أحدث الأخبار مع #جورجسيميون


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
بيسكوف: الانتخابات في رومانيا "غريبة على الأقل"
وأضاف بيسكوف: "لقد صوتت رومانيا. لقد اتسمت هذه الانتخابات بالغرابة، على أقل تقدير. نعرف قصة المرشح الذي كان يملك أفضل الفرص، لكنهم أرغموه على الانسحاب من السباق دون تكليف أنفسهم عناء إيجاد أي مبرر. ولكن في غياب مثل هذا المرشح المفضل، فاز من فاز. هذه هي الحقيقة الموجودة في الواقع". يوم أمس شهدت رومانيا الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، وفاز فيها عمدة العاصمة بوخارست نيكوسور دان وحصل على 53.60% من الأصوات بعد فرز 100% من الأصوات. وحصل منافسه زعيم التحالف القومي من أجل توحيد الرومانيين جورج سيميون على 46.40% من الأصوات. وبذلك يصبح دان رئيسا للدولة للسنوات الخمس المقبلة. في وقت سابق، قال مؤسس تطبيق "تلغرام"، بافل دوروف، إن المدير العام للمخابرات الخارجية الفرنسية، نيكولا ليرنر، طلب منه إسكات قنوات المحافظين الرومانيين قبل الانتخابات، لكن طلبه قوبل بالرفض. من جانبها رفضت وزارة الخارجية الفرنسية، أمس الأحد، الاتهامات الموجهة لباريس بالتدخل في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الرومانية. المصدر: وكالات نفت وزارة الخارجية الفرنسية التقارير التي تتحدث عن تدخل باريس في الانتخابات الرئاسية في رومانيا.


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
فوز عمدة بوخارست بالانتخابات الرئاسية في رومانيا
فاز عمدة بوخارست نيكوسور دان، في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الرومانية، التي جرت أمس الأحد، متغلبًا على خصمه زعيم حزب المعارضة القومي 'تحالف توحيد الرومانيين' جورج سيميون بعد فرز 100 بالمئة من الأصوات في مراكز الاقتراع بجميع أنحاء البلاد. وذكرت وكالة 'ايه جي اي برس' الرومانية، أنه وبحسب لجنة الانتخابات المركزية الرومانية، حصل دان على 55.16 بالمئة من الأصوات، بينما حصل سيميون على 44.84 بالمئة بعد فرز 100 بالمئة من الأصوات. وجرت أمس الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في رومانيا، بعد أن جرت الجولة الأولى في الخامس من أيار الحالي.


صحيفة الخليج
منذ 15 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
انتخابات رئاسية وتشريعية حاسمة في ثلاث دول أوروبية
أدلى الناخبون البرتغاليون بأصواتهم في مراكز الاقتراع، أمس الأحد، في ثالث انتخابات مبكرة يتم إجراؤها منذ عام 2022، فيما توجه الناخبون في رومانيا إلى مراكز الاقتراع في جولة إعادة الانتخابات الرئاسية، بين مؤيد لترامب ومناصر لأوروبا، كما أدلى الناخبون في بولندا بأصواتهم في انتخابات رئاسية حاسمة. وفي البرتغال أصبح التصويت ضرورياً عقب الإطاحة غير المتوقعة بحكومة الأقلية المحافظة برئاسة رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو في تصويت بحجب الثقة في مارس/آذار الماضي، كان قد دعا لإجرائه. ويرجع التصويت بحجب الثقة إلى اتفاقيات تتعلق بشركات تجارية يمتلكها مونتينيجرو لا تعد شفافة. وأظهرت استطلاعات الرأي أنه من المتوقع أن يعزز الاتحاد الديمقراطي المحافظ الذي ينتمى إليه مونتينجرو من حصته من الأصوات إلى 34%، ليبقى الحزب الأقوى، لكنه لن يحصل على ال116 مقعداً في البرلمان ليحظى بالأغلبية المطلقة فيه. ومن المتوقع أن يتكبد الحزب الاشتراكي خسائر، في حين يتوقع أن يحافظ حزب تشيجا اليميني المتشدد على النتائج التي حققها العام الماضي وبلغت نحو 19%. وفي حال كانت نتائج استطلاعات الرأي دقيقة، فإن مونتينيجرو، الذي استبعد التعاون مع تشيجا، سيضطر إلى تشكيل حكومة أقلية أخرى. وفي رومانيا، أدلى الناخبون أمس بأصواتهم لاختيار رئيسهم المقبل في جولة إعادة للانتخابات التي يتنافس فيها مرشح اليمين جورج سيميون، ضد عمدة العاصمة بوخارست المستقل نيكوشور دان. وكان سيميون قد فاز بالجولة الأولى من التصويت في 4 مارس/آذار، متقدماً بحوالي 20% على دان، لكنه لم يحصل على أغلبية مطلقة. وفي الجولة الأولى من التصويت، حصل سيميون على حوالي 60% من الأصوات التي أدلى بها الرومانيون في الخارج والتي تزيد بنحو 20% على الأصوات في رومانيا نفسها. وكان إقبال الناخبين بين الرومانيين الذين يعيشون في الخارج ضعف إقبال الناخبين في البلاد. وفي بولندا، أدلى الناخبون أمس الأحد بأصواتهم في انتخابات رئاسية حاسمة، يُتوقع أن تكون نتائجها مصيرية لمستقبل الحكومة الوسطية في البلاد وكذلك لقضايا الإجهاض وحقوق مجتمع الميم. ومن المتوقع أن يحصل رئيس بلدية وارسو المؤيد للاتحاد الأوروبي رافال تشاسكوفسكي على 30% من الأصوات، وفق الاستطلاعات، متقدماً على المؤرخ القومي كارول ناوروتسكي الذي سيحصد 25% من الأصوات. ومن شأن ذلك أن يؤهلهما لجولة الإعادة في الأول من يونيو/حزيران في وقت شديد الحساسية بالنسبة لأوروبا مع استمرار الحرب في أوكرانيا وصعود الشعبويين اليمينيين المتطرفين وتوتر العلاقات مع واشنطن. يتنافس 13 مرشحاً في الانتخابات الرئاسية البولندية ومنذ تولي ائتلاف رئيس المجلس الأوروبي السابق دونالد توسك السلطة العام 2003، أوقفت مبادرات حكومية رئيسية من جانب الرئيس القومي أندريه دودا. ويأمل بعض البولنديين أن يكون ذلك الجمود على وشك الانتهاء. تمحورت الحملة الانتخابية في بولندا، العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، بشكل كبير على السياسة الخارجية لتكشف عن تباين في الرؤى بشأن طبيعة علاقة بولندا بالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. لكن القضايا الاجتماعية لعبت أيضاً دوراً رئيسياً فيها. (وكالات)


