logo
#

أحدث الأخبار مع #جي_42

أوبن إيه آي تكشف تفاصيل مشروع ستارغيت الإمارات للذكاء الاصطناعي
أوبن إيه آي تكشف تفاصيل مشروع ستارغيت الإمارات للذكاء الاصطناعي

أرقام

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أرقام

أوبن إيه آي تكشف تفاصيل مشروع ستارغيت الإمارات للذكاء الاصطناعي

شعار شركة أوبن إيه آي أعلنت شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) إطلاق "ستارغيت الإمارات" (Stargate UAE) وهو أول توسع دولي لمنصة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي "ستارغيت" التابعة للشركة، بالتعاون مع مجموعة "جي 42" الإماراتية، وبدعم من الحكومة الأميركية، ضمن شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي في المنطقة. ويمثل المشروع استثماراً متبادلاً، يتضمن إنشاء مركز حوسبة متطور في أبوظبي بقدرة 1 غيغاواط، وتمويل إماراتي لمنشآت حوسبة متقدمة في الولايات المتحدة، في سياق شراكة أوسع لتسريع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بين البلدين، والتي أُعلن عنها خلال زيارة الرئيس ترمب الأسبوع الماضي، وفق بيان للشركة. وفي هذا السياق، قال بنغ شياو، الرئيس التنفيذي لـ"جي 42"، إن المشروع "يعزز نقل فوائد الذكاء الاصطناعي إلى الاقتصادات والمجتمعات في العالم"، مؤكداً أنه يمثل خطوة مهمة في الشراكة الإماراتية الأميركية في هذا المجال. من جانبه، قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ"أوبن إيه آي": "تضمن هذه الخطوة ظهور بعض من أهم الابتكارات في هذا العصر -مثل الأدوية الأكثر أماناً والتعليم المخصص والطاقة الحديثة- من مزيد من الدول لتعود بالنفع على البشرية"، وفق بيان. ومن المتوقع أن توفر "ستارغيت الإمارات" بنية تحتية للذكاء الاصطناعي وقدرات حوسبة تغطي دائرة نصف قطرها 2000 ميل، بما يصل إلى نصف سكان العالم. بنية تحتية عملاقة وبحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الإماراتية، فإن المنشأة المرتقبة ستكون الأكبر من نوعها خارج الولايات المتحدة، وستقام ضمن مجمع ذكاء اصطناعي إماراتي-أميركي في أبوظبي، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 غيغاوات، يمتد على مساحة 10 أميال مربعة، ويعتمد على مزيج من الطاقة النووية والشمسية والغاز الطبيعي، لتشغيل منشآته، في خطوة تهدف إلى خفض البصمة الكربونية للمشروع. ويُتوقع بدء تشغيل أول تجمع حوسبي بسعة 200 ميغاواط في عام 2026، بينما تتولى "أوبن إيه آي" و"أوراكل" إدارة عمليات التشغيل، مع تولي "جي 42" مسؤولية البناء. تفعيل وطني لـ"تشات جي بي تي" أبرز ما تكشف عنه الاتفاقية هو أن الإمارات ستكون أول دولة تُفعل "تشات جي بي تي" على نطاق وطني، ما يتيح لسكانها استخدام تقنيات "أوبن إيه آي" في مجالات حيوية تشمل الحوكمة، والرعاية الصحية، والطاقة، والتعليم، والنقل. ويعزز هذا التوسع الشامل من جهود الإمارات لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل منهجي، مع توظيفها في دعم التحول الرقمي وتطوير الخدمات العامة والخاصة. تعاون دولي واسع ويشارك في تطوير مركز البيانات عدد من الشركات العالمية، من بينها "سوفت بنك"، و"أوراكل"، و"إنفيديا"، و"سيسكو سيستمز"، ما يعكس حجم التعاون الدولي الواسع الذي يحظى به المشروع. ويأتي هذا الإعلان بعد أيام من تأكيد الإمارات التزامها باستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة، ما يعزز من سياق المشروع ضمن شبكة أوسع من العلاقات الاقتصادية والتقنية بين البلدين.

