
الاتحادالفرنسي لكرة القدم:التعاون مع الاتحادالمصري يجسد الحوار بين الثقافات
أعربت السكرتير العام للاتحاد الفرنسي لكرة القدم جويل مونلويس، عن فخرها بالتعاون مع الاتحاد المصري لكرة القدم، والذي توج باستقبال بعثة المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما في فرنسا، مؤكدة أن هذا التعاون "يعكس رغبتنا في بناء كرة قدم أكثر عدالة وانفتاحا، مع شركائنا" ويجسد برنامج الشراكة طموحنا في جعل كرة القدم وسيلة للتحرر والتدريب والحوار بين الثقافات.
وقد اختتم المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما معسكره التدريبي السبت الماضي، والذي استمر لمدة ستة أيام، بالملعب الرئيسي بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا، وذلك ضمن معسكر الإعداد الخارجي للاعبات والمدربات والذي يأتي في إطار تنفيذ بروتوكول تطوير كرة القدم النسائية الموقع بين الاتحادين المصري والفرنسي لكرة القدم.
وبهذه المناسبة، أشادت السكرتير العام للاتحاد الفرنسي بهذا التعاون، وقالت في تصريحات خاصة لمراسلة وكالة أنباء الشرق الأوسط بباريس، "استقبل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لاعبات منتخب مصر تحت 17 عاما وتحت 20 عاما، بسرور بالغ، بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا ".
وأضافت أنه بعد التجارب الناجحة في العراق وغانا، يأتي هذا المشروع الثالث، الذي أطلق بمبادرة من السفارة الفرنسية في مصر في إطار "صندوق فريق فرنسا"، ليحظى بمكانة خاصة في قلوبنا، إذ يضع تطوير كرة القدم النسائية - وهي أولوية خلال ولاية فيليب ديالو رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم - في صميم عملنا.
وتابعت "علاوة على الجانب الرياضي، يجسد هذا البرنامج طموحنا في جعل كرة القدم وسيلة للتحرر والتدريب والحوار بين الثقافات" موضحة "في هذا السياق، قمنا بتوقيع اتفاق شراكة مع الاتحاد المصري لكرة القدم في أبريل الماضي، وذلك خلال زيارة رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم فيليب ديالو إلى القاهرة".
وأعربت عن فخرها بهذا التعاون بين الاتحادين المصري والفرنسي لكرة القدم، قائلة "فخورون بهذا التعاون، الذي يعكس رغبتنا في بناء كرة قدم أكثر عدالة وانفتاحا، مع شركائنا".
وأنهت بعثة المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما (والتى تضم أيضا بعض لاعبات المنتخب الوطني تحت 17 عاما) معسكرها التدريبي على الملعب الرئيسي بمركز كليرفونتين الوطني بفرنسا (جنوب غرب باريس)، وذلك ضمن معسكر الإعداد الخارجي للفريق الذي يأتي في إطار تنفيذ بروتوكول تطوير كرة القدم النسائية الموقع بين الاتحادين المصري والفرنسي.
وشهد اليوم الأخير من المران تقسيمات داخلية بين اللاعبات لتطبيق ما تم التدريب عليه طوال فترة المعسكر، تحت قيادة الجهاز الفني الوطني بقيادة أميرة يوسف، والتي أكدت بدورها أن المعسكر كان مفيدا للغاية على المستويين الفني والذهني، سواء للجهاز الفني أو اللاعبات، وظهرت ثماره بوضوح خلال المباراة المصغرة في اليوم الأخير، التي شهدت أداء منظما ومميزا من جميع اللاعبات، خاصة في الجوانب الهجومية والدفاعية.
حضر المران كل من إيناس مظهر عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم رئيس البعثة والمسؤولة عن ملف الكرة النسائية، والسفير المصري بفرنسا علاء يوسف، والسكرتير العام للاتحاد الفرنسي لكرة القدم، وعدد من أعضاء الاتحاد الفرنسي وممثلين عن وزارة الخارجية الفرنسية.
