أحدث الأخبار مع #جورجفاسيليو،


أخبار ليبيا
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
دواء شائع للسكري قد يكون سلاحا ضد نوع مميت من السرطان
وتوصل فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج إلى نتائج واعدة تشير إلى أن دواء الميتفورمين، الذي يستخدم على نطاق واسع لعلاج مرض السكري، قد يمتلك تأثيرا وقائيا ضد أحد أخطر أشكال سرطان الدم. وفي الدراسة، فحص الباحثون تأثير الميتفورمين في الوقاية من سرطان الدم النخاعي الحاد (AML)، وهو نوع من سرطان الدم يسبب وفاة نحو 80% من المصابين به خلال سنوات قليلة من التشخيص. وقد أظهرت التجارب على الفئران وعلى الأنسجة البشرية أن هذا الدواء يساعد في تقليل نمو الخلايا السرطانية المرتبطة بطفرة في جين يسمى DNMT3A. ويعتقد أن هذه الطفرة الجينية مسؤولة عن نحو 1 من كل 6 حالات من مرض سرطان الدم النخاعي الحاد. ثم فحص الباحثون السجلات الصحية لأكثر من 400 ألف شخص، ووجدوا أن المرضى الذين تناولوا الميتفورمين كانوا أقل عرضة لتطور التغيرات الجينية المرتبطة بالإصابة بسرطان الدم، ما يدعم نتائجهم. وتعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال البحث الطبي، إذ يمكن أن تمثل وسيلة منخفضة التكلفة للوقاية من هذا النوع القاتل من السرطان. وقال البروفيسور جورج فاسيليو، الذي قاد الدراسة، إن علاج سرطان الدم يمثل تحديا أكبر مقارنة بالسرطانات الصلبة مثل سرطان الثدي، حيث يفتقر إلى الأورام التي يمكن استئصالها جراحيا. وفي حالات سرطان الدم، يركز الأطباء على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للخطر باستخدام العلاجات الطبية للحد من تطور المرض. وفي تعليقها على الدراسة، قالت الدكتورة روبينا أحمد، مديرة الأبحاث في مؤسسة 'سرطان الدم في المملكة المتحدة'، إن النتائج قد تتيح في المستقبل استخدام الميتفورمين كعلاج منخفض التكلفة لعلاج السرطان، نظرا لتاريخه الطويل من الأمان وسهولة توفيره. ومن جانبها، أكدت تانيا هولاندز من المؤسسة ذاتها، على أهمية إجراء مزيد من التجارب السريرية على المرضى لتأكيد هذه النتائج في الحالات الحقيقية. وأعلن الباحثون عن خططهم لإجراء تجارب سريرية قريبا على المرضى الذين يعانون من تغيرات في جين DNMT3A، والذين يعتقد أنهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم النخاعي الحاد. نشرت الدراسة في مجلة Nature. المصدر: ديلي ميل


أريفينو.نت
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
دواء قديم يقدم املا جديدا لمرضى السرطان؟
تسلط دراسة حديثة الضوء على احتمال مذهل: دواء متداول وبأسعار معقولة لعلاج داء السكري ربما يوفر حماية مهمة ضد نوع من السرطان يُعتبر من الأكثر فتكًا. أجرى فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج تجارب واعدة تشير إلى أن عقار الميتفورمين، الشائع استخدامه لعلاج مرضى السكري، قد يحمل خصائص وقائية ضد سرطان الدم النخاعي الحاد (AML)، وهو مرض قاتل يتسبب في وفاة حوالي 80% من المرضى بعد سنوات قليلة من التشخيص. أظهرت الفحوصات على الفئران والأنسجة البشرية قدرة الميتفورمين على تقليل نمو الخلايا السرطانية المتأثرة بطفرة في جين DNMT3A، والتي تُعتبر المسؤولة عن حوالي سدس حالات سرطان الدم النخاعي الحاد. لتعزيز هذه الاكتشافات، راجع الباحثون السجلات الصحية لأكثر من 400 ألف شخص، حيث تبين أن المستخدمين للميتفورمين كانوا أقل عرضة للتغيرات الجينية المرتبطة بالمرض الخطير. تشير هذه النتائج إلى خطوة كبيرة في مجال الطب الوقائي، حيث يمكن توظيف الميتفورمين كوسيلة اقتصادية للحماية من هذا النوع القاتل من السرطان. أشار البروفيسور جورج فاسيليو، قائد البحث، إلى الصعوبات التي تواجه علاج سرطان الدم مقارنة بالأنواع الصلبة مثل سرطان الثدي، معتبرًا أن التحدي يكمن في غياب أورام يمكن إزالتها جراحيًا. لذا يركز الأطباء على تحديد الأفراد الأكثر تعرضًا للخطر لمعالجتهم بوسائل طبية تقلل من تطور المرض. إقرأ ايضاً علّقت الدكتورة روبينا أحمد، مسؤولة الأبحاث بمؤسسة سرطان الدم في المملكة المتحدة، على أهمية استخدام الميتفورمين نظرًا لتاريخه الطويل من الأمان وسهولة توفره، مؤكدة أن النتائج قد تفتح المجال لاستخدام الميتفورمين مستقبلاً كعلاج للسرطان. في ذات السياق، شددت تانيا هولاندز من نفس المؤسسة على ضرورة إجراء المزيد من التجارب السريرية لتأكيد النتائج في الحالات الفعلية. وأوضح الباحثون خططهم لإطلاق تجارب سريرية قريبًا على مرضى يحملون تغييرات في جين DNMT3A، ما قد يساعد في الكشف عن كيفية مقاومة هؤلاء المرض للسرطان النخاعي الحاد. نُشرت تفاصيل هذه الدراسة في مجلة 'Nature'.


الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
دواء شائع للسكري قد يكون سلاحا ضد نوع مميت من السرطان
أظهرت دراسة جديدة أن دواء رخيصا وشائعا لعلاج السكري قد يوفر حماية غير متوقعة من نوع مميت وخطير من السرطان. وتوصل فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج إلى نتائج واعدة تشير إلى أن دواء الميتفورمين، الذي يستخدم على نطاق واسع لعلاج مرض السكري، قد يمتلك تأثيرا وقائيا ضد أحد أخطر أشكال سرطان الدم. وفي الدراسة، فحص الباحثون تأثير الميتفورمين في الوقاية من سرطان الدم النخاعي الحاد (AML)، وهو نوع من سرطان الدم يسبب وفاة نحو 80% من المصابين به خلال سنوات قليلة من التشخيص. وقد أظهرت التجارب على الفئران وعلى الأنسجة البشرية أن هذا الدواء يساعد في تقليل نمو الخلايا السرطانية المرتبطة بطفرة في جين يسمى DNMT3A. ويعتقد أن هذه الطفرة الجينية مسؤولة عن نحو 1 من كل 6 حالات من مرض سرطان الدم النخاعي الحاد. ثم فحص الباحثون السجلات الصحية لأكثر من 400 ألف شخص، ووجدوا أن المرضى الذين تناولوا الميتفورمين كانوا أقل عرضة لتطور التغيرات الجينية المرتبطة بالإصابة بسرطان الدم، ما يدعم نتائجهم. وتعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال البحث الطبي، إذ يمكن أن تمثل وسيلة منخفضة التكلفة للوقاية من هذا النوع القاتل من السرطان. وقال البروفيسور جورج فاسيليو، الذي قاد الدراسة، إن علاج سرطان الدم يمثل تحديا أكبر مقارنة بالسرطانات الصلبة مثل سرطان الثدي، حيث يفتقر إلى الأورام التي يمكن استئصالها جراحيا. وفي حالات سرطان الدم، يركز الأطباء على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للخطر باستخدام العلاجات الطبية للحد من تطور المرض. وفي تعليقها على الدراسة، قالت الدكتورة روبينا أحمد، مديرة الأبحاث في مؤسسة "سرطان الدم في المملكة المتحدة"، إن النتائج قد تتيح في المستقبل استخدام الميتفورمين كعلاج منخفض التكلفة لعلاج السرطان، نظرا لتاريخه الطويل من الأمان وسهولة توفيره. ومن جانبها، أكدت تانيا هولاندز من المؤسسة ذاتها، على أهمية إجراء مزيد من التجارب السريرية على المرضى لتأكيد هذه النتائج في الحالات الحقيقية. وأعلن الباحثون عن خططهم لإجراء تجارب سريرية قريبا على المرضى الذين يعانون من تغيرات في جين DNMT3A، والذين يعتقد أنهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم النخاعي الحاد.