Independent عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- Independent عربية
انتخابات في 3 دول أوروبية يهيمن عليها "اليمين الترمبي"
فتحت مراكز الاقتراع أبوابها، اليوم الأحد، للتصويت في انتخابات تشهدها ثلاث دول أوروبية، تصويت بالانتخابات الرئاسية في رومانيا وبولندا وتشريعية في البرتغال. وبدأ الناخبون في رومانيا التصويت في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي تشهد منافسة شديدة في أجواء توتر بعد خمسة أشهر على إلغاء اقتراع سابق بسبب شبهات بحصول تدخل روسي. وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة السابعة بالتوقيت المحلي (الساعة الرابعة توقيت غرينيتش). وتصدر اليميني القومي جورج سيميون البالغ 38 سنة، نتائج الدورة الأولى التي جرت في الرابع من مايو (أيار) الجاري وهو يتواجه مع رئيس بلدية بوخارست المؤيد للاتحاد الأوروبي نيكوسور دان البالغ 55 سنة. وحقق سيميون المنتقد الكبير للاتحاد الأوروبي والمعجب بدونالد ترمب، نتيجة كبيرة في الدورة الأولى بحصوله على نحو 41 في المئة من الأصوات أي ضعف ما ناله منافسه. إلا أن استطلاعات الرأي التي أظهرت عدم موثوقية في الماضي، تشير إلى أن النتائج متقاربة جداً بينهما في الدورة الثانية. وتتابع الأسرة الدولية هذه الانتخابات من كثب إذ يقلق الاتحاد الأوروبي من احتمال أن تتعزز صفوف اليمين المتشدد والمتطرف، فيما تدعو واشنطن التي انتقدت كثيراً إلغاء اقتراع الخريف الماضي، إلى احترام صوت الشعب. ورومانيا عضو في الاتحاد الأوروبي ويبلغ عدد سكانها 19 مليون نسمة وهي مجاورة لأوكرانيا وأصبحت دولة ذات أهمية في حلف شمال الأطلسي منذ بدء الحرب بين موسكو وكييف. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتشهد رومانيا حالاً من عدم اليقين منذ فوز اليميني المتطرف كالين جورجيسكو المفاجئ في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي فيما يتهمه منتقدوه بأنه مؤيد للكرملين. لكن المحكمة الدستورية ألغت الانتخابات في حدث نادر جداً في أوروبا، بعد شبهات بتدخل روسي وترويج "ضخم" لمصلحته على وسائل التواصل الاجتماعي. وأثار قرار المحكمة تظاهرات كبيرة. وتغلق مكاتب الاقتراع عند الساعة 21,00 بالتوقيت المحلي (الساعة 18:00 ت غ). اختبار صعب في بولندا يدلي البولنديون، اليوم، بأصواتهم في انتخابات رئاسية ستقرر ما إذا كانت وارسو ستتبع المسار المؤيد لأوروبا الذي حدده رئيس الوزراء دونالد توسك، أو ستتخذ خطوة نحو إعادة القوميين المعجبين بالرئيس الأميركي دونالد ترمب. ونشطت عودة ترمب إلى السلطة المتشككين في أوروبا في أنحاء القارة العجوز، وسيكون الاقتراع اليوم أصعب اختبار لرؤية توسك المؤيدة لأوروبا منذ وصوله إلى السلطة عام 2023، حين أطاح حزب القانون والعدالة القومي. وتضع الانتخابات رافاو تراسكوفسكي رئيس بلدية وارسو، وهو من الائتلاف المدني بزعامة توسك، في مواجهة المؤرخ المحافظ كارول نافروتسكي، المدعوم من حزب القانون والعدالة. ويعد تراسكوفسكي المرشح الأوفر حظاً، ومن