
قد يمحيها من الوجود: حلول لتدمير الكويكبات المهددة للأرض.. منها القنابل الذرية! (فيديو)
يسأل العلماء: "ما الحل مع كويكب متجه الى الأرض بسرعة 61 ألف كيلومتر بالساعة، وقالوا طوال أشهر إن مداره قد يتقاطع عام 2032 مع مدار الأرض، أو ربما مع مدار القمر؟ وماذا لو ظهر كويكب عملاق؟"
وفقا لما يجمع عليه علماء تحدثوا في المدة الأخيرة عن الكويكب YR4 البالغ عرضه 50 مترا، والذي إذا اصطدم بمدينة في الأرض "قد يمحيها من الوجود، مهما كان حجمها" فانه صغير الحجم نسبيا. مع ذلك، جعل تلسكوبات العالم تحول انتباهها اليه، لتؤكد مساره بدقة أفضل، الى أن استبعدوا اصطدامه، واطمأن القلقون بأنه سيمر قرب الأرض مرور الكرام، بعد أن قدرت NASA بأن اصطدامه لو حدث، لكان بقوة 8 ميغاتون من مادة TNT الشديدة الانفجار، أي أكثر من قوة 500 قنبلة ذرية عيار هيروشيما.
أحد المختصين بعلم الكواكب في مختبر Applied Physics Laboratory التابع لجامعة "جونز هوبكينز" الأميركية، وهو Andrew Rivkin الأربعيني العمر، ذكر أن الكويكبات "تجعل الأمور محفوفة بالمخاطر وتضطرنا لإعداد مهمات فضائية أسرع من أي مهمات سابقة، لتمكيننا من القيام بخطط موجودة لدينا، منها ضرب أو تفجير أو دفع الكويكبات لإخراجها عن مسارها" وفق تعبيره.
أما اذا كان الكويكب عملاقي الحجم، كالذي يعتقد العلماء بأن عرضه كان 10 كيلومترات حين اصطدم بالمكسيك قبل 66 مليون عام، وفتك بمعظم كائنات الأرض، وأنهى حقبة الديناصورات عليها، فقال "ريفكين" المشارك بجهد عالمي لتسجيل الكويكبات القادمة وتتبعها: "لا أريد أن أقول إن البشرية ستستسلم، ولكن ستحتاج إلى الكثير من الأسلحة النووية (..) على الأرجح الترسانة النووية العالمية مجتمعة" اشارة الى قصفه بقنابل ذرية تمحوه من الفضاء.
وكان ريفكين في 2022 قائد التحقيق في مهمة اختبار إعادة توجيه كويكب، والذي تم إطلاق مركبة فضائية بموجبه إلى كويكب عرضه 3 أضعاف عرض YR4 ويبعد أكثر من 11 مليون كيلومتر عن الأرض، ولم تكن تلك المركبة تحمل سوى معدات الملاحة وكتلتها الخاصة، بهدف أن تكون ثقيلة قدر الإمكان فقط، ثم اصطدمت بسرعة 6 كيلومترات في الثانية بالكويكب Dimorphos فزلزله الاصطدام وحوله الى مدار آخر، أبطأ قليلا.
