logo
#

أحدث الأخبار مع #جيبو

«النصرة» الإرهابية تعلن قتل 200 جندي في هجوم ببوركينا فاسو
«النصرة» الإرهابية تعلن قتل 200 جندي في هجوم ببوركينا فاسو

صحيفة الخليج

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

«النصرة» الإرهابية تعلن قتل 200 جندي في هجوم ببوركينا فاسو

دكار - رويترز نقل موقع سايت إنتليجنس جروب عن جماعة «النصرة» التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي، قولها، الخميس: إن هجوماً على قاعدة للجيش في بوركينا فاسو هذا الأسبوع تسبب في مقتل 200 جندي. وقال موقع «سايت»، الذي يتخذ من الولايات المتحدة مقراً: إن الجماعة أعلنت ذلك في بيان رسمي الخميس وذلك بعد يوم إعلانها أنها قتلت 60 جندياً في هجوم آخر في إقليم لوروم الشمالي. وقالت مصادر أمنية: إن القاعدة الواقعة في بلدة جيبو بإقليم سوم في شمال بوركينا فاسو تعرضت لهجوم صباح الأحد عندما اجتاحها مئات المقاتلين ودمروها وتعرض مركز للشرطة وسوق لهجمات أيضاً. وأظهرت لقطات بالأقمار الصناعية من يوم الهجوم آثار احتراق ودخاناً فوق القاعدة العسكرية وآثار احتراق في سجن قريب، وأعمدة من الدخان فوق أحد المستشفيات وإحدى الأسواق. ويقول محللون: إن جماعة «النصرة» الإرهابية تكثف هجماتها في بوركينا فاسو حيث يواجه المجلس العسكري، الذي استولى على السلطة في 2022 ووعد بتحقيق الأمن، صعوبات متزايدة في التغلب على المتمردين الإسلاميين وأعلنت الحركة المتطرفة مسؤوليتها عن هجمات متعددة في بوركينا فاسو في يوم 11 مايو/ أيار وحده خلال زيارة زعيم المجلس العسكري إبراهيم تراوري إلى روسيا حيث التقى بالرئيس فلاديمير بوتين.

القاعدة تتبنّى الهجمات في بوركينا فاسو وتعلن مقتل 60 حنديا
القاعدة تتبنّى الهجمات في بوركينا فاسو وتعلن مقتل 60 حنديا

الجزيرة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

القاعدة تتبنّى الهجمات في بوركينا فاسو وتعلن مقتل 60 حنديا

أعلنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" -التابعة لتنظيم القاعدة- مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف موقعًا عسكريًا في إقليم لوروم شمالي بوركينا فاسو، مؤكّدة أنها قتلت فيه 60 جنديًا، بحسب ما أفادت به منظّمة "سايت" الاستخبارية الأميركية الثلاثاء الماضي. وقالت المنظّمة -التي تتابع أنشطة الجماعات الجهادية عبر الإنترنت- إن التنظيم نشر رسائل يومي الاثنين والثلاثاء أعلن فيها مسؤوليته عن 4 هجمات نفّذها في كل من بوركينا فاسو ومالي. وتسلّط هذه الهجمات الضوء على التحدّيات الأمنية الكبيرة التي تواجهها دول الساحل الثلاث (بوركينا فاسو ومالي والنيجر) في مواجهة التمرّد والهجمات المتصاعدة. ولم تصدر السلطات في بوركينا فاسو حتى الآن أي تعليق رسمي على الهجمات الأخيرة، التي عرفتها البلاد خلال الأسبوع الجاري. ووفق "سايت" فإن أبرز الهجمات وقعت في بلدة "سوليه" حيث اقتحم مقاتلو "نصرة الإسلام والمسلمين" موقعًا للجيش، وقتلوا عددًا من الجنود، دون أن تُحدّد المنظّمة تاريخ وقوع الهجوم. وفي هجوم آخر شرقي البلاد، قُتل 10 عناصر من تنظيم "مجموعات الدفاع عن النفس" (في دي بي VDP) الموالية للحكومة، في إقليم "غنانغا" بحسب المصدر ذاته. وفي تسجيل مصوّر، ظهر عثمان ديكو قائد جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" في بوركينا فاسو، وهو يحث سكان بلدة "جيبو" شمال البلاد على مغادرتها حفاظًا على سلامتهم. هجمات عنيفة وكانت قاعدة عسكرية في "جيبو" قد تعرّضت لهجوم الأحد الماضي، أسفر عن مقتل العشرات من الجنود والمدنيين. ونقلت وكالة رويترز عن 3 مصادر من سكان "جيبو" قولهم إن الهجوم كان عنيفًا للغاية، وشارك فيه مئات المسلّحين، مستهدفين مرافق تضم جنودًا وعناصر من المليشيات الموالية للحكومة. وقال أحد المعلّمين إنه شاهد الجنود "يحترقون وسط الانفجارات، وتمّت مصادرة مستودعات كبيرة من الأسلحة، وقُتل مدنيون بإطلاق النار". وفي سياق متّصل، تحدّثت تقارير عن دخول المسلّحين إلى مدينة "دياباغا" الواقعة شرق بوركينا فاسو، قرب الحدود مع مالي والنيجر. وفي مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل أمس، ظهر مسلّحون مجهولون على دراجات نارية يجوبون شوارع بلدة "دياباغا" وسط إطلاق النار وتصاعد أعمدة الدخان. ووفقا لمراقبين، فإن جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" أظهرت قوّتها من خلال السيطرة على مدن رئيسية، دون مقاومة تُذكر من القوات الأمنية، ومن المرجّح أن تواصل تنفيذ مثل هذه الهجمات. وتصنّف "نصرة الإسلام والمسلمين" بأنها حركة جهادية تابعة لتنظيم القاعدة، تنشط في منطقة الساحل والصحراء الأفريقية، وتستهدف القوّات الأجنبية والأفريقية. وقد تأسست هذه الجماعة مطلع مارس/آذار 2017، باندماج 4 حركات مسلحة في مالي ومنطقة الساحل هي "أنصار الدين، كتائب ماسينا، كتيبة المرابطون، إمارة منطقة الصحراء الكبرى" وهي تنظيمات تمتلك خبرات في تنفيذ الضربات الموجعة لخصومها.