سام ألتمان يشيد بـ"ستارغيت الإمارات" والشيخ طحنون بن زايد
سام ألتمان يشيد بـ"ستارغيت الإمارات" والشيخ طحنون بن زايد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • سكاي نيوز عربية

سام ألتمان يشيد بـ"ستارغيت الإمارات" والشيخ طحنون بن زايد

وفي منشور على منصة "إكس"، قال ألتمان: "من الرائع العمل مع دولة الإمارات على ستارغيت. أُقدّر الحكومات التي تتعاون معا لتحقيق ذلك". وأضاف أن الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي"داعم كبير لـ(أوبن إيه آي)، ومؤمن راسخ بـAGI (الذكاء الاصطناعي العام)، وصديق شخصي عزيز". ويشير مصطلح الذكاء الاصطناعي العام "AGI" إلى نوع من الذكاء الاصطناعي من شأنه أن يضاهي أو يتجاوز قدرات البشر في معظم المهام المعرفية. وكانت مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا وتمويل المشروعات التكنولوجية الكبرى، ضمت "جي 42" الإماراتية، و"أوبن إيه آي"، و"أوراكل"، و"نفيديا"، و"مجموعة سوفت بنك"، و"سيسكو"، أعلنت إطلاقها مشروع " ستارغيت الإمارات" بحضور الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات ، وذلك في خطوة تاريخية نحو تعزيز مكانة الدولة في مجال الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي. ويعد المشروع تجمعا حوسبيا متطورا للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، سيقام في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي الجديد في أبوظبي، بسعة تصل إلى 5 غيغاوات. وحضر مراسم إطلاق المشروع الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، والشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، وعدد من كبار المسؤولين.

«الإمارات تطلق نموذج «فالكون العربي» للغات الكبيرة
«الإمارات تطلق نموذج «فالكون العربي» للغات الكبيرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«الإمارات تطلق نموذج «فالكون العربي» للغات الكبيرة

أطلق معهد الابتكار التكنولوجي، التابع لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، «فالكون العربي» الإصدار الأحدث ضمن سلسلة النماذج اللغوية الكبيرة مفتوحة المصدر، ما يتيح وصولاً أوسع إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة باللغة العربية، مع الحفاظ على ريادة الإمارات التقنية على منافسيها في المنطقة. وحسبما نقلت «بلومبيرغ»، أكد المعهد أن النظام الجديد مُدرب على مجموعة بيانات تشمل اللغة العربية الفصحى واللهجات الإقليمية، ويُضاهي أداء نماذج يصل حجمها إلى عشرة أضعاف نموذج «فالكون العربي». كما أطلق المعهد نموذج «فالكون H1» صغير الحجم، ليتفوق على خيارات مماثلة الحجم من «ميتا بلاتفورمز» ومجموعة «علي بابا» القابضة. وأشارت «بلومبيرغ» إلى أنه وعلى غرار أسواق العالم، تُعيد الشركات في المنطقة النظر في جدوى الكلفة الباهظة لبناء نماذج ذكاء اصطناعي متطورة من الصفر. وأن إصدارات فالكون الجديدة توضح قدرة الإمارات على المنافسة بقوة للبقاء في سباق الذكاء الاصطناعي. كما أن الدولة ماضية قدماً في مواكبة طفرة الذكاء الاصطناعي الحالية بما يتجاوز تطوير النماذج. وأعلنت «جي 42» مؤخراً عن خطط لبناء مجمع بيانات بقدرة 5 غيغاوات في أبوظبي، إلى جانب عدد من الشركات الأمريكية. ودخلت «إم جي إكس» في شراكة مع «إنفيديا» وكيانات فرنسية لتأسيس أكبر مجمع لمركز بيانات الذكاء الاصطناعي في أوروبا، كما دعمت الشركة المطورين الأمريكيين أمثال «أوبن إيه آي»، و«إكس إيه آي».

