logo
#

أحدث الأخبار مع #جهاد_أزعور

وفد من صندوق النقد الدولي يزور باكستان
وفد من صندوق النقد الدولي يزور باكستان

الجزيرة

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • الجزيرة

وفد من صندوق النقد الدولي يزور باكستان

زار وفد من صندوق النقد الدولي اليوم الخميس رئيس الوزراء الباكستاني محمد شهباز شريف لبحث تنفيذ إسلام آباد برنامج الصندوق. ويرأس الوفد مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد جهاد أزعور. ونقل موفد الجزيرة نت عن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء في إسلام آباد أن اللقاء حضره إلى جانب رئيس الوزراء كل من وزير الاقتصاد أحد خان تشيما، ووزير المالية محمد أورنغزيب، وعدد من كبار المسؤولين المعنيين. وأفاد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء بأن الاجتماع ناقش برنامج صندوق النقد الدولي الجاري تنفيذه في باكستان. وأضاف أن صندوق النقد أعرب عن ارتياحه لتنفيذ الحكومة الباكستانية برنامج صندوق النقد والإصلاحات الاقتصادية وللنتائج الإيجابية التي تحققت. وأكد البيان أن باكستان تتجه نحو التنمية بعد الاستقرار الاقتصادي، في حين أعرب رئيس الوزراء عن دعم صندوق النقد المستمر لإصلاحات البلاد واستقرارها الاقتصادي وتنميتها. وفي مارس/آذار الماضي أعلن صندوق النقد الدولي عن توصله إلى اتفاق مبدئي مع الحكومة الباكستانية لمنحها قرضين جديدين بقيمة إجمالية تبلغ ملياري دولار أميركي، في إطار دعم جهود البلاد لإعادة بناء اقتصادها الهش وتعزيز قدرتها على التكيّف مع تغيّر المناخ. إعلان ويشمل الاتفاق صرف نحو مليار دولار في دفعة ثانية من حزمة الإنقاذ السابقة التي تبلغ قيمتها الإجمالية 7 مليارات دولار، والتي تم التوصل إليها في عام 2023. أقرّ الصندوق اتفاقا جديدا تحت ما يُعرف بـ"برنامج الصمود والاستدامة"، يتيح ل باكستان الوصول إلى تمويل إضافي بقيمة 1.3 مليار دولار على مدى 28 شهرا. ويرتبط الاتفاق بضرورة تحسين الإيرادات الضريبية، خصوصا ضريبة الدخل، وخفض الدعم الحكومي لقطاع الكهرباء، وتبني سياسة نقدية متشددة، وإجراء إصلاحات هيكلية لخفض الإنفاق.

«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية رغم تراجع أسعار النفط
«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية رغم تراجع أسعار النفط

الأنباء

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • الأنباء

«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية رغم تراجع أسعار النفط

أعربت مجموعة سيتي غروب عن تفاؤلها بشأن الآفاق الاقتصادية لدول منطقة الشرق الأوسط، على الرغم من التراجعات الأخيرة لأسعار النفط. وأضافت أن السعودية والإمارات تعملان جاهدتين لتعميق أسواق رأس المال ما يسهم عفي جذب الاستثمارات الأجنبية إليهما. وأشارت «Citigroup» إلى جهود دول الخليج منذ نحو 8 سنوات لتنويع اقتصادها بعيدا عن النفط، ما يدعم استقرار منطقة الشرق الأوسط. وتسعى المجموعة إلى توسيع حضورها في منطقة الخليج للاستفادة من الازدهار في أنشطة إبرام الصفقات. في مقابلة سابقة مع «العربية Business»، قال مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، جهاد أزعور، إن استثناء القطاع النفطي من الإجراءات الجمركية حد من التأثير المباشر على اقتصادات دول الخليج، مشيرا في الوقت ذاته إلى تحسن ملحوظ في حجم الإيرادات غير النفطية، مشيرا إلى أن عام 2025 يعد عاما صعبا للتنبؤ، نظرا للمتغيرات الكبرى التي يشهدها الاقتصاد العالمي. وأضاف أزعور أن اقتصاد الخليج قد يتأثر بتباطؤ النشاط العالمي وتراجع الطلب على النفط. وتابع: «لا شك أن دول مجلس التعاون الخليجي تمكنت، خلال السنوات الماضية، من تنويع اقتصاداتها وزيادة قدرتها على تحقيق النمو من خلال القطاع غير نفطي. ونتيجة لذلك، أصبحت هذه الدول أقل تأثرا بتقلبات أسعار النفط».