وأشاد الجانب الفرنسي بروح اللاعبات المصريات وحرصهن على التعلم والتطور، مثمنين قدراتهن الواعدة، وفي تصريح سابق لوكالة أنباء الشرق الأوسط، أعرب سفير الرياضة لدى وزارة الخارجية الفرنسية، صامويل دوكروكيه، عن سعادته بأن كرة القدم تساهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، مؤكدا أن هذا التدريب يهدف إلى دعم احترافية كرة القدم النسائية في مصر.
وأوضح أنه "بعد استقبال 35 لاعبة عراقية في عام 2023، ولاعبات من غانا تحت 20 عاما في 2024، يسعدني أن يفتح الاتحاد الفرنسي لكرة القدم أبواب المركز الوطني هذا العام للاعبات المنتخب الوطني المصري للكرة النسائية تحت 17 عاما وتحت 20 عاما "، مشيرا إلى أن هذا التدريب الممول من قبل وزارة الخارجية الفرنسية، وبمبادرة من السفارة الفرنسية في مصر، "يجسد ديناميكية دبلوماسيتنا الرياضية، الرامية إلى تعزيز فرص وصول الجميع إلى الرياضة عالية المستوى".
يذكر أن اتفاقية الشراكة بين الاتحاد ين المصري والفرنسي تهدف إلى إقامة معسكرات ومعايشات لمدربي ولاعبات كرة القدم النسائية، وكذلك إقامة دورات تدريبية لزيادة خبرات المدربين وعناصر اللعبة، وإلى تعزيز التعاون بين الاتحادين لتطوير لعبة كرة القدم النسائية بكل جوانبها خاصة ما يتعلق بتكوين وبناء اللاعبات وتأهيل المدربين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
سيميوني يحدد هدفه الأول في مونديال الأندية
قال دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، إن فريقه يتطلع إلى بلوغ دور الـ 16 كهدف أول، في بطولة كأس العالم للأندية 2025، معتبرًا أن المنافسة ستشبه إلى حد كبير مونديال المنتخبات. موضوعات مقترحة وأوضح سيميوني، في تصريحات نقلها الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا): "إنها النسخة الأولى من البطولة، والجميع يتطلع لما تعنيه المشاركة باسم إسبانيا وأتلتيكو مدريد في مونديال الأندية، وسنبذل قصارى جهدنا لتحقيق أفضل النتائج.. ستكون المنافسة قريبة من أجواء كأس العالم، لكن على مستوى الأندية، حيث تختلف الهويات الكروية بين أمريكا الجنوبية وأوروبا". ويواجه أتلتيكو مدريد تحديًا كبيرًا، ضمن مجموعة قوية تشمل أيضًا كلًا من باريس سان جيرمان الفرنسي، وسياتل ساوندرز الأمريكي، وبوتافوجو البرازيلي. وعن طموح فريقه، قال سيميوني: "ندخل البطولة بحماس كبير، وهدفنا الأول هو التأهل إلى ثمن النهائي.. ومن تلك المرحلة فصاعدًا، سيكون كل شيء مرهونًا بلقاء واحد، كما هو الحال في كأس العالم، على عكس دوري أبطال أوروبا، الذي يُلعب بنظام الذهاب والإياب". وعن سر استمراره في قمة كرة القدم لسنوات، صرح المدرب الأرجنتيني: "لا أزال أمتلك الشغف والطاقة ذاتها، مع قدرة على التكيف والتجدد، خاصة في ظل التغيرات المستمرة في عناصر الفريق.. النادي قدم لي دعمًا كبيرًا، وكنت محظوظًا بالعمل مع لاعبين جسدوا فلسفة أتلتيكو". كما تطرق إلى التغيرات التي طرأت على كرة القدم، منذ مشاركته كلاعب مع الأرجنتين في مونديال 1994 بالولايات المتحدة وحتى اليوم، قائلًا: "كرة القدم الآن مختلفة تمامًا، بدءًا من القوانين، مرورًا بالإيقاع العالي، ووصولًا إلى الكم الهائل من المعلومات التكتيكية التي يحتاجها اللاعبون اليوم.. في السابق، كنا نعتمد أكثر على الإبداع والفرديات".


