أحدث الأخبار مع #جوليان،


سفاري نت
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سفاري نت
افتتاح مطعم جوليان بإدارة الشيف دانيال بولود في فندق فورسيزونز الرياض
سفاري نت – متابعات يُعلن فندق فورسيزونز الرياض عن افتتاح مطعم جوليان بإدارة الشيف دانيال بولود، وجهة طهي جديدة وحميمة تقدم واحدةً من أكثر تجارب الطعام تميزاً وحصرية في المملكة. بعشر مقاعد فقط، يقدم جوليان قائمة تذوق مكونة من ثمانية أطباق مختارة بعناية تحتفي بفن الطهو الفرنسي المعاصر الممزوج بالتأثيرات المحلية، مُحضّرة بدقة وشغف وابتكار. تم ابتكار هذا المفهوم من قِبل الشيف العالمي الشهير دانيال بولود، ويقوده يومياً الشيف التنفيذي تييري موتش، ليقدّم فصلاً جديداً من تجارب الطعام الراقية والانغماس الحسي في قلب العاصمة الرياض نقلا عن موقع سيدتي نت. مطعم جوليان يجسد رقي المطبخ الفرنسي الحديث يُعد مطعم جوليان مفهوماً مميزاً ومستقلاً داخل فندق فورسيزونز الرياض، ويجسّد أناقة ورقي المطبخ الفرنسي الحديث في بيئة مصممة بعناية لتحفيز الحواس. يحمل اسم المطعم، جوليان، دلالة شخصية عميقة للشيف دانيال، إذ يحمل كلٌ من والده وابنه هذا الاسم. ويُعد المطعم تكريماً للإرث العائلي والرابطة الخالدة بين الأجيال، وهو ما ينعكس في دفء وعمق التجربة الطهوية التي يقدمها. تبدأ رحلة الضيوف من مدخل مطعم كافيه بولود، مروراً بممر مصمم كعلبة مجوهرات مضيئة، ما يهيّئ المشهد لتجربة حميمة واستثنائية. يواصل الضيوف طريقهم مروراً بعرض رائع لأجبان فاخرة ومجموعة مختارة بعناية من النبيذ غير الكحولي، معروضة كأعمال فنية خلف زجاج مصقول. وخلف هذه المساحة الاستعراضية، يكتشف الضيوف غرفة الطعام الخاصة بمطعم جوليان،مساحة غامرة وحصرية مستوحاة من مطبخ الشيف بولود المنزلي المفتوح والمضيء. في هذه المساحة، يتكامل التصميم المعماري مع الطابع الحميم، حيث يتباين الرخام المزخرف مع دفء الأخشاب الغنية، مضاء بتوزيع مدروس للضوء والظل، ما يخلق إيقاعاً بصرياً ديناميكياً يجمع بين الحداثة واللمسات الكلاسيكية في جو من الرقي الخالد،كل ذلك يُمهّد الطريق لتجربة حسية متكاملة. يقدّم الشيف دانيال بولود، المعروف عالمياً بمطاعمه الحاصلة على نجوم ميشلان وبصمته الابتكارية، هذا المفهوم الجديد المستوحى من مطعمه الشهير 'Daniel' في نيويورك، حيث يدمج التقاليد الفرنسية مع الحداثة والأناقة الإقليمية. ويقود التنفيذ اليومي لهذا المفهوم الشيف تييري موتش، خريج مدرسة FERRANDI المرموقة في باريس، وذو خبرة واسعة في مطاعم مرموقة مثل لو موريس، لو لويس الخامس عشر، ولاتولييه دو جويل روبوشون. وتعكس فلسفته، المرتكزة على البساطة والموسمية والمشاعر،كل طبق يُقدم في جوليان. أطباق مميزة تتضمن قائمة الافتتاح أطباقاً متميزة مثل الحمام المحضّر بطريقتين: صدر مشوي وأرجل ملفوفة بالكنافة ومقلية، إضافة إلى التمر المحشو بفوا غرا، وطبق خرشوف القدس مع الزيتون. ومن أبرز لحظات العرض، طبق الهاماتشي مع الملفوف الأرجواني والخل الأحمر، حيث يتحوّل الطبق أمام الضيف لعرض بصري مسرحي. وقد تم التفكير في كل تفصيل من تفاصيل التجربة، من اختيار المكونات إلى تقديم الأطباق، بهدف خلق رحلة لا تُنسى في عالم الذوق. المقاعد متاحة لعشاء يتم تقديمه في ليالٍ محددة فقط، وبالحجز المسبق حصراً. ولأولئك الباحثين عن تجربة طهي نادرة وراقية، بدأ مطعم جوليان بإدارة دانيال بولود باستقبال الحجوزات الآن في فندق فورسيزونز الرياض.


