أحدث الأخبار مع #جوجوجيسي10


العرب اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العرب اليوم
قلق إسرائيلي من حصول مصر على منظومة دفاع جوي صينية متطورة تعزز قدراتها على مواجهة التهديدات الجوية
كشفت مواقع إسرائيلية عن قلق كبير لدى الجانب الإسرائيلي من حصول مصر على منظومة دفاعية صينية متطورة وحديثة قادرة على حماية المجال الجوي المصري وصد أي تهديدات له. ونقل تقرير لموقع "نزيف.نت" العسكري الإسرائيلي أن مصر تمتلك منظومات دفاعية حديثة ومتنوعة، بما في ذلك المنظومة الصينية بعيدة المدى "إتش كي 9 بي" HK-9B التي تشبه صواريخ "إس-400" S-400 الروسية، موضحا أن المنظومة الصينية توفر العديد من المميزات منها زيادة مدى الاشتباك إلى ما لا يقل عن 200 كيلومتر، وتعزيز قدرات التتبع والاستهداف، والتعامل مع أهداف متعددة على مسافات متفاوتة. وقال إن كل قاذفة في المنظومة تستطيع حمل ما يصل إلى ثمانية صواريخ أرض-جو صغيرة وخفيفة، مشيرا إلى أن حصول مصر على هذه المنظومة المتطورة، يعكس تنوعاً في مصادر التسلح وتعزيزاً لقدرات الدفاع الجوي المصري. وتعقيبا على ذلك، يقول اللواء أركان حرب محمد رفعت جاد، المتخصص في الشؤون العسكرية والاستراتيجية المصرية: إن المنظومة الصينية تشبه في قدراتها أنظمة إس-400 الروسية والباتريوت الأميركية، مما يضعها في مصاف النظم الدفاعية المتطورة عالمياً، وتم تقديمها لأول مرة في معرض أفريقيا للفضاء والدفاع، في مارس من العام 2009". وقال إن "المنظومة الصينية مزودة برادار ثلاثي الأبعاد قادر على تتبع حتى 100 هدف جوي والتعامل مع أكثر من 50 منها في الوقت ذاته، كما يمكن دمجها مع أنواع متعددة من الرادارات بما في ذلك الرادارات المضادة للصواريخ الباليستية، موضحا أنها صُممت لتكون مرنة الحركة حيث تُحمَل صواريخها وراداراتها ووحدات القيادة على شاحنات متنقلة لتعزيز فترة بقائها في ساحة المعركة". وأوضح الخبير المصري أن "تقارير متعددة تشير إلى أن الصين تزود إيران وأوزبكستان وتركمانستان بتلك المنظومة، مقابل شراء الغاز الطبيعي من تلك البلدان"، موضحا أنه وفي حال صحة التقارير حول حصول مصر على تلك المنظومة فإن ذلك يأتي في "إطار سياسة القوات المسلحة المصرية على تنويع مصادر التسليح والارتقاء بكفاءة منظومة الدفاع الجوي المصري واعتمادها على أنظمة بعيدة المدى ذات قدرات متقدمة". وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد كشفت سابقا عن إمكانية حصول مصر على صفقة مقاتلات صينية مزودة بصواريخ من طراز "جو جو جي سي 10" يصل مدى الصاروخ الواحد منها إلى نحو 300 كيلومتر. ولفتت إلى أن المقاتلة الصينية تعد الأحدث تطويرا وستضيف قوة هائلة للقوات الجوية المصرية في حالة اكتمال الصفقة، كما ستحقق لمصر ميزات إضافية منها القدرة على ضرب الطائرات المعادية قبل وقت طويل من وصولها إلى مسافة الضرب، وتحويل ساحة المعركة إلى مطاردة من جانب واحد، ويمنح ميزة تكتيكية حاسمة للقوات المصرية ما سيعزز دورها في حماية أمنها القومي. يشار إلى أن المنطقة تشهد حالة من التوتر منذ هجمات 7 أكتوبر 2023، حيث توترت أيضا العلاقات بين مصر و إسرائيل سياسيا ودبلوماسياً وشهدت تجاذبات وتصعيدا متبادلا من كلا الجانبين.


