أحدث الأخبار مع #جواناهارنيت،


صدى الالكترونية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
إهمال تنظيف الأسنان قد يزيد من الصداع وآلام الجسم لدى النساء
كشفت دراسة جديدة عن علاقة قوية بين سوء صحة الفم وارتفاع معدلات الصداع النصفي وآلام البطن والجسم لدى النساء. ونشرت المجلة العلمية Frontiers in Pain Research الدراسة التي أجرتها جامة سدني، التي تعتبر الأولى من نوعها، حيث حددت ميكروبات فموية معينة مرتبطة بأنواع مختلفة من الألم، مما يشير إلى وجود ارتباط محتمل بين ميكروبيوم الفم والجهاز العصبي. وتسلّط هذه النتائج الضوء على أهمية الحفاظ على صحة الفم في التخفيف من الألم وتحسين الصحة العامة، مما يستدعي المزيد من البحث في دور ميكروبات الفم في حالات الألم المزمن غير المبرر مثل الألم العضلي الليفي. وأظهرت الدراسة أن 67% من المشاركين يعانون من هذه الحالة التي ترتبط بالألم المزمن في الجهاز العضلي الهيكلي. وأشارت البروفيسور جوانا هارنيت، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إلى أن هذه الدراسة تعد أول من يبحث في العلاقة بين صحة الفم وميكروبات الفم والألم المزمن، خاصة لدى النساء المصابات بالألم العضلي الليفي. وبدورها، أكدت شارون إردريتش، المؤلفة الأولى، على أهمية النتائج التي تم التوصل إليها، مشيرة إلى أن التليف العضلي، رغم كونه حالة شائعة، غالبًا ما يتم التقليل من شأنه. وأظهرت الدراسة أن صحة الفم قد تكون مؤشراً مهماً في تقييم شدة الألم، حيث وجد الباحثون ارتباطات قوية بين ضعف صحة الفم وزيادة شدة الألم في الجسم، بالإضافة إلى ارتفاع معدل نوبات الصداع النصفي. كما تم تحديد أربعة أنواع من الميكروبات الفموية التي ترتبط بشكل كبير مع الألم، بما في ذلك الأنواع من أجناس Dialister و Fusobacterium و Parvimonas و Solobacterium. وأوصى الباحثون بأهمية العناية المنتظمة بصحة الفم، مثل الفحص الدوري للأسنان وتنظيفها بالفرشاة والخيط مرتين يومياً، مما قد يكون له تأثير إيجابي في تقليل الألم وتحسين الصحة العامة. إقرأ أيضًا


MTV
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- MTV
10 Apr 2025 08:35 AM ما اكتشفه الخبراء عن الصداع النصفي
أظهرت دراسة جديدة نتائج مثيرة للاهتمام حول الصداع النصفي، حيث تم ربطه بعامل غير متوقع قد يساهم في زيادة حدوثه. وتركّز الدراسة على النساء اللواتي يعانين من نوبات الصداع النصفي المتكررة، ما يفتح آفاقا لفهم أعمق لهذه الحالة المعقدة التي تصيب ملايين الأشخاص حول العالم. وفحصت الدراسة، التي تعدّ الأولى من نوعها على مستوى العالم، تأثير بعض أنواع البكتيريا الموجودة في الفم على الصداع النصفي. وقيّم باحثو جامعة سيدني في أستراليا، 168 متطوعا من خلال استبيان طُلب منهم من خلاله تقييم صحة فمهم وعدد مرات معاناتهم من الصداع النصفي وآلام المعدة وغيرها من المشاكل الصحية. أظهرت النتائج أن نصف المشاركين الذين يعانون من أسوأ حالات صحة الفم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي، ما يشير إلى وجود رابط محتمل بين الحالتين. وتم أيضا تحليل عينات من لعاب المشاركين للكشف عن وجود البكتيريا، حيث تبين أن المصابين بالصداع النصفي كانوا يعانون من