logo
#

أحدث الأخبار مع #جوانتانامو

احتجاز المهاجرين بجوانتانامو يكلف 100 ألف دولار للفرد يوميا
احتجاز المهاجرين بجوانتانامو يكلف 100 ألف دولار للفرد يوميا

الشرق السعودية

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • الشرق السعودية

احتجاز المهاجرين بجوانتانامو يكلف 100 ألف دولار للفرد يوميا

قال السيناتور الأميركي جاري بيترز، خلال جلسة استماع للجنة بالكونجرس، الثلاثاء، إن استخدام الرئيس دونالد ترمب لقاعدة خليج جوانتانامو البحرية لاحتجاز مهاجرين يكلف 100 ألف دولار يومياً للمحتجز الواحد، واصفاً ذلك بأنه مثال صارخ على إهدار الأموال العامة. واستجوب بيترز، وهو أكبر عضو ديمقراطي في لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ، وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم حول التكلفة المرتفعة، التي تزيد بكثير عن 165 دولاراً في اليوم الواحد في مراكز احتجاز المهاجرين داخل الولايات المتحدة. كما تساءل بيترز عن سبب إرسال المحتجزين إلى القاعدة البحرية الأميركية في كوبا، ثم إعادتهم إلى الولايات المتحدة على نفقة دافعي الضرائب. وقال السيناتور الديمقراطي: "نحن ننفق 100 ألف دولار يومياً لإبقاء شخص ما في جوانتانامو... نبقيهم هناك لفترة، ثم نعيدهم جواً إلى الولايات المتحدة، أو يمكننا إبقاؤهم هنا مقابل 165 دولاراً في اليوم. أعتقد أن هذا أمر شائن نوعاً ما". من جهته، أعرب السيناتور الجمهوري راند بول، رئيس اللجنة، عن قلقه من الإنفاق على إقامة مزيد من الحواجز على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، خصوصاً في ظل الانخفاض الحاد في عدد المهاجرين الذين يُضبطون أثناء محاولتهم العبور بشكل غير قانوني منذ تولي ترمب منصبه. ويشمل مشروع الميزانية الضخم في مجلس النواب تخصيص 46.5 مليار دولار لبناء الجدار الحدودي وحده. وقال بول: "أنا لا أقول إنه لا حاجة لأموال إضافية، أعتقد أنكم بحاجة إلى المزيد من عناصر حرس الحدود، وستحتاجون إلى تمويل لذلك، لكن ينبغي أن يكون ذلك ضمن حدود معقولة". تمويل إضافي وطلب البيت الأبيض زيادة كبيرة في تمويل إنفاذ قوانين الهجرة في الوقت الذي يحاول فيه تحقيق هدف ترمب المتمثل في عمليات الترحيل الجماعي. وطلبت الإدارة من الكونجرس هذا الشهر مبلغ 44 مليار دولار إضافية لوزارة الأمن الداخلي في السنة المالية 2026، التي تبدأ في أول أكتوبر. وقالت نويم، التي مثلت أمام اللجنة للدفاع عن طلب الميزانية، إنها لا تعرف التكلفة اليومية لإيواء المهاجرين في معتقل جوانتانامو، ولم يصدر تعليق فوري من وزارتها رداً على استفسارات الصحافيين. وقالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي تريشيا ماكلولين في بيان: "الرئيس ترمب ملتزم بالحفاظ على سلامة الأميركيين". وقال مسؤول أميركي، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن هناك ما يقرب من 70 مهاجراً محتجزين حالياً هناك. ورفع الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (ACLU) دعوى قضائية في مارس الماضي، لمنع نقل 10 مهاجرين إلى القاعدة. وفي الدعوى، زعم الاتحاد الأميركي للحريات المدنية أن المهاجرين في جوانتانامو احتجزوا في غرف بلا نوافذ لمدة 23 ساعة على الأقل يومياً، وتعرّضوا للتفتيش الجائر مع التعرية، ولم يتمكنوا من الاتصال بأفراد أسرهم.