ليبانون 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
قلق إسرائيلي جديد من مصر.. بسبب منظومة دفاعية صينية
كشفت مواقع إسرائيلية عن قلق كبير لدى الجانب الإسرائيلي من حصول مصر على منظومة دفاعية صينية متطورة وحديثة قادرة على حماية المجال الجوي المصري وصد أي تهديدات له. ونقل تقرير لموقع "نزيف.نت" العسكري الإسرائيلي أن مصر تمتلك منظومات دفاعية حديثة ومتنوعة، بما في ذلك المنظومة الصينية بعيدة المدى "إتش كي 9 بي" HK-9B التي تشبه صواريخ "إس-400" S-400 الروسية، موضحا أن المنظومة الصينية توفر العديد من المميزات منها زيادة مدى الاشتباك إلى ما لا يقل عن 200 كيلو متر، وتعزيز قدرات التتبع والاستهداف، والتعامل مع أهداف متعددة على مسافات متفاوتة. وقال إن كل قاذفة في المنظومة تستطيع حمل ما يصل إلى ثمانية صواريخ أرض-جو صغيرة وخفيفة، مشيرا إلى أن حصول مصر على هذه المنظومة المتطورة ، يعكس تنوعاً في مصادر التسلح وتعزيزاً لقدرات الدفاع الجوي المصري. وتعقيبا على ذلك، يقول اللواء أركان حرب محمد رفعت جاد، المتخصص في الشؤون العسكرية والاستراتيجية المصرية لـ" العربية.نت" و" الحدث.نت": إن المنظومة الصينية تشبه في قدراتها أنظمة إس-400 الروسية والباتريوت الأميركية، مما يضعها في مصاف النظم الدفاعية المتطورة عالمياً ، وتم تقديمها لأول مرة في معرض أفريقيا للفضاء والدفاع، في مارس من العام 2009". وقال إن "المنظومة الصينية مزودة برادار ثلاثي الأبعاد قادر على تتبع حتى 100 هدف جوي والتعامل مع أكثر من 50 منها في الوقت ذاته، كما يمكن دمجها مع أنواع متعددة من الرادارات بما في ذلك الرادارات المضادة للصواريخ الباليستية، موضحا أنها صُممت لتكون مرنة الحركة حيث تُحمَل صواريخها وراداراتها ووحدات القيادة على شاحنات متنقلة لتعزيز فترة بقائها في ساحة المعركة". وأوضح الخبير المصري أن "تقارير متعددة تشير إلى أن الصين تزود إيران وأوزبكستان وتركمانستان بتلك المنظومة، مقابل شراء الغاز الطبيعي من تلك البلدان"، موضحا أنه وفي حال صحة التقارير حول حصول مصر على تلك المنظومة فإن ذلك يأتي في "إطار سياسة القوات المسلحة المصرية على تنويع مصادر التسليح والارتقاء بكفاءة منظومة الدفاع الجوي المصري واعتمادها على أنظمة بعيدة المدى ذات قدرات متقدمة". وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد كشفت سابقا عن إمكانية حصول مصر على صفقة مقاتلات صينية مزودة بصواريخ من طراز "جو جو جي سي 10" يصل مدى الصاروخ الواحد منها إلى نحو 300 كيلو متر.