مستويات مرتفعة من بكتيريا الميكوبلازما اللعابية التي تعتبر غير ضارة عادة، ولكنها قد تلعب دورا في أمراض اللثة. علاوة على ذلك، ارتبطت المستويات المرتفعة من نوع آخر من البكتيريا، "بيفيدوباكتيريوم"، بالصداع النصفي وآلام الجسم. وتُستخدم بكتيريا "بيفيدوباكتيريوم" بشكل شائع في مكملات البروبيوتيك ومشروبات الزبادي التي يُعتقد أنها تحسن صحة الجهاز الهضمي والجهاز المناعي، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن هذه البكتيريا قد تؤدي إلى مشاكل في الفم بسبب مقاومتها للفلورايد. كما أظهرت الدراسة أن النساء اللواتي يعانين من سوء صحة الفم يكنّ أكثر عرضة للإصابة بحالة أخرى تعرف بالألم العضلي الليفي، وهي حالة مزمنة تسبب آلاما عضلية عامة، وتعدّ أكثر شيوعا بين النساء، رغم قلة تسليط الضوء عليها. وعلّقت الأستاذة المساعدة جوانا هارنيت، الباحثة الرئيسية في الدراسة، قائلة: "هذه الدراسة تكشف عن رابط قوي بين صحة الفم والألم، خصوصاً لدى النساء اللواء يعانين من الألم العضلي الليفي، وهو ما يمكن أن يساعد في تحديد سبل جديدة للتعامل مع هذه الحالات الصحية". وقالت شارون إردريتش، المعدة المشاركة في الدراسة ومرشحة الدكتوراه في جامعة سيدني: "إن النتائج التي توصلنا إليها تسلّط الضوء على ضرورة الاهتمام بصحة الفم كجزء من الوقاية والعلاج من الصداع النصفي والألم العضلي الليفي". يذكر أن نوبات الصداع النصفي قد تنجم عن نشاط غير طبيعي في الدماغ يؤثر على الإشارات العصبية والأوعية الدموية في الدماغ.

24 القاهرة
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة جديدة تربط بين ضعف صحة الفم والصداع النصفي وآلام الجسم
توصلت نتائج دراسة حديثة، إلى أن السبب الحقيقي للصداع النصفي أو آلام الجسم، ويبدأ من الفم، وهناك وجود ارتباط كبير بين سوء صحة الفم وحالات الألم المزمن، بما في ذلك الصداع النصفي والألم العضلي الليفي. وباستخدام علم الجينوم، قام الباحثون من جامعة سيدني في أستراليا بفحص الميكروبيوم الفموي لنحو 160 امرأة في نيوزيلندا، وحددوا الميكروبات المحددة التي ارتبطت بالألم المزمن، ومن المعروف أن الليبوبوليساكاريد وهي السموم الموجودة في جدران خلايا بعض البكتيريا في الفم تؤثر على الاستجابات المناعية، وقد تمت دراستها للمساهمة في السيتوكينات المؤيدة للالتهابات في الألم العضلي الليفي، حيث يشعر الشخص بألم وتعب واسع النطاق، وفقًا لما نشر في صحيفة هندوستان تايمز. العلاقة بين ضعف صحة الفم والصداع النصفي وآلام الجسم وتشير النتائج المنشورة في مجلة Frontiers in Pain Research، إلى وجود علاقة محتملة بين ميكروبيوم الفم والجهاز العصبي، وتسلط الدراسة الضوء أيضًا على أهمية صحة الفم الجيدة في معالجة الألم وتحسين الصحة العامة. وقالت الباحثة الرئيسية جوانا هارنيت، الأستاذة المشاركة في كلية الطب والصحة بجامعة سيدني: "هذه هي أول دراسة تبحث في صحة الفم، وميكروبات الفم والألم الذي تعاني منه النساء المصابات بالفيبروميالغيا بشكل شائع، حيث تظهر دراستنا وجود ارتباط واضح وهام بين ضعف صحة الفم والألم". قالت المؤلفة الأولى، شارون إردريتش، وهي مرشحة لنيل درجة الدكتوراه في الجامعة: "إن نتائجنا مهمة بشكل خاص لمرض الألم العضلي الليفي، والذي على الرغم من كونه حالة روماتيزمية شائعة، إلا أنه غالبًا ما يتم التقليل من أهميته". خبراء هارفارد يحددون عوامل الخطر المسببة للإصابة بأمراض الدماغ| دراسة تساقط الشعر.. دراسة تكشف أعراض مرض فقر الدم الناتج عن نقص الحديد