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة
قد يجوز وصف الدين بأنه أفيون الشعوب في كثير من الأحايين.. أو في نظر بعض المنظرين.. إلا أن كرة القدم صارت هي أفيون شعوب العالم الثالث بحق، وخاصة الشعب المصري. ولا نبالغ إن أطلقنا على اللعبة الشعبية الأولى في العالم هذا الوصف. كم يبلغ مشجعو الكرة على وجه الكرة الأرضية.. لا يقلون عن مليار، خصوصا في دول العالم الثالث، حيث يبلغ الهوس بالكرة ذروته.. فهؤلاء لا يجدون ملهاة أجمل، وأمتع من الكرة.. كرة القدم تعطيهم أحاسيس يفتقدونها؛ الانتصار السريع.. الأداء الممتع.. تنفيس الغضب، والاحتقان.. إضاعة الوقت فيما يعتقدون أنه مفيد.. وهم، في معظمهم، من المتعطلين عن العمل، أو غير المنتجين. لكن لا شك في أن تشجيع كرة القدم يضيع وقتا طويلا.. كان من الممكن استغلاله فيما يفيد.. فلا إنجاز حقيقي طوال الـ90 دقيقة، وأزيد، هي عمر المباراة.. فالتشجيع والانشغال وإهلاك الساعات والأيام فيما يعتقدون أنه أمر ممتع يفاقم من أزمة البطالة، وإهدار العمر والإمكانيات. الوجه الآخر للعملة نكتشف أن به مساوئ كثيرة، مثل: التنمر، والمبالغة في إظهار الفرح، وأيضا الحزن.. لدرجة وفاة البعض بعد هزيمة غير متوقعة، أو خسارة مؤلمة، وقد تعددت الأمثلة بهذا الشأن، لا سيما عندما يكون المشجع مريضا. لهجة التعالي، وسلوكيات التكبر تسود بين جماهير الأندية الكبرى.. لا يتقبلون الخسارة، وتسيطر عليهم مشاعر الاستحواذ، والعدوانية، والنظرة الفوقية لمن يشجعون فرقا دون أنديتهم في الثراء، والتكويش على المواهب، والبطولات، والكئوس، بوسائل مشروعة أو غير مشروعة. ما يثبت صحة ما نحاول شرحه، المعارك والخناقات التي نشبت كثيرا بين جماهير المشجعين، على مدار التاريخ منذ اخترعت كرة القدم.. تلك اللعبة المطاطية، الدائرية، التي يتبادل ركلها اثنان وعشرون لاعبا. ماذا تفيد كرة القدم المجتمع والاقتصاد والسياسة؟! لا شيء.. خسائر فادحة لمعظم النوادي.. لدرجة الإفلاس.. خصوصا الأندية الشعبية.. مثل الأوليمبي، والاتحاد السكندري، وأسوان، وغزل المحلة، وبلدية المحلية، والسويس، والإسماعيلي، والقناة، وغيرها كثير جدا. وفي السنوات الأخيرة، نشأت أندية الشركات، وهذه تجربة تشبه تجربة أفلام المقاولات.. في أواخر الستينيات، واستمرت طوال عقد السبعينيات.. وهي أفلام بلا طعم ولا لون ولا رائحة.. مجرد خلطة سبايسي، تعتمد على بعض مسببات الإثارة، وجلب المشاهدين.. لحظات وتنسى من الذاكرة.. لا تترك سوى آثار سيئة، وتغرس لدى الشباب والصغار عادات كارثية، وقد تدمر أجيالا كاملة.. هكذا تلك الأندية الناشئة، بلا جمهور، فتلجأ إداراتها إلى ضخ أموال ببذخ لكي تحشد مشجعين مصطنعين.. يهللون للفريق مضطرين.. أشبه بـ"المرتزقة"! هذه التجربة محكوم عليها بالفشل.. وأتحدى أنها لن تستمر سوى سنوات قليلة.. فلا يعقل أن