اذاعة طهران العربية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اذاعة طهران العربية
دواء شائع للسكري قد يكون سلاحاً ضد نوع مميت من السرطان
فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج توصل إلى نتائج واعدة تشير إلى أن دواء الميتفورمين، المستخدم على نطاق واسع لعلاج مرض السكري، قد يمتلك تأثيراً وقائياً ضد أحد أخطر أشكال سرطان الدم، وهو سرطان الدم النخاعي الحاد (AML)، الذي يسبب وفاة نحو 80% من المصابين به خلال سنوات قليلة من التشخيص. في الدراسة، فحص الباحثون تأثير الميتفورمين في الوقاية من هذا النوع من السرطان، حيث أظهرت التجارب على الفئران والأنسجة البشرية أن الدواء يساعد في تقليل نمو الخلايا السرطانية المرتبطة بطفرة في جين يسمى DNMT3A، والذي يُعتقد أنه مسؤول عن نحو 1 من كل 6 حالات من سرطان الدم النخاعي الحاد. علاوة على ذلك، قام الباحثون بتحليل السجلات الصحية لأكثر من 400 ألف شخص، ووجدوا أن المرضى الذين تناولوا الميتفورمين كانوا أقل عرضة لتطور التغيرات الجينية المرتبطة بالإصابة بسرطان الدم، مما يدعم نتائجهم. تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال البحث الطبي، حيث يمكن أن تمثل وسيلة منخفضة التكلفة للوقاية من هذا النوع القاتل من السرطان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور جورج فاسيليو، قائد الدراسة، إن علاج سرطان الدم يمثل تحدياً أكبر مقارنة بالسرطانات الصلبة مثل سرطان الثدي، حيث يفتقر إلى الأورام القابلة للاستئصال جراحياً. وتركز الأبحاث على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للخطر باستخدام العلاجات الطبية للحد من تطور المرض. من جانبها، علقت الدكتورة روبينا أحمد، مديرة الأبحاث في مؤسسة "سرطان الدم في المملكة المتحدة"، على النتائج، مشيرة إلى إمكانية استخدام الميتفورمين كعلاج منخفض التكلفة لعلاج السرطان في المستقبل، نظرًا لتاريخه الطويل من الأمان وسهولة توفيره. وأكدت تانيا هولاندز من المؤسسة ذاتها على أهمية إجراء مزيد من التجارب السريرية على المرضى لتأكيد هذه النتائج في الحالات الحقيقية. وأعلن الباحثون عن خططهم لإجراء تجارب سريرية قريباً على المرضى الذين يعانون من تغيرات في جين DNMT3A، والذين يُعتقد أنهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم النخاعي الحاد.


جو 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
دواء شائع للسكري قد يكون سلاحا ضد نوع مميت من السرطان
جو 24 : أظهرت دراسة جديدة أن دواء رخيصا وشائعا لعلاج السكري قد يوفر حماية غير متوقعة من نوع مميت وخطير من السرطان. وتوصل فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج إلى نتائج واعدة تشير إلى أن دواء الميتفورمين، الذي يستخدم على نطاق واسع لعلاج مرض السكري، قد يمتلك تأثيرا وقائيا ضد أحد أخطر أشكال سرطان الدم. وفي الدراسة، فحص الباحثون تأثير الميتفورمين في الوقاية من سرطان الدم النخاعي الحاد (AML)، وهو نوع من سرطان الدم يسبب وفاة نحو 80% من المصابين به خلال سنوات قليلة من التشخيص. وقد أظهرت التجارب على الفئران وعلى الأنسجة البشرية أن هذا الدواء يساعد في تقليل نمو الخلايا السرطانية المرتبطة بطفرة في جين يسمى DNMT3A. ويعتقد أن هذه الطفرة الجينية مسؤولة عن نحو 1 من كل 6 حالات من مرضسرطان الدم النخاعي الحاد. ثم فحص الباحثون السجلات الصحية لأكثر من 400 ألف شخص، ووجدوا أن المرضى الذين تناولوا الميتفورمين كانوا أقل عرضة لتطور التغيرات الجينية المرتبطة بالإصابة بسرطان الدم، ما يدعم نتائجهم. وتعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال البحث الطبي، إذ يمكن أن تمثل وسيلة منخفضة التكلفة للوقاية من هذا النوع القاتل من السرطان. وقال البروفيسور جورج فاسيليو، الذي قاد الدراسة، إن علاج سرطان الدم يمثل تحديا أكبر مقارنة بالسرطانات الصلبة مثل سرطان الثدي، حيث يفتقر إلى الأورام التي يمكن استئصالها جراحيا. وفي حالات سرطان الدم، يركز الأطباء على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للخطر باستخدام العلاجات الطبية للحد من تطور المرض. وفي تعليقها على الدراسة، قالت الدكتورة روبينا أحمد، مديرة الأبحاث في مؤسسة "سرطان الدم في المملكة المتحدة"، إن النتائج قد تتيح في المستقبل استخدام الميتفورمين كعلاج منخفض التكلفة لعلاج السرطان، نظرا لتاريخه الطويل من الأمان وسهولة توفيره. ومن جانبها، أكدت تانيا هولاندز منالمؤسسة ذاتها، على أهمية إجراء مزيد من التجارب السريرية على المرضى لتأكيد هذه النتائج في الحالات الحقيقية. وأعلن الباحثون عن خططهم لإجراء تجارب سريرية قريبا على المرضى الذين يعانون من تغيرات في جين DNMT3A، والذين يعتقد أنهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم النخاعي الحاد. نشرت الدراسة في مجلةNature. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على