logo
#

أحدث الأخبار مع #جيبيمورجان

مصر تترقب العودة لمؤشر جي بي مورجان الخاص بالسندات الحكومية مطلع 2026
مصر تترقب العودة لمؤشر جي بي مورجان الخاص بالسندات الحكومية مطلع 2026

الأسبوع

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • الأسبوع

مصر تترقب العودة لمؤشر جي بي مورجان الخاص بالسندات الحكومية مطلع 2026

مصر تنضم لـ مؤشر جي بي مورجان محمود فهمي تترقب مصر انضمامها رسمياً إلى مؤشر جي بي مورجان للسندات الحكومية المقومة بالعملة المحلية، ما سيؤثر على تدفقات الاستثمار العالمية بالسوق المحلية، خاصة بعد التحسن التدريجي في سعر الصرف والمؤشرات الاقتصادية. الترقب يأتي في أعقاب دخول مصر وكازاخستان ونيجيريا والأرجنتين في قائمة الدول المرشحة للانضمام مستقبلاً لـ مؤشر جي بي مورجان لسندات الأسواق الناشئة. تم استبعاد مصر من مؤشر جي بي مورجان لسندات الأسواق الناشئة في يناير 2024، ورجحت مصادر أن تعود مصر للمؤشر بنهاية العام الحالي أو مطلع عام 2026. في الوقت ذاته، يجري تقييم عضوية المؤشر للسندات بالعملة المحلية من المملكة العربية السعودية والفلبين، بينما تدرس شركة جي بي مورجان تشيس خفض وزن أكبر مصدري السندات في مؤشرها الرئيسي للأسواق الناشئة ــ بما في ذلك الصين والهند ــ في إطار سعيها إلى عكس نطاق أوسع من ديون الدول النامية. ويجري بنك جي بي مورجان معاينةً لمؤشر جديد للأسواق المحلية فيما يُسمى بالاقتصادات الناشئة، والذي يشمل 344 مليار دولار من الديون عبر 521 سندًا مؤهلًا، وفقًا للوثائق التي اطلعت عليها وكالة «بلومبرج»، حيث سيغطي هذا المؤشر الجديد للأسواق الناشئة نحو 21 سوقًا تعمل بـ 20 عملة.

مصر مرشحة للعودة إلى مؤشر "جي بي مورجان" بعد عام من الاستبعاد
مصر مرشحة للعودة إلى مؤشر "جي بي مورجان" بعد عام من الاستبعاد