نافذة على العالم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : عرض لوحة للفنان فرانتيشيك كوبكا للبيع بملايين الدولارات فى نيويورك
الأربعاء 7 مايو 2025 09:39 صباحاً نافذة على العالم - تعرض دار سوثبى للمزادات، لوحة للفنان فرانتيشيك كوبكا، تم تنفيذه في 1919-1925، للبيع فى مزاد المساء الحديث بنيويورك فى مايو الجارى، بسعر تقديرى يتراوح ما بين 5 إلى 7 ملايين دولار أمريكى. يعتبر فرانتيشيك كوبكا، الذي يقال إنه أول فنان قدم لوحات تجريدية بالكامل في العصر الحديث، من بين عمالقة القرن العشرين، أمثال كازيمير ماليفيتش وفاسيلي كاندينسكي وبيت موندريان، الذين أحدثوا ثورة في تاريخ الفن من خلال أساليب تصويرية جديدة. تُعد لوحة "أشكال القوارير" ( Formes flasques) الرائعة لكوبكا، التي أنجزها بين عامي 1919 و1925، تحفة فنية في التجريد، حيث تُعبّر أعماله الفنية تعبيرًا كاملًا عن خلاصة فلسفته الجمالية. لِد كوبكا في بوهيميا عام 1871، وقضى شبابه متنقلاً بين مختلف المنظمات الدينية والمحسنين المحليين، من دير الكابوشين الذي كان يرتاده في صباه، إلى التجار الروحانيين أمثال جوزيف شيشكا والعمدة التقدمي أرشليب الذي شجع موهبته الفنية المبكرة، وكان هذا الارتباط هو الذي شكّل قناعاته طوال مسيرته الفنية. لم يكترث كوبكا لفكرة الحياة الأكاديمية في فيينا، فواصل ترحاله، وبحلول عام 1896، وصل إلى باريس، مركز الطليعة. كانت سنواته الأولى في العاصمة الفرنسية شحيحة، إذ كان يحضر دروسًا متقطعة في أكاديمية الفنون الجميلة وأكاديمية جوليان، ويكسب عيشه من خلال رسوماته التوضيحية لملصقات الكباريه ومجلات الموضة، مهدت علاقاته في مونمارتر الطريق في النهاية لمساهمات منتظمة في العديد من المجلات ولجان الكتب، مما أتاح له قدرًا من الاستقرار المالي. لوحة فرانتيشيك كوبكا


الجزيرة
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
جوليان ألفاريز.. قرار حاسم صنع أسطورة في كرة القدم العالمية
منذ اللحظة التي قررت فيها عائلة الموهبة الأرجنتينية جوليان ألفاريز رفض عرض ريال مدريد في بداية مسيرته، بدا القرار بعيد النظر وحكيما، مما ساعد في تشكيل أسطورة جديدة في عالم كرة القدم. هذا القرار، الذي قد يراه البعض مخاطرة، تحول إلى لحظة محورية في حياة جوليان، وأدى إلى مسيرة مذهلة جعلته واحدا من أبرز المهاجمين على الساحة العالمية. البدايات في سن الـ11، كان جوليان قد جذب الأنظار بفضل موهبته الاستثنائية، حيث لاحظ كشافو ريال مدريد إمكانياته الكبيرة. لكن العائلة كانت ترى أن الوقت لم يكن مناسبا لانتقاله إلى أوروبا. كان