#أحدث الأخبار مع #جويلمونلويس،بوابة ماسبيرو١٣-٠٥-٢٠٢٥رياضةبوابة ماسبيروالاتحادالفرنسي لكرة القدم:التعاون مع الاتحادالمصري يجسد الحوار بين الثقافاتأعربت السكرتير العام للاتحاد الفرنسي لكرة القدم جويل مونلويس، عن فخرها بالتعاون مع الاتحاد المصري لكرة القدم، والذي توج باستقبال بعثة المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما في فرنسا، مؤكدة أن هذا التعاون "يعكس رغبتنا في بناء كرة قدم أكثر عدالة وانفتاحا، مع شركائنا" ويجسد برنامج الشراكة طموحنا في جعل كرة القدم وسيلة للتحرر والتدريب والحوار بين الثقافات. وقد اختتم المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما معسكره التدريبي السبت الماضي، والذي استمر لمدة ستة أيام، بالملعب الرئيسي بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا، وذلك ضمن معسكر الإعداد الخارجي للاعبات والمدربات والذي يأتي في إطار تنفيذ بروتوكول تطوير كرة القدم النسائية الموقع بين الاتحادين المصري والفرنسي لكرة القدم. وبهذه المناسبة، أشادت السكرتير العام للاتحاد الفرنسي بهذا التعاون، وقالت في تصريحات خاصة لمراسلة وكالة أنباء الشرق الأوسط بباريس، "استقبل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لاعبات منتخب مصر تحت 17 عاما وتحت 20 عاما، بسرور بالغ، بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا ". وأضافت أنه بعد التجارب الناجحة في العراق وغانا، يأتي هذا المشروع الثالث، الذي أطلق بمبادرة من السفارة الفرنسية في مصر في إطار "صندوق فريق فرنسا"، ليحظى بمكانة خاصة في قلوبنا، إذ يضع تطوير كرة القدم النسائية - وهي أولوية خلال ولاية فيليب ديالو رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم - في صميم عملنا. وتابعت "علاوة على الجانب الرياضي، يجسد هذا البرنامج طموحنا في جعل كرة القدم وسيلة للتحرر والتدريب والحوار بين الثقافات" موضحة "في هذا السياق، قمنا بتوقيع اتفاق شراكة مع الاتحاد المصري لكرة القدم في أبريل الماضي، وذلك خلال زيارة رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم فيليب ديالو إلى القاهرة". وأعربت عن فخرها بهذا التعاون بين الاتحادين المصري والفرنسي لكرة القدم، قائلة "فخورون بهذا التعاون، الذي يعكس رغبتنا في بناء كرة قدم أكثر عدالة وانفتاحا، مع شركائنا". وأنهت بعثة المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما (والتى تضم أيضا بعض لاعبات المنتخب الوطني تحت 17 عاما) معسكرها التدريبي على الملعب الرئيسي بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا (جنوب غرب باريس)، وذلك ضمن معسكر الإعداد الخارجي للفريق الذي يأتي في إطار تنفيذ بروتوكول تطوير كرة القدم النسائية الموقع بين الاتحادين المصري والفرنسي. وشهد اليوم الأخير من المران تقسيمات داخلية بين اللاعبات لتطبيق ما تم التدريب عليه طوال فترة المعسكر، تحت قيادة الجهاز الفني الوطني بقيادة أميرة يوسف، والتي أكدت بدورها أن المعسكر كان مفيدا للغاية على المستويين الفني والذهني، سواء للجهاز الفني أو اللاعبات، وظهرت ثماره بوضوح خلال المباراة المصغرة في اليوم الأخير، التي شهدت أداء منظما ومميزا من جميع اللاعبات، خاصة في الجوانب الهجومية والدفاعية. حضر المران كل من إيناس مظهر عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم رئيس البعثة والمسؤولة عن ملف الكرة النسائية، والسفير المصري بفرنسا علاء يوسف، والسكرتير العام للاتحاد الفرنسي لكرة القدم، وعدد من أعضاء الاتحاد الفرنسي وممثلين عن وزارة الخارجية الفرنسية. وأشاد الجانب الفرنسي بروح اللاعبات المصريات وحرصهن على التعلم والتطور، مثمنين قدراتهن الواعدة، وفي تصريح سابق لوكالة أنباء الشرق الأوسط، أعرب سفير الرياضة لدى وزارة الخارجية الفرنسية، صامويل دوكروكيه، عن سعادته بأن كرة القدم تساهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، مؤكدا أن هذا التدريب يهدف إلى دعم احترافية كرة القدم النسائية في مصر. وأوضح أنه "بعد استقبال 35 لاعبة عراقية في عام 2023، ولاعبات من غانا تحت 20 عاما في 2024، يسعدني أن يفتح الاتحاد الفرنسي لكرة القدم أبواب المركز الوطني هذا العام للاعبات المنتخب الوطني المصري للكرة النسائية تحت 17 عاما وتحت 20 عاما "، مشيرا إلى أن هذا التدريب الممول من قبل وزارة الخارجية الفرنسية، وبمبادرة من السفارة الفرنسية في مصر، "يجسد ديناميكية دبلوماسيتنا الرياضية، الرامية إلى تعزيز فرص وصول الجميع إلى الرياضة عالية المستوى". يذكر أن اتفاقية الشراكة بين الاتحاد ين المصري والفرنسي تهدف إلى إقامة معسكرات ومعايشات لمدربي ولاعبات كرة القدم النسائية، وكذلك إقامة دورات تدريبية لزيادة خبرات المدربين وعناصر اللعبة، وإلى تعزيز التعاون بين الاتحادين لتطوير لعبة كرة القدم النسائية بكل جوانبها خاصة ما يتعلق بتكوين وبناء اللاعبات وتأهيل المدربين.