تصر الشركات، ورجال الأعمال على إنفاق الملايين بلا طائل حقيقي.. أما الخاسر الأكبر فهم جماهير الأندية الشعبية.. الأهلي.. الزمالك.. الإسماعيلي.. المصري.. الاتحاد السكندري.. إلخ. هؤلاء ينقسمون إلى قسمين؛ الأول: تعود على الانتصار، ولا يتقبل الهزيمة، ولا يقتنع بأن يأتي ناديه تاليا.. ولو حدث ذلك لحدث ما لا يحمد عقباه.. إنهم باتوا أسرى للفوز، حتى لو كان زائفا.. ولو كان بأقدام لاعبين مستوردين.. أو أجانب، أو لا ينتمون لناديهم.. هو حب مرضي. إدارة الأندية من هذا النوع تتفهم تماما عقلية جماهيرها، بل وتعمل على تغذية تلك المشاعر غير السوية، فتبذل الغالي والنفيس من أجل جلب لاعبين، مصريين وأجانب، وتحارب المنافسين بكل ما أوتيت من قوة، وتسعى لتسخير القرارات والقواعد والضوابط لصالحها، فعندما كانت هناك أندية تتمتع ببعض الأفارقة المتميزين، وحققت إنجازات طيبة على المسوى المحلي والقاري، اجتهد البعض لإجهاض تلك التجربة الناجحة، ونجح للأسف. والقسم الآخر؛ هو جماهير باقي الأندية، وهؤلاء يشعرون بالظلم، والاضطهاد، ويعانون من المحسوبية، وعدم العدالة، والانعزالية، وهي مشاعر مرضية أيضا. نحن نتجه نحو كارثة مجتمعية.. حرب أهلية على نطاق ضيق.. مشاعر غضب، وكراهية، واحتقان، تزداد يوما بعد يوم. يدعم ذلك أجهزة قائمة على اللعبة، تعيش الاستغلال، وتمارس الانحياز الظالم بكل أريحية، دون حياء، وبلا حسيب ولا رقيب! نفس الوجوه.. نفس الشخصيات.. نفس الأسماء، يمارسون لعبة الكراسي الموسيقية، على مقاعد القيادة، دون ضابط ولا رابط! يحدث هذا في الوقت الذي تحقق فيه اللعبات الفردية انتصارات مدوية على المستوى القاري، والعالمي، والأوليمبي.. لكنها للأسف لا تحظى بالتأييد الشعبي الكافي. قبل أيام حقق نجوم مصر في الإسكواش انتصارات هائلة، وفاز مصري ومصرية ببطولة العالم.. هذه الإنجازات تجب كل ما حققته كرة القدم طوال تاريخها الطويل.. رغم كل ما ينفق على الساحرة المستديرة ملايين الجنيهات. هل نتخلى عن هذا الطيش، ونشرع في غرس حب اللعبات الفردية، ذات الجدوى، للصغار، والشباب؟! هل من مشروع قومي، أو مبادرة رئاسية، لنشر لعبات مثل: المصارعة.. رفع الأثقال.. كمال الأجسام.. التنس.. تنس الطاولة.. الإسكواش.. السباحة... إلخ؟! كفانا إهدارا للمال العام، ولا شك أن التخلي التدريجي عن ثقافة التركيز على كرة القدم فقط ستكون فيه فائدة كبرى لمصر والمصريين.. المستقبل سيكون أفضل بدون كرة القدم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوفد
منذ 3 ساعات
- الوفد
مباريات قوية اليوم الجمعة 23 مايو 2025 في الدوريات الأوروبية والإماراتية
