أحدث الأخبار مع #جونزهوبكينز


صراحة نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صراحة نيوز
دراسة تكشف ضعف الذكاء الاصطناعي في فهم التفاعلات الاجتماعية
صراحة نيوز ـ كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة جونز هوبكينز (Johns Hopkins University) أن البشر يتفوقون على نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية في وصف التفاعلات الاجتماعية وتفسيرها ضمن مشاهد ديناميكية. وتُعد هذه القدرة ضرورية لتطوير السيارات الذاتية القيادة والروبوتات المساعدة التي تعتمد بنحو أساسي على الذكاء الاصطناعي للتنقل الآمن في البيئات الحقيقية. تُبرز الدراسة أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية تعاني مشكلة في فهم التفاعلات الاجتماعية الدقيقة والإشارات السياقية الأساسية للتفاعل الفعّال مع البشر. وتشير النتائج إلى أن هذا القصور قد يكون سببه طبيعة البُنية الأساسية لنماذج الذكاء الاصطناعي الحالية. عُرضت نتائج الدراسة في مؤتمر (International Conference on Learning Representations) للتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي في 24 أبريل. وقد قالت (Leyla Isik)، المؤلفة الرئيسية للدراسة و الأستاذة المساعدة في قسم علوم الإدراك في جامعة جونز هوبكينز: 'على سبيل المثال: نظام الذكاء الاصطناعي في السيارات الذاتية القيادة، يحتاج إلى تعرّف نوايا وأهداف وتصرفات السائقين والمشاة من البشر. نريد منه أن يعرف في أي اتجاه سيبدأ أحد المشاة بالسير، أو كون شخصين يتحدثان معًا أم على وشك عبور الشارع. وفي أي وقت نريد فيه أن يتفاعل الذكاء الاصطناعي مع البشر بنحو مباشر، نحتاج منه أن يفهم ما يقوم به الناس. وهذه الدراسة تسلط الضوء على أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية غير قادرة على ذلك حتى الآن'. تفاصيل الدراسة للمقارنة بين أداء نماذج الذكاء الاصطناعي والبشر في فهم التفاعلات الاجتماعية، طُلب من مشاركين بشريين مشاهدة مقاطع فيديو قصيرة مدتها ثلاث ثوانٍ، وتقييم سمات مهمة لفهم التفاعلات الاجتماعية، وشملت المقاطع مشاهد لأشخاص إما يتفاعلون مع بعضهم بنحو مباشر، أو يقومون بأنشطة تعاونية، أو ينفذون أنشطة مستقلة. بعد ذلك، طُلب من أكثر من 350 نموذجًا للذكاء الاصطناعي – وقد تضمَّن ذلك نماذج لغوية ونماذج تدربت على مقاطع فيديو وأخرى تدربت على صور ثابتة – التنبؤ بكيفية تقييم البشر للمقاطع، وكيف ستكون استجابات أدمغتهم عند المشاهدة. قدّم المشاركون البشريون إجابات متقاربة، ولم تتمكن نماذج الذكاء الاصطناعي من بلوغ مستوى الدقة نفسه بغض النظر عن حجمها أو نوعية البيانات التي تدربت عليها. فلم تتمكن النماذج المدربة باستخدام مقاطع فيديو من وصف ما يفعله الأشخاص بدقة، وحتى النماذج المعتمدة على الصور الثابتة لم تستطع فهم أن بعض الأشخاص الذين يظهرون في مقاطع الفيديو يتواصلون معًا. وأما النماذج اللغوية فقد أظهرت أداء أفضل في التنبؤ بالسلوك البشري. فجوة في تطوير الذكاء الاصطناعي قال الباحثون إن النتائج تُظهر تباينًا كبيرًا مع نجاح الذكاء الاصطناعي في تفسير الصور الثابتة. وقالت Kathy Garcia، طالبة الدكتوراه وإحدى مؤلفات الدراسة: 'رؤية صورةٍ وتعرُّف الوجوه والأشياء لم يعد أمرًا كافيًا. كانت تلك خطوة أولى لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي، ولكن الحياة الواقعية ليست ثابتة. نحن بحاجة إلى أن يفهم الذكاء الاصطناعي العلاقات والسياق وديناميكيات التفاعلات الاجتماعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن هناك فجوة في تطوير النماذج الحالية'. ويعتقد الباحثون أن سبب هذه الفجوة هو أن الشبكات العصبية للذكاء الاصطناعي استُلهمت من البنية الدماغية المسؤولة عن معالجة الصور الثابتة، وهي مختلفة عن المناطق الدماغية التي تتعامل مع المشاهد الاجتماعية الديناميكية. وقالت (Leyla Isik): 'هناك الكثير من التفاصيل الدقيقة التي يمكن استخلاصها من نتائج الدراسة، لكن الاستنتاج المهم هو أن جميع نماذج الذكاء الاصطناعي المتوفرة حاليًا لا يمكنها مطابقة استجابات الدماغ والسلوك البشري للمشاهد الديناميكية، كما تفعل تلك النماذج مع الصور الثابتة. وأعتقد أن هناك شيئًا أساسيًا في الطريقة التي يعالج بها الإنسان المشاهد تفتقر إليه هذه النماذج'.