أكثر من 100 قتيل في «هجوم إرهابي» شمال بوركينا فاسو
أكثر من 100 قتيل في «هجوم إرهابي» شمال بوركينا فاسو

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

أكثر من 100 قتيل في «هجوم إرهابي» شمال بوركينا فاسو

قال عامل في منظمة غير حكومية وسكان محليون إن أكثر من 100 شخص قتلوا في هجوم شنه إرهابيون في شمالي بوركينا فاسو. وأوضح عامل الإغاثة، الذي يشارك في جهود الحوار بالمناطق المتضررة في البلاد، أن الهجوم استهدف عدة مواقع، من بينها قاعدة عسكرية وبلدة جيبو الاستراتيجية المحاصرة منذ فترة طويلة، ووقع في وقت مبكر من صباح يوم الأحد. وذكرت طالبة من المنطقة أن والدها كان من بين القتلى. وتحدث كلا المصدرين لوكالة أسوشيتد برس يوم الإثنين بشرط عدم الكشف عن هويتهما خوفا من التعرض لأعمال انتقامية. وأعلن تنظيم ما يسمى «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين»، المرتبط بتنظيم القاعدة والنشط في منطقة الساحل، مسؤوليته عن هجوم الأحد. وتخضع بوركينا فاسو البالغ عدد سكانها 23 مليون نسمة، والتي لا تطل على أي سواحل، لحكم مجلس عسكري، وهي من بين الدول الأكثر تضررا من أزمة الأمن المتفاقمة في منطقة الساحل الإفريقي، التي تعرف بأنها بؤرة عالمية للتطرف العنيف. ويقع نحو نصف أراضي بوركينا فاسو خارج سيطرة الحكومة بسبب أعمال العنف، التي أسهمت في وقوع انقلابين خلال عام 2022. كما وجهت اتهامات لقوات الأمن الحكومية بتنفيذ عمليات قتل خارج نطاق القانون. ووفقا لعامل الإغاثة، وكذلك تشارلي ويرب، وهو محلل مستقل مختص في المصادر المفتوحة ويركز على منطقة الساحل، فقد بدأت هجمات يوم الأحد بشكل متزامن في مواقع مختلفة عند الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي. وقال عامل الإغاثة «شن مقاتلو جماعة نصرة الإسلام والمسلمين هجمات متزامنة على ثماني مناطق محلية لتشتيت انتباه سلاح الجو البوركيني. ووقع الهجوم الرئيسي في مدينة جيبو، حيث سيطر مقاتلو الجماعة أولا على جميع نقاط التفتيش عند مداخل المدينة، قبل أن يهاجموا المعسكرات العسكرية، وخاصة معسكر وحدة مكافحة الإرهاب الخاصة». وقال ويرب، الذي قام بتحليل مقاطع فيديو نشرت على الإنترنت، إن المهاجمين قضوا عدة ساعات في المناطق المستهدفة من دون تدخل القوات الجوية البوركينية، على عكس الهجمات السابقة على جيبو، والتي نجحت فيها القوات الأمنية في صد المتطرفين. وأشار وسيم نصر، المتخصص في شؤون الساحل والباحث البارز في مركز «سوفان» للأبحاث الأمنية، إلى أن الهجوم الأخير يظهر تصاعد قوة جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وتوسع نطاق نفوذها في بوركينا فاسو. وقال «استهداف جيبو يؤكد مدى حرية حركة الجماعة داخل البلاد».

