ومسؤولين آخرين من كوريا الشمالية، بالإضافة إلى شركات شحن نفط روسية، أحدث إجراء أميركي يهدف لتعطيل دعم كوريا الشمالية للعملية العسكرية لروسيا في أوكرانيا، وفق وكالة «رويترز». كما أوضحت الخزانة الأميركية في بيان أن البنوك الكورية الشمالية المستهدفة تشمل Golden Triangle Bank وKorea Mandal Credit Bank. ومن بين المسؤولين جنرالات من كوريا الشمالية، هم من بين آلاف الجنود الذين نشرتهم بيونغ يانغ في روسيا للمساعدة بجهود الحرب في أوكرانيا، حسب الوزارة. يأتي ذلك فيما نددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي و9 دول أخرى في بيان مشترك بوقت سابق اليوم بالتعاون العسكري المتزايد بين كوريا الشمالية وروسيا. وجاء في البيان الذي ضم أستراليا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا وبريطانيا: «سنواصل العمل بشكل منسق، بما يشمل فرض عقوبات اقتصادية، للرد على الخطر الذي تشكله الشراكة بين كوريا الشمالية وروسيا».


روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- روسيا اليوم
أسر ضحايا حادث طائرة ركاب في كوريا الجنوبية يتقدمون بشكوى ضد 15 مسؤولا
حيث تعتقد أسر الضحايا أن الـ15 مسؤولا، هم مسؤولون عن الكارثة التي أودت بحياة جميع ركاب الطائرة الـ181 ونجا شخصان فقط. منهم. وتحقق الشرطة ومسؤولون حكوميون بالفعل في حادثة طائرة "جيجو اير"، لذلك تعد الشكوى "خطوة رمزية بصورة كبيرة". وتشتكي الكثير من الأسر المكلومة من ما يعتبرونه افتقارا لإحداث تقدم ملموس في جهود تحديد سبب الكارثة والمسؤول عنها. وقد تقدم أمس الثلاثاء 72 من أقارب الضحايا بشكوى لدى شرطة جيونام بجنوب كوريا الجنوبية، وفق ما أفاد محاموهم والشرطة. وقال المحامي لي سو اه اليوم الأربعاء إن الشكوى سوف تطلب رسميا من الشرطة إطلاع الأسر على سير التحقيقات، على الرغم من أن الشرطة تقوم بذلك طوعا حتى الآن. وكانت طائرة بوينغ (737-800) التابعة لشركة "جيجو اير" قد انجرفت على المدرج في مطار موان في 29 ديسمبر الماضي، عقب عطل أحد محركات الهبوط، مما أدى لاصطدامها بهيكل خرساني واشتعال النيران بها. المصدر: أسوشيتد برس أعلنت السلطات في سيئول أن الصندوقين الأسودين للطائرة بوينغ التي تحطمت في كوريا الجنوبية الشهر الماضي توقفا عن التسجيل قبل حوالي أربع دقائق من الحادث المأساوي داهمت الشرطة الكورية الجنوبية اليوم الخميس مطار موان الدولي ومكتب شركة "جيجو إير" للطيران ومواقع أخرى على خلفية حادث تحطم طائرة ركاب مؤخرا قتل فيه 179 شخصا. أدى انحراف طائرة عن المدرج لدى هبوطها في مطار موان الدولي جنوب كوريا الجنوبية، اليوم الأحد، إلى تحطمها ومصرع غالبية ركابها.


صحيفة سبق
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
لقاح "الحزام الناري" يذهل الأطباء.. دراسة : اللقاح يقدم حماية غير متوقعة للقلب والأوعية الدموية
أظهرت دراسة حديثة فائدة غير متوقعة للقاح الهربس النطاقي (الحزام الناري)، حيث وجدت ارتباطًا وثيقًا بين الحصول على التطعيم وانخفاض خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، قام فريق بحثي من جامعة كيونغ هي الكورية بتحليل السجلات الطبية لأكثر من مليون مواطن كوري جنوبي، ليخلصوا إلى أن المطعمين ضد الهربس النطاقي يتمتعون بحماية أعلى من أمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بغير المطعمين. وهذه النتائج تمثل أحدث دليل على أن مخاطر الإصابة بالهربس النطاقي قد تكون أكثر خطورة على الصحة مما كان يعتقد سابقًا، حيث يبدو أن الفيروس لا يقتصر تأثيره على التسبب في الطفح الجلدي المؤلم فحسب، بل قد يمتد ليشكل تهديدًا حقيقيًا لصحة القلب. ويُذكر أن الهربس النطاقي ينتج عن إعادة تنشيط فيروس الحماق النطاقي نفسه الذي يسبب جدري الماء، حيث يظل كامنًا في الجسم لسنوات قبل أن يعاود الظهور في صورة هذه العدوى المؤلمة التي تصيب الأعصاب والجلد. وخلال الدراسة الحديثة، حلل الباحثون بيانات أكثر من 1.3 مليون مريض بمتوسط عمر 61 عامًا، وجد الفريق أن الذين تلقوا اللقاح انخفضت لديهم مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية وفشل القلب بنسبة 26 % مقارنة بغير المطعمين. ويعزو الباحثون هذه النتائج إلى قدرة اللقاح على منع الآثار الضارة لعدوى الهربس النطاقي على الجهاز القلبي الوعائي. ويوضح البروفيسور دونغ كيون يون، رئيس فريق البحث، أن الفيروس المسبب للمرض يمكن أن يؤدي إلى تلف الأوعية الدموية وزيادة الالتهابات وتكوين الجلطات الدموية، وهي عوامل ترفع جميعها من خطر الإصابة بأمراض القلب. ومن خلال منع العدوى في المقام الأول، يُسهم اللقاح في تقليل هذه المخاطر بشكل غير مباشر. والأمر الأكثر إثارة في هذه النتائج هو أن الحماية القلبية الوعائية تستمر لفترة طويلة تصل إلى 8 سنوات بعد التطعيم، مع ذروة الفعاليّة خلال السنوات الثلاث الأولى. كما لاحظ الباحثون أن الفائدة كانت أكبر لدى فئات معينة، خصوصًا الرجال والأشخاص تحت سن الستين وأولئك الذين يعانون أنماط حياة غير صحية مثل التدخين أو الإفراط في تناول الكحول. ويشير الباحثون إلى أن هناك بعض القيود في الدراسة مثل الاستناد إلى عينة آسيوية ما قد يعني أنه لا يمكن تعميم النتائج على جميع المجموعات العرقية. كما ركزت الدراسة على اللقاح التقليدي الذي يحتوي على فيروس حي مضعف، بينما بدأت العديد من الدول في التحول إلى لقاح أحدث يعتمد على تقنية مختلفة تمامًا. وفي هذا السياق، يخطط فريق البروفيسور يون الآن لدراسة مماثلة لتقييم فعاليّة اللقاح الحديث في تقديم الحماية القلبية الوعائية نفسها. ومع ذلك، تسلط نتائج هذه الدراسة الضوء على أهمية التطعيم ضد الهربس النطاقي ليس فقط للوقاية من الطفح الجلدي المؤلم الذي يسببه، ولكن أيضًا كإجراء وقائي ضد أمراض القلب والأوعية الدموية.