اليمن الآن
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
اكتشاف هام يعد بعلاج جديد للصداع النصفي
العاصفة نيوز/متابعات: أظهرت دراسة جديدة نتائج مثيرة للاهتمام حول الصداع النصفي، حيث تم ربطه بعامل غير متوقع قد يساهم في زيادة حدوثه. وتركز الدراسة على النساء اللواتي يعانين من نوبات الصداع النصفي المتكررة، ما يفتح آفاقا لفهم أعمق لهذه الحالة المعقدة التي تصيب ملايين الأشخاص حول العالم. اقرأ المزيد... مالكو المخابز والأفران بعدن يناشدون بالتدخل العاجل قبل الإغلاق 12 أبريل، 2025 ( 12:04 مساءً ) 'صبر واشنطن ينفد' تباطؤ في مفاوضات الأسرى 12 أبريل، 2025 ( 11:58 صباحًا ) وفحصت الدراسة، التي تعدّ الأولى من نوعها على مستوى العالم، تأثير بعض أنواع البكتيريا الموجودة في الفم على الصداع النصفي. وقيّم باحثو جامعة سيدني في أستراليا، 168 متطوعا من خلال استبيان طُلب منهم من خلاله تقييم صحة فمهم وعدد مرات معاناتهم من الصداع النصفي وآلام المعدة وغيرها من المشاكل الصحية. وأظهرت النتائج أن نصف المشاركين الذين يعانون من أسوأ حالات صحة الفم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي، ما يشير إلى وجود رابط محتمل بين الحالتين. وتم أيضا تحليل عينات من لعاب المشاركين للكشف عن وجود البكتيريا، حيث تبين أن المصابين بالصداع النصفي كانوا يعانون من مستويات مرتفعة من بكتيريا الميكوبلازما اللعابية التي تعتبر غير ضارة عادة، ولكنها قد تلعب دورا في أمراض اللثة. علاوة على ذلك، ارتبطت المستويات المرتفعة من نوع آخر من البكتيريا، 'بيفيدوباكتيريوم'، بالصداع النصفي وآلام الجسم. وتُستخدم بكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم' بشكل شائع في مكملات البروبيوتيك ومشروبات الزبادي التي يُعتقد أنها تحسن صحة الجهاز الهضمي والجهاز المناعي، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن هذه البكتيريا قد تؤدي إلى مشاكل في الفم بسبب مقاومتها للفلورايد. كما أظهرت الدراسة أن النساء اللواتي يعانين من سوء صحة الفم يكنّ أكثر عرضة للإصابة بحالة أخرى تعرف بالألم العضلي الليفي، وهي حالة مزمنة تسبب آلاما عضلية عامة، وتعدّ أكثر شيوعا بين النساء، رغم قلة تسليط الضوء عليها. وعلّقت الأستاذة المساعدة جوانا هارنيت، الباحثة الرئيسية في الدراسة، قائلة: 'هذه الدراسة تكشف عن رابط قوي بين صحة الفم والألم، خاصة لدى النساء اللاتي يعانين من الألم العضلي الليفي، وهو ما يمكن أن يساعد في تحديد سبل جديدة للتعامل مع هذه الحالات الصحية'. وقالت شارون إردريتش، المعدة المشاركة في الدراسة ومرشحة الدكتوراه في جامعة سيدني: 'إن النتائج التي توصلنا إليها تسلّط الضوء على ضرورة الاهتمام بصحة الفم كجزء من الوقاية والعلاج من الصداع النصفي والألم العضلي الليفي'. يذكر أن نوبات الصداع النصفي قد تنجم عن نشاط غير طبيعي في الدماغ يؤثر على الإشارات العصبية والأوعية الدموية في الدماغ.


