أحدث الأخبار مع #جويأوردز


جو 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
فنانون مصريون اختفوا فجأة.. تفاصيل حول أسباب الغياب
جو 24 : فكانت آخر الأعمال التي قدمتها هي مشاركتها بمسرحتي "أراجوز للبيع" و"آه يا غجر" عام 1993، لتؤكد بعدها أن الساحة الفنية لم تعد مثلما كانت عليه من قبل، ولن تستطيع الاستمرار بعد رحيل نجوم التأليف والتلحين الذين كانت تتعاون معهم، إلا أنها عادت للظهور لمرة واحدة فقط عام 2021 من خلال مشاركتها بالحفل الغنائي الذي أحيته ابنتها المطربة مي كمال، وقدمت عفاف أغنية واحدة بتلك الحفل وعادت مرة أخرى للاختفاء. ولم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة للمطربة نجاة الصغيرة، التي كانت من أهم نجمات الغناء بفترة السبعينيات واستمرت نجوميتها البراقة حتى قرار اعتزالها عام 2002، حيث أعلنت أنها لم تعد تستطيع التواجد بالوسط الفني بعد أن تغير الذوق الفني، وظهرت ألوان موسيقية جديدة لا تتناسب مع هويتها الفنية، فلن تستطيع أن تغني تلك الكلمات التي تغنى في ذلك الوقت، بعدما عهدها الجمهور بلون ونوع موسيقي مختلف. وقررت نجاة بعدها العودة إلى الساحة لمرة واحدة فقط عام 2017 لتضيف إلى رحلتها الفنية أغنية جديدة تحمل اسم "كل الكلام" من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، وألحان طلال، وتوزيع موسيقي يحيى الموجي ومن إخراج هاني لاشين، لتختفي بشكل كامل وتظهر من جديد بحفل جوائز "جوي أوردز" بمدينة الرياض العام الماضي. أما المطربة الشعبية "ليلى نظمي"، فكانت من النجمات اللاتي اعتزلن الفن في ذروة شهرتهن، فعلى الرغم من حبها الشديد للغناء الشعبي، والتي حصلت على درجة الدكتوراه به من لندن، إلا أنها تركت كل تلك الشهرة وقررت الاعتزال منذ 25 عاماً. وكشفت ليلى نظمي السبب وراء اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب، حيث أكدت أن نجلها هو الذي طلب منها ذلك، مؤكدة أنها قد استجابت لرغبته بعدما أصبح هو مسؤولاً عنها، وطالبها بضرورة الاعتزال والتفرغ لحياتها الشخصية، خاصة أنها قضت سنوات طويلة بالوسط الفني، وقدمت خلاله العديد من الأعمال الغنائية. وبالذهاب إلى نجوم التمثيل فهناك عدد من النجوم والنجمات قد اختفوا فجأة أيضاً رغم نجوميتهم الكبيرة، لكن قد حالت الظروف بينهم وبين معشوقهم الأول وهو الفن، فقد اختفت الفنانة سميرة صدقي من على الساحة الفنية منذ أكثر من 25 عاماً، ولم تكشف أسباب اختفائها في ذلك الوقت، إلا أنها خرجت منذ وقت قريب وأكدت أنها مرت بأزمات عديدة كانت السبب وراء تركها للفن. وأكدت سميرة صدقي أنه بعد وفاة والدتها قد أصيبت بحالة اكتئاب حاد، حتى زاد وزنها بشكل مبالغ فيه، وحاولت بعدها أن تفقد ما اكتسبته من شحوم لكنها فشلت في ذلك، لتلجأ لعملية تكميم المعدة عام 2005، والتي أفقدتها وزنها لكنها تسببت لها في العديد من المضاعفات الصعبة، التي منعتها أيضاً من العودة للعمل بمجال الفن، وتكتفي سميرة صدقي حالياً بالظهور بين