ويبقى السؤال المثير للاهتمام حول إذا ظهر كويكب أكبر، وتم التأكد بأن اصطدامه بالأرض مقبل لا محالة، عندها ستكون الاستجابة نووية بالنسبة لكويكب عرضه كيلومتر واحد "ونحن نتتبع ما يزيد عن 1000 منها" بحسب ما قال ريفكين. أما الأكبر من ذلك فيحتاج الى قوة نووية خارقة للتخلص منه، وحتى هذه غير مضمونة. (العربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ يوم واحد
- سيدر نيوز
لغز الوجود: هل اقترب العلماء من معرفة كيف نشأ الكون؟
NASA يسعى العلماء في مختبرٍ يقع في غابات ولاية ساوث داكوتا الأمريكية إلى الإجابة عن أحد أبرز التساؤلات العلمية: كيف نشأ الكون الذي نعيش فيه؟ ويخوض العلماء سباقاً علمياً أمام فريق منفصل من العلماء اليابانيين، الذين سبقوهم بعدة أعوام، من أجل معرفة ماذا حدث. وتعجز النظرية الحالية لنشأة الكون عن تفسير وجود الكواكب والنجوم والمجرات المحيطة بنا، ولهذا يعمل الفريقان على ابتكار أجهزة رصد تهدف إلى دراسة جسيم يُعرف باسم 'نيترينو'، على أمل التوصل إلى تفسيرات جديدة. كما يهدف هذا المشروع العلمي الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة، أن تكون الإجابة كامنة في باطن الأرض، ضمن تجربة أُطلق عليها 'تجربة نيترينو العميقة تحت الأرض'. علماء يكشفون كيف وصلت الحياة إلى الأرض وسوف يصل العلماء إلى عمق 1500 متر تحت سطح الأرض، إلى داخل ثلاث مغارات شاسعة في باطن الأرض، ويُظهر حجم هذه الكهوف مدى ضخامتها، إذ يبدو عمال البناء وجرافاتهم كما لو كانوا دمى صغيرة عند مقارنتهم بها. ووصف مدير الأبحاث العلمية في هذه المنطقة، غاريت هايز، الكهوف العملاقة بأنها 'كاتدرائيات مكرّسة للعلم'. وشارك هايز في أعمال بناء هذه الكهوف في مركز سانفورد للأبحاث تحت الأرض على مدار نحو 10 سنوات، وتعزل هذه الكهوف 'تجربة نيترينو العميقة تحت الأرض' عن الضوضاء والإشعاع الصادرين من العالم الخارجي، وأصبحت هذه التجربة حالياً جاهزة تماماً للانتقال إلى المرحلة التالية. ويقول: 'نحن في مرحلة الاستعداد لبناء جهاز الرصد الذي سيُحدث تحولاً في فهمنا للكون، وذلك باستخدام أدوات ستُنشر من قِبل تعاون يضم ما يزيد على 1400 عالم من 35 دولة، يتطلّعون جميعاً للإجابة عن سؤال: لماذا نوجد؟' ويقول العلماء إنه عند نشوء الكون، وُجد نوعان من الجُسيمات هما: 'المادة'، التي تتكوّن منها النجوم والكواكب وكل ما يحيط بنا، و'ضد المادة'، أي النظير المضاد تماماً للمادة. وكان من المفترض، نظرياً، أن تُفني 'المادة' و'ضدّ المادة' بعضهما البعض، فلا يتبقى شيء سوى انفجار هائل من الطاقة، وعلى الرغم من ذلك، ها نحن هنا، موجودون مثل المادة. ويرى العلماء أن مفتاح فهم السبب وراء انتصار المادة ووجودنا حتى