جهاد أزعور: مؤتمر صندوق النقد بالقاهرة يناقش السياسة النقدية واستقرار القطاع المالي في مواجهة التضخم
جهاد أزعور: مؤتمر صندوق النقد بالقاهرة يناقش السياسة النقدية واستقرار القطاع المالي في مواجهة التضخم

bnok24

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • bnok24

جهاد أزعور: مؤتمر صندوق النقد بالقاهرة يناقش السياسة النقدية واستقرار القطاع المالي في مواجهة التضخم

أكد جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، أن المؤتمر البحثي الأول لصندوق النقد الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي انطلق اليوم في القاهرة، يشكل منصة جديدة لبناء مجتمع معرفي فاعل يدعم التنمية في المنطقة، موضحا أن الهدف من تنظيم هذا الحدث السنوي يتمثل في تعزيز الحوار والشراكة وتبادل المعرفة بين صانعي السياسات والباحثين والأكاديميين. وأعرب، في كلمته الافتتاحية، عن تطلعه إلى أن يصبح هذا المؤتمر المنصة البحثية الاقتصادية الأبرز سنويا في المنطقة، من خلال التعاون مع الجامعات والمراكز البحثية الرائدة، وأن يكون جسرا يربط بين الشرق الأوسط والعالم الأكاديمي الدولي. وأشار إلى أن المؤتمر يأتي في توقيت بالغ الحساسية، في ظل التحديات العميقة التي تواجه الاقتصاد العالمي والمنطقة، من تصاعد التوترات الجيوسياسية وتزايد عدم اليقين، إلى استمرار الصراعات ومواطن الضعف الاقتصادية في بعض الدول. وأضاف أن هذه الضغوط، رغم صعوبتها، تفتح الباب لتعزيز المؤسسات، والتعاون الإقليمي، والسعي نحو نمو أكثر مرونة وشمولا واستدامة. وأوضح أزعور أن جلسات المؤتمر ستركز على أربعة محاور رئيسية، تبدأ بالسياسات المالية في ظل ارتفاع مستويات الدين السيادي وتراجع القدرة على الإنفاق العام، تليها مناقشات حول السياسة النقدية واستقرار القطاع المالي في مواجهة موجات التضخم، ثم الاتجاه المتجدد نحو السياسات الصناعية ودورها في دعم التحول الاقتصادي، وأخيرا مستقبل سوق العمل في ظل الذكاء الاصطناعي وتغير المناخ. وأكد أن المؤتمر يهدف إلى الجمع بين الرؤى الأكاديمية والخبرات العملية لصياغة حلول فعالة، لافتا إلى أن هذه النقاشات ستسهم في بناء مجتمع معرفي متماسك يدعم التنمية في المنطقة لسنوات مقبلة. وأعرب أزعور عن سعادته البالغة بانعقاد المؤتمر في القاهرة وهي مدينة تتمتع بإرث ثقافي وفكري عريق يمتد لآلاف السنين، مشيرا إلى أن القاهرة، موطن جامعة الأزهر، كانت منبعا للأفكار التي لا تزال تؤثر في الفكر الاقتصادي الكلاسيكي والحديث. من جانبه، قال الدكتور أحمد دلال، رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة، إن المؤتمر يأتي في وقت بالغ الأهمية، في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها دول المنطقة والعالم، من أزمات إنسانية وصراعات مسلحة إلى ضغوط التحول في الطاقة وتغير المناخ والتسارع التكنولوجي. وأكد أن الحاجة إلى الحوار والتعاون بين المؤسسات الدولية والحكومات والأوساط الأكاديمية أصبحت أكثر إلحاحا من أي وقت مضى. وأشار إلى أن الجامعة الأمريكية بالقاهرة، من خلال شراكتها الأكاديمية في تنظيم هذا المؤتمر، تجدد التزامها بدورها كمركز للبحث والتعليم والحوار المفتوح، وأنها تؤمن بأهمية الربط بين النظريات الأكاديمية والسياسات العملية لمواجهة التحديات الراهنة. وأضاف دلال أن المؤتمر سيتناول قضايا محورية مثل إدارة الدين العام في ظل الضغوط الاجتماعية، ودور البنوك المركزية في احتواء التضخم، وتعزيز الاستدامة، بالإضافة إلى دعم الابتكار والإنتاجية من خلال تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، إلى جانب التحولات في سوق العمل نحو اقتصاد أكثر استدامة ورقمنة. واختتم رئيس الجامعة كلمته بالتأكيد على أن مثل هذا النوع من المؤتمرات يشكل منصة مهمة لتوليد أفكار علمية مدروسة، تستند إلى الواقع الإقليمي، وتنفتح في الوقت نفسه على التجارب العالمية، مشيرا إلى تطلع الجامعة إلى نقاشات مثمرة ونتائج بناءة خلال جلسات المؤتمر. ويعقد المؤتمر البحثي السنوي الأول لصندوق النقد الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تحت عنوان 'توجيه سياسات الاقتصاد الكلي والسياسات الهيكلية في ظل مشهد اقتصادي عالمي متغير'، وذلك على مدار يومي 18 و19 مايو الجاري، بالتعاون مع كلية أنسي ساويرس لإدارة الأعمال بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.

