logo
#

أحدث الأخبار مع #جويا

يقاتل بـ"طموح" للصعود إلى الأولى
يقاتل بـ"طموح" للصعود إلى الأولى

الديار

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الديار

يقاتل بـ"طموح" للصعود إلى الأولى

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يجتهد فريق جويا لكرة القدم في سداسية دوري الدرجة الثانية ويسعى بكل قوة للوصول الى دوري الاضواء للمرة الأولى في تاريخه، وهو حاليا في الصدارة ولكن المشوار لم ينته بعد وهناك أمل كبير لأبناء الجنوب أن يشاهدوا فريق بلدة جويا بين الكبار في الموسم المقبل. وفي هذا الاطار كان للديار لقاء مع المدرب والمعد البدني للفريق عبد خليل زين الذي تحدث قائلا في البداية: "بدأت رحلتي في عالم كرة القدم مع نادي جويا الرياضي في الدرجة الرابعة، حيث كانت البداية الفعلية لشغفي باللعبة. ومن ثم، كان لي الشرف أن أتعرف على الحاج حسين صوفان، الاسم اللامع والغني عن التعريف في المجال الرياضي. بدأت بالتدرب معه وتعلمت منه الكثير من الأمور الفنية والبدنية، وكان له دور كبير في توجيهي وتشجيعي على تطوير نفسي والبدء في الدورات التدريبية. وبدعم وتشجيع منه، التحقت بدورة إعداد المدربين فئة C، ومن ثم أكملت دورة الفئة B، مما عزز من معرفتي الأكاديمية والعملية في مجال التدريب". يواصل: "عملت كمعد بدني لنادي سبورتينغ القليلة، وحققنا إنجازًا كبيرًا بصعود الفريق إلى الدرجة الثانية. كما توليت مهمة تدريب فئة الأشبال، بالإضافة إلى كوني مساعد مدرب لفئة الناشئين.كما شغلت منصب معد بدني لنادي بنت جبيل ونادي مسعد، وعملت أيضًا كمساعد مدرب في نادي السلام صور. وحاليا، أعمل كمعد بدني في نادي جويا الرياضي بجانب المدرب الحاج حسين صوفان ورحلتي لا تزال مستمرة، وطموحي أكبر، مدفوعا بالشغف والدعم الذي تلقيته من أشخاص آمنوا بقدراتي. أرى ان الاستقرار الإداري والفني سببه: وجود إدارة واعية ومدرّب على قدر من الكفاءة وضع خطة واضحة للنهوض بالفريق والسير عليها بثبات. كذلك الانضباط والروح الجماعية: التزام اللاعبين داخل وخارج الملعب، وتقديمهم أداء جماعياً متماسكاً مبنياً على الانسجام والتفاهم. اضف الى دعم الجمهور والمجتمع المحلي: مساندة الجماهير ووقوفهم خلف الفريق أعطى اللاعبين دفعة معنوية قوية طوال الموسم. والإيمان بالقدرة على تحقيق الإنجاز: الطموح الكبير والرغبة القوية لدى اللاعبين والجهاز الفني جعلت الفريق يقاتل على كل نقطة. وأهم نقطة هي الروح العائلية التي صنعها المدرب الحاج حسين صوفان داخل الفريق. فقد نجح في خلق بيئة يسودها الاحترام، المحبة، والتعاون بين اللاعبين، مما عزز الروح الجماعية ورفع من مستوى الانتماء للفريق. هذه الأجواء جعلت من كل لاعب يشعر بأنه جزء أساسي من مشروع الفريق، ودفعته لتقديم أفضل ما لديه داخل المستطيل الأخضر، ليس فقط من أجل الفوز، بل من أجل زملائه وعائلته الكروية". يقول زين حول مصادر تمويل فريق جويا انه يعتمد على دعم ثلاثة أشقاء كرام: باسل، وسام، ووائل سعد (أطال الله في أعمارهم)، الذين هم الممولين والداعمين الرئيسيين للفريق، وهؤلاء الإخوة يجمعهم عشق كبير لبلدتهم جويا، إضافة إلى شغفهم العميق بكرة القدم، والحاج وسام تكلم عن هذا الموضوع بمقابلة تلفزيونية. نظام دوري الثانية وحول نظام البطولة المعمول به يواضل زين: "من وجهة نظر فنية وإنصافاً للجهد المبذول على مدار الموسم، فإن النظام السابق (ذهاباً وإياباً لجميع الفرق) كان أكثر عدلاً واتزاناً. فقد كان يمنح كل الفرق فرصة متكافئة لخوض عدد متساوٍ من المباريات، مع ضمان أن يكون الصعود أو الهبوط مبنياً على أداء طويل المدى وليس على عدد محدود من المباريات الحاسمة. لذلك، يمكن القول إن العودة إلى النظام السابق قد تكون الخيار الأفضل لضمان العدالة وتكافؤ الفرص بين الجميع". يضم فريق جويا الحالي مجموعة مميزة من اللاعبين المحليين، وأبرزهم: الكابتن علي حمام وسعيد عواضة وموسى زيات وعدنان ملحم وكريم أبو زيد وفضل مسلماني وأيضا أجنبيين هما: ديالو وجاكوار. يكمل: "عن لوصول الى الدرجة الاولى أقول لك ان شاءالله عند نصبح بدرجة الاولى، نحن لا نصعد لمجرد الصعود، بل نصعد بطموح، وهدف واضح، واتكالنا على الله. ولكل وقت حديث. ان جميع الفرق ما زالت في دائرة المنافسة، والدليل على ذلك تقارب النقاط. ونحن نحترم جميع المنافسين، وندرك أن الطريق ما زال طويلا ويحتاج للتركيز والعمل". يختم: "أشكر عائلتي على مساندتهم الدائمة، وبشكل خاص ابنتي الحبيبة ليا، التي كانت ولا تزال مصدر دعمي وإلهامي.كل الشكر والتقدير للأخ والصديق والقدوه والسند، الحاج حسين صوفان، على ثقته الغالية بي وعمه المستر وله فضل كبير علي. وأشكر الصديق عباس زيدان، مدير نادي جويا، على دعمه المستمر، كما أتوجه بالشكر للإخوة الداعمين: الحاج باسل، ووسام، ووائل سعد، الذين كان وما زال لهم دور كبير في دعم المسيرة وشكر للجهاز الفني ولاعبين ايضا.. لا يسعني إلا أن أخص جمهور نادي جويا بالشكر، هذا الجمهور الوفي الذي يقف خلف الفريق في كل الأوقات، وأخيرا، شكر خاص وخالص لشهدائنا الأبرار وجرحانا الأعزاء، فلولا تضحياتهم، لما كنا اليوم نلعب كرة القدم في أمن وكرامة".

