logo
#

أحدث الأخبار مع #جوسيب_غوارديولا

ليلة عودة رودري ورحيل دي بروين.. مانشستر سيتي يفوز بثلاثية
ليلة عودة رودري ورحيل دي بروين.. مانشستر سيتي يفوز بثلاثية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 21 ساعات

  • رياضة
  • سكاي نيوز عربية

ليلة عودة رودري ورحيل دي بروين.. مانشستر سيتي يفوز بثلاثية

أنهى مانشستر سيتي الشوط الأول متقدما بهدفين دون رد في المباراة التي أقيمت على ملعب الاتحاد. تقدم السيتي بهدف سجله المصري الدولي عمر مرموش بتسديدة صاروخية من مسافة بعيدة المدى في الدقيقة 14، وأضاف برناردو سيلفا الهدف الثاني في الدقيقة 38 بعد تمريرة من زميله الألماني إلكاي غوندوغان. وبخلاف ذلك تصدت العارضة لفرصة محققة أمام البلجيكي كيفن دي بروين ، الذي خاض آخر مباراة بقميص مانشستر سيتي على ملعب الاتحاد، قبل رحيله عن النادي بنهاية الموسم الجاري. كما أضاع غوندوغان و إرلينغ هالاند العديد من الفرص الأخرى أمام مرمى بورنموث. وفي الشوط الثاني، أكمل الفريقان اللقاء بنقص عددي بعد طرد ماتيو كوفاسيتش لاعب وسط مانشستر سيتي ولويس كوك لاعب بورنموث في الدقيقتين 67 و73. وفي الدقيقة 89، أضاف نيكو غونزاليس الهدف الثالث والأخير لمانشستر سيتي، بينما قلص بورنموث الفارق بهدف شرفي سجله دانييل جيبسون في الدقيقة 96. بهذا الفوز، ضرب مانشستر سيتي بقيادة مدربه جوسيب غوارديولا أكثر من عصفور بحجر واحد، حيث تجاوز صدمة الخسارة أمام كريستال بالاس في المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنجليزي، السبت الماضي. كما احتفل الفريق بعودة قائده ونجم الوسط، رودري ، بعد غياب طويل بسبب إصابة في الغضروف المفصلي للركبة في سبتمبر الماضي. كما رفع مانشستر سيتي رصيده إلى 68 نقطة ليقفز للمركز الثالث، ويبقى بحاجة لنقطة واحدة فقط من مباراة الجولة الأخيرة، ليؤكد تأهله لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. أما بورنموث فتجمد رصيده عند 53 نقطة في المركز الحادي عشر. وفي مباراة أخرى بنفس التوقيت، حقق كريستال بالاس المنتشي بفوزه بكأس الاتحاد الإنجليزي لأول مرة في تاريخه فوزا عريضا على ملعبه ووسط جماهيره أمام وولفرهامبتون بنتيجة 4-2. سجل إيدي نيكيتياه ثنائية وبن تشيلويل وإيبيريتشي إيزي أهداف كريستال بالاس في الدقائق 27 و32 و50 و86، بينما أحرز إيمانويل أجبادو ويورغن ستراند لارسن هدفي وولفرهامبتون في الدقيقتين 24 و62. ورفع كريستال بالاس رصيده إلى 52 نقطة في المركز الثاني عشر، بينما تجمد رصيد وولفرهامبتون عند 41 نقطة في المركز الرابع عشر.

أرتيتا: انتهى عصر الستة الكبار في الدوري الإنجليزي
أرتيتا: انتهى عصر الستة الكبار في الدوري الإنجليزي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • سكاي نيوز عربية