عملية جوانتانامو تتعثر.. صعوبات أمام خطة ترمب لاحتجاز 30 ألف مهاجر
عملية جوانتانامو تتعثر.. صعوبات أمام خطة ترمب لاحتجاز 30 ألف مهاجر

الشرق السعودية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

عملية جوانتانامو تتعثر.. صعوبات أمام خطة ترمب لاحتجاز 30 ألف مهاجر

تعثرت خطة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لاستيعاب الآلاف ممن تصفهم بـ"أسوأ المجرمين" من المهاجرين غير الشرعيين في قاعدة "جوانتانامو"، ولم تنفذ كما كان مُخططاً، بعد احتجاز عدد قليل منهم في مبانٍ قديمة، وإزالة الخيام التي جُهزت على عجل بتكلفة باهظة دون أن تُستخدم، وفق صحيفة "نيويورك تايمز". وقالت الصحيفة الأميركية إن القوات الأميركية أزالت بعض الخيام التي نُصبت بسرعة في منطقة خالية من القاعدة البحرية الأميركية بخليج جوانتانامو في كوبا، وذلك بعد 3 أشهر من إصدار ترمب أمراً بالاستعداد لاستيعاب ما يصل إلى 30 ألف مهاجر في القاعدة. وأضافت أنه لم يُحتجز أي مهاجر في هذه الخيام، ولم تُسجل زيادة في أعداد المهاجرين، مشيرة إلى أنه حتى، الاثنين، احتجز 32 مهاجراً فقط، في مبانٍ شيدت قبل سنوات. وأوضحت "نيويورك تايمز" أن إجمالي عدد المهاجرين الذين احتجزوا في القاعدة بلغ 497 شخصاً، وكان ذلك لفترات قصيرة تراوحت بين أيام وأسابيع، حيث تستخدم إدارة الهجرة والجمارك القاعدة باعتبارها "محطة مؤقتة" لاحتجاز أعداد صغيرة من الأشخاص الذين تقرر ترحيلهم. وتوصلت وزارتا الأمن الداخلي والدفاع الأميركيتان إلى اتفاق يهدف إلى إيواء العشرات من معتقلي إدارة الهجرة والجمارك في القاعدة العسكرية، وليس الآلاف منهم كما كان مُخططاً في البداية، لكن حتى الآن لم يكشف عن التكاليف الإجمالية للعملية. ويقول الجيش الأميركي إن لديه القدرة على تعديل وتوسيع نطاق عملياته المتعلقة بالمهاجرين في قاعدة جوانتانامو حسب الحاجة، لكن الصحيفة اعتبرت أن قرار إزالة الخيام يُظهر أن وزارتي الدفاع والأمن الداخلي لا تخططان حالياً لإيواء أعداد ضخمة من المهاجرين في القاعدة، كما كان يتصوّر الرئيس. ونقلت "نيويورك تايمز" عن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون)، طلب عدم الكشف عن هويته، قوله إنه "تم حصر الخيام والأسِرّة وتخزينها لاستخدامها في المستقبل". تكلفة باهظة وانتقادات ديمقراطية والأحد، كانت فرقة العمل المسؤولة عن احتجاز المهاجرين في خليج جوانتانامو تحتجز 32 مهاجراً بانتظار الترحيل، وكان لديها نحو 725 موظفاً، معظمهم من قوات الجيش ومشاة البحرية، بالإضافة إلى 100 موظف من إدارة الهجرة والجمارك يعملون كضباط أمن أو متعاقدين، أي أن هناك أكثر من 22 موظفاً من الجيش أو إدارة الهجرة والجمارك لكل مهاجر. وعندما زار وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث القاعدة في فبراير، أفادت الوزارة بأن عدد الموظفين وصل إلى 1000 من العسكريين وموظفي إدارة الهجرة والجمارك، ومنذ ذلك الحين، قدّرت الوزارة أنها أنفقت نحو 40 مليون دولار في الشهر الأول من عملية الاحتجاز، تشمل 3 ملايين دولار على الخيام التي لم تُستخدم مطلقاً. في المقابل، انتقد الديمقراطيون في الكونجرس وغيرهم من السياسيين عملية جوانتانامو، واعتبروها "إهداراً" لأموال دافعي الضرائب وموارد الجيش، مشيرين إلى أن إيواء المهاجرين في المرافق الأميركية يعد أقل تكلفة