بوابة ماسبيرو١٣-٠٥-٢٠٢٥رياضةبوابة ماسبيروالاتحادالفرنسي لكرة القدم:التعاون مع الاتحادالمصري يجسد الحوار بين الثقافاتأعربت السكرتير العام للاتحاد الفرنسي لكرة القدم جويل مونلويس، عن فخرها بالتعاون مع الاتحاد المصري لكرة القدم، والذي توج باستقبال بعثة المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما في فرنسا، مؤكدة أن هذا التعاون "يعكس رغبتنا في بناء كرة قدم أكثر عدالة وانفتاحا، مع شركائنا" ويجسد برنامج الشراكة طموحنا في جعل كرة القدم وسيلة للتحرر والتدريب والحوار بين الثقافات. وقد اختتم المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما معسكره التدريبي السبت الماضي، والذي استمر لمدة ستة أيام، بالملعب الرئيسي بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا، وذلك ضمن معسكر الإعداد الخارجي للاعبات والمدربات والذي يأتي في إطار تنفيذ بروتوكول تطوير كرة القدم النسائية الموقع بين الاتحادين المصري والفرنسي لكرة القدم. وبهذه المناسبة، أشادت السكرتير العام للاتحاد الفرنسي بهذا التعاون، وقالت في تصريحات خاصة لمراسلة وكالة أنباء الشرق الأوسط بباريس، "استقبل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لاعبات منتخب مصر تحت 17 عاما وتحت 20 عاما، بسرور بالغ، بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا ". وأضافت أنه بعد التجارب الناجحة في العراق وغانا، يأتي هذا المشروع الثالث، الذي أطلق بمبادرة من السفارة الفرنسية في مصر في إطار "صندوق فريق فرنسا"، ليحظى بمكانة خاصة في قلوبنا، إذ يضع تطوير كرة القدم النسائية - وهي أولوية خلال ولاية فيليب ديالو رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم - في صميم عملنا. وتابعت "علاوة على الجانب الرياضي، يجسد هذا البرنامج طموحنا في جعل كرة القدم وسيلة للتحرر والتدريب والحوار بين الثقافات" موضحة "في هذا السياق، قمنا بتوقيع اتفاق شراكة مع الاتحاد المصري لكرة القدم في أبريل الماضي، وذلك خلال زيارة رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم فيليب ديالو إلى القاهرة". وأعربت عن فخرها بهذا التعاون بين الاتحادين المصري والفرنسي لكرة القدم، قائلة "فخورون بهذا التعاون، الذي يعكس رغبتنا في بناء كرة قدم أكثر عدالة وانفتاحا، مع شركائنا". وأنهت بعثة المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما (والتى تضم أيضا بعض لاعبات المنتخب الوطني تحت 17 عاما) معسكرها التدريبي على الملعب الرئيسي بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا (جنوب غرب باريس)، وذلك ضمن معسكر الإعداد الخارجي للفريق الذي يأتي في إطار تنفيذ بروتوكول تطوير كرة القدم النسائية الموقع بين الاتحادين المصري والفرنسي. وشهد اليوم الأخير من المران تقسيمات داخلية بين اللاعبات لتطبيق ما تم التدريب عليه طوال فترة المعسكر، تحت قيادة الجهاز الفني الوطني بقيادة أميرة يوسف، والتي أكدت بدورها أن المعسكر كان مفيدا للغاية على المستويين الفني والذهني، سواء للجهاز الفني أو اللاعبات، وظهرت ثماره بوضوح خلال المباراة المصغرة في اليوم الأخير، التي شهدت أداء منظما ومميزا من جميع اللاعبات، خاصة في الجوانب الهجومية والدفاعية. حضر المران كل من إيناس مظهر عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم رئيس البعثة والمسؤولة عن ملف الكرة النسائية، والسفير المصري بفرنسا علاء يوسف، والسكرتير العام للاتحاد الفرنسي لكرة القدم، وعدد من أعضاء الاتحاد الفرنسي وممثلين عن وزارة الخارجية الفرنسية. وأشاد الجانب الفرنسي بروح اللاعبات المصريات وحرصهن على التعلم والتطور، مثمنين قدراتهن الواعدة، وفي تصريح سابق لوكالة أنباء الشرق الأوسط، أعرب سفير الرياضة لدى وزارة الخارجية الفرنسية، صامويل دوكروكيه، عن سعادته بأن كرة القدم تساهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، مؤكدا أن هذا التدريب يهدف إلى دعم احترافية كرة القدم النسائية في مصر. وأوضح أنه "بعد استقبال 35 لاعبة عراقية في عام 2023، ولاعبات من غانا تحت 20 عاما في 2024، يسعدني أن يفتح الاتحاد الفرنسي لكرة القدم أبواب المركز الوطني هذا العام للاعبات المنتخب الوطني المصري للكرة النسائية تحت 17 عاما وتحت 20 عاما "، مشيرا إلى أن هذا التدريب الممول من قبل وزارة الخارجية الفرنسية، وبمبادرة من السفارة الفرنسية في مصر، "يجسد ديناميكية دبلوماسيتنا الرياضية، الرامية إلى تعزيز فرص وصول الجميع إلى الرياضة عالية المستوى". يذكر أن اتفاقية الشراكة بين الاتحاد ين المصري والفرنسي تهدف إلى إقامة معسكرات ومعايشات لمدربي ولاعبات كرة القدم النسائية، وكذلك إقامة دورات تدريبية لزيادة خبرات المدربين وعناصر اللعبة، وإلى تعزيز التعاون بين الاتحادين لتطوير لعبة كرة القدم النسائية بكل جوانبها خاصة ما يتعلق بتكوين وبناء اللاعبات وتأهيل المدربين.