البورصة

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البورصة

مصر مرشحة للعودة إلى مؤشر "جي بي مورجان" بعد عام من الاستبعاد

دخلت مصر ضمن قائمة الدول المرشحة للانضمام مجددًا إلى مؤشر 'جي بي مورجان' لسندات الأسواق الناشئة المقومة بالعملة المحلية، في وقت تدرس فيه المجموعة الأمريكية خفض الوزن النسبي لأكبر المُصدّرين، على رأسها الصين والهند، بهدف تعزيز التنوع داخل المؤشر. أفاد تقرير لوكالة 'بلومبرج' بأن مصر وكازاخستان ونيجيريا والأرجنتين تُعد من أبرز الدول المرشحة للانضمام إلى مؤشر 'GBI-EM Global Diversified' التابع لـ'جي بي مورجان'، وهو المؤشر المرجعي لأكثر من 200 مليار دولار من الأصول المُدارة في سندات الأسواق الناشئة. وتدرس المجموعة المصرفية الأمريكية خفض الحد الأقصى لوزن أي دولة داخل المؤشر من 10% إلى 8.5%، بما يسهم في تعزيز تمثيل الدول ذات تكلفة الاقتراض الأعلى، ويزيد متوسط العائد على المؤشر، رغم ما تحمله هذه الخطوة من مخاطر أعلى. وأشارت 'بلومبرج' إلى أن هذه التعديلات لا تزال في مرحلة المشاورات الأولية مع المستثمرين، ولم يُتخذ بشأنها قرار نهائي بعد. وكانت 'جي بي مورجان' قد طرحت في عام 2023 مقترحًا مشابهاً لخفض وزن الصين إلى 6%، لكنها تراجعت عنه لاحقًا. وتضمنت الوثائق أن التعديلات المقترحة قد تشمل تخفيض أوزان دول مثل: الصين، الهند، إندونيسيا، المكسيك وماليزيا، مقابل تعزيز أوزان البرازيل، جنوب أفريقيا، بولندا وكولومبيا، بهدف إعادة التوازن إلى المؤشر لصالح اقتصادات متوسطة وصغيرة الحجم. وكشفت الوثائق عن نية المجموعة تطوير مؤشر جديد لسندات الأسواق الحدودية (Frontier Markets)، تبلغ قيمة إصداراته القابلة للإدراج نحو 344 مليار دولار، تغطي 521 إصدارًا في 21 سوقًا و20 عملة. كانت مصر قد انضمت رسميًا إلى مؤشر 'جي بي مورجان' لسندات الأسواق الناشئة في فبراير 2022، وهو ما عكس حينها ثقة المؤسسات الدولية في السوق المصرية. وفي يناير 2024، تم استبعاد مصر من سلسلة مؤشرات السندات الحكومية، نتيجة مشكلات تتعلق بقابلية تحويل النقد الأجنبي، بحسب ما أعلنه 'جي بي مورجان'، الذي أشار إلى أن وزن مصر في المؤشر العالمي المتنوع بلغ حتى 29 ديسمبر 2023 نحو 0.61%، عبر 13 إصدارًا بالجنيه المصري، بآجال تتراوح بين 2024 و2030. وتسعى مصر منذ ذلك الحين إلى العودة للمؤشر، عبر تسريع تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، وضمان استقرار سوق النقد. أكدت مديرة إدارة الاتصال بصندوق النقد الدولي، جولي كوزاك، خلال المراجعة الخامسة لبرنامج مصر في مايو الماضي، أن القاهرة حققت تقدمًا ملحوظًا في الإصلاحات، مع تحسن التضخم وزيادة احتياطي النقد الأجنبي. ووفقًا للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، تراجع معدل التضخم العام لإجمالي الجمهورية إلى 14.4% في يونيو الماضي، مقابل 16.5% في مايو 2025. كما ارتفع احتياطي النقد الأجنبي إلى 48.7 مليار دولار بنهاية يونيو، وفقًا لبيانات البنك المركزي المصري. : الاقتصاد المصرىبلومبرج

توقعات بتباطؤ الطلب العالمي على وقود الطائرات مع بقائه دون مستويات ما قبل "كورونا"
توقعات بتباطؤ الطلب العالمي على وقود الطائرات مع بقائه دون مستويات ما قبل "كورونا"

البورصة

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • البورصة

توقعات بتباطؤ الطلب العالمي على وقود الطائرات مع بقائه دون مستويات ما قبل "كورونا"