بكثير. وفي رسالة، الجمعة، طلب السيناتور جاري بيترز والسيناتور أليكس باديلا من الرئيس ترمب إصدار أمر بمراجعة العملية من قِبل وزارة الكفاءة الحكومية DOGE، للتحقق مما إذا كانت هناك حالات احتيال أو إهدار، أو سلوك غير سليم. وكتبا في رسالتهما: "لا أحد يُعارض ترحيل المجرمين العنيفين، لكن هذه المهمة تُدار بموجب سلطة قانونية مشكوك فيها، كما أنها تُقوّض الإجراءات القانونية الواجبة، فضلاً عن كونها مُكلفة بشكل كبير، مما يهدر ملايين الدولارات من أموال دافعي الضرائب". وأضافا أنهما قد أُبلغا خلال زيارة إلى جوانتانامو في مارس الماضي بأن الخيام لا تُلبي معايير الاحتجاز، وأنه لا توجد خطط لاستخدامها في احتجاز أي مهاجرين. وشهد قائد عسكري رفيع مؤخراً بأن احتجاز 30 ألف مهاجر في خيام في جوانتانامو كان يتطلب من البنتاجون تعبئة أكثر من 9 آلاف جندي، مشيراً إلى أن التكاليف كانت ستشمل توفير الطعام والإقامة والنقل لهؤلاء الجنود. وذكرت الصحيفة أن هذا المعدل، الذي يعتمد على وجود جندي واحد لكل 3 أو 4 مهاجرين، كان مُعداً للتعامل مع مهاجرين مثل أولئك الذين تم إيوائهم في جوانتانامو في التسعينيات، بما في ذلك المواطنين الهايتيين والكوبيين الذين تم اعتراضهم في البحر أثناء محاولتهم الوصول إلى الولايات المتحدة. "أسوأ المجرمين" وكان نموذج التسعينيات هذا يعتبر معسكرات الخيام جزءاً من مهمة إنسانية تهدف إلى الإنقاذ، وليس عملية ترحيل لإنفاذ القانون، وقال مسؤولو الدفاع الأميركيون إنه يمكن إعادة استخدام هذه المعسكرات مرة أخرى لأسباب مماثلة. مع ذلك، فإن مذكرة التفاهم التي تم التوصل إليها في 7 مارس بين ممثلي وزارتي الدفاع والأمن الداخلي لتنفيذ أمر ترمب، تُعرِّف المهاجرين الذين يمكن احتجازهم في القاعدة بشكل مختلف تماماً عن العائلات التي كانت تُؤوى في الخيام هناك في التسعينيات. ويُعرِّف الاتفاق الحالي الأفراد المؤهلين للاحتجاز في جوانتانامو على أنهم "مهاجرين غير شرعيين مرتبطين بمنظمات إجرامية عابرة للحدود أو أنشطة إجرامية تتعلق بالمخدرات". وتصنّف إدارة ترمب هؤلاء الأفراد على أنهم "عنيفين"، على الرغم من أن هذا الوصف يستند إلى تصنيف إدارة الهجرة والجمارك، وليس إلى إدانات جنائية. واتفقت الوزارتان على أن تكون وزارة الأمن الداخلي هي المسؤولة عن جميع عمليات النقل والإفراج والترحيل. ومن بين 497 مهاجراً احتجزوا في القاعدة منذ 4 فبراير، كان 178 منهم من الفنزويليين الذي نقلوا جواً إلى قاعدة "سوتو كانو" الجوية في هندوراس، قبل إعادتهم إلى بلادهم. وفي 23 أبريل، توقفت طائرة ترحيل مستأجرة قادمة من تكساس في جوانتانامو، وأخذت مواطناً فنزويلياً واحداً قبل أن تُسلّم 174 من المُرحّلين الذكور والإناث إلى قاعدة "سوتو كانو". وفي ذلك اليوم، كان هناك 42 مهاجراً آخرين من جنسيات غير معروفة محتجزين في القاعدة، وفقاً لأشخاص مطلعين على عملية النقل، كما كان هناك 93 آخرين من نيكاراجوا، أعيدوا إلى بلادهم على متن رحلات جوية أميركية مستأجرة في 3 و16 و30 أبريل. وبشكلٍ منفصل، تجري محكمة فيدرالية تحقيقاً بشأن رحلتين جويتين عسكريتين أُجريتا في 31 مارس و13 أبريل، يُشتبه في أنهما نقلتا مهاجرين فنزويليين من جوانتانامو إلى السلفادور، في خرق لأمر قضائي يحظر ترحيل المهاجرين إلى دول ثالثة دون إخطارهم أو إخطار محاميهم قبل الموعد بوقت كافٍ.