"هيرميس" تكشف عن توقعات مفاجئة لسعر الدولار في مصر والاقتصاد
"هيرميس" تكشف عن توقعات مفاجئة لسعر الدولار في مصر والاقتصاد

العربية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • العربية

"هيرميس" تكشف عن توقعات مفاجئة لسعر الدولار في مصر والاقتصاد

توقعت شركة "إي إف جي هيرميس" ارتفاع متوسط سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري إلى 51.75 جنيهًا خلال العام المالي المقبل، مقارنة بتقديراتها السابقة البالغة 49.9 جنيهًا للعام المالي الحالي. وأشارت التقديرات إلى تحسن ملحوظ في أداء الاقتصاد المصري، حيث توقعت "هيرميس" نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 4.7% في العام المالي المقبل، مقارنة بمعدل 3.7% متوقع للعام الحالي، ما يعكس تفاؤلًا بشأن وتيرة التعافي الاقتصادي. كما رجحت "هيرميس" ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي إلى 45.1 مليار دولار بنهاية العام المالي المقبل، مقابل 44.8 مليار دولار في توقعاتها للعام الجاري، مما يشير إلى استقرار نسبي في الموارد الأجنبية للبلاد. وفيما يتعلق بصافي الأصول الأجنبية للقطاع المصرفي، توقعت الشركة انخفاضه إلى 5.8 مليار دولار في العام المالي المقبل، مقابل 7 مليارات دولار متوقعة للعام المالي الحالي، في إشارة إلى استمرار الضغوط على السيولة الدولارية في القطاع المصرفي. كان مدير الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، الدكتور جهاد أزعور، قد توقع وصول معدل النمو المتوقع للاقتصاد المصري إلى 3.8% في السنة المالية الحالية 2024-2025، على أن يرتفع إلى 4.3% في السنة المالية التالية 2025-2026. كما يُتوقع أن ينخفض معدل التضخم إلى 12 % في السنة المالية المقبلة. وأضاف أزعور أن تحسن مؤشرات النمو الاقتصادي في مصر وانخفاض التضخم يعودان إلى الاستمرار في تنفيذ برنامج الإصلاحات الاقتصادية، مشيراً إلى أهمية تعزيز دور القطاع الخاص وتسريع برنامج الطروحات الحكومية. وأشار إلى أن الأثر المباشر للصدمات التجارية العالمية كان محدوداً في المنطقة، معتبراً أن التغيرات الجيوسياسية العالمية هي التي تؤثر بشكل أكبر في اقتصاداتها.

صندوق النقد: الإصلاحات الحكومية تدفع الاقتصاد المصري نحو التحسن في 2025
صندوق النقد: الإصلاحات الحكومية تدفع الاقتصاد المصري نحو التحسن في 2025

البورصة

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

صندوق النقد: الإصلاحات الحكومية تدفع الاقتصاد المصري نحو التحسن في 2025

أكد جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، أن الاقتصاد المصري يشهد تحسنًا ملحوظًا خلال عام 2025، مع توقعات بتحقيق نسبة نمو ما بين 2 و2.5%، مدفوعًا بالإصلاحات التي نفذتها الحكومة المصرية. وفي تصريحات لوكالة أنباء الإمارات على هامش القمة العالمية للحكومات 2025 في دبي، أشار أزعور إلى أن الاقتصاد المصري نجح في الحفاظ على استقراره رغم التحديات الكبرى، مثل الحرب الروسية الأوكرانية، إضافة إلى تراجع حركة الملاحة في البحر الأحمر، والذي انعكس سلبًا على الاقتصاد العالمي بشكل عام. اقتصاد الإمارات يواصل النمو رغم التحديات العالمية وحول أداء اقتصاد الإمارات، أوضح أزعور أن الدولة أظهرت قدرة عالية على تحمل الصدمات العالمية خلال السنوات الماضية، مع استمرار نمو القطاع غير النفطي. وأشار إلى أن معدل نمو القطاع غير النفطي في الإمارات خلال السنوات الأخيرة تراوح بين 4.5% و5.5%، مما يعكس دوره المحوري في الاقتصاد الوطني، إلى جانب مساهمة العائدات النفطية في تعزيز مستويات النمو الاقتصادي للدولة. : الاقتصاد المصرىصندوق النقد الدولىمصر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store