أحدث الأخبار مع #جونيفرانكو،


مصراوي
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
رغم الفوائد المزعومة.. مخاطر صحية لـ حقن التخسيس
بدأ جراحو التجميل الرائدون في جميع أنحاء العالم بالإبلاغ عن زيادة هائلة في الطلب على العمليات التجميلية الخطيرة، بعد أن فقد العديد من المرضى الوزن باستخدام حقن التخسيس. تعتبر هذه الحقن، مثل "أوزمبيك" و"يجوفي" و"مونجارو"، ثورية في معالجة السمنة، حيث زعمت الدراسات أنها لا تقتصر على فقدان الوزن فقط، بل تساهم أيضا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان، وقد تساهم في تعزيز الخصوبة، بحسب ديلي ميل. ومع ذلك، تترافق هذه الحقن مع مشكلات جسدية غير مرغوب فيها، حيث يشتكي مستخدموها من مشكلات مثل الوجه الغائر والجلد المتدلي على الذراعين والأرجل والبطن، بالإضافة إلى ترهل الثديين والأرداف. وتعود هذه المشاكل إلى فقدان الوزن السريع، الذي يؤدي إلى انكماش الأنسجة الدهنية دون قدرة الجلد على العودة إلى شكله الطبيعي بعد التمدد الطويل. وبسبب هذه التحديات، بدأ جراحو التجميل في تطوير تقنيات جديدة لمساعدة هؤلاء المرضى في التغلب على مشكلات الجسم المرتبطة بفقدان الوزن الكبير. وفي اجتماع سنوي للجمعية الأمريكية لجراحة التجميل في أوستن، كشف الأطباء عن كيفية تأثير هذه الأدوية على الجسم، مؤكدين أن عمليات التجميل المتعلقة بها أصبحت أكثر تعقيدا. وأشار الدكتور جوني فرانكو، استشاري جراحة التجميل في أوستن، إلى أن "هذه الأدوية فتحت لنا بوابة جديدة في علم التجميل"، مشيرا إلى تزايد المرضى الذين يعانون من مشاكل جلدية في سن مبكرة. وأوضح الدكتور برادلي كالوبريس، جراح تجميل مقيم في كنتاكي، أن هذه الأدوية قد غيرت طريقة تعامله مع المرضى، حيث أصبح بإمكانهم الآن تحسين وزنهم قبل الخضوع للجراحة. وتشمل العمليات الجراحية التي تُجرى بعد فقدان الوزن الكبير مجموعة من الإجراءات، مثل شد الثدي والمؤخرة ورفع الذراعين والفخذين، بالإضافة إلى عمليات نحت الذقن وشد البطن. لكن هذه العمليات، على الرغم من فوائدها، تحمل مخاطر كبيرة، ولذلك يوصي الخبراء باختيار جراحين ذوي خبرة عالية لإجراء هذه العمليات. ومن بين التقنيات الجديدة التي أثيرت في الاجتماع، كانت هناك حلول مبتكرة لمعالجة "وجه أوزمبيك"، وهي ظاهرة شائعة بين مستخدمي الحقن، حيث يعانون من وجوه غائرة وتعبيرية أكبر. وتمثل أحد الحلول المتطورة التي تم عرضها في حقن دهون بشرية مُتبرع بها، والتي تعمل على استعادة الحجم المفقود في الوجه تدريجيا، ما يوفر بديلا أكثر ليونة من الجراحة التقليدية لشد الوجه. كما يُلاحظ زيادة في عدد المرضى الذين يطلبون جراحة تكبير الثدي بعد فقدان الوزن، حيث يعاني العديد من هؤلاء المرضى من ترهل الجلد. وقد أشار الجراحون إلى أن بعض الحالات قد تتطلب عملية رفع الثدي باستخدام شبكة GalaFLEX، التي توفر دعما إضافيا للأنسجة. وبالنسبة لمنطقة البطن، فإن إزالة الجلد الزائد من هذه المنطقة تعد من الإجراءات الأكثر شيوعا التي يتم إجراؤها بعد استخدام حقن التخسيس. ويشمل هذا الإجراء عملية شد البطن، التي تتطلب إزالة الجلد الزائد مع شد العضلات الكامنة. وفي حالات أكثر تطرفا، قد يتم إجراء عمليات مثل "شد الجسم المحيطي"، التي تشمل مجموعة من الإجراءات الجراحية المتعددة. ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن هذه العمليات تحمل مخاطر صحية، مثل الجلطات الوريدية، خاصة في الحالات التي تشمل عمليات جراحية كبيرة. وفيما يتعلق بالمؤخرة، يُنصح بعدم اللجوء إلى عملية رفع الأرداف البرازيلية (BBL) الشهيرة - تتضمن سحب الدهون من الوركين والبطن ومناطق أخرى عبر شفط الدهون، ثم حقنها في المؤخرة - حيث تعتبر من أكثر العمليات الجراحية خطورة، وتزيد من احتمالية الوفاة بسبب تسرب الدهون المحقونة إلى مجرى الدم. كما كشف مصنعو الأجهزة الطبية عن تقنيات جديدة مثل جهاز Sofwave وRenuvion، التي تهدف إلى تحسين ترهل الجلد دون الحاجة إلى الجراحة. إلا أن الخبراء يحذرون من أن هذه الأجهزة قد تكون غير فعّالة إذا لم تستخدم بالطريقة الصحيحة، خاصة إذا تم استخدامها من قبل مختصين غير مؤهلين. من المهم، وفقا للخبراء، أن تكون هناك رقابة صارمة على استخدام هذه الأجهزة لضمان سلامة المرضى.