رسالة مفتوحة إلى ترامب من سجناء غوانتانامو السابقين
رسالة مفتوحة إلى ترامب من سجناء غوانتانامو السابقين

وكالة نيوز

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

رسالة مفتوحة إلى ترامب من سجناء غوانتانامو السابقين

نحن ، سجناء جوانتانامو السابقين الذين تم توزيعهم أدناه ، ندين بقوة أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتوسيع مرافق الاحتجاز للأشخاص الذين لا يحملون وثائق في خليج غوانتانامو. غوانتانامو ليس مجرد سجن – إنه مكان يتم فيه تشوه القانون ، ويتم تجريد الكرامة ، والمعاناة مخفية خلف الأسلاك الشائكة. عشناها. نحن نعلم أن طلاء الأبواب المعدنية ، ووزن القيود ، وصمت عالم نظر بعيدا. نحن نعرف ما يعنيه أن يتم سد دون تهمة ، دون محاكمة ، دون أمل. الآن ، فإن نفس النظام الذي سرق سنوات من حياتنا يتوسع إلى مهاجري السجن ، والأشخاص الذين يبحثون عن السلامة فقط ليتم إرسالهم إلى مكان موجود خارج القانون المصمم لتجريدهم من حقوقهم. Guantanamo لا يسمح فقط بالإساءة ؛ إنه يضمن القسوة. هذا الأمر التنفيذي لا يتيح فقط الظلم ؛ إنه يضمن ذلك. إن احتجاز المهاجرين في Guantanamo يحرمهم من الحماية الدستورية ، ويحملونهم في نفس النسيان القانوني الذي تحملناه. هذا الغموض المتعمد يمكّن الإساءة ، تمامًا كما فعلت معنا. نحن نعلم بشكل مباشر ما يحدث عندما يتم تصميم النظام لكسر الناس. هذا ليس عن الأمن. إنه يتعلق بالسلطة والسيطرة واستخدام ظلام غوانتانامو لإخفاء ظلم آخر. هذا القرار هو نتيجة مباشرة للإفلات من العقاب التي تتمتع بها الولايات المتحدة للجرائم التي ارتكبت في غوانتانامو. ال عدم الإغلاق لم يسمح السجن والراتون بإرثه فقط بالاستمرار في هذه الظلم ، بل مكّن الآن التوسع. كان ينبغي أن يتم إغلاق Guantanamo منذ فترة طويلة. بدلاً من ذلك ، يتم إحياءها للضحايا الجدد. نحن نرفض التزام الصمت. نرفض السماح للآخرين بالابتلاع من خلال نفس الكابوس الذي تحملناه. لا أحد يستحق أن يتم إلقاؤه في نظام تم تصميمه لمحوها. لن نتوقف عن الكلام. لن نتوقف عن القتال. لن ندع أهوال غوانتانامو تتكرر. Close Guantanamo. نهاية الاحتجاز إلى أجل غير مسمى. أوقف هذا الأمر. نحن لسنا فقط الناجين من غوانتانامو. نحن شهود. ولن ندع العالم ينسى. بالتضامن ، Mansoor Adayfi (GTMO441) Moazzam Begg errachidi errachidi Lakhdar Boumediene غالب آل بيهاني هشام سليتي عبد اللطيف نصر Sufyian Barhoumi حسين يافاي عبد العلماليك أبود أيوب محمد Tarek Dergoul محسين ألاساري جاميل أميزيان هامامي هيدي عمر ديغايا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store