توقع خبراء الأسواق أن يشهد تعافي الطلب العالمي على وقود الطائرات تباطؤًا هذا العام والمقبل، ليستقر دون مستويات ما قبل جائحة 'كورونا'، وذلك في ظل انخفاض وتيرة سفر الصينيين إلى الخارج، وتأثير سياسات الهجرة الصارمة في الولايات المتحدة على تدفق السياح، فضلًا عن تطور أساطيل الطائرات لتصبح أكثر كفاءة في استهلاك الوقود. وذكرت منصة 'إنفيستنج' الاقتصادية أن وقود الطائرات يمثل نحو 7% من إجمالي استهلاك الوقود عالميًا، ما يعني أن أي تراجع في استهلاكه يضغط على الطلب الكلي على النفط ويضعف الأسعار عالميًا، كما يؤدي انخفاض استخدامه لتقليل مصدر لانبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 2.3%. وعقب جائحة كورونا، تخلفت وتيرة استهلاك وقود الطائرات عن تعافي منتجات نفطية أخرى مثل المازوت والبنزين، مدفوعة بتراجع الرحلات طويلة المدى من آسيا، وخاصة الصين، وذلك في ظل الضغوط على إنفاق المستهلكين التي ساهمت في الحد من ميزانيات السفر. وقدرت وكالة الطاقة الدولية في توقعاتها لشهر يونيو الماضي، أن يصل استهلاك وقود الطائرات إلى 8 ملايين برميل يوميًا بحلول 2027، متجاوزًا مستوى 2019 البالغ 7.9 ملايين برميل يوميًا، بعد أن كانت قد توقعت سابقًا عودته إلى هذا المستوى العام الماضي. وارتفع الطلب العالمي على وقود الطائرات بنسبة 5.6% العام الماضي، لكن الوكالة تتوقع تباطؤ النمو إلى 1.32% في 2025، و1.29% في العام التالي. ففي الولايات المتحدة، أدت تشديدات الرئيس دونالد ترامب على سياسات الهجرة إلى ردع بعض المسافرين عن زيارة البلاد، إحدى أكثر الوجهات جذبًا عالميًا، خوفًا من التعرض للاحتجاز، وأبدت صناعة الطيران مخاوفها من أن تؤدي سياسات ترامب التجارية القائمة على فرض الرسوم الجمركية إلى إبطاء النمو الاقتصادي العالمي وبالتالي تقليص الطلب على السفر الجوي. من جانبهم..توقع خبراء 'جي بي مورجان' للاستشارات المالية أن يظل الطلب العالمي على وقود الطائرات مستقرًا هذا الصيف في نصف الكرة الشمالي، وهو موسم الذروة التقليدي للسفر، مع بقاء الطلب الأمريكي ثابتًا عند 1.7 مليون برميل يوميًا حتى 2026، بعدما تخطى 2 مليون برميل يوميًا في مايو للمرة الأولى منذ 2019، كما يُتوقع استقرار الطلب في أوروبا خلال الربع الثالث من العام. وبدورها..قالت ناتاشا كانيفا المحللة في 'جي بي مورجان' – في مذكرة بحثية – 'نحافظ على نظرة حذرة تجاه السفر الجوي، وذلك في ظل الضبابية الاقتصادية العامة وتشديد سياسات الهجرة الأمريكية التي تقلل من السفر المتجه إلى الولايات المتحدة'. وتتوقع شركة الاستشارات 'بي إم آي'، التابعة لمجموعة 'فيتش'، انخفاضًا في أعداد القادمين إلى الولايات المتحدة بنسبة 16.3% في 2025، فيما أظهرت بيانات شركة 'سيريوم' لتحليلات الطيران انخفاضًا متوقعًا في أعداد الركاب القادمين من المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة بنسبة 1.2% في 2025 مقارنة بالعام الماضي، مع تراجع حجوزات الأوروبيين عمومًا. أما على مستوى الرحلات الداخلية الأمريكية، فقد أظهرت بيانات الاتحاد الدولي للنقل الجوي انكماشًا بنسبة 1.7% على أساس سنوي في مايو، وهو السوق المحلي الوحيد الذي شهد تراجعًا. وتُعتبر الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، من آخر الدول التي خرجت من قيود الإغلاق، ويُفضل مواطنوها السياحة الداخلية، جزئيًا بسبب مخاوف من الرحلات الطويلة بعد أن علِق بعضهم في دول مختلفة أثناء الجائحة. ووفقًا لبيانات شركة 'كيبلر'، فإن سعة الرحلات الدولية من وإلى الصين لا تتجاوز 9% مقارنة بـ29% في الولايات المتحدة، ورغم تعافي السفر المحلي إلى مستويات عام 2019، ويتوقع بنك 'ماكواري' أن يظل نمو الرحلات الإجمالي في الصين ضعيفًا على أساس سنوي. وفي إندونيسيا، أكبر سوق في جنوب شرق آسيا، أظهرت بيانات شركة 'أو إيه جي' الاستشارية تراجعًا بعدد المقاعد على الرحلات الداخلية والدولية بنسبة 4.1% في يونيو على أساس سنوي، مع تسجيل انخفاضات منذ بداية العام. ويسهم تطور الكفاءة وتحسن استهلاك الوقود في الطائرات الحديثة أيضًا في كبح الطلب على وقود الطائرات، مع قدرتها على نقل المزيد من الركاب لمسافات أطول باستهلاك أقل. وأوضحت شركة 'إيرباص' أن طائرتها الجديدة ستكون أكثر كفاءة في استهلاك الوقود بنسبة 20-30% مقارنة بالجيل الحالي من الطائرات، ومن المتوقع أن تدخل الأجيال الحديثة الخدمة خلال 10 إلى 15 عامًا، أما طائرة '737 ماكس' من شركة بوينج، الجيل الرابع من طراز 737، فهي أيضًا أكثر كفاءة بنحو 15% مقارنة بالجيل السابق. وقال كوون ويسلز رئيس قسم الطلب في 'إنرجي أسبكتس' لاستشارات الطاقة 'لا نتوقع تغييرات كبيرة العام المقبل فيما يخص الاتجاهات الخاصة بزيادة كفاءة الطائرات أو تأثيرات الضبابية الاقتصادية العالمية على السفر'. وأضاف 'العبء يقع على عاتق الطلب الصيني لدفع النمو العالمي للوقود.. لكن هذا يعتمد بدرجة كبيرة على المستهلك الصيني الذي ما زال متحفظًا في الإنفاق منذ الجائحة'. : الطيرانفيروس كورونا