"أوبن إيه آي" تعتزم دعم الإمارات في تطوير أحد أكبر مراكز البيانات بالعالم
"أوبن إيه آي" تعتزم دعم الإمارات في تطوير أحد أكبر مراكز البيانات بالعالم

الجزيرة

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

"أوبن إيه آي" تعتزم دعم الإمارات في تطوير أحد أكبر مراكز البيانات بالعالم

تخطط شركة " أوبن إيه آي" لإنشاء مركز بيانات ضخم في أبو ظبي عاصمة الإمارات العربية المتحدة بقدرة 5 غيغاوات، الذي قد يصبح أكبر مركز بيانات عالميا، وفقا لتقرير نشره موقع رويترز. ومن المتوقع أن يغطي مركز البيانات الجديد في أبو ظبي مساحة هائلة تصل إلى 16 كيلومترا مربعا، ويستهلك طاقة تعادل 5 مفاعلات نووية، مما يجعله أكبر بكثير من أي بنية تحتية للذكاء الاصطناعي سبق أن أعلنت عنها "أوبن إيه آي" أو أي شركة ذكاء اصطناعي أخرى. يُذكر أن هذا المشروع سيتم بالشراكة مع "جي 42" (G42) -وهي شركة تكنولوجيا ضخمة مقرها أبو ظبي- ويأتي كجزء من مشروع "ستارغيت" (Stargate) الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في يناير/كانون الثاني الماضي. ويهدف هذا المشروع إلى إنشاء مراكز بيانات ضخمة حول العالم، بحيث تكون مزودة بأقوى الشرائح الإلكترونية لدعم تطوير الذكاء الاصطناعي بالشراكة مع "سوفت بانك" (SoftBank) و"أوراكل" (Oracle). وبينما يُتوقع أن تبلغ قدرة أول مركز "ستارغيت" في الولايات المتحدة نحو 1.2 غيغاوات، فإن المركز في أبو ظبي سيتجاوز ذلك بأكثر من 4 أضعاف، إذ إن هذا المشروع يأتي في إطار تعزيز التعاون بين الولايات المتحدة والإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، وهو تعاون يمتد لعدة سنوات وأثار قلق بعض المشرعين الأميركيين. وتعود علاقة "أوبن إيه آي" مع الإمارات إلى عام 2023 من خلال شركة "جي 42" التي كان هدفها تسريع تبني الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط، وقد أشاد الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" سام ألتمان بالإمارات العربية المتحدة، قائلا إنها كانت تتحدث عن الذكاء الاصطناعي قبل أن يصبح شائعا. ومن جهة أخرى، وكما هو الحال في كثير من مشاريع الذكاء الاصطناعي فإن هذه العلاقات معقدة، فشركة "جي 42" يرأسها الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني في الإمارات والشقيق الأصغر لحاكم البلاد، وقد أثارت علاقتها بـ "أوبن إيه آي" مخاوف في الولايات المتحدة عام 2023، بسبب ارتباطات سابقة بشركات صينية مدرجة على القائمة السوداء، مثل " هواوي" ومعهد بكين للجينوم. ومع ضغوط متزايدة من المشرعين الأميركيين، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة "جي 42" في بداية 2024 أن الشركة غيرت إستراتيجيتها وتخلت عن استثماراتها في الصين وأغلقت حضورها هناك بالكامل، وفي وقت لاحق أعلنت مايكروسوفت -أحد كبار المستثمرين في "أوبن إيه آي"- عن استثمار بقيمة 1.5 مليار دولار في "جي 42″، كما انضم رئيسها براد سميث إلى مجلس إدارة الشركة مما عزز التعاون بين الجانبين.

