logo
#

أحدث الأخبار مع #جون_كيلي

واشنطن: ترامب يريد اتفاقاً لإنهاء حرب أوكرانيا بحلول 8 أغسطس
واشنطن: ترامب يريد اتفاقاً لإنهاء حرب أوكرانيا بحلول 8 أغسطس

البيان

time٣١-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

واشنطن: ترامب يريد اتفاقاً لإنهاء حرب أوكرانيا بحلول 8 أغسطس

وأبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي، أمس، بأن الرئيس دونالد ترامب عبّر عن رغبته بوضوح في التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية بحلول 8 أغسطس‭‭ ‬‬المقبل. وصرح الدبلوماسي الأمريكي الكبير، جون كيلي، أمام المجلس المكون من 15 عضواً، بأنه يتعين على كل من روسيا وأوكرانيا التفاوض على وقف إطلاق النار والسلام الدائم، مشيراً إلى أن الوقت قد حان للتوصل إلى اتفاق. وقال ميدفيديف، إن تصريح ترامب أظهر أن روسيا يجب أن تستمر في مسار سياستها الحالية. وأضاف في منشور على تلغرام: إذا كانت بعض الكلمات الصادرة عن رئيس روسي سابق، قد أثارت رد فعل عصبي من رئيس الولايات المتحدة، صاحب المقام الرفيع والعظيم، فإن روسيا تفعل كل شيء بشكل صحيح، وستواصل المضي في مسارها الخاص. مشيراً إلى أن على ترامب أن يتذكر مدى خطورة اليد الميتة الأسطورية، في إشارة إلى نظام قيادة روسي شبه آلي سري، مصمم لإطلاق صواريخ موسكو النووية في حالة النيل من قيادتها. بدوره، دعا الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، العالم إلى التحرك لتغيير النظام في روسيا، ومصادرة أصولها، بدلاً من تجميدها، معتبراً أن استمرار السلطات الحالية، يعني أن موسكو ستواصل محاولة زعزعة استقرار البلدان المجاورة، حتى بعد انتهاء الحرب. وتحدث زيلينسكي عبر الفيديو خلال مؤتمر بمناسبة مرور 50 عاماً على توقيع اتفاقية هلسنكي التاريخية، قائلاً: أرى أنه من الممكن الضغط على روسيا لإنهاء هذه الحرب.. هي من بدأتها، ويمكننا إجبارها على إنهائها، لكن إذا لم يهدف العالم إلى تغيير النظام في روسيا، سيعني ذلك أن موسكو ستواصل محاولة زعزعة استقرار البلدان المجاورة، حتى بعد انتهاء الحرب. كما طالب الرئيس الأوكراني بالمصادرة الفعلية للأصول الروسية المجمدة، مؤكداً أنه ممتن لكل من يفرض عقوبات على روسيا، ويُعد لعقوبات جديدة. وتابع: حان الوقت لمصادرة الأصول الروسية، لا الاكتفاء بتجميدها، بل مصادرتها واستخدامها لخدمة السلام، وليس الحرب. وشدد سيبيغا على أن الوقت قد حان لممارسة ضغوط قصوى على موسكو. وأضاف: الرئيس ترامب كان سخياً جداً وصبوراً جداً مع بوتين، محاولاً إيجاد حل.. بوتين لا يأبه لأي محاولة لإنهاء عمليات القتل، حان الوقت لجعله يشعر بالألم، وبعواقب خياراته.. يجب تنسيق كل العقوبات.. حان وقت فرض السلام عبر القوة. وأطلقت روسيا أكثر من 300 مسيرة و8 صواريخ كروز على أوكرانيا، بين ليل الأربعاء، والساعات المبكرة من الخميس، وكان هدفها الرئيس كييف، وفق ما أعلن سلاح الجو الأوكراني. وخرق أحد تلك الصواريخ مبنى سكنياً، يضم تسعة طوابق بغربي كييف، ما أدى إلى تدمير واجهته، وفق السلطات. كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، أن أنظمة دفاعها اعترضت ودمرت 32 طائرة مسيرة أوكرانية، فوق أراضي عدة مقاطعات روسية، خلال الليلة قبل الماضية. في الأثناء، أعلن الجيش الروسي، أمس، سيطرته على مدينة تشاسيف يار، وهي مركز مهم للجيش الأوكراني في منطقة دونيتسك، الأمر الذي نفته السلطات الأوكرانية.