الحين والآخر عبر بعض البرامج التلفزيونية للتحدث عن مشوارها الفني الماضي. أما الفنان توفيق عبد الحميد فقد اختفى أيضاً بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية، رغم أن مشواره الفني قد شهد طفرة كبيرة خلال سنواته الأخيرة، وأصبح من النجوم الذين يتمتعون بجماهيرية كبيرة، نظراً لجودة الأدوار التي يؤديها وارتباط المشاهدين به. وكان اختفاء توفيق عبد الحميد رغماً عنه، حيث أصيب بأزمة صحية شديدة ألزمته الفراش، ولم يعد يقوى على الوقوف أمام الكاميرا، حتى إنه قرر العودة إلى الساحة الفنية عام 2022 من خلال مسلسل "يوتيرن" مع الفنان ريهام حجاج، لكنه قد أصيب بإعياء شديد وتأثرت حالته الصحية بسبب ساعات التصوير الطويلة، وقرر بعدها العودة إلى الاختفاء من جديد وترك الساحة الفنية، حيث يتواجد حالياً بمنزله بمنطقة الدقي، ويقضي وقته مع عدد من أصدقائه وأفراد عائلته. تابعو الأردن 24 على

السوسنة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
نجوم غابوا عن الفن في مصر دون تفسير واضح
السوسنة- انطفأ بريق بعض النجوم في مصر وغابوا فجأة عن الساحة الفنية دون أسباب معلنة، ما أثار تساؤلات الجمهور حول مصيرهم، خاصة بعد سنوات من التألق والشهرة. البعض منهم ابتعد طوعًا، فيما أجبر المرض آخرين على الانزواء، مكتفين بما حققوه من مجد فني. من بين هؤلاء الفنانة عفاف راضي، التي سطعت في سماء الغناء العربي لأكثر من ثلاثين عاماً، منذ انطلاقتها في مطلع ستينيات القرن الماضي. تألقت خلال السبعينيات والثمانينيات، وتعاونت مع كبار الشعراء والملحنين أمثال كمال الطويل، وبليغ حمدي، ومرسي جميل عزيز، قبل أن تقرر فجأة الانسحاب من الأضواء والابتعاد عن الساحة الفنية دون توضيح الأسباب. فكانت آخر الأعمال التي قدمتها هي مشاركتها بمسرحتي "أراجوز للبيع" و"آه يا غجر" عام 1993، لتؤكد بعدها أن الساحة الفنية لم تعد مثلما كانت عليه من قبل، ولن تستطيع الاستمرار بعد رحيل نجوم التأليف والتلحين الذين كانت تتعاون معهم، إلا أنها عادت للظهور لمرة واحدة فقط عام 2021 من خلال مشاركتها بالحفل الغنائي الذي أحيته ابنتها المطربة مي كمال، وقدمت عفاف أغنية واحدة بتلك الحفل وعادت مرة أخرى للاختفاء.ولم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة للمطربة نجاة الصغيرة، التي كانت من أهم نجمات الغناء بفترة السبعينيات واستمرت نجوميتها البراقة حتى قرار اعتزالها عام 2002، حيث أعلنت أنها لم تعد تستطيع التواجد بالوسط الفني بعد أن تغير الذوق الفني، وظهرت ألوان موسيقية جديدة لا تتناسب مع هويتها الفنية، فلن تستطيع أن تغني تلك الكلمات التي تغنى في ذلك الوقت، بعدما عهدها الجمهور بلون ونوع موسيقي مختلف.وقررت نجاة بعدها العودة إلى الساحة لمرة واحدة فقط عام 2017 لتضيف إلى رحلتها الفنية أغنية جديدة تحمل اسم "كل الكلام" من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، وألحان طلال، وتوزيع موسيقي يحيى الموجي ومن إخراج هاني لاشين، لتختفي بشكل كامل وتظهر من جديد بحفل جوائز "جوي أوردز" بمدينة الرياض العام الماضي.