أخبار ليبيا
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
«حقن التخسيس».. الأطباء يحذّرون من تغييرات جسدية ومخاطر صحية
'تعتبر حقن 'تخسيس الوزن'، مثل 'أوزمبيك' و'يغوفي' و'مونجارو'، ثورية في معالجة السمنة، ولا تقتصر على فقدان الوزن فقط، بل تساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان'، وفق زعم دراسات عديدة، لكن 'يحذر خبراء الصحة باستمرار، من أن هذه العمليات تحمل مخاطر صحية، مثل الجلطات الوريدية، خاصة في الحالات التي تشمل عمليات جراحية كبيرة، ومن المهم، أن تكون هناك رقابة صارمة على استخدام هذه الأجهزة لضمان سلامة المرضى'. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، 'بدأ جراحو التجميل الرائدون في جميع أنحاء العالم بالإبلاغ عن زيادة هائلة في الطلب على العمليات التجميلية الخطيرة، بعد أن فقد العديد من المرضى الوزن باستخدام 'حقن التخسيس'، ولكن لوحظ أن هذه الحقن تترافق مع مشكلات جسدية غير مرغوب فيها، حيث يشتكي مستخدموها من مشكلات مثل الوجه الغائر والجلد المتدلي على الذراعين والأرجل والبطن، بالإضافة إلى ترهل الثديين والأرداف، تعود هذه المشاكل إلى فقدان الوزن السريع، الذي يؤدي إلى انكماش الأنسجة الدهنية دون قدرة الجلد على العودة إلى شكله الطبيعي بعد التمدد الطويل'. وكشف أطباء في الجمعية الأمريكية لجراحة التجميل في أوستن، 'عن كيفية تأثير هذه الأدوية على الجسم'، مؤكدين أن 'عمليات التجميل المتعلقة بها أصبحت أكثر تعقيدا'. وأشار الدكتور جوني فرانكو، استشاري جراحة التجميل في أوستن، إلى أن 'هذه الأدوية فتحت لنا بوابة جديدة في علم التجميل'، مشيرا إلى 'تزايد المرضى الذين يعانون من مشاكل جلدية في سن مبكرة'. وأوضح الدكتور برادلي كالوبريس، جراح تجميل مقيم في كنتاكي، أن 'هذه الأدوية قد غيرت طريقة تعامله مع المرضى، حيث أصبح بإمكانهم الآن تحسين وزنهم قبل الخضوع للجراحة'. ووفق الصحيفة، 'تشمل العمليات الجراحية التي تُجرى بعد فقدان الوزن الكبير مجموعة من الإجراءات، مثل رفع الذراعين والفخذين، بالإضافة إلى عمليات نحت الذقن وشد البطن، لكن هذه العمليات، على الرغم من فوائدها، تحمل مخاطر كبيرة'. وبحسب الصحيفة، 'بسبب هذه التحديات، بدأ جراحو التجميل في تطوير تقنيات جديدة لمساعدة هؤلاء المرضى في التغلب على مشكلات الجسم المرتبطة بفقدان الوزن الكبير، ومن بين التقنيات الجديدة، كانت هناك حلول مبتكرة لمعالجة 'وجه أوزمبيك'، وهي ظاهرة شائعة بين مستخدمي الحقن، حيث يعانون من وجوه غائرة وتعبيرية أكبر، وتمثل أحد الحلول المتطورة التي تم عرضها في حقن دهون بشرية مُتبرع بها، والتي تعمل على استعادة الحجم المفقود في الوجه