logo
#

أحدث الأخبار مع #جود_الإسكان

تدشين حملة "لحظة جود" للمشاركة المجتمعية في العطاء السكني خلال موسم حج 1446هـ
تدشين حملة "لحظة جود" للمشاركة المجتمعية في العطاء السكني خلال موسم حج 1446هـ

الرياض

timeمنذ 9 ساعات

  • منوعات
  • الرياض

تدشين حملة "لحظة جود" للمشاركة المجتمعية في العطاء السكني خلال موسم حج 1446هـ

أعلن معالي وزير البلديات والإسكان رئيس مجلس أمناء مؤسسة سكن الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل اليوم، عن إطلاق حملة 'لحظة جود' عبر منصة جود الإسكان، في خطوة؛ تهدف إلى تعزيز ثقافة العطاء السكني، وتمكين المجتمع من الإسهام في تحقيق الاستقرار السكني للأسر المستحقة، تزامنًا مع موسم الحج المبارك لعام 1446هـ . وأوضح معاليه أن حملة "لحظة جود" تأتي امتدادًا لجهود المملكة في ترسيخ العمل الخيري المؤسسي، من خلال مبادرات نوعية تُعزز الشراكة المجتمعية، وتسهم في رفع جودة الحياة، مؤكدًا أن المنصة أصبحت اليوم نموذجًا وطنيًا رائدًا في تحويل التبرعات الفردية والمؤسسية إلى أثر ملموس ومستدام. وأشار إلى أن "لحظة جود" تستند في رسالتها إلى استثمار لحظات الخير في موسم الحج، لتكون نقطة تحوّل في حياة الأسر المستحقة، عبر أدوات رقمية مبتكرة وتجارب إنسانية عاطفية تُبرز أثر التبرع لحظيًا. وتُعدُّ منصة جود الإسكان إحدى مبادرات مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية سكن، وتعمل على تحفيز العطاء من الأفراد والجهات وإسهامها في المشروعات الإسكانية للأسر المستحقة، وفق معايير دقيقة تحقق الشفافية والموثوقية.

رؤية السعودية 2030 بالأرقام
رؤية السعودية 2030 بالأرقام

مجلة سيدتي

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • مجلة سيدتي

رؤية السعودية 2030 بالأرقام

إن نظرةً فاحصةٌ على مجملِ التقريرِ الذي صدرَ عن رؤيةِ السعوديَّة 2030، يُعطي دلالةً واضحةً على أن نظرةَ عرَّابِ الرؤيةِ، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهدِ رئيس مجلس الوزراء، كانت ثاقبةً عندما عملِ على تخطيطٍ استراتيجي لمسيرةِ تنفيذِ مُستَهدفاتِ الرؤيةِ المباركةِ التي شملت مناحي التنميةِ كلِّها بما يُحقِّق الرفاهيَّةَ للمواطنِ، وجودةَ الحياةِ، ويجعلُ اقتصادنا مزدهراً. تلك الأرقامُ، التي نُشِرَت أخيراً، هي دليلٌ على الخطَّةِ والوصفةِ الناجحةِ التي لطالما تحدَّث بها سمو ولي العهد للعالمِ كلِّه، مراهناً على تحقيقِ جميعِ مُستَهدفاتِ برامجِ الرؤيةِ المتنوِّعة. يُؤكِّد سموُّه، أنك إذا أردتَ الحقيقةَ، فاقرأ الأرقامَ. هذا ما لمسناه، ولله الحمد، في السنواتِ الماضيةِ، فالنسبُ التي تحقَّقت، والمنجزاتُ التي وصلت إليها الرؤيةُ، تهمُّ المواطنَ، وكرامةَ عيشه، وازدهارَ الوطنِ الغالي حتى بتنا نفاخرُ بإنجازاتِ سمو ولي العهد في وطنِ الشموخِ، وطنِ التنميةِ في كافةِ مجالاتِ الحياةِ التي رسمتها الرؤيةُ المباركةُ. اليوم، إذا أردنا الحديثَ عن تملُّكِ السعوديين السكنَ، فإن 62% من مُستَهدفاتِ الرؤيةِ في هذا الجانبِ قد أصبحت واقعاً ماثلاً للعيانِ، ولله الحمد. مشروعاتٌ سكنيَّةٌ لا تنتهي، خاصَّةً في ضواحي وأطرافِ المدنِ السعوديَّة الكبرى مثل الرياضِ، وجدة، هذا مع أن تاريخَ تحقيقِ المُستَهدفِ المذكورِ في عامِ 2030، أي أننا سبقنا الزمنَ بالوصولِ إلى نسبةٍ متميِّزةٍ في هذا الجانبِ، وقد استفادَ منها بشكلٍ خاصٍّ ذوو الدخلِ المنخفضِ والمتوسطِ. ويجبُ أن نذكرَ هنا، أن القطاعَ الخاصَّ، أسهمَ في هذا المُستَهدفِ عبر برنامجِ "جود الإسكان"، إذ وصلت مشاركته فيه إلى مليارَي ريالٍ سعودي، يُضافُ إلى ذلك التبرُّعُ الكريمُ من سمو ولي العهدِ أخيراً بمليارِ ريالٍ، وستُنفَّذُ الخطَّةُ خلال 12 شهراً حرصاً من سموِّه على أن يمتلكَ المواطنُ سكنه، ويعيشَ حياةً كريمةً. والشأنُ نفسه، ينطبقُ على باقي مُستَهدفاتِ الرؤيةِ، فقد تحقَّق منها ما كان حلماً في يومٍ من الأيَّامِ، فالتقنيَّةُ مثلاً، أسهمت في جعلِ برامجِ وزارةِ العدلِ، تُقدَّم عبر التطبيقاتِ، والمواقعِ الإلكترونيَّةِ اختصاراً للوقتِ، ومن أجل توفيرِ حلولٍ سريعةٍ لقضايا الناسِ حتى يتفرَّغوا لمشاغلهم اليوميَّةِ. وفي نسبِ "الرياض الخضراء"، والمسارِ الرياضي في العاصمةِ، قرأنا عن إنجازِ ما يزيدُ عن 40% من المشروعِ، كذلك الحالُ مع مدينةِ القدية، ومشروعِ البحرِ الأحمر، والمطاراتِ فيها. وفي الرياضةِ السعوديَّة، حصدنا جوائزَ عدة، واستضفنا وسنستضيفُ بطولاتٍ ومسابقاتٍ عالميَّةً، وهذا مسارٌ آخرَ، يرفعُ رأسَ كلِّ سعودي، ويجعلنا نُؤكِّد للعالمِ كلِّه، أن خططَ أميرنا، ولي العهد، حفظه الله، لرؤيةِ 2030، أُنجِزَت قبل التاريخِ المحدَّدِ لها. في النهايةِ، مهما حاولنا، لن تكفي الأسطرُ لحصدِ كلِّ نجاحٍ حقَّقته الرؤيةُ المباركةُ حتى الآن، لكنْ يكفي أن نُعبِّر عن فرحنا بما وصلت إليه رؤيةُ سمو ولي العهد، بارك الله في جهده، وحفظه ذخراً لنا ولوطنِ الشموخ، وطنِ طويق.