أما المطربة الشعبية "ليلى نظمي"، فكانت من النجمات اللاتي اعتزلن الفن في ذروة شهرتهن، فعلى الرغم من حبها الشديد للغناء الشعبي، والتي حصلت على درجة الدكتوراه به من لندن، إلا أنها تركت كل تلك الشهرة وقررت الاعتزال منذ 25 عاماً.وكشفت ليلى نظمي السبب وراء اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب، حيث أكدت أن نجلها هو الذي طلب منها ذلك، مؤكدة أنها قد استجابت لرغبته بعدما أصبح هو مسؤولاً عنها، وطالبها بضرورة الاعتزال والتفرغ لحياتها الشخصية، خاصة أنها قضت سنوات طويلة بالوسط الفني، وقدمت خلاله العديد من الأعمال الغنائية.وبالذهاب إلى نجوم التمثيل فهناك عدد من النجوم والنجمات قد اختفوا فجأة أيضاً رغم نجوميتهم الكبيرة، لكن قد حالت الظروف بينهم وبين معشوقهم الأول وهو الفن، فقد اختفت الفنانة سميرة صدقي من على الساحة الفنية منذ أكثر من 25 عاماً، ولم تكشف أسباب اختفائها في ذلك الوقت، إلا أنها خرجت منذ وقت قريب وأكدت أنها مرت بأزمات عديدة كانت السبب وراء تركها للفن.وأكدت سميرة صدقي أنه بعد وفاة والدتها قد أصيبت بحالة اكتئاب حاد، حتى زاد وزنها بشكل مبالغ فيه، وحاولت بعدها أن تفقد ما اكتسبته من شحوم لكنها فشلت في ذلك، لتلجأ لعملية تكميم المعدة عام 2005، والتي أفقدتها وزنها لكنها تسببت لها في العديد من المضاعفات الصعبة، التي منعتها أيضاً من العودة للعمل بمجال الفن، وتكتفي سميرة صدقي حالياً بالظهور بين الحين والآخر عبر بعض البرامج التلفزيونية للتحدث عن مشوارها الفني الماضي.أما الفنان توفيق عبد الحميد فقد اختفى أيضاً بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية، رغم أن مشواره الفني قد شهد طفرة كبيرة خلال سنواته الأخيرة، وأصبح من النجوم الذين يتمتعون بجماهيرية كبيرة، نظراً لجودة الأدوار التي يؤديها وارتباط المشاهدين به.وكان اختفاء توفيق عبد الحميد رغماً عنه، حيث أصيب بأزمة صحية شديدة ألزمته الفراش، ولم يعد يقوى على الوقوف أمام الكاميرا، حتى إنه قرر العودة إلى الساحة الفنية عام 2022 من خلال مسلسل "يوتيرن" مع الفنان ريهام حجاج، لكنه قد أصيب بإعياء شديد وتأثرت حالته الصحية بسبب ساعات التصوير الطويلة، وقرر بعدها العودة إلى الاختفاء من جديد وترك الساحة الفنية، حيث يتواجد حالياً بمنزله بمنطقة الدقي، ويقضي وقته مع عدد من أصدقائه وأفراد عائلته:


العربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
فنانون مصريون اختفوا فجأة.. تفاصيل حول أسباب الغياب