المرجح أن يواجه نافروتسكي في جولة الإعادة المقرر إجراؤها في الأول من يونيو (حزيران) المقبل إذا لم يفز أي مرشح بأكثر من 50 في المئة. وتحظر قوانين التعتيم الإعلامي نشر نتائج استطلاعات الرأي من صباح السبت حتى انتهاء التصويت اليوم الأحد. ويتنافس أيضاً في الانتخابات المرشح اليميني المتطرف سوافومير منتسن من حزب الكونفيدرالية، ورئيس البرلمان شيمون هوفنيا من الحزب المنتمي ليمين الوسط (بولندا 2050)، وماجدالينا بييات المنتمية لليسار. وتجرى الجولة الأولى من الانتخابات البولندية في نفس يوم الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في رومانيا، حيث يواجه جورجي سيميون، القومي الذي يقود حملة "لنجعل رومانيا عظيمة مرة أخرى"، رئيس بلدية بوخارست المنتمي لتيار الوسط نيكوشور دان. وفي شأن فوز اثنين من المرشحين المتشككين في الاتحاد الأوروبي أن يرسل موجات من الصدمة عبر الاتحاد الأوروبي في وقت يصارع فيه التحدي المزدوج المتمثل في حرب أوكرانيا، جارة بولندا الشرقية، والرسوم الجمركية التي فرضها ترمب. البرلمان البرتغالي يصوت الناخبون في البرتغال، اليوم الأحد، في انتخابات تشريعية هي الثالثة خلال ثلاثة أعوام، يتوقع أن يفوز فيها رئيس الوزراء لويس مونتينغرو لكن من دون تحقيق غالبية برلمانية. وتشير استطلاعات الرأي إلى تقدم حزب التحالف الديمقراطي (يسار الوسط) بزعامة مونتينيغرو على الحزب الاشتراكي، مع حصوله على مزيد من المقاعد، لكنه مرة أخرى لن يتمكن من تحقيق الغالبية الضرورية للحكم، التي تتطلب 116 مقعداً من أصل 230 في البرلمان البرتغالي. ويرجح أن يحل حزب "تشيغا" اليميني المتطرف ثالثاً مجدداً، مما يجعله لاعباً محورياً محتملاً على رغم رفض مونتينغرو الحكم مع الحركة الشعبوية. وتأتي الانتخابات في الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي والتي تعد قرابة 10 ملايين نسمة، في وقت يواجه التكتل توترات تجارية عالمية وتسعى إلى تعزيز دفاعاته. وحض مونتينيغرو خلال تجمع انتخابي أخير في لشبونة أول أمس الجمعة، الناخبين على منحه تفويضاً أقوى حتى تتمكن البرتغال من مواجهة هذه "الاضطرابات الجيوسياسية" بشكل أفضل.


البيان
منذ يوم واحد
- سياسة
- البيان
الرومانيون يتوجهون إلى مراكز الاقتراع في جولة إعادة الانتخابات الرئاسية
يتوجه الرومانيون إلى مراكز الاقتراع اليوم الأحد، لاختيار رئيسهم المقبل في جولة إعادة للانتخابات التي يتنافس فيها مرشح اليمين جورج سيميون، ضد عمدة بوخارست المستقل نيكوشور دان. وكان سيميون قد فاز بالجولة الأولى من التصويت في 4 مارس، متقدمًا بحوالي 20% على دان، لكنه لم يحصل على أغلبية مطلقة. وفي الجولة الأولى من التصويت، حصل سيميون على حوالي 60% من الأصوات التي أدلى بها الرومانيون في الخارج والتي تزيد بنحو 20% عن الأصوات في رومانيا نفسها. وكان إقبال الناخبين بين الرومانيين الذين يعيشون في الخارج ضعف إقبال الناخبين في البلاد. وتفتح مراكز الاقتراع في الساعة 6 صباحًا (0400 بتوقيت جرينتش) وتغلق في الساعة 8 مساء.