التحري
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
ما اكتشفه الخبراء عن الصداع النصفي
أظهرت دراسة جديدة نتائج مثيرة للاهتمام حول الصداع النصفي، حيث تم ربطه بعامل غير متوقع قد يساهم في زيادة حدوثه. وتركّز الدراسة على النساء اللواتي يعانين من نوبات الصداع النصفي المتكررة، ما يفتح آفاقا لفهم أعمق لهذه الحالة المعقدة التي تصيب ملايين الأشخاص حول العالم. وفحصت الدراسة، التي تعدّ الأولى من نوعها على مستوى العالم، تأثير بعض أنواع البكتيريا الموجودة في الفم على الصداع النصفي. وقيّم باحثو جامعة سيدني في أستراليا، 168 متطوعا من خلال استبيان طُلب منهم من خلاله تقييم صحة فمهم وعدد مرات معاناتهم من الصداع النصفي وآلام المعدة وغيرها من المشاكل الصحية. أظهرت النتائج أن نصف المشاركين الذين يعانون من أسوأ حالات صحة الفم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي، ما يشير إلى وجود رابط محتمل بين الحالتين. وتم أيضا تحليل عينات من لعاب المشاركين للكشف عن وجود البكتيريا، حيث تبين أن المصابين بالصداع النصفي كانوا يعانون من مستويات مرتفعة من بكتيريا الميكوبلازما اللعابية التي تعتبر غير ضارة عادة، ولكنها قد تلعب دورا في أمراض اللثة. علاوة على ذلك، ارتبطت المستويات المرتفعة من نوع آخر من البكتيريا، 'بيفيدوباكتيريوم'، بالصداع النصفي وآلام الجسم. وتُستخدم بكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم' بشكل شائع في مكملات البروبيوتيك ومشروبات الزبادي التي يُعتقد أنها تحسن صحة الجهاز الهضمي والجهاز المناعي، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن هذه البكتيريا قد تؤدي إلى مشاكل في الفم بسبب مقاومتها للفلورايد. كما أظهرت الدراسة أن النساء اللواتي يعانين من سوء صحة الفم يكنّ أكثر عرضة للإصابة بحالة أخرى تعرف بالألم العضلي الليفي، وهي حالة مزمنة تسبب آلاما عضلية عامة، وتعدّ أكثر شيوعا بين النساء، رغم قلة تسليط الضوء عليها. وعلّقت الأستاذة المساعدة جوانا هارنيت، الباحثة الرئيسية في الدراسة، قائلة: 'هذه الدراسة تكشف عن رابط قوي بين صحة الفم والألم، خصوصاً لدى النساء اللواء يعانين من الألم العضلي الليفي، وهو ما يمكن أن يساعد في تحديد سبل جديدة للتعامل مع هذه الحالات الصحية'. وقالت شارون إردريتش، المعدة المشاركة في الدراسة ومرشحة الدكتوراه في جامعة سيدني: 'إن النتائج التي توصلنا إليها تسلّط الضوء على ضرورة الاهتمام بصحة الفم كجزء من الوقاية والعلاج من الصداع النصفي والألم العضلي الليفي'. يذكر أن نوبات الصداع النصفي قد تنجم عن نشاط غير طبيعي في الدماغ يؤثر على الإشارات العصبية والأوعية الدموية في الدماغ.