الشهرة والنجومية هي المكافأة التي يمنحها الفن لأصحابه، حيث يسعى كل من يعمل بالوسط الفني لنيل أكبر قدر من تلك الشهرة، التي تظل هاجساً يطارد أصحابها للحفاظ عليها، بل للحصول على المزيد منها، لكن دوام الحال دائماً يكون محالاً، فقد انطفأ بريق بعض النجوم ، وغابوا فجأة عن الساحة الفنية، من دون أسباب واضحة، حتى لم يعد يعلم الجمهور عنهم شيئاً، ومنهم أيضاً من أجبره المرض على الاختفاء والاكتفاء بما حازه من شهرة لعدد من السنوات. البداية مع المطربة عفاف راضي، التي حققت شهرة واسعة لأكثر من ثلاثين عاماً، حيث بدأت مشوارها الفني مطلع ستينيات القرن الماضي، وأصبحت من نجمات الغناء بالوطن العربي بفترة السبعينيات والثمانينيات، خاصة أنها تعاونت مع كبار الشعراء والملحنين مثل كمال الطويل وبليغ حمدي ومرسي جميل عزيز وغيره، لكنها قررت فجأة ترك كل تلك الشهرة، والاختفاء التام دون إبداء أية أسباب لذلك. فكانت آخر الأعمال التي قدمتها هي مشاركتها بمسرحتي "أراجوز للبيع" و"آه يا غجر" عام 1993، لتؤكد بعدها أن الساحة الفنية لم تعد مثلما كانت عليه من قبل، ولن تستطيع الاستمرار بعد رحيل نجوم التأليف والتلحين الذين كانت تتعاون معهم، إلا أنها عادت للظهور لمرة واحدة فقط عام 2021 من خلال مشاركتها بالحفل الغنائي الذي أحيته ابنتها المطربة مي كمال، وقدمت عفاف أغنية واحدة بتلك الحفل وعادت مرة أخرى للاختفاء. ولم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة للمطربة نجاة الصغيرة، التي كانت من أهم نجمات الغناء بفترة السبعينيات واستمرت نجوميتها البراقة حتى قرار اعتزالها عام 2002، حيث أعلنت أنها لم تعد تستطيع التواجد بالوسط الفني بعد أن تغير الذوق الفني، وظهرت ألوان موسيقية جديدة لا تتناسب مع هويتها الفنية، فلن تستطيع أن تغني تلك الكلمات التي تغنى في ذلك الوقت، بعدما عهدها الجمهور بلون ونوع موسيقي مختلف. وقررت نجاة بعدها العودة إلى الساحة لمرة واحدة فقط عام 2017 لتضيف إلى رحلتها الفنية أغنية جديدة تحمل اسم "كل الكلام" من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، وألحان طلال، وتوزيع موسيقي يحيى الموجي ومن إخراج هاني لاشين، لتختفي بشكل كامل وتظهر من جديد بحفل جوائز "جوي أوردز" بمدينة الرياض العام الماضي. أما المطربة الشعبية "ليلى نظمي"، فكانت من النجمات اللاتي اعتزلن الفن في ذروة شهرتهن، فعلى الرغم من حبها الشديد للغناء الشعبي، والتي حصلت على درجة الدكتوراه به من لندن، إلا أنها تركت كل تلك الشهرة وقررت الاعتزال منذ 25 عاماً. وكشفت ليلى نظمي السبب وراء اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب، حيث أكدت أن نجلها هو الذي طلب منها ذلك، مؤكدة أنها قد استجابت لرغبته بعدما أصبح هو مسؤولاً عنها، وطالبها بضرورة الاعتزال والتفرغ لحياتها الشخصية، خاصة أنها قضت سنوات طويلة بالوسط الفني، وقدمت خلاله العديد من الأعمال الغنائية. وبالذهاب إلى نجوم التمثيل فهناك عدد من النجوم والنجمات قد اختفوا فجأة أيضاً رغم نجوميتهم الكبيرة، لكن قد حالت الظروف بينهم وبين معشوقهم الأول وهو الفن، فقد اختفت الفنانة سميرة صدقي من على الساحة الفنية منذ أكثر من 25 عاماً، ولم تكشف أسباب اختفائها في ذلك الوقت، إلا أنها خرجت منذ وقت قريب وأكدت أنها مرت بأزمات عديدة كانت السبب وراء تركها للفن. وأكدت سميرة