تدريجيا، ما يوفر بديلا أكثر ليونة من الجراحة التقليدية لشد الوجه'. وبحسب الصحيفة، 'كشف مصنعو الأجهزة الطبية عن تقنيات جديدة مثل جهاز Sofwave وRenuvion، التي تهدف إلى تحسين ترهل الجلد دون الحاجة إلى الجراحة، إلا أن الخبراء يحذرون من أن هذه الأجهزة قد تكون غير فعّالة إذا لم تستخدم بالطريقة الصحيحة، خاصة إذا تم استخدامها من قبل مختصين غير مؤهلين'. The post «حقن التخسيس».. الأطباء يحذّرون من تغييرات جسدية ومخاطر صحية appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


شفق نيوز
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
"حقن التخسيس".. ترهل في الجلد وطريق نحو العمليات الجراحية
شفق نيوز/ شهدت عيادات جراحة التجميل في مختلف أنحاء العالم ارتفاعاً غير مسبوق في الطلب على العمليات التجميلية، نتيجة فقدان الوزن السريع الناجم عن استخدام حقن التخسيس مثل "أوزمبيك"، "يغوفي"، و"مونجارو"، والتي أحدثت ثورة في معالجة السمنة. ورغم الفوائد الصحية لهذه الحقن، بما في ذلك تقليل مخاطر أمراض القلب والسرطان، فإن فقدان الوزن السريع أدى إلى مشاكل جسدية غير مرغوب فيها، مثل ترهل الجلد، الوجه الغائر، وترهل الثديين والأرداف، مما دفع الكثيرين للجوء إلى عمليات شد ونحت الجسم. وفي اجتماع سنوي للجمعية الأمريكية لجراحة التجميل في أوستن، تكساس، ناقش الجراحون التحديات الجديدة التي فرضتها هذه الأدوية، حيث أشار الدكتور جوني فرانكو، استشاري جراحة التجميل، إلى أن هذه الحقن "غيرت قواعد اللعبة في مجال التجميل"، مع تزايد أعداد المرضى الذين يعانون من مشكلات جلدية في سن مبكرة. وتشمل العمليات التجميلية الشائعة بعد فقدان الوزن الكبير شد الثدي، نحت الذقن، شد البطن، ورفع الذراعين والفخذين، إلا أن الخبراء يحذرون من أن بعض هذه الإجراءات تحمل مخاطر، مثل الجلطات الوريدية والمضاعفات الجراحية. كما أوضح الجراحون أن إحدى الظواهر الشائعة بين مستخدمي الحقن هي "وجه أوزمبيك"، حيث يبدو الوجه غائرًا بسبب فقدان الدهون. ومن الحلول المتطورة لهذه المشكلة حقن دهون بشرية متبرع بها لاستعادة الامتلاء بشكل تدريجي، ما يُعد بديلاً أكثر طبيعية من الجراحة التقليدية لشد الوجه. وفيما يخص ترهل الجلد، تم تسليط الضوء على استخدام شبكة GalaFLEX لدعم الأنسجة في عمليات رفع الثدي، بالإضافة إلى تقنيات جديدة مثل Sofwave وRenuvion لمعالجة ترهل الجلد بدون تدخل جراحي. وبالرغم من التطورات الحديثة، حذر الجراحون من خطورة بعض الإجراءات مثل عملية رفع الأرداف البرازيلية (BBL)، التي تُعد واحدة من أخطر العمليات التجميلية، بسبب ارتفاع معدل الوفيات المرتبط بها نتيجة تسرب الدهون إلى مجرى الدم.


