أحدث الأخبار مع #جيتكسإفريقياالمغرب


عبّر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
صحيفة فرنسية: المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية
كتبت المجلة الأسبوعية الفرنسية 'JDD news' في عددها الأخير أن المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية. وفي مقال خصصته لمعرض 'جيتكس إفريقيا المغرب' الذي أُقيم في أبريل الماضي بمدينة مراكش، توقفت المجلة الفرنسية عند بعض الأروقة البارزة في 'أكبر معرض تكنولوجي في العالم'، لاسيما رواق جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، التي تُعد 'مختبرا لمستقبل المغرب'. وأشارت المجلة التي زارت العديد من الأجنحة التي تمثل شركات التكنولوجيا الفرنسية، إلى أن معرض جيتكس إفريقيا المغرب 'يقدم منصة متميزة للشركات الفرنسية الناشئة التي تتطلع إلى التصدير نحو أفريقيا'. وفي حوار خصت به المجلة، سلطت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، آمال الفلاح سغروشني، الضوء على النجاح الكبير الذي حققه هذا الحدث، مؤكدة أن تطوير البنيات التحتية والبيانات يشكل أولوية مطلقة ضمن ورش التحول الرقمي بالمملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وأضافت أن المغرب يحتضن أكبر مركز بيانات في إفريقيا بمدينة بنجرير، ويستقطب اليوم مستثمرين جددا لتطوير مراكز بيانات أخرى، خاصة في جنوب البلاد. وفي هذا السياق، أشارت إلى إطلاق معاهد الجزري، كأول مركز يتم إحداثه في جهة كلميم واد نون، بهدف تعزيز الابتكار في الأقاليم الجنوبية ودعم نمو شامل. كما دعت الوزيرة أيضا إلى إشراك إفريقيا في تنظيم الذكاء الاصطناعي. وأضافت السيدة السغروشني قائلة: 'كمغاربة، وأفارقة، نريد أن يكون صوتنا مسموعا في هذه الهيئات الدولية'، مشيرة إلى أن 'الحدود أصبحت اليوم أيضا تكنولوجية، حيث تُرسم من خلال التشريعات التي تحدد القواعد خارج الحدود الترابية'.


البوابة الوطنية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة الوطنية
التظاهرة الرقمية "جيتكس إفريقيا المغرب 2025".. حدث قاري حقق كل التوقعات والأرقام
أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، يوم الاثنين 28 أبريل بمجلس النواب، أن التظاهرة الرقمية " "جيتكس إفريقيا المغرب 2025" حققت كل التوقعات والأرقام المنتظرة كحدث قاري ضخم مخصص للتكنولوجيا والابتكار. وأبرزت المسؤولة الحكومية، في معرض ردها على أسئلة شفهية حول "معرض جيتيكس إفريقيا المغرب-2025" خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن هذه التظاهرة التي احتضنتها بلادنا للسنة الثالثة على التوالي تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، ضمت على مدار ثلاثة أيام نخبة من المنظومة الرقمية الإفريقية والدولية. وأوضحت السيدة السغروشني أن عدد زوار المعرض هذا العام فاق 52 ألف زائر، قادمين من مختلف أنحاء العالم، وهو ما شكل ارتفاعا بنسبة حوالي 16 في المائة مقارنة مع السنة الماضية. كما أفادت الوزيرة بأن عدد العارضين بلغ أكثر من 1450 عارضا من 138 دولة، 740 منهم مثلوا شركات ناشئة، بما في ذلك 260 شركة مغربية، حيث غطت الوزارة مصاريف مشاركة أكثر من 200 منها. وأكدت الوزيرة أن هذا المعرض الدولي ذو البعد الإفريقي أكد مرة أخرى على الأهمية المتزايدة للاقتصاد الرقمي، الذي يمثل اليوم 15 في المائة من الناتج المحلي العالمي، أي ما يقدر بـ 6.500 مليار دولار. وقالت الوزيرة "إن المعرض جمع حكومات وشركات عالمية ومؤسسات بحثية وشركات ناشئة بهدف تبادل آخر مستجدات التكنولوجيا، وإعادة التفكير في المستقبل، بقناعة واحدة هي أن التحول الرقمي لم يعد خيارا ، بل أصبح رافعة أساسية للتنمية"، مسجلة أن المعرض مناسبة جديدة للتأكيد على أن القارة الإفريقية تمتلك مزايا استراتيجية تجعلها في موقع فريد لقيادة الرقمنة. وتميزت هذه النسخة من المعرض، وفق للسيدة السغروشني، بتوقيع عدة اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين الوزارة ومختلف الفاعلين في القطاعين العام والخاص في عدة مجالات، مشيرة إلى احتضان المغرب لهذا الحدث الكبير هو خير دليل على الإمكانات الهامة التي تتميز بها المملكة. وخلصت الوزيرة إلى أن المغرب يعد وجهة رقمية لما يتوفر عليه من بنية تحتية متطورة، ومناخ استثماري إيجابي، وإرادة سياسية لدعم الابتكار وتحسين تموقعه على المستويين القاري والدولي، وجعله بلدا صانعا وموجها للرقمنة. (ومع: 29 أبريل 2025)