كيف نجح ترمب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟
كيف نجح ترمب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟

خبرني

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

كيف نجح ترمب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟

خبرني - قبل ثماني سنوات، وبعد أول تنصيب لدونالد ترمب رئيسا للولايات المتحدة، لم تتورع هوليود عن مناهضة الرئيس الجديد. ففي يناير/كانون الثاني 2017 -وبعد يوم واحد من حفل التنصيب- خرج الملايين في جميع أنحاء العالم إلى الشوارع احتجاجا عليه. ففي "مسيرة النساء" بالعاصمة واشنطن، قادت نجمات مثل مادونا وسكارليت جوهانسون وإيما واتسون الحشود الغاضبة. وفي لوس أنجلوس شاركت فنانات شهيرات مثل جين فوندا ومايلي سايرس في مظاهرات كبيرة. وكانت الاحتجاجات موجهة ضد معاداة النساء والعنف والعنصرية والتعصب الديني، من بين أمور أخرى. وقبل ذلك استغلت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار ميريل ستريب حفل توزيع جوائز "غولدن غلوب" في خطاب حماسي ينادي بالتسامح وحرية الصحافة ويناهض ترمب . هل تخضع هوليود لترمب ؟ لكن وبعد عودته إلى سدة الحكم، كان الصمت واضحا مثيرا تساؤلا بشأن ما إذا كانت هوليود خضعت فعلا لترمب . ففي حفل توزيع جوائز الأوسكار الذي أقيم في مارس/آذار الماضي لم تطغ السياسة الأميركية على الفعاليات إلى حد كبير. ولا يزال قطاع السينما، الذي عارض الجمهوريين بالإجماع تقريبا خلال الحملة الانتخابية، صامتا وكأنه في حالة صدمة. وجاءت حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس لتجعل الصمت مطبقا. كما أدار بعض المشاهير ظهورهم لهوليود بعد فوز ترمب في الانتخابات للمرة الثانية. فعلى سبيل المثال، انتقلت الممثلة الكوميدية روزي أودونيل (63 عاما) إلى أيرلندا مع أصغر أطفالها بسبب الوضع السياسي في الولايات المتحدة. وقالت الممثلة المثلية في مقطع فيديو على "تيك توك" إنها تفتقد أطفالها الآخرين وأصدقاءها، لكنها لن تفكر في العودة إلا إذا كانت هناك حقوق متساوية لجميع الناس هناك. كما انتقلت نجمة البرامج الحوارية إلين دي جينيريس (67 عاما) من كاليفورنيا إلى إنجلترا. وانتقل نجم هوليود ريتشارد غير (75 عاما) إلى موطن زوجته الإسبانية أليخاندرا في ديسمبر/كانون الأول الماضي لـ"أسباب عائلية". وفي حفل توزيع جوائز "جويا" السينمائية الإسبانية في فبراير/شباط الماضي، ندد غير بترمب ووصفه بأنه "فظ ورجل عصابات" ويشكل خطرا على العالم أجمع. أما إيفا لونغوريا (50 عاما) المولودة في تكساس وتتنقل بين المكسيك وإسبانيا مع عائلتها منذ فترة، فتعتقد بدورها أنها محظوظة لأنها لم تعد تعيش "في هذا البلد البائس" بعد فوز ترمب ، حسبما ذكرت في تصريحاتها لمجلة "ماري كلير". ألماني ينتقد ترمب بحدة ويعتبر الألماني- الأميركي إيريك بريدن الذي يقيم في كاليفورنيا منذ فترة طويلة، من أولئك الذين ينتقدون ترمب بحدة. ففي مقاطع فيديو على "إنستغرام" يطلق الممثل التلفزيوني البالغ من العمر 84 عاما لتصريحاته العنان، حيث يقارن الأوضاع الراهنة في الولايات المتحدة ببدايات الحكم النازي في ألمانيا. وفي فيديو نشر في منتصف فبراير/شباط الماضي، أكد بريدن أنه يعيش في الولايات المتحدة منذ عام 1959، لكنه لم يشهد من قبل مثل هذا "التهديد لدولة القانون". وذكر