توازن السوق العقارية .. من مصلحة الجميع
توازن السوق العقارية .. من مصلحة الجميع

الاقتصادية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

توازن السوق العقارية .. من مصلحة الجميع

يدور حديث دائم هذه الأيام حول توازن السوق العقارية عامة وفي مدينة الرياض خاصة.. ويأتي ذلك بعد اتخاذ خطوات قوية لتحقيق ذلك بعد ملاحظة القيادة للارتفاع غير المبرر في أسعار البيع وكذلك الإيجارات ما جعل امتلاك سكن أو حتى إيجاد سكن مناسب أمر ليس بالسهل أو الممكن لشاب بدأ حياته الوظيفية براتب متواضع ويتطلع إلى الزواج وتكوين أسرة مستقرة وسعيدة من جميع النواحي وبالذات الجانب المالي. ومن أهم الخطوات التي اتخذت التبرع الشخصي من الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمبلغ مليار ريال لدعم مشروع "جود الإسكان" الذي يعمل على توفير السكن للفئات المحتاجة في جميع مناطق السعودية ووجه بأن يتم إنجاز المشاريع السكنية المخصصة في التبرع خلال فترة لا تتجاوز 12 شهرًا وإن يتم تنفيذها على يد شركات وطنية ورفع تقارير شهرية عن سير العمل في التمليك حرصا على تسليم جميع الوحدات السكنية خلال عام واحد. وقد سبقت هذا التبرع السخي إجراءات لتحقيق التوازن العقاري في مدينة الرياض عن طريق رفع الإيقاف عن التصرف بالبيع والشراء والتقسيم والتجزئة لمساحات كبيرة من الأراضي وإصدار رخص البناء واعتماد المخططات للأراضي الواقعة شمال الرياض مع قيام الهيئة الملكية بتوفير أراضٍ سكنية مخططة ومطورة للمواطنين بعدد ما بين عشرة آلاف إلى 40 ألف قطعة سنويًا خلال الخمس سنوات المقبلة، حسب العرض والطلب وبأسعار لا تتجاوز 1500 ريال للمتر المربع، وذلك للمواطنين المتزوجين أو من تتجاوز أعمارهم 25 سنة ولم يسبق تملكهم لعقار ويلاحظ أن في ذلك مراعاة لكونهم يستعدون للزواج .. وجاءت الخطوة الثالثة والمهمة أيضًا بإقرار التعديلات المقترحة على رسوم الأراضي البيضاء بحيث يتصرف ملاك الأراضي فيها بيعًا أو بالبناء ليستفيد منها الآخرون بدل إبقائها على أمل زيادة أسعارها.. وقد حركت هذه الإجراءات القوية سوق العقار وبالذات في مدينة الرياض نحو التوازن والقادم أفضل بإذن الله. وأخيرًا: توازن سوق العقار لمصلحة الجميع ولا صحة لمن يعتقد أن ملاك العقار هم من قد يلحقهم الضرر من هذه الإجراءات فالأرض التي يتركها البعض دون بيع أو تطوير تحت شعار غير صحيح مفاده (الأرض لا تأكل ولا تشرب) قد تتحول إلى مشروع له دخل كبير ومنتظم، إضافة إلى مساهمة صاحب المشروع في عملية التطوير الشاملة التي تشهدها بلادنا بدعم وتشجيع من القيادة التي تقدر أصحاب المبادرات الإيجابية. كما أن المواطن وبالذات فئة الشباب المحتاجة إلى توفير السكن الذي يعد أهم عوامل الاستقرار لأجيال المستقبل.. وفي عملية توازن سوق العقار دعم للاقتصاد الوطني بصورة عامة.. على عكس المغالاة في الأسعار والاحتكار الذي يؤدي إلى جمود ليس من مصلحة الجميع. كما تجدر الإشارة إلى ما ورد من توجيه بأن تتولى شركات وطنية تنفيذ مشاريع الإسكان المشمولة بالتبرع الكريم وفي ذلك دعم لشركات المقاولات الوطنية التي تحتاج إلى مثل هذا الدعم لكي تنمو وتتطور وتأخذ نصيبها من نهضة البناء الشاملة التي تعيشها بلادنا في جميع المجالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store