أخبار مصر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار مصر
دراسة تكشف ضعف الذكاء الاصطناعي في فهم التفاعلات الاجتماعية #تقنية #الذكاء_الاصطناعي
دراسة تكشف ضعف الذكاء الاصطناعي في فهم التفاعلات الاجتماعية #تقنية #الذكاء_الاصطناعي كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة جونز هوبكينز (Johns Hopkins University) أن البشر يتفوقون على نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية في وصف التفاعلات الاجتماعية وتفسيرها ضمن مشاهد ديناميكية. وتُعد هذه القدرة ضرورية لتطوير السيارات الذاتية القيادة والروبوتات المساعدة التي تعتمد بنحو أساسي على الذكاء الاصطناعي للتنقل الآمن في البيئات الحقيقية.تُبرز الدراسة أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية تعاني مشكلة في فهم التفاعلات الاجتماعية الدقيقة والإشارات السياقية الأساسية للتفاعل الفعّال مع البشر. وتشير النتائج إلى أن هذا القصور قد يكون سببه طبيعة البُنية الأساسية لنماذج الذكاء الاصطناعي الحالية. عُرضت نتائج الدراسة في مؤتمر (International Conference on Learning Representations) للتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي في 24 أبريل. وقد قالت (Leyla Isik)، المؤلفة الرئيسية للدراسة و الأستاذة المساعدة في قسم علوم الإدراك في جامعة جونز هوبكينز: على سبيل المثال: نظام الذكاء الاصطناعي في السيارات الذاتية القيادة، يحتاج إلى تعرّف نوايا وأهداف وتصرفات السائقين والمشاة من البشر. نريد منه أن يعرف في أي اتجاه سيبدأ أحد المشاة بالسير، أو كون شخصين يتحدثان معًا أم على وشك عبور الشارع. وفي أي وقت نريد فيه أن يتفاعل الذكاء الاصطناعي مع البشر بنحو مباشر، نحتاج منه أن يفهم ما يقوم به الناس. وهذه الدراسة تسلط الضوء على أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية غير قادرة على ذلك حتى الآن .تفاصيل الدراسةللمقارنة بين أداء نماذج الذكاء الاصطناعي والبشر في فهم التفاعلات الاجتماعية، طُلب من مشاركين بشريين مشاهدة مقاطع فيديو قصيرة مدتها ثلاث ثوانٍ، وتقييم سمات مهمة لفهم التفاعلات الاجتماعية، وشملت المقاطع مشاهد لأشخاص إما يتفاعلون مع بعضهم بنحو مباشر، أو يقومون بأنشطة تعاونية، أو ينفذون أنشطة مستقلة.بعد ذلك، طُلب من أكثر من 350 نموذجًا للذكاء الاصطناعي تضمن ذلك…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


ليبانون 24
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
قد يمحيها من الوجود: حلول لتدمير الكويكبات المهددة للأرض.. منها القنابل الذرية! (فيديو)
يسأل العلماء: "ما الحل مع كويكب متجه الى الأرض بسرعة 61 ألف كيلومتر بالساعة، وقالوا طوال أشهر إن مداره قد يتقاطع عام 2032 مع مدار الأرض، أو ربما مع مدار القمر؟ وماذا لو ظهر كويكب عملاق؟" وفقا لما يجمع عليه علماء تحدثوا في المدة الأخيرة عن الكويكب YR4 البالغ عرضه 50 مترا، والذي إذا اصطدم بمدينة في الأرض "قد يمحيها من الوجود، مهما كان حجمها" فانه صغير الحجم نسبيا. مع ذلك، جعل تلسكوبات العالم تحول انتباهها اليه، لتؤكد مساره بدقة أفضل، الى أن استبعدوا اصطدامه، واطمأن القلقون بأنه سيمر قرب الأرض مرور الكرام، بعد أن قدرت NASA بأن اصطدامه لو حدث، لكان بقوة 8 ميغاتون من مادة TNT الشديدة الانفجار، أي أكثر من قوة 500 قنبلة ذرية عيار هيروشيما. أحد المختصين بعلم الكواكب في مختبر Applied Physics Laboratory التابع لجامعة "جونز هوبكينز" الأميركية، وهو Andrew Rivkin الأربعيني العمر، ذكر أن الكويكبات "تجعل الأمور محفوفة بالمخاطر وتضطرنا لإعداد مهمات فضائية أسرع من أي مهمات سابقة، لتمكيننا من القيام بخطط موجودة لدينا، منها ضرب أو تفجير أو دفع الكويكبات لإخراجها عن مسارها" وفق تعبيره. أما اذا كان الكويكب عملاقي الحجم، كالذي يعتقد العلماء بأن عرضه كان 10 كيلومترات حين