الآن يكمن في دراسة جسيم يعرف باسم 'نيترينو' ونظيره المضاد، أي 'مضاد نيترينو'. وسوف يُطلق العلماء حزماً من كلا النوعين من الجسيمات من أعماق الأرض في إلينوي إلى أجهزة الرصد الواقعة في ساوث داكوتا، على مسافة تصل إلى 800 ميل، وذلك لأن جسيمات نيترينو ومضاداتها تخضع لتغيرات طفيفة أثناء تنقلها. ويرغب العلماء في التحقق مما إذا كانت تلك التغيرات تختلف بين جسيمات نيترينو ومضاداتها، وإذا ثبت ذلك، فقد يقودهم هذا إلى تفسير سبب عدم إفناء المادة ومضاد المادة لبعضهما البعض. ويُعدّ المشروع تعاوناً دولياً يضم 1400 عالم، من بينهم العالمة كيت شو، من جامعة ساسكس، التي قالت إن النتائج المتوقعة سوف 'تغيّر' فهمنا للكون ورؤية الإنسان لذاته. وأضافت: 'كم هو مثير حقاً أننا نملك حالياً التكنولوجيا والهندسة ومهارات البرمجيات اللازمة التي تساعدنا بالفعل في معرفة الإجابة عن هذه الأسئلة الكبرى'. في ذات الوقت، يجري فريق من العلماء اليابانيين تجربة أخرى يستخدمون فيها كرات ذهبية لامعة للبحث عن ذات الإجابات، إذ توصف هذه الكرات بأنها 'محراب مقدس للعلم'، منافس للكاتدرائية الواقعة في ساوث داكوتا على بُعد 9650 كيلومتراً، ويعمل العلماء على بناء ما يعرف بـ 'هايبر-كي'، وهو نسخة أكبر وأفضل من جهاز الرصد الحالي لجسيمات نيترينو، المعروف باسم 'سوبر-كي'. وسوف يكون الفريق الياباني جاهزاً لتجربة النيترينو في غضون أقل من ثلاث سنوات، أي قبل الفريق الأمريكي. ومثل مشروع 'تجربة نيترينو العميقة تحت الأرض'، يعد مشروع 'هايبر-كي' تعاوناً دولياً، ويعتقد مارك سكوت، من إمبريال كوليدج في لندن، أن فريقه في موقع متقدم لتحقيق أحد أعظم الاكتشافات بشأن نشأة الكون. وقال: 'سنقوم بتشغيل الجهاز في وقت مبكر، ولدينا جهاز رصد أكبر، لذا من المتوقع أن تتوفر لدينا حساسية أكبر قبل مشروع (تجربة نيترينو العميقة تحت الأرض)'. ويعني تنفيذ كلا التجربتين معاً أن العلماء سيحصلون على معرفة أعمق مقارنة بتنفيذ تجربة واحدة فقط، لكن سكوت يضيف: 'أود أن أكون أول من يصل إلى نتائج'. لكن ليندا كريمونيسي، من جامعة كوين ماري في لندن، التي تشارك في مشروع 'تجربة نيترينو العميقة تحت الأرض، تلفت إلى أن وصول الفريق الياباني إلى النتائج أولاً قد لا يوفر له الرؤية الكاملة لما يجري على أرض الواقع'. وتضيف: 'هناك جانب من جوانب التنافس، ومشروع هايبر-كي لم يكتمل بعد بكل العناصر اللازمة لفهم إذا كانت جسيمات نيترينو ومضاداتها تتصرف بطريقة مختلفة'. وإن كان السباق جارياً ومحتدماً بين العلماء، إلا أن النتائج الأولية ليس من المتوقع الكشف عنها قبل بضع سنوات، ويبقى سؤال ما الذي حدث في بداية الزمن وأدى إلى وجودنا لغزاً محيراً في الوقت الراهن.