بريدن أن تصرفات ترمب تصيب الناس بصدمة تعجزهم عن فعل أي شيء حيالها، مؤكدا في المقابل أن هذا سوف يتغير. ويتطلب النقد العلني شجاعة وجلد سميك، حيث يتلقى نجم التلفزيون الليبرالي سيلا من التعليقات السلبية على إنستغرام، والتي تضمنت مطالبات بالتوقف عن نشر "دعاية يسارية"، أو بمغادرة البلاد إذا لم يعجبه الوضع فيها. وأكد بريدن أنه لن يسمح بإسكاته، "لكني حقا أشعر بالأسى تجاه أميركا". سفراء ترمب الخاصون في المقابل، أعلن ترمب في منتصف يناير/كانون الثاني الماضي على منصته الإلكترونية "تروث سوشيال" أنه يريد أن يجعل هوليود "أكبر وأفضل وأقوى من أي وقت مضى"، مضيفا أنه من أجل تحقيق هذه الغاية، سيعين سيلفستر ستالون وميل غيبسون وجون فويت "سفراء خاصين"، وكتب: "هؤلاء الأشخاص الثلاثة الموهوبون للغاية سيكونون عيني وأذني"، مضيفا أن "العصر الذهبي لهوليود بدأ توا"، إلا أنه لم يدل بمزيد من التفاصيل. وبعد مرور ثلاثة أشهر لم يصدر حتى الآن أي تصريح من هذا الثلاثي على إعلان ترمب ، حسبما ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز". ولطالما تشعر هوليود بالانزعاج من انتقال إنتاجات سينمائية كبرى إلى ولايات أميركية أخرى أو إلى خارج البلاد في ضوء عروض بتخفيضات ضريبية. ويسعى حاكم ولاية كاليفورنيا، الديمقراطي جافين نيوسوم، إلى تطبيق تخفيضات ضريبية أكبر في هوليود. وقد يؤدي النزاع المرير بين ترمب والصين بشأن الرسوم الجمركية أيضا إلى الإضرار بصناعة السينما الأميركية. ولا تكتفي بكين بالدفاع عن نفسها برسوم جمركية مضادة، إذ ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية "سي سي تي في" أخيرا أن هيئة تنظيم الأفلام ستخفض "بشكل معتدل" عدد الأفلام الأميركية المستوردة، ما قد يؤثر سلبا على هوليود. التنوع والمساواة والشمول لا تتناسب التدابير الخاصة بالتنوع والمساواة والشمول مع رؤى ترمب ، إذ يؤثر مرسومه الرئاسي بإلغاء تدابير التنوع والمساواة والشمول أيضا على هوليود. وبحسب صحف أميركية معنية بالقطاع، فإن شركات الترفيه مثل "ديزني" و"أمازون ستوديوز" و"باراماونت" و"وارنر براذرز ديسكفري" قلصت جهودها في مجال التنوع. ومن المفترض أن تشمل تدابير التنوع والإنصاف والشمول أشخاصا من أصول وأجناس مختلفة، وأيضا أشخاصا يعانون من صدمات أو إعاقات. وقد يؤثر المناخ السياسي أيضا على محتوى الإنتاج الفني، حيث أثار حذف شخصية متحولة جنسيا من مسلسل الرسوم المتحركة الجديد لشركة بيكسار "الفوز أو الخسارة" الذي يدور حول فريق رياضي في مدرسة متوسطة، ضجة أخيرا. وأزال أستوديو الرسوم المتحركة المملوك لشركة ديزني كل الحوار عن هوية الشخصية المتحولة جنسيا في إحدى حلقات المسلسل المكون من ثمانية أجزاء، حسبما ذكرت مجلة "هوليود ريبورتر". وفي حلقة أخرى كانت الشخصية الرئيسية فتاة تصلي بحرارة. فيلم وثائقي عن ميلانيا ويجري العمل حاليا على إنتاج فيلم وثائقي عن السيدة الأولى في البيت الأبيض، ميلانيا ترمب (55 عاما)، وصف مخرج الفيلم بريت راتنر المشروع بأنه نظرة "غير مسبوقة" على السيدة الأولى خلف الكواليس. وتشارك ميلانيا في المشروع كمنتجة تنفيذية، ومن المقرر أن يتم إصدار الفيلم الوثائقي في وقت لاحق من هذا العام. وتقف خدمة البث "أمازون برايم فيديو" وراء المشروع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store