صدقي أنه بعد وفاة والدتها قد أصيبت بحالة اكتئاب حاد، حتى زاد وزنها بشكل مبالغ فيه، وحاولت بعدها أن تفقد ما اكتسبته من شحوم لكنها فشلت في ذلك، لتلجأ لعملية تكميم المعدة عام 2005، والتي أفقدتها وزنها لكنها تسببت لها في العديد من المضاعفات الصعبة، التي منعتها أيضاً من العودة للعمل بمجال الفن، وتكتفي سميرة صدقي حالياً بالظهور بين الحين والآخر عبر بعض البرامج التلفزيونية للتحدث عن مشوارها الفني الماضي. أما الفنان توفيق عبد الحميد فقد اختفى أيضاً بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية، رغم أن مشواره الفني قد شهد طفرة كبيرة خلال سنواته الأخيرة، وأصبح من النجوم الذين يتمتعون بجماهيرية كبيرة، نظراً لجودة الأدوار التي يؤديها وارتباط المشاهدين به. وكان اختفاء توفيق عبد الحميد رغماً عنه، حيث أصيب بأزمة صحية شديدة ألزمته الفراش، ولم يعد يقوى على الوقوف أمام الكاميرا، حتى إنه قرر العودة إلى الساحة الفنية عام 2022 من خلال مسلسل "يوتيرن" مع الفنان ريهام حجاج، لكنه قد أصيب بإعياء شديد وتأثرت حالته الصحية بسبب ساعات التصوير الطويلة، وقرر بعدها العودة إلى الاختفاء من جديد وترك الساحة الفنية، حيث يتواجد حالياً بمنزله بمنطقة الدقي، ويقضي وقته مع عدد من أصدقائه وأفراد عائلته.


ليبانون 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
فنانون اختفوا فجأة ولم يعد يعلم الجمهور عنهم شيئاً.. ما أسباب غيابهم؟
انطفأ بريق بعض النجوم في مصر وغابوا فجأة عن الساحة الفنية، من دون أسباب واضحة، حتى لم يعد يعلم الجمهور عنهم شيئاً، ومنهم أيضاً من أجبره المرض على الاختفاء والاكتفاء بما حازه من شهرة لعدد من السنوات. البداية مع المطربة عفاف راضي، التي حققت شهرة واسعة لأكثر من ثلاثين عاماً، حيث بدأت مشوارها الفني مطلع ستينيات القرن الماضي، وأصبحت من نجمات الغناء بالوطن العربي بفترة السبعينيات والثمانينيات، خاصة أنها تعاونت مع كبار الشعراء والملحنين مثل كمال الطويل وبليغ حمدي ومرسي جميل عزيز وغيره، لكنها قررت فجأة ترك كل تلك الشهرة، والاختفاء التام دون إبداء أية أسباب لذلك. فكانت آخر الأعمال التي قدمتها هي مشاركتها بمسرحتي "أراجوز للبيع" و"آه يا غجر" عام 1993، لتؤكد بعدها أن الساحة الفنية لم تعد مثلما كانت عليه من قبل، ولن تستطيع الاستمرار بعد رحيل نجوم التأليف والتلحين الذين كانت تتعاون معهم، إلا أنها عادت للظهور لمرة واحدة فقط عام 2021 من خلال مشاركتها بالحفل الغنائي الذي أحيته ابنتها المطربة مي كمال، وقدمت عفاف أغنية واحدة بتلك الحفل وعادت مرة أخرى للاختفاء. ولم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة للمطربة نجاة الصغيرة، التي كانت من أهم نجمات الغناء بفترة السبعينيات واستمرت نجوميتها البراقة حتى قرار اعتزالها عام 2002، حيث أعلنت أنها لم تعد تستطيع التواجد بالوسط الفني بعد أن تغير الذوق الفني، وظهرت ألوان موسيقية جديدة لا تتناسب مع هويتها