واشنطن تبلغ مجلس الأمن بضرورة إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية بحلول 8 أغسطس‭‭
واشنطن تبلغ مجلس الأمن بضرورة إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية بحلول 8 أغسطس‭‭

الشرق السعودية

time٣١-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

واشنطن تبلغ مجلس الأمن بضرورة إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية بحلول 8 أغسطس‭‭

أبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي، الخميس، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عبر عن رغبته بوضوح في التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية بحلول الثامن من أغسطس المقبل. وقال الدبلوماسي الأميركي الكبير جون كيلي أمام المجلس المكون من 15 عضواً: "يتعين على كل من روسيا وأوكرانيا التفاوض على وقف إطلاق النار والسلام الدائم". وأشار إلى أن "الوقت حان للتوصل إلى اتفاق، وأوضح الرئيس ترمب أنه يجب القيام بذلك بحلول الثامن من أغسطس"، معرباً عن استعداد الولايات المتحدة لـ"تنفيذ تدابير إضافية لتأمين السلام". وتأتي هذه التصريحات بعدما قال ترمب، الثلاثاء الماضي، إن أمام روسيا "10 أيام من اليوم" للموافقة على وقف إطلاق النار في أوكرانيا أو مواجهة رسوم جمركية عليها وعلى مشتري النفط منها. وأضاف ترمب، الذي أعلن لأول مرة، الاثنين، أنه سيقلص مهلة أولية تبلغ 50 يوماً لاتخاذ إجراء من جانب موسكو، أنه لم يتلق رداً بعد من روسيا. وقال ترمب للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية، إنه لا يشعر بالقلق حيال التأثير المحتمل للعقوبات الروسية على سوق النفط أو الأسعار، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة ستعزز إنتاج النفط محليا لتعويض أي تأثير. وبحث وفدا روسيا أوكرانيا، الأسبوع الماضي، تنفيذ المزيد من عمليات تبادل الأسرى في اجتماع وجيز ضمن محادثات السلام في مدينة إسطنبول التركية، لكن الجانبين لا يزالان مختلفين بشأن شروط وقف إطلاق النار، وعقد اجتماع محتمل بين زعيمي البلدين. رفض روسي وفي المقابل، ذكر الكرملين، الأربعاء، أن روسيا تواصل الأخذ في الاعتبار جميع التعليقات التي أدلى بها ترمب، لكنها اكتسبت مناعة من العقوبات لأنها خضعت لعدد كبير منها على مدى فترات طويلة. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين: "نعيش تحت وطأة عدد هائل من العقوبات منذ فترة طويلة، ويخضع اقتصادنا لقيود شديدة". وأضاف: "من ثم، اكتسبنا بالفعل حصانة خاصة بهذا الصدد، ونحن نواصل متابعة جميع التعليقات التي تصدر عن الرئيس ترمب، والممثلين الدوليين الآخرين في هذا الشأن". ووصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، التهديد بفرض عقوبات جديدة بأنه أمر "روتيني"، وقالت إن من الغريب أن الولايات المتحدة والغرب لم يدركا حتى الآن أن فرض مثل هذه الإجراءات لا يجدي نفعاً، بل إنه لم يؤد سوى إلى الإضرار بالاقتصادات الغربية. وأضافت زاخاروفا في مؤتمر صحافي بموسكو: "نرى أن الغرب ببساطة لا يمكنه التخلي عن مسألة العقوبات.. يبدو وكأنهم يدورون في حلقة مفرغة". ومضت قائلة: "يبدو أنه لم يتبق أي خيار آخر، فقد استنفدوا كل الخيارات.. نحن نستجيب ونتخذ إجراءات لمواجهة كل هذا أو حتى تحويله إلى مصلحتنا". من جهته، طلب الرئيس الروسي السابق ديميتري ميدفيديف، الخميس، من الرئيس الأميركي، أن يتذكر أن موسكو تمتلك قدرات نووية تعود للحقبة السوفيتية والتي توجد لديها كملاذ أخير، وذلك بعد أن نصح ترمب، ميدفيديف بأن "ينتبه لكلامه". واعتبر ميدفيديف، أن تصريح ترمب أظهر أن روسيا يجب أن تستمر في مسار سياستها الحالية. وأضاف في منشور على "تليجرام": "إذا كانت بعض الكلمات الصادرة عن رئيس روسي سابق قد أثارت رد فعل عصبي من رئيس الولايات المتحدة صاحب المقام الرفيع والعظيم، فإن روسيا تفعل كل شيء بشكل صحيح وستواصل المضي في مسارها الخاص". وقال إن على ترمب أن يتذكر "مدى خطورة 'اليد الميتة' الأسطورية"، في إشارة إلى نظام قيادة روسي شبه آلي سري مصمم لإطلاق صواريخ موسكو النووية في حالة النيل من قيادتها في ضربة قاضية من عدو. ووبخ ترمب، ميدفيديف في يوليو الماضي، متهماً إياه بإساءة استخدام كلمة "نووي" بعد أن انتقد المسؤول الروسي الضربات الأميركية على إيران، وقال إن "عدداً من الدول" مستعدة لتزويد إيران برؤوس نووية. وكثفت روسيا، التي تنفي استهداف المدنيين، في الأشهر القليلة الماضية هجماتها الجوية على بلدات ومدن أوكرانية بعيدة عن خط المواجهة في الحرب خلال الأشهر القليلة الماضية.