العربية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
ضرب السد العالي وصحوة هارون.. قلق إسرائيلي من صفقة مصر
مازال التوتر في غزة منذ هجمات أكتوبر 2023 يلقي بظلاله على المنطقة، حيث توترت أيضا العلاقات بين مصر وإسرائيل سياسيا ودبلوماسياً. وزادت أكثر وأكثر عقب تصريحات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حول تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، ومحاولة إسرائيل الدفع في هذا الاتجاه رغم الرفض العربي. البلاك كوبرا فيما انتشرت خلال الأسابيع الماضية فيديوهات عن تمركزات مصرية عسكرية على الحدود مع إسرائيل. كما نشرت مصر فيديوهات لقوات البلاك كوبرا في عرض عسكري لافت وذي مغزى. ولذلك بدأ محللون إسرائيليون في شرح كيفية مواجهة مصر التي تنتظر، على حد قولهم، صفقة مرتقبة من الصين قد تغير موازين القوة لصالحها. إذ نشر موقع "نزيف.نت" الإسرائيلي العسكري المتخصص أمس الخميس تقريرا تحت عنوان "صحوة هارون والاستعداد العاجل المطلوب لمواجهة التهديد العسكري المصري على حدود إسرائيل". ورأى أن إسرائيل تواجه الآن واحدة من أكبر العمليات العسكرية وأكثرها تكلفة في تاريخها. كما اعتبر أن مصر تمتلك جيشًا تقليديًا ضخمًا في الجو والبر والبحر خضع للعديد من الترقيات والتحسينات على مدى السنوات الأربعين الماضية، بما في ذلك البنية التحتية التشغيلية الجديدة في سيناء، بالإضافة إلى العشرات من المعابر والأنفاق والجسور الجديدة فوق وتحت قناة السويس التي تم بناؤها منذ عام 2007. يضاف إليها احتياطيات ضخمة من الوقود والذخيرة والأسلحة المضادة للطائرات والمركبات المدرعة وقطع الغيار. كذلك لفت إلى أن القاهرة توسعت في المطارات والمواني البحرية والمقرات المحصنة والمخابئ العديدة وغيرها، على نطاق واسع وبميزانيات ضخمة. حرب أخرى ودعا المسؤولون الإسرائيليون إلى الاستعداد على وجه السرعة لاحتمال اندلاع حرب أخرى، وتشكيل جبهة دبلوماسية وإعلامية ومالية، وعسكرية وتنموية، لتركيز وتجميع كل الموارد اللازمة، من أجل إيجاد حلول إبداعية وسريعة، وبناء قوة متسارعة وذات صلة فعّالة حتى لو كانت غير متكافئة حسب وصفه - من شأنها أن توفر استجابة تقليدية للتهديد الناشئ. أتى ذلك، بعدما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن إمكانية حصول مصر على صفقة مقاتلات صينية مزودة بصواريخ من طراز جو جو جي سي 10 يصل مدى الصاروخ الواحد منها إلى نحو 300 كيلو متر. ولفتت إلى أن المقاتلة الصينية تعد الأحدث تطويرا وستضيف قوة هائلة للقوات الجوية المصرية في حالة اكتمال الصفقة. كما ستحقق لمصر ميزات إضافية منها القدرة على ضرب الطائرات المعادية قبل وقت طويل من وصولها إلى مسافة الضرب، وتحويل ساحة المعركة إلى مطاردة من جانب واحد، ويمنح ميزة تكتيكية حاسمة للقوات المصرية. وفي حال تمت الصفقة ستصبح مصر الدولة الثانية بعد باكستان التي تشتري تلك المقاتلة. كما جاء كل ذلك بعد تهديدات إسرائيلية وتلويح بسيناريو محتمل لضرب السد العالي في أسوان. في حين أوضح الخبير العسكري والاستراتيجي المصري والمستشار في كلية القادة والأركان، اللواء أركان حرب أسامة محمود كبير، في تصريحات خاصة لـ"العربية.نت" أن مثل هذه التهديدات العبثية غير المسؤولة لا يعتد بها من الأساس. ومنذ تفجر الحرب في غزة، قبل نحو 16 شهرا توترت العلاقات بين القاهرة وتل أبيب، ورفع الجيش المصري جهوزيته على الحدود في منطقة رفح الحدودية مع القطاع الفلسطيني.