الفنية، فلن تستطيع أن تغني تلك الكلمات التي تغنى في ذلك الوقت، بعدما عهدها الجمهور بلون ونوع موسيقي مختلف. وقررت نجاة بعدها العودة إلى الساحة لمرة واحدة فقط عام 2017 لتضيف إلى رحلتها الفنية أغنية جديدة تحمل اسم "كل الكلام" من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، وألحان طلال، وتوزيع موسيقي يحيى الموجي ومن إخراج هاني لاشين، لتختفي بشكل كامل وتظهر من جديد بحفل جوائز "جوي أوردز" بمدينة الرياض العام الماضي. أما المطربة الشعبية "ليلى نظمي"، فكانت من النجمات اللاتي اعتزلن الفن في ذروة شهرتهن، فعلى الرغم من حبها الشديد للغناء الشعبي، والتي حصلت على درجة الدكتوراه به من لندن، إلا أنها تركت كل تلك الشهرة وقررت الاعتزال منذ 25 عاماً. وكشفت ليلى نظمي السبب وراء اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب، حيث أكدت أن نجلها هو الذي طلب منها ذلك، مؤكدة أنها قد استجابت لرغبته بعدما أصبح هو مسؤولاً عنها، وطالبها بضرورة الاعتزال والتفرغ لحياتها الشخصية، خاصة أنها قضت سنوات طويلة بالوسط الفني، وقدمت خلاله العديد من الأعمال الغنائية. وبالذهاب إلى نجوم التمثيل فهناك عدد من النجوم والنجمات قد اختفوا فجأة أيضاً رغم نجوميتهم الكبيرة، لكن قد حالت الظروف بينهم وبين معشوقهم الأول وهو الفن، فقد اختفت الفنانة سميرة صدقي من على الساحة الفنية منذ أكثر من 25 عاماً، ولم تكشف أسباب اختفائها في ذلك الوقت، إلا أنها خرجت منذ وقت قريب وأكدت أنها مرت بأزمات عديدة كانت السبب وراء تركها للفن. وأكدت سميرة صدقي أنه بعد وفاة والدتها قد أصيبت بحالة اكتئاب حاد، حتى زاد وزنها بشكل مبالغ فيه، وحاولت بعدها أن تفقد ما اكتسبته من شحوم لكنها فشلت في ذلك، لتلجأ لعملية تكميم المعدة عام 2005، والتي أفقدتها وزنها لكنها تسببت لها في العديد من المضاعفات الصعبة، التي منعتها أيضاً من العودة للعمل بمجال الفن، وتكتفي سميرة صدقي حالياً بالظهور بين الحين والآخر عبر بعض البرامج التلفزيونية للتحدث عن مشوارها الفني الماضي. أما الفنان توفيق عبد الحميد فقد اختفى أيضاً بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية، رغم أن مشواره الفني قد شهد طفرة كبيرة خلال سنواته الأخيرة، وأصبح من النجوم الذين يتمتعون بجماهيرية كبيرة، نظراً لجودة الأدوار التي يؤديها وارتباط المشاهدين به. وكان اختفاء توفيق عبد الحميد رغماً عنه، حيث أصيب بأزمة صحية شديدة ألزمته الفراش، ولم يعد يقوى على الوقوف أمام الكاميرا، حتى إنه قرر العودة إلى الساحة الفنية عام 2022 من خلال مسلسل "يوتيرن" مع الفنان ريهام حجاج، لكنه قد أصيب بإعياء شديد وتأثرت حالته الصحية بسبب ساعات التصوير الطويلة، وقرر بعدها العودة إلى الاختفاء من جديد وترك الساحة الفنية، حيث يتواجد حالياً بمنزله بمنطقة الدقي، ويقضي وقته مع عدد من أصدقائه وأفراد عائلته.(العربية)


رؤيا
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- رؤيا