تتجه أنظار عشاق كرة القدم اليوم الجمعة 23 مايو 2025 إلى العديد من الملاعب الأوروبية والعربية، حيث تقام عدة مواجهات قوية في مختلف البطولات المحلية. ومن أبرز المباريات التي يتابعها الجمهور، لقاءات الدوري الإيطالي التي تُعد حاسمة لتحديد بطل الموسم، بالإضافة إلى مواجهة مثيرة في الدوري الإماراتي. الدوري الإسباني: ريال بيتيس يواجه فالنسيا يشهد الدوري الإسباني اليوم مباراة قوية بين فريق ريال بيتيس وفالنسيا في تمام الساعة 10:00 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. ويأمل فريق ريال بيتيس في الاستفادة من عامل الأرض لتحقيق ثلاث نقاط هامة في صراع المراكز العليا بالدوري الإسباني، بينما يسعى فالنسيا لتصحيح مساره بعد موسم غير مستقر. المباراة ستُبث عبر قناة beIN Sports HD 3، ويُتوقع أن تكون حافلة بالإثارة بسبب التقارب في المستوى بين الفريقين. الدوري الإيطالي: مباريات حاسمة في سباق اللقب في الدوري الإيطالي، سيحسم اليوم الصراع على لقب البطولة في آخر جولة من الموسم، حيث يتقابل فريق إنتر ميلان مع كومو، ونابولي ضد كالياري في مواجهتين حاسمتين. إنتر ميلان وكومو: مواجهة حاسمة للقب يخوض فريق إنتر ميلان مباراة مصيرية أمام كومو في تمام الساعة 9:45 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. ويرغب إنتر ميلان في انتزاع الثلاث نقاط لضمان التتويج بلقب الدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ سنوات طويلة. في المقابل، سيكون فريق كومو ساعياً لتحقيق المفاجأة وإنقاذ موسمه. تُبث المباراة عبر قناة AD Sports 2 HD، في مباراة ستكون مليئة بالتشويق على مدار التسعين دقيقة. نابولي وكالياري: معركة أخرى على اللقب في نفس التوقيت، يلتقي فريق نابولي بضيفه كالياري في مباراة لا تقل أهمية. يسعى نابولي للحفاظ على صدارته والتأكيد على استحقاقه للقب، في حين يأمل كالياري في تقديم أداء قوي، رغم صعوبة المهمة. ستكون هذه المباراة محط أنظار الجميع، خاصة في ظل التنافس القوي على اللقب هذا الموسم. المباراة ستنقل عبر قناة AD Sports 1 HD. الدوري الإماراتي: النصر يواجه العين في قمة مثيرة في الدوري الإماراتي، يستعد فريق النصر لملاقاة العين في مباراة مرتقبة بين الفريقين اليوم الجمعة، الساعة 6:45 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. تعتبر هذه المباراة قمة الدوري الإماراتي، حيث يسعى النصر لتحقيق الفوز لضمان الحفاظ على مركزه في صدارة ترتيب الدوري، بينما يسعى العين لإيقاف نزيف النقاط والمنافسة على المراتب الأولى. المباراة ستُبث عبر قناة أبو ظبي الرياضية، وهي واحدة من المباريات التي ستجذب اهتمام جماهير كرة القدم في المنطقة. ختام موسم حافل في جميع الدوريات تعد مباريات اليوم بمثابة ختام الموسم الكروي للعديد من الفرق في الدوريات الأوروبية والعربية، حيث تشهد هذه الجولة الأخيرة صراعات مثيرة على اللقب والمراكز المتقدمة. عشاق كرة القدم على موعد مع ليلة كروية حافلة بالإثارة والتشويق في انتظار ما ستسفر عنه هذه المواجهات الحاسمة.