خبرني
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
حقن التخسيس.. تغييرات جسدية ومخاطر صحية جديدة
خبرني - بدأ جراحو التجميل الرائدون في جميع أنحاء العالم بالإبلاغ عن زيادة هائلة في الطلب على العمليات التجميلية الخطيرة، بعد أن فقد العديد من المرضى الوزن باستخدام حقن التخسيس. تعتبر هذه الحقن، مثل "أوزمبيك" و"يغوفي" و"مونجارو"، ثورية في معالجة السمنة، حيث زعمت الدراسات أنها لا تقتصر على فقدان الوزن فقط، بل تساهم أيضا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان، وقد تساهم في تعزيز الخصوبة. ومع ذلك، تترافق هذه الحقن مع مشكلات جسدية غير مرغوب فيها، حيث يشتكي مستخدموها من مشكلات مثل الوجه الغائر والجلد المتدلي على الذراعين والأرجل والبطن، بالإضافة إلى ترهل الثديين والأرداف. وتعود هذه المشاكل إلى فقدان الوزن السريع، الذي يؤدي إلى انكماش الأنسجة الدهنية دون قدرة الجلد على العودة إلى شكله الطبيعي بعد التمدد الطويل. وبسبب هذه التحديات، بدأ جراحو التجميل في تطوير تقنيات جديدة لمساعدة هؤلاء المرضى في التغلب على مشكلات الجسم المرتبطة بفقدان الوزن الكبير. وفي اجتماع سنوي للجمعية الأمريكية لجراحة التجميل في أوستن، كشف الأطباء عن كيفية تأثير هذه الأدوية على الجسم، مؤكدين أن عمليات التجميل المتعلقة بها أصبحت أكثر تعقيدا. وأشار الدكتور جوني فرانكو، استشاري جراحة التجميل في أوستن، إلى أن "هذه الأدوية فتحت لنا بوابة جديدة في علم التجميل"، مشيرا إلى تزايد المرضى الذين يعانون من مشاكل جلدية في سن مبكرة. وأوضح الدكتور برادلي كالوبريس، جراح تجميل مقيم في كنتاكي، أن هذه الأدوية قد غيرت طريقة تعامله مع المرضى، حيث أصبح بإمكانهم الآن تحسين وزنهم قبل الخضوع للجراحة. وتشمل العمليات الجراحية التي تُجرى بعد فقدان الوزن الكبير مجموعة من الإجراءات، مثل شد الثدي والمؤخرة ورفع الذراعين والفخذين، بالإضافة إلى عمليات نحت الذقن وشد البطن. لكن هذه العمليات، على الرغم من فوائدها، تحمل مخاطر كبيرة، ولذلك يوصي الخبراء باختيار جراحين ذوي خبرة عالية لإجراء هذه العمليات. ومن بين التقنيات الجديدة التي أثيرت في الاجتماع، كانت هناك حلول مبتكرة لمعالجة "وجه أوزمبيك"، وهي ظاهرة شائعة بين مستخدمي الحقن، حيث يعانون من وجوه غائرة وتعبيرية أكبر. وتمثل أحد الحلول المتطورة التي تم عرضها في حقن دهون بشرية مُتبرع بها، والتي تعمل على استعادة الحجم المفقود في الوجه تدريجيا، ما يوفر بديلا أكثر ليونة من الجراحة التقليدية لشد الوجه. كما يُلاحظ زيادة في عدد المرضى الذين يطلبون جراحة تكبير الثدي بعد فقدان الوزن، حيث يعاني العديد من هؤلاء المرضى من ترهل الجلد. وقد أشار الجراحون إلى أن بعض الحالات قد تتطلب عملية رفع الثدي باستخدام شبكة GalaFLEX، التي توفر دعما إضافيا للأنسجة. وبالنسبة لمنطقة البطن، فإن إزالة الجلد الزائد من هذه المنطقة تعد من الإجراءات الأكثر شيوعا التي يتم إجراؤها بعد استخدام حقن التخسيس. ويشمل هذا الإجراء عملية شد البطن، التي تتطلب إزالة الجلد الزائد مع شد العضلات الكامنة. وفي حالات أكثر تطرفا، قد يتم إجراء عمليات مثل "شد الجسم المحيطي"، التي تشمل مجموعة من الإجراءات الجراحية المتعددة. ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن هذه العمليات تحمل مخاطر صحية، مثل الجلطات الوريدية، خاصة في الحالات التي تشمل عمليات جراحية كبيرة. وفيما يتعلق بالمؤخرة، يُنصح بعدم اللجوء إلى عملية رفع الأرداف البرازيلية (BBL) الشهيرة - تتضمن سحب الدهون من الوركين والبطن ومناطق أخرى عبر شفط الدهون، ثم حقنها في المؤخرة - حيث تعتبر من أكثر العمليات الجراحية خطورة، وتزيد من احتمالية الوفاة بسبب تسرب الدهون المحقونة إلى مجرى الدم. كما كشف مصنعو الأجهزة الطبية عن تقنيات جديدة مثل جهاز Sofwave وRenuvion، التي تهدف إلى تحسين ترهل الجلد دون الحاجة إلى الجراحة. إلا أن الخبراء يحذرون من أن هذه الأجهزة قد تكون غير فعّالة إذا لم تستخدم بالطريقة الصحيحة، خاصة إذا تم استخدامها من قبل مختصين غير مؤهلين.