صدى البلد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صدى البلد
ناسا ترصد 4 كويكبات تقترب من الأرض.. هل تشكل خطرا؟
رصدت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، 4 أجسام فضائية 'كويكبات' تقترب من كوكب الأرض بسرعات هائلة، حيث يتجاوز بعضها 24 ألف ميل في الساعة، الأمر الذي أثار حالة من الجدل والذعر.. فما القصة؟ الجدير بالذكر أن هناك مخاوف سابقة حول الكويكب "2024 YR4"، الذي أثار قلق العلماء عندما قدرت وكالة "ناسا" احتمال اصطدامه بالأرض بنسبة 3.1% عام 2032، وهو ما يُعتبر أعلى احتمال مسجل لكويكب بهذا الحجم. وانخفض هذا الاحتمال لاحقًا إلى 0.004%، مما يجعل خطر اصطدامه شبه معدوم خلال القرن القادم، إلا أن هناك فرصة بنسبة 1.7% لاحتمال اصطدامه بالقمر في التاريخ ذاته. 4 كويكبات تقترب من الأرض كشفت 'ناسا'، تفاصيل الكويكبات التي تقترب من كوكب الأرض وفرص اصطدامها بالكوكب: 1- الكويكب 2025 HP22 يبلغ قطر هذا الكويكب نحو 22 قدمًا، وقد مر صباح الخميس الماضي على مسافة قريبة نسبيًا من الأرض، تصل إلى 306,000 ميل، مع سرعة تفوق 24,000 ميل في الساعة. يمثل هذا الكويكب أحد أكبر الأجسام التي رصدتها "ناسا" مؤخرًا، ويساهم في دراسة سلوك الكويكبات القريبة من الأرض. 2- الكويكب 2025 JA أما الكويكب 2025 JA، فهو أقل حجمًا حيث يبلغ قطره حوالي 26 قدمًا. اقترب في نفس اليوم من الأرض لمسافة تصل إلى 317,000 ميل، وسرعته تجاوزت 11,000 ميل في الساعة. 3- الكويكب 2025 HR1 هذا الكويكب هو الأصغر بين المجموعة، حيث يبلغ قطره نحو 12 مترًا. يسير بسرعة تقارب 24,000 كيلومتر في الساعة، ومن المتوقع أن يمر على مسافة نحو 4.9 ملايين كيلومتر من الأرض. 4- الكويكب 2025 HJ5 يعد الكويكب 2025 HJ5 الأضخم بين الكويكبات المذكورة، حيث يبلغ قطره حوالي 48 قدمًا. وقد مر بالقرب من الأرض بسرعة نحو 17,000 ميل في الساعة، على مسافة تقدر بـ 2.5 مليون ميل. هل تشكل الكويكبات خطر على الأرض؟ رغم اقتراب هذه الكويكبات، تؤكد وكالة "ناسا" أنها لا تشكل خطرًا على الأرض في الوقت الحالي، حيث تظهر البيانات أن الغالبية العظمى من الأجسام القريبة من الأرض لا تقترب بما يكفي لتمثل تهديدًا. الجدير بالذكر أن الكويكبات تعتبر بقايا صخرية من عملية تكوّن النظام الشمسي قبل نحو 4.6 مليارات عام، وتوجد غالبيتها في حزام الكويكبات بين كوكبي المريخ والمشتري، حيث تستمر وكالة "ناسا" في مراقبتها بدقة لضمان حماية الأرض من أي تهديدات محتملة.


الميادين
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الميادين
"إزفستيا": الصين تختبر قنبلة هيدروجينية غير نووية.. ما مميزاتها وآفاق استخدامها؟
نقلت صحيفة "إزفستيا" الروسية أنّ الصين نجحت في إجراء اختبارات ميدانية على قنبلة تعتمد على الهيدروجين، وهو نوع جديد كلياً من الأسلحة. فما هي هذه القنبلة الصينية الجديدة؟ وهل يمكن استخدامها في ميادين القتال؟ ولماذا تسعى الصين للتسلح؟ بحسب "إزفستيا"، أجرى الباحثون الصينيون اختبارات ميدانية مضبوطة على قنبلة غير نووية تعتمد على الهيدروجين. هذا الجهاز المتفجر، الذي لا يتجاوز وزنه 2 كغم، أحدث عند تفجيره كرة نارية بدرجة حرارة تزيد عن ألف درجة مئوية - وهي حرارة كافية لإذابة النحاس الأصفر وسبائك الألمنيوم. وأضافت أنّه جرى تطوير هذه القنبلة من قبل المعهد البحثي رقم 705 التابع لمؤسسة بناء السفن الحكومية الصينية (CSSC)، والتي تُعد أحد أكبر المقاولين العسكريين في الصين، ومصنعاً متخصصاً في أنظمة الأسلحة تحت الماء. وتستخدم القنبلة الجديدة محركاً صلباً يعتمد على "هيدريد المغنيسيوم"، الذي يحتوي على كمية من الهيدروجين أكثر مما تحتويه أسطوانة مضغوطة، وهو الهيدروجين الذي يُولّد قوة الانفجار، فعند تشغيل القنبلة، يتحلل "هيدريد المغنيسيوم" بفعل الحرارة ويطلق غازاً يشتعل ويستمر في الاحتراق لفترة طويلة. وخلال الاختبارات، استمر احتراق الهيدروجين لأكثر من ثانيتين، بينما يعادل الانفجار المكافئ لمادة TNT وميضاً لا يتجاوز 0.12 ثانية. ووفق الصحيفة، فإنّ استخدام "هيدريد المغنيسيوم" يسمح بالتحكم في قوة الانفجار. وقد تم تقييم التأثير التوجيهي للسلاح في سلسلة من التجارب. اليوم 14:59 اليوم 14:13 وقد بلغت القوة التفجيرية نحو 40% فقط من قوة انفجار مكافئ من "TNT"، لكن الحرارة الناتجة عنها تتجاوز بكثير تأثير "TNT"، وتعمل كسلسلة حرارية متتابعة يمكن أن تستمر حتى نفاد الوقود. هذه الحرارة قادرة على تغطية مساحة واسعة وتدمير قوات العدو المتفرقة، والمعدات العسكرية والطائرات بدون طيار، بينما تتركز الطاقة التفجيرية في نقطة واحدة، ما يسمح بتدمير منشآت حيوية كبرى. أمّا من الناحية التقنية، "فلا يمكن اعتبار هذا السلاح قنبلة هيدروجينية بالمعنى المعروف، لأنّه لا يستخدم تفاعلاً نووياً حرارياً، بل يعتمد على الاحتراق الكيميائي"، وفق الصحيفة التي أشارت إلى أنّ هذا السلاح "يتطلب طاقة ضئيلة جداً للاشتعال، لكنّه يوفر انتشاراً سريعاً للنيران، وتأثيراً مدمراً واسع النطاق"، كما أنّه "لا يخضع للقيود التي تفرضها المعاهدات النووية، مما يتيح للصين تطويره بحرية". يُذكر أنّ "هيدريد المغنيسيوم" جرى تطويره في الأصل لأغراض سلمية، لتوفير الطاقة الكهربائية والحرارة الصديقة للبيئة للمناطق النائية غير المرتبطة بشبكات الطاقة. وقد كان إنتاج هذه المادة في السابق مكلفاً وخطيراً، لكن الصين نجحت في تقليل تكاليف الإنتاج وتأمينه، وبات بإمكانها الآن إنتاج نحو 150 طنًا سنوياً منها في مصنع بمقاطعة شنشي، بحسب "إزفستيا". حتى الآن، "لا يُعرف ما إذا كانت الصين تنوي استخدام هذه الأسلحة الجديدة في ساحة المعركة أو متى ستدخل الخدمة رسمياً في جيش التحرير الشعبي الصيني". غير أنّ مجرد إجراء هذه الاختبارات، يؤكد أنّ "الصين تتفوق على منافسيها وتعمل على تطوير فئة جديدة كلياً من الأسلحة الحرارية"، ففعلياً، هو وميض من الهيدروجين، لكن الاختبارات أثبتت القوة العالية للجهاز، مما يجعل احتمال استخدامه في المستقبل أمراً وارداً"، وفق "إزفستيا". ومن الناحية التقنية، لا يمكن اعتبار السلاح "قنبلة هيدروجينية" لأنّه لا يعتمد على تفاعل نووي حراري، بل على الاحتراق الكيميائي. ومع ذلك، فإنّ السلاح "لا يخضع للقيود الدولية الخاصة بالأسلحة النووية، وهذا يمنح الصين مساحة مفتوحة للاستمرار في تطويره".