«OpenAI» تدرس إنشاء مركز بيانات في الإمارات
«OpenAI» تدرس إنشاء مركز بيانات في الإمارات

البيان

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«OpenAI» تدرس إنشاء مركز بيانات في الإمارات

تدرس شركة «أوبن إيه آي» (OpenAI) إمكانية إنشاء سعة جديدة لمركز بيانات في دولة الإمارات العربية المتحدة، في خطوة من شأنها تعزيز وجود الشركة في الشرق الأوسط بشكل ملحوظ، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. الصفقة لم تُحسم بعد وقد تطرأ عليها تغييرات، لكن من المتوقع الإعلان عنها هذا الأسبوع تزامناً مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، بحسب الأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لسرية المحادثات. كما يتواجد الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، سام ألتمان، في المنطقة أيضاً في إطار جولة أوسع نطاقاً يشارك فيها عدد من قادة قطاع التكنولوجيا. تعزيز البنية التحتية للذكاء الاصطناعي صرحت «أوبن إيه آي»، المطورة لتطبيق «تشات جي بي تي»، مؤخراً أنها تتطلع إلى عقد شراكات مع حكومات وطنية بهدف تطوير مزيد من البنى التحتية للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة، وتعزيز الريادة الأمريكية في هذا المجال. تأتي الصفقة المرتقبة ضمن سلسلة من التحركات الاستثمارية التي تشهدها المنطقة بالتزامن مع زيارة ترامب، والتي تتضمن أيضاً خططاً لمنح السعودية وصولاً أكبر إلى تقنيات أشباه الموصلات المتقدمة. استثمارات الإمارات في «أوبن إيه آي» تربط شركة «أوبن إيه آي» علاقة استراتيجية طويلة الأمد بدولة الإمارات، بدأت بشراكة عقدتها في عام 2023 مع شركة الذكاء الاصطناعي «جي 42» (G42). وفي عام 2024، تلقت «جي 42» استثماراً بقيمة 1.5 مليار دولار من شركة «مايكروسوفت»، الداعم الرئيسي لـ«أوبن إيه آي». كما شارك «إم جي إكس» (MGX)، في جولة تمويل أغلقتها «أوبن إيه آي» في أكتوبر بقيمة 6.6 مليارات دولار. ويخطط «إم جي إكس» أيضاً للمساهمة في مشروع مشترك قيمته 100 مليار دولار بين «أوبن إيه آي» و«سوفت بنك» (SoftBank Group) و«أوراكل» (Oracle) لتطوير بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي داخل الولايات المتحدة. لا تزال تفاصيل السعة المستهدفة لمركز البيانات المزمع إنشاؤه في الإمارات غير واضحة، وفقاً للأشخاص المطلعين. ويعتمد تنفيذ المشروع بدرجة كبيرة على قدرة الشركة على استيراد رقائق متطورة من شركة «إنفيديا» (Nvidia)، وهي رقائق تُستخدم في تطوير وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وكانت الولايات المتحدة قد فرضت منذ عام 2023 قيوداً على تصدير هذه الرقائق إلى عدة دول بينها الإمارات، إلا أن إدارة ترامب تقترب حالياً من التوصل إلى اتفاق من شأنه تسهيل وصول الدولة إلى هذه التكنولوجيا، بحسب ما أوردته «بلومبرغ نيوز». الرقائق الأمريكية بين القيود والانفراجة أفادت «بلومبرغ نيوز» بأن الاتفاق الأمريكي قيد الدراسة حالياً قد يتيح للإمارات استيراد أكثر من مليون رقاقة متطورة من «إنفيديا»، على أن يُخصص معظمها لصالح شركات أمريكية تبني مراكز بيانات داخل الأراضي الإماراتية. وتُبدي إدارة ترامب استعداداً أكبر مقارنةً بعهد بايدن، للسماح بشحنات أشباه الموصلات إلى الشرق الأوسط. في وقت تعهدت دول خليجية بضخ استثمارات ضخمة في قطاعات التكنولوجيا والبنية التحتية الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store