اجتماع الأمم المتحدة بشأن السودان يدين تشكيل حكومة موازية في البلاد
اجتماع الأمم المتحدة بشأن السودان يدين تشكيل حكومة موازية في البلاد

المنار

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

اجتماع الأمم المتحدة بشأن السودان يدين تشكيل حكومة موازية في البلاد

أعرب العديد من أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عن قلقهم إزاء إعلان قوات الدعم السريع في السودان عن تشكيل حكومة موازية، في حين نفت كينيا، التي اتهمتها الحكومة السودانية، الاعتراف 'بأي كيان' خارج الدولة. وقال نائب المندوب الأميركي لدى الأمم المتحدة جون كيلي إن بلاده تدعم استعادة الحكم المدني في السودان من خلال حوار سياسي سلمي، مشيرًا إلى أن محاولات 'الدعم السريع' لتشكيل حكومة في المناطق التي تسيطر عليها لن تسهم في تحقيق السلام بل تؤدي إلى تقسيم البلاد. من جهتها، قالت سفيرة المملكة المتحدة لدى الأمم المتحدة باربرا وودوارد إن تعميق الانقسامات في السودان سيزيد من زعزعة استقرار البلاد والمنطقة، مؤكدة على أهمية احترام سيادة السودان ووحدته لضمان إنهاء الحرب بشكل مستدام. من جانبه، أكد فو كونغ، السفير الصيني لدى الأمم المتحدة، أن إعلان 'الدعم السريع' وبعض الأحزاب السياسية عن نية تشكيل حكومة موازية قد يؤدي إلى مزيد من تفتيت السودان، مشددًا على دعم الصين لسيادة السودان ووحدته. وفيما يتعلق بالموقف الكيني، أكد السفير الكيني لدى الأمم المتحدة إيراستوس لوكال، أن بلاده لم تعترف بأي كيان في السودان أو في أي مكان آخر، مشيرًا إلى أن الاعتراف بالدول هو مسألة قانونية محكومة بالقانون الدولي.

مخاوف في مجلس الأمن الدولي بشأن "تفكك" السودان
مخاوف في مجلس الأمن الدولي بشأن "تفكك" السودان

النهار

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

مخاوف في مجلس الأمن الدولي بشأن "تفكك" السودان

أعرب عدد من أعضاء مجلس الأمن الدولي الأربعاء عن قلقهم إزاء إعلان قوات الدعم السريع السودانية تشكيل حكومة موازية، في حين رفضت كينيا الاتهامات بأنها اعترفت بهذا الكيان. واتفقت قوات الدعم السريع وحلفاء عسكريين وسياسيين لها الأحد على تشكيل حكومة منافسة لتلك الموالية للجيش، ما أثار توترات دبلوماسية بين السودان وكينيا. وقال أطراف الاتفاق الذي تم توقيعه خلف أبواب مغلقة في نيروبي، إن الميثاق ينشئ "حكومة سلام ووحدة" في مناطق سيطرتهم. وقال ممثل الولايات المتحدة جون كيلي في اجتماع لمجلس الأمن إن "محاولات قوات الدعم السريع والجهات المتحالفة معها لإنشاء حكومة في الأراضي التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع في السودان لا تساعد في تحقيق السلام والأمن في السودان، وتهدد بتقسيم البلاد بحكم الأمر الواقع". كما أعربت السفيرة البريطانية باربرا وودورد عن "قلقها العميق" إزاء هذا التطور. وقالت إن "احترام حقوق السودان المنصوص عليها في الميثاق ووحدته وسيادته وسلامة أراضيه أمر حيوي وسيكون ضروريا من أجل نهاية مستدامة لهذه الحرب". وأيّد ممثلا فرنسا والصين هذا الرأي، إذ قال السفير الصيني فو كونغ إن الخطوة "تهدد بزيادة تفكك السودان". وحث نائب السفير الجزائري توفيق العيد كودري، متحدثا نيابة عن الأعضاء الأفارقة الثلاثة في المجلس الجزائر والصومال وسيراليون بالإضافة إلى غيانا، "قوات الدعم السريع وحلفاءها على وضع وحدة السودان ومصلحته الوطنية فوق كل الاعتبارات الأخرى". واستنكر السفير السوداني لدى الأمم المتحدة الحارث إدريس الحارث محمد هذه الخطوة ووصفها بأنها "انتهاك غير مسبوق لميثاق الأمم المتحدة ودستور الاتحاد الإفريقي"، واتهم كينيا برعاية "خطوة تهدف إلى تفكيك السودان". لكن نظيره الكيني إيراستوس لوكالي نفى هذا الاتهام. وقال: "أؤكد أن الرئيس وليام روتو وحكومة كينيا لم يعترفا بأية كيانات مستقلة في السودان أو في أي مكان آخر". واندلعت الحرب في السودان التي أودت بحياة عشرات الآلاف بعد تنامي الخلافات بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو حول تنظيم الحكومة والقوات المسلحة. وأدت الحرب إلى أكبر أزمة نزوح وجوع في العالم. ويواجه كلا الطرفين المتحاربين اتهامات بارتكاب فظائع جسيمة ضد المدنيين. وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على عدد من قادتهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store