اليمن الآن
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ضرب السد العالي وصحوة هارون...قناة العربية تكشف عن خطة اسرائيلية لضرب مصر في حال رفضت التهجير "تفاصيل خطيرة"
مازال التوتر في غزة منذ هجمات أكتوبر 2023 يلقي بظلاله على المنطقة، حيث توترت أيضا العلاقات بين مصر وإسرائيل سياسيا ودبلوماسياً. وزادت أكثر وأكثر عقب تصريحات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حول تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، ومحاولة إسرائيل الدفع في هذا الاتجاه رغم الرفض العربي. البلاك كوبرا فيما انتشرت خلال الأسابيع الماضية فيديوهات عن تمركزات مصرية عسكرية على الحدود مع إسرائيل. كما نشرت مصر فيديوهات لقوات البلاك كوبرا في عرض عسكري لافت وذي مغزى. ولذلك بدأ محللون إسرائيليون في شرح كيفية مواجهة مصر التي تنتظر، على حد قولهم، صفقة مرتقبة من الصين قد تغير موازين القوة لصالحها. إذ نشر موقع "نزيف.نت" الإسرائيلي العسكري المتخصص أمس الخميس تقريرا تحت عنوان "صحوة هارون والاستعداد العاجل المطلوب لمواجهة التهديد العسكري المصري على حدود إسرائيل". ورأى أن إسرائيل تواجه الآن واحدة من أكبر العمليات العسكرية وأكثرها تكلفة في تاريخها. كما اعتبر أن مصر تمتلك جيشًا تقليديًا ضخمًا في الجو والبر والبحر خضع للعديد من الترقيات والتحسينات على مدى السنوات الأربعين الماضية، بما في ذلك البنية التحتية التشغيلية الجديدة في سيناء، بالإضافة إلى العشرات من المعابر والأنفاق والجسور الجديدة فوق وتحت قناة السويس التي تم بناؤها منذ عام 2007. يضاف إليها احتياطيات ضخمة من الوقود والذخيرة والأسلحة المضادة للطائرات والمركبات المدرعة وقطع الغيار. كذلك لفت إلى أن القاهرة توسعت في المطارات والمواني البحرية والمقرات المحصنة والمخابئ العديدة وغيرها، على نطاق واسع وبميزانيات ضخمة. حرب أخرى ودعا المسؤولون الإسرائيليون إلى الاستعداد على وجه السرعة لاحتمال اندلاع حرب أخرى، وتشكيل جبهة دبلوماسية وإعلامية ومالية، وعسكرية وتنموية، لتركيز وتجميع كل الموارد اللازمة، من أجل إيجاد حلول إبداعية وسريعة، وبناء قوة متسارعة وذات صلة فعّالة حتى لو كانت غير متكافئة حسب وصفه - من شأنها أن توفر استجابة تقليدية للتهديد الناشئ. أتى ذلك، بعدما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن إمكانية حصول مصر على صفقة مقاتلات صينية مزودة بصواريخ من طراز جو جو جي سي 10 يصل مدى الصاروخ الواحد منها إلى نحو 300 كيلو متر. ولفتت إلى أن المقاتلة الصينية تعد الأحدث تطويرا وستضيف قوة هائلة للقوات الجوية المصرية في حالة اكتمال الصفقة. كما ستحقق لمصر ميزات إضافية منها القدرة على ضرب الطائرات المعادية قبل وقت طويل من وصولها إلى مسافة الضرب، وتحويل ساحة المعركة إلى مطاردة من جانب واحد، ويمنح ميزة تكتيكية حاسمة للقوات المصرية. وفي حال تمت الصفقة ستصبح مصر الدولة الثانية بعد باكستان التي تشتري تلك المقاتلة. كما جاء كل ذلك بعد تهديدات إسرائيلية وتلويح بسيناريو محتمل لضرب السد العالي في أسوان. في حين أوضح الخبير العسكري والاستراتيجي المصري والمستشار في كلية القادة والأركان، اللواء أركان حرب أسامة محمود كبير، في تصريحات خاصة لـ"العربية.نت" أن مثل هذه التهديدات العبثية غير المسؤولة لا يعتد بها من الأساس. ومنذ تفجر الحرب في غزة، قبل نحو 16 شهرا توترت العلاقات بين القاهرة وتل أبيب، ورفع الجيش المصري جهوزيته على الحدود في منطقة رفح الحدودية مع القطاع الفلسطيني.