أكثر من 100 قتيل في "هجوم جهادي" شمالي بوركينا فاسو
أكثر من 100 قتيل في "هجوم جهادي" شمالي بوركينا فاسو

روسيا اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

أكثر من 100 قتيل في "هجوم جهادي" شمالي بوركينا فاسو

وأوضح عامل إغاثة في منظمة غير حكومية يشارك في جهود الحوار بالمناطق المتضررة في البلاد، أن الهجوم استهدف عدة مواقع، من بينها قاعدة عسكرية وبلدة جيبو الاستراتيجية المحاصرة منذ فترة طويلة، ووقع في وقت مبكر من صباح يوم الأحد. وذكرت طالبة من المنطقة أن والدها كان من بين القتلى. وتحدث كلا المصدرين لوكالة "أسوشيتد برس" بشرط عدم الكشف عن هويتهما خوفا من التعرض لأعمال انتقامية. وأعلن تنظيم "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين"، المرتبط بتنظيم القاعدة والنشط في منطقة الساحل، مسؤوليته عن هجوم الأحد. المصدر: أسوشيتد برس طلب رئيس المجلس العسكري في بوركينا فاسو إبراهيم تراوري خلال اجتماع مع الرئيس فلاديمير بوتين في الكرملين اليوم أن يقدم الجانب الروسي لبلاده في مجال التكنولوجيا والخبرات التقنية. نظم قادة الجامعة الروسية للتكنولوجيا الكيميائية في موسكو استقبالا حارا لرئيس بوركينا فاسو إبراهيم تراوري الذي زار الجامعة اليوم السبت، حيث التقى مع طلاب بلاده وزملائهم من إفريقيا. أعلنت السلطات العسكرية في بوركينا فاسو، أنها أحبطت "عدة محاولات لزعزعة الاستقرار" في البلاد شارك فيها الرئيس الانتقالي السابق بول هنري سانداوجو داميب وبعض المسؤولين السابقين.

"رويترز" عن مصادر: قتلى بهجمات على قاعدة للجيش وقرى في بوركينا فاسو
"رويترز" عن مصادر: قتلى بهجمات على قاعدة للجيش وقرى في بوركينا فاسو

الميادين

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"رويترز" عن مصادر: قتلى بهجمات على قاعدة للجيش وقرى في بوركينا فاسو

نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر، اليوم الاثنين، قولها إن "هجوماً على قاعدة عسكرية في شمال بوركينا فاسو أسفر عن مقتل عدد من الجنود". وكان هجوم منفصل آخر في الجنوب قد أسفر أيضاً عن مقتل عشرات المدنيين. اليوم 20:37 اليوم 20:37 وقال مصدران أمنيان إن "قاعدة للجيش في جيبو تعرضت لهجوم، صباح الأحد، كما جرى استهداف مركز للشرطة وسوق"، مشيرَين إلى أن "جنوداً وعناصر من الميليشيات الموالية للحكومة ومدنيين كانوا من بين القتلى، بالرغم من عدم توفر حصيلة شاملة حتى يوم الاثنين". ولفت أحد المصادر إلى أنه "سقط العديد من رجالنا، من جنود ومقاتلين. كما جرى الاستيلاء على أسلحة. وفي الجانب السكاني أيضاً، كانت هناك خسائر بشرية كبيرة". ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الأخير. وتقع المنطقة بالقرب من منطقة عمليات جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة. وفي مقاطعة كولبيلوغو الجنوبية، بالقرب من الحدود مع توغو، تعرضت ثلاث قرى هي بوسغو، وسالمبواري، ويوندي، للهجوم على مدى عدة أيام بدءاً من مساء الخميس من الأسبوع الماضي، ما أدى إلى مقتل 58 مدنياً على الأقل، وفقاً لشاهد عيان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store