لديهم رؤية بعيدة المدى لأن جوليان كان في حاجة إلى المزيد من النمو الشخصي والرياضي. وقررت العائلة أن تبقيه في بلاده، في كالشين، حيث استمر في تطوير نفسه وتعلم قيم الانضباط والتواضع. يوضح بييرو فوجليا، مكتشف جوليان، كيف أن الدعم العائلي كان حاسما في تشكيل شخصية جوليان. ويقول: "كان والده ووالدته دائما إلى جانبه، يشاركونه في اتخاذ القرارات. كان لديهم إيمان بأن الاستقرار العاطفي والتوجيه الصحيح سيجعله لاعبا عظيما في المستقبل، وأنه سيحتاج إلى وقت ليكتسب الخبرة والنضج الكافي لمواجهة التحديات الكبيرة في مسيرته". ووفقا لفوجليا كان انتقال جوليان إلى أتليتيكو مدريد، "قرارا منطقيا. لأن خصائصه الفنية والبدنية تتناسب تماما مع فلسفة النادي وطريقة لعبه". كان أتلتيكو مدريد الذي يعتمد على التضحية والقتال، المكان المثالي لجوليان ليبرز فيه، حيث بات اليوم جزءا أساسيا من تاريخ أتلتيكو مدريد، بعد أن نجح في التكيف مع قيم النادي وأسلوبه ويسعى إلى تحقيق البطولات الكبرى وصناعة التاريخ معه. ومنذ وصوله إلى فريق المدرب دييغو سيميوني الصيف الماضي قادما من مانشستر سيتي في صفقة ضخمة، شارك ألفاريز في جميع مباريات فريقه (41 مباراة). وسجل الأرجنتيني 10 أهداف في الدوري و7 في دوري الأبطال و5 في كأس ملك إسبانيا. ووفقا لإحصائيات شبكة "أوبتا"، أصبح ألفاريز ثالث لاعب في تاريخ أتلتيكو مدريد خلال القرن الـ21 يسجل في مباراتين متتاليتين على ملعب ريال مدريد في جميع المسابقات، بعد كل من دييغو فورلان في عام 2010 وأنطوان غريزمان في عام 2017. لاعب متكامل جوليان لم يكن مجرد مهاجم يركز على تسجيل الأهداف، بل كان لاعبا ذكيا ومتكاملا، يقدم المساعدة لزملائه، ويبذل جهدا كبيرا في استعادة الكرة. لقد كان دائما يبحث عن التحسن المستمر، لا يكتفي بأي إنجاز، بل يسعى دائما لتحقيق المزيد. ويرى فوجليا، أنه لا ينبغي مقارنة جوليان بأي لاعب آخر، سواء أكان دييغو مارادونا أو ليونيل ميسي ، بل يجب أن يُسمح له بشق طريقه الخاص بناءً على إمكانياته الفريدة. ورغم الإنجازات الكبيرة التي حققها جوليان في عمر 25 عاما في مسيرته، من الفوز بكأس كوبا أميركا والفوز بكأس العالم إلى دوري أبطال أوروبا، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفس التواضع والإصرار اللذين ميزاه عندما كان طفلا. ويحرص الموهبة الصاعدة دائما على الحفاظ على تركيزه العالي، سواء في التدريب أو المباريات، ويبحث دائما عن سبل لتطوير نفسه. ورغم أنه فاز بكل شيء تقريبا، إلا أن شغفه لتحقيق المزيد لم يتوقف، مما جعله أحد أكثر اللاعبين تكاملا في العالم اليوم.