جي بي مورجان يشكك في وصول العملات المستقرة لتريليون دولار
جي بي مورجان يشكك في وصول العملات المستقرة لتريليون دولار

المشهد العربي

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

جي بي مورجان يشكك في وصول العملات المستقرة لتريليون دولار

رأى مصرف "جي بي مورجان" أن التوقعات بوصول سوق العملات المشفرة المستقرة إلى تريليون دولار بحلول عام 2028 تُعد مفرطة في التفاؤل، لقلة الأدلة التي تدعم تبني هذا النوع من الأصول على نطاق واسع. ذكر المصرف الأمريكي في تقرير، أنه يُقدّر القيمة الحالية لسوق العملات المستقرة بنحو 250 مليار دولار، ويتوقع أن تنمو إلى 500 مليار دولار فقط بحلول عام 2028. وأوضح التقرير أن تبني النوع من العملات الرقمية في مجال المدفوعات لا يزال محدودًا، ولا يُمثل سوى 6% من الطلب، أي ما يناهز 15 مليار دولار فقط. وأضاف أن معظم استخدامات العملات المستقرة تقتصر على مجالات تداول العملات المشفرة، والتمويل والضمانات اللامركزية. وتابع "جي بي مورجان" أن فكرة حلول العملات المستقرة محل النقود التقليدية في المعاملات اليومية لا تزال بعيدة المنال.

مفاجأة.. انهيار أسعار الذهب مستمر حتى سبتمبر المقبل وخبراء ينصحون بالشراء
مفاجأة.. انهيار أسعار الذهب مستمر حتى سبتمبر المقبل وخبراء ينصحون بالشراء