أرتيتا: انتهى عصر الستة الكبار في الدوري الإنجليزي

ويواجه أرسنال نيوكاسل في آخر مباراة على أرضه هذا الموسم غدا الأحد، ويتنافس الفريقان على اللعب في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ويحتاج أرسنال لنقطتين فقط لضمان المشاركة في دوري الأبطال للموسم الثالث على التوالي. ويظل مصير نيوكاسل بين يديه، وهم يسعون للدخول إلى مجموعة الستة الكبار الشهيرة التي تضم ليفربول وأرسنال ومانشستر سيتي ومانشستر يونايتد وتشيلسي وتوتنهام. ويتواجد نيوكاسل في المركز الثالث، بفارق نقطة أمام مانشستر سيتي صاحب المركز السادس، ويعلم الفريق أن الفوز على أرسنال سيصعد بالفريق للمركز الثاني قبل المباراة الأخيرة أمام ضيفه إيفرتون التي تقام الأسبوع المقبل. ولكن، مع محاولة مانشستر سيتي بقيادة جوسيب غوارديولا لإنقاذ فرصة التأهل لدوري أبطال أوروبا، واعتماد كل من مانشستر يونايتد وتوتنهام على النجاح في الدوري الأوروبي لضمان التأهل لدوري الأبطال، قال أرتيتا: "المستوى ارتفع إلى شيء أكبر مما شهدناه خلال الـ 12 شهرا الماضية وفي السابق". وأضاف: "أعرف الكثير من المدربين ودخلنا في مناقشات بشأن هذا. والطريقة التي يتطور بها الأمر مرعبة، ومدى التنافسية، وصعوبة الفوز، ولأن الفوارق أصبحت ضئيلة جدا، سيكون الموسم المقبل أصعب". وأكد: "إذا سألت أي مدرب في نهاية الموسم، عما إذا كان بإمكانه أن يعد بالتأهل لدوري أبطال أوروبا في الموسم، لا أعلم من سيقول نعم، هذا الأمر يوضح القصة". وأردف: "نفهم التوقعات وكيف يفكر الناس، ولكن لتحقيق الاستدامة والاستقرار ولكي نكون في أفضل موقع ممكن كناد كرة قدم وكجهاز فني وكفريق، لا بد من التواجد في تلك المنافسة". وبفضل فارق الأهداف الكبير، فإن التعادل مع نيوكاسل على الأرجح سيكون كافيا لأرسنال للتأهل لدوري الأبطال. ولكن سيظل أرتيتا بدون أي لقب للموسم الخامس على التوالي، بعدما خرج أرسنال من الدور قبل النهائي بدوري الأبطال وكأس الرابطة، كما فشل في منافسة ليفربول على لقب الدوري.

غوارديولا: هذا الموسم هو الأصعب في مسيرتي التدريبية
غوارديولا: هذا الموسم هو الأصعب في مسيرتي التدريبية

البيان

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

غوارديولا: هذا الموسم هو الأصعب في مسيرتي التدريبية

أكد جوسيب غوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، أن هذا الموسم كان الأصعب طوال مسيرته التدريبية التي استمرت 16 عاما. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن المدرب الإسباني حقق الكثير من النجاحات في مسيرته الباهرة، والتي شهدت فترات تدريبية رائعة في برشلونة وبايرن ميونخ ومانشستر سيتي. ولكن ما حدث هذا الموسم كان أكثر صعوبة، فبعد حصده أربعة ألقاب متتالية للدوري الإنجليزي الممتاز، فشل مانشستر سيتي في المنافسة على اللقب وودع دوري أبطال أوروبا مبكرا. ومازال بإمكان مانشستر سيتي أن ينهي الموسم بجوائز ثمينة من خلال احتلال مركز ضمن الخمسة الأوائل والفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي، كما أن لديهم فرصة إضافية لتحقيق لقب في كأس العالم للأندية. ومع ذلك، حتى لو نجحوا في تحقيق هذه الأهداف المتبقية والمعتدلة نسبيا، فإن ذلك لن يغير حكم غوارديولا على الموسم ككل. وقال غوارديولا /54 عاما/ والذي توج بـ18 لقبا مع مانشستر سيتي و39 لقبا طوال مسيرته التدريبية: "بالتأكيد، كان هذا الموسم هو الأكثر صعوبة". وأضاف: "كان الموسم صعبا للغاية. عندما لا تفوز يكون الأمر أكثر إرهاقا من الناحية الوجدانية، ومن حيث التحضير، والحالة المزاجية، وكل شيء". وأردف: "كان هذا الموسم أكثر صعوبة من المواسم الماضية عندما كنا ننافس على الألقاب". كانت الإصابات - وخاصة إصابة لاعب الوسط المحوري رودري -عاملا كبيرا في تراجع مستوى مانشستر سيتي هذا الموسم، في حين أن عددا من اللاعبين الآخرين تراجع أدائهم. ولا يعفي غوارديولا نفسه من المسؤولية في هذا الشأن. وقال: "عانينا من العديد من الإصابات، لم يكن لدينا طاقة. حاولنا في أغلب الأوقات ولكننا لم نكن قادرين". وأضاف: "لم أجد الطريقة لجعلهم يشعرون بالراحة ويفوزون بالمباريات التي يمكنها مساعدتنا للانتصار في المزيد من المباريات". وأكد: "أشعر بخيبة أمل من نفسي عندما لا تسير الأمور على ما يرام. يجب أن أثبت نفسي مرارا وتكرارا. الحياة لا تبنى على الذكريات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store