اصطدم بالمكسيك قبل 66 مليون عام، وفتك بمعظم كائنات الأرض، وأنهى حقبة الديناصورات عليها، فقال "ريفكين" المشارك بجهد عالمي لتسجيل الكويكبات القادمة وتتبعها: "لا أريد أن أقول إن البشرية ستستسلم، ولكن ستحتاج إلى الكثير من الأسلحة النووية (..) على الأرجح الترسانة النووية العالمية مجتمعة" اشارة الى قصفه بقنابل ذرية تمحوه من الفضاء. وكان ريفكين في 2022 قائد التحقيق في مهمة اختبار إعادة توجيه كويكب، والذي تم إطلاق مركبة فضائية بموجبه إلى كويكب عرضه 3 أضعاف عرض YR4 ويبعد أكثر من 11 مليون كيلومتر عن الأرض، ولم تكن تلك المركبة تحمل سوى معدات الملاحة وكتلتها الخاصة، بهدف أن تكون ثقيلة قدر الإمكان فقط، ثم اصطدمت بسرعة 6 كيلومترات في الثانية بالكويكب Dimorphos فزلزله الاصطدام وحوله الى مدار آخر، أبطأ قليلا. ويبقى السؤال المثير للاهتمام حول إذا ظهر كويكب أكبر، وتم التأكد بأن اصطدامه بالأرض مقبل لا محالة، عندها ستكون الاستجابة نووية بالنسبة لكويكب عرضه كيلومتر واحد "ونحن نتتبع ما يزيد عن 1000 منها" بحسب ما قال ريفكين. أما الأكبر من ذلك فيحتاج الى قوة نووية خارقة للتخلص منه، وحتى هذه غير مضمونة. (العربية)


العربية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
حلول لتدمير الكويكبات المهددة للأرض منها قصف واحد بترسانة العالم النووية
ما الحل مع كويكب متجه الى الأرض بسرعة 61 ألف كيلومتر بالساعة، وقالوا طوال أشهر إن مداره قد يتقاطع عام 2032 مع مدار الأرض، أو ربما مع مدار القمر؟ وماذا لو ظهر كويكب عملاق؟ وفقا لما يجمع عليه علماء تحدثوا في المدة الأخيرة عن الكويكب YR4 البالغ عرضه 50 مترا، والذي إذا اصطدم بمدينة في الأرض "قد يمحيها من الوجود، مهما كان حجمها" فانه صغير الحجم نسبيا. مع ذلك، جعل تلسكوبات العالم تحول انتباهها اليه، لتؤكد مساره بدقة أفضل، الى أن استبعدوا اصطدامه، واطمأن القلقون بأنه سيمر قرب الأرض مرور الكرام، بعد أن قدرت NASA بأن اصطدامه لو حدث، لكان بقوة 8 ميغاتون من مادة TNT الشديدة الانفجار، أي أكثر من قوة 500 قنبلة ذرية عيار هيروشيما. أحد المختصين بعلم الكواكب في مختبر Applied Physics Laboratory التابع لجامعة "جونز هوبكينز" الأميركية، وهو Andrew Rivkin الأربعيني العمر، ذكر في ما قرأته "العربية.نت" بموقع صحيفة "التايمز" البريطانية، أن الكويكبات "تجعل الأمور محفوفة بالمخاطر وتضطرنا لإعداد مهمات فضائية أسرع من أي مهمات سابقة، لتمكيننا من القيام بخطط موجودة لدينا، منها ضرب أو تفجير أو دفع الكويكبات لإخراجها عن مسارها" وفق تعبيره. أما اذا كان الكويكب عملاقي الحجم، كالذي يعتقد العلماء بأن عرضه كان 10 كيلومترات حين اصطدم بالمكسيك قبل 66 مليون عام، وفتك بمعظم كائنات الأرض، وأنهى حقبة الديناصورات عليها، وفق الفيديو المعروض أعلاه، فقال "ريفكين" المشارك بجهد عالمي لتسجيل الكويكبات القادمة وتتبعها: "لا أريد أن أقول إن البشرية ستستسلم، ولكن ستحتاج إلى الكثير من الأسلحة النووية (..) على الأرجح الترسانة النووية العالمية مجتمعة" اشارة الى قصفه بقنابل ذرية تمحوه من الفضاء. وكان ريفكين في 2022 قائد التحقيق في مهمة اختبار إعادة توجيه كويكب، والذي تم إطلاق مركبة فضائية بموجبه إلى كويكب عرضه 3 أضعاف عرض YR4 ويبعد أكثر من 11 مليون كيلومتر عن الأرض، ولم تكن تلك المركبة تحمل سوى معدات الملاحة وكتلتها الخاصة، بهدف أن تكون ثقيلة قدر الإمكان فقط، ثم اصطدمت بسرعة 6 كيلومترات في الثانية بالكويكب Dimorphos فزلزله الاصطدام وحوله الى مدار آخر، أبطأ قليلا. ويبقى السؤال المثير للاهتمام حول إذا ظهر كويكب أكبر، وتم التأكد بأن اصطدامه بالأرض مقبل لا محالة، عندها ستكون الاستجابة نووية بالنسبة لكويكب عرضه كيلومتر واحد "ونحن نتتبع ما يزيد عن 1000 منها" بحسب ما قال ريفكين. أما الأكبر من ذلك فيحتاج الى قوة نووية خارقة للتخلص منه، وحتى هذه غير مضمونة.