تحيا مصر

time٢٩-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

مفاجأة.. انهيار أسعار الذهب مستمر حتى سبتمبر المقبل وخبراء ينصحون بالشراء

شهدت أسواق الذهب في مصر خلال الأسبوع المنتهي في 29 يونيو 2025 تراجعاً متسارعاً وغير مسبوق، حيث خسر جرام عيار 21 - وهو المعيار الأكثر تداولاً - نحو 50 جنيهاً في خمسة أيام عمل فقط، من 4,695 جنيهاً يوم الاثنين 23 يونيو إلى 4,645 جنيهاً السبت 28 يونيو، مسجلاً أدنى مستوى له منذ ثلاثة أشهر وفق بيانات البورصة المصرية للمعادن الثمينة. الهبوط الحاد جاء متوازياً مع هبوط عالمي للأونصة بنسبة 3% خلال نفس الفترة، حيث تراجع السعر الدولي من 3,380 دولاراً إلى 3,280 دولاراً، مدفوعاً بعوامل متشابكة بدأت بالاتفاق التجاري الأمريكي الصيني المفاجئ يوم الخميس 27 يونيو الذي خفف حدة التوترات التجارية، ففقد الذهب بريقه كملاذ آمن، وانتهاءً بتصريحات رئيس الفيدرالي الأمريكي التي أشعلت توقعات برفع سعر الفائدة بنسبة 0.5% في يوليو المقبل، مما عزز قوة الدولار وقلص الطلب على المعدن الأصفر كأصل غير مدر للدخل. تعطل حركة التداول خلال إجازة صاغة الذهب على الصعيد المحلي، تفاقمت الأزمة بسبب ظروف داخلية تمثلت في تعطل حركة التداول خلال إجازة صاغة الذهب يومي الثلاثاء والأربعاء، مما خلق فراغاً سيولياً عمّق الهبوط، بينما ساهمت ضغوط التضخم المحتدم (الذي تجاوز 33% في مايو) في إحجام المواطنين عن الشراء، حيث تحول كثيرون إلى بيع مشغولاتهم القديمة لتعويض الخسائر، وهو ما أكده نائب رئيس غرفة الصناعات المعدنية "عمرو عبد الحميد": "السوق يشهد فيضاً من العرض بينما ينكمش الطلب بنسبة 35% مقارنة بالأسبوع الماضي، خاصة في محافظات الصعيد". الهبوط مستمر حتى سبتمبر المقبل في هذا السياق، تباينت توصيات الخبراء بشكل لافت: فبينما دعا رئيس شعبة الذهب في اتحاد الصناعات "هاني ميلاد" المتعاملين إلى "التريث وعدم الانسياق وراء موجة البيع الحالية"، مشيراً إلى أن "الهبوط الحالي مؤقت وسيعقبه ارتداد قوي مع نهاية الربع الثالث"، ونصح محللو "سيتي بنك" في تقريرهم الصادر صباح الجمعة 27 يونيو بالابتعاد عن الشراء الفوري، متوقعين استمرار الضغط الهبوطي حتى سبتمبر المقبل مع احتمالية وصول السعر العالمي إلى 3,100 دولار للأونصة. نصائح بالشراء التدريجي لجرامات صغيرة شهرياً أما غرفة صناعة الذهب فقد خرجت بتوصية وسطية عبر نقيب الصاغة "إيهاب واصف" الذي أكد في بيان رسمي أن "الشراء التدريجي لجرامات صغيرة شهرياً هو الاستراتيجية الأمثل حالياً"، مستنداً إلى تحليلات تشير إلى أن الذهب سيعاود الصعود عالمياً مع نهاية 2025 بفضل استئناف البنوك المركزية شراء كميات قياسية (متوقع أن تبلغ 950 طناً هذا العام)، وضعف الدولار على المدى المتوسط جراء المديونية الأمريكية المتصاعدة، إضافة إلى استمرار الأزمات الجيوسياسية في أوروبا الشرقية التي تعيد بريق الذهب كملاذ آمن. فاتورة واردات الذهب الخام تسجل 1.2 مليار دولار من جهة أخرى، توقع تقرير صادر عن "جي بي مورجان" أن يشهد الربع الأخير من 2025 انتعاشاً قوياً يدفع الأسعار إلى 3,800 دولار، مدعوماً بعودة الطلب الصيني المكثف بعد تخفيف القيود المصرفية على استيراد الذهب، وهو ما سينعكس إيجاباً على السوق المحلي عبر خفض تكاليف الاستيراد التي تثقل كاهل التجار بمصر، حيث تشير بيانات مجلس التصدير والصناعة إلى أن فاتورة واردات الذهب الخام سجلت 1.2 مليار دولار خلال النصف الأول من 2025 فقط. تحذير من استمرار ارتفاع أسعار الفائدة عالمياً رغم هذه التوقعات المتفائلة على المدى المتوسط، يبقى القلق سيد الموقف بين صغار المستثمرين، خاصة بعد أن حذرت "منظمة الذهب العالمية" في أحدث نشراتها من أن استمرار ارتفاع أسعار الفائدة عالمياً قد يدفع بالذهب إلى منطقة 3,000 دولار قبل نهاية العام، بينما رأى الخبير الاقتصادي "وليد جاب الله" في تحليل لـ "اليوم السابع" أن المعضلة الحقيقية للسوق المصري تكمن في أزمة السيولة بالعملة الصعبة التي "قد تحول دون استفادة التجار من الانخفاض العالمي لتعزيز المخزونات". == مصادر التقرير: البورصة المصرية للمعادن الثمينة، بوابة الأهرام، المصري اليوم، تقرير سيتي بنك، غرفة صناعة الذهب، اليوم السابع، منظمة الذهب العالمية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store