الكشف عن سبب وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري
رحيل مفاجئ للإعلامي السوري صبحي عطري يُصدم الجمهور العربي فُجع الوسط الإعلامي والفني في الوطن العربي صباح الأربعاء بخبر وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري، مقدم برنامج "إي تي بالعربي"، عن عمر ناهز 48 عاماً، في وفاة مفاجئة خلّفت صدمة واسعة بين جمهوره وزملائه. ورغم عدم الإعلان رسميًا عن سبب الوفاة، أفادت مصادر بأن عطري لم يكن يعاني من أية مشاكل صحية، وكان في تواصل طبيعي مع أصدقائه حتى الأيام الأخيرة، ما زاد من وقع الصدمة على محبيه. بحث عن فرصة عمل قبل الوفاة وكشف الفنان الإماراتي حبيب غلوم عن تفاصيل المكالمة الأخيرة التي جمعته بعطري، موضحاً أنه كان في حالة من الضيق والبحث عن فرصة فنية بعد الاستغناء عنه إعلاميًا. وكتب غلوم عبر حسابه في "إنستغرام": «كلمني من أيام يسألني إذا فيه أعمال فنية، محتاج للشغل بعد ما تم الاستغناء عنه كإعلامي»، وأضاف: «الصديق الإعلامي الشاب صاحب القلب الحنون والابتسامة الجميلة صبحي عطري في ذمة الله». مسيرة مهنية مميزة ولد صبحي عطري في 6 يوليو 1977 بمدينة حلب السورية، ودرس في جامعة حلب، حيث تخرج من قسم الأعمال الإدارية. لاحقًا، حصل على شهادات في الإعلام وتقنيات العمل التلفزيوني، وبدأ مسيرته المهنية بالعمل الصحفي في عدد من المجلات والصحف العربية. في عام 2007، انتقل للعمل التلفزيوني، حيث انضم إلى قناة روتانا خليجية، ومنها انطلقت مسيرته في الإعلام الفني والترفيهي، حيث شارك في تقديم عدد من البرامج منها "يا هلا"، "آخر الأخبار"، "موزاييك"، "فاشن تايم"، و"ستار وورلد"، وعمل لاحقًا مع قنوات LBC وDMTV. كما انضم عطري إلى فريق برنامج «إي تي بالعربي»، حيث أصبح أحد أبرز وجوهه، وغطى العديد من الفعاليات الفنية الكبرى ومهرجانات السينما والموسيقى في العالم العربي، وأجرى مقابلات مع نخبة من النجوم العرب والعالميين. وكان من أبرز محطاته الأخيرة تقديمه لحفل توزيع جوائز "جوي أوردز" في الرياض، يناير الماضي، حيث نال إشادة واسعة على أدائه واحترافيته، وأعرب حينها عن امتنانه لفريق العمل ومجموعة MBC قائلاً: «الشغل معكم ممتع وبيكبر القلب». حزن واسع ووداع مؤثر وفور إعلان الوفاة، توالت كلمات النعي من نجوم الفن والإعلام. الفنان كريم محمود عبد العزيز كتب: «لا حول ولا قوة إلا بالله.. إنا لله وإنا إليه راجعون»، بينما عبرت سوزان نجم الدين عن صدمتها قائلة: «الخبر حزين ومؤلم وصادم لنا جميعاً.. الله يرحمه ويغفر له». أما الفنان المصري عمر السعيد فنعاه بقوله: «هتوحشنا أنت وضحكتك ولذاذتك.. الله يرحمك يا حبيبي»، فيما علقت الفنانة ميرنا جميل متأثرة بتكرار حالات الوفاة المفاجئة مؤخرًا: «يا رب احفظنا من موت الغفلة وخلينا جاهزين.. وارحمهم وصبر حبايبهم». رحيل صبحي عطري ترك فراغًا في قلوب محبيه وزملائه الذين عرفوه بابتسامته الدائمة وتواضعه، لتظل ذكراه حاضرة في ذاكرة الشاشة والجمهور العربي.