الجريدة 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
جيتكس 2025.. رؤى متقاطعة لزوار أكبر حدث تكنولوجي وريادي في إفريقيا
تبدو ممرات معرض "جيتكس إفريقيا-المغرب" نابضة بالحيوية، فمن خلال أجنحته العصرية والعروض التفاعلية الغامرة والمناقشات حول تكنولوجيا المستقبل، يبرز المعرض كموعد حقيقي للابتكار الإفريقي والأوروبي. وبينما ينهمك ممثلو كبرى الشركات المشاركة في إبرام شراكات استراتيجية على هامش هذه الدورة الثالثة التي استضافتها المدينة الحمراء، اختار مشاركون آخرون التوافد على المعرض سعيا وراء الإلهام والفرص، أو فقط بدافع الفضول لاستكشاف هذا العالم الرقمي المثير. وفي بوح لوكالة المغرب العربي للأنباء، تحدث ياسين، وهو طالب في السنة الثانية تخصص "الأنفوغرافيا" بإحدى مدارس المعلوميات وتدبير المقاولات ببني ملال، بحماس عن شغفه بالتصميم وإنشاء المواقع الإلكترونية، وهي مجالات أتيح له اكتشاف أحدث ابتكاراتها التكنولوجية في هذا المعرض الكبير. وأكد الطالب البالغ من العمر 21 عاما أنه يتطلع إلى التعرف على مستجدات الشركات الناشئة أو الكبرى، "خاصة وأنني أطمح إلى إنشاء شركتي الخاصة في مجال التسويق الرقمي مستقبلا". كما أشار إلى أنه تبادل أطراف الحديث مع عدد من ممثلي ومسؤولي شركات متخصصة في الحوسبة السحابية، بهدف توسيع شبكة معارفه وبناء علاقات مهنية جديدة. ويقول إنه يتذكر بعض الزوار الذين التقاهم العام الماضي، خلال النسخة الثانية من المعرض، وكانوا حينها يحملون أفكارا لمشاريع تمكنوا هذا العام من تجسيدها من خلال أجنحة خاصة بهم داخل المعرض، وهم اليوم يسعون بجد للعثور على مستثمرين لدعم وتمويل شركاتهم الناشئة. وقد رافق ياسين في زيارته للمعرض زميله زكرياء، وهو مقاول ومؤسس شركة "ويب سانك" التي تتخذ من مراكش مقرا لها، والمتخصصة في تطوير الحلول الرقمية حسب الطلب، وتشمل تطوير المواقع الإلكترونية والتسويق الرقمي والتكوين المهني في مجال التكنولوجيات الحديثة. وباعتباره يزور المعرض للمرة الثالثة، يصف زكرياء هذا الحدث التكنولوجي الأضخم في القارة الإفريقية بكونه "موعدا لا غنى عنه" لكل رائد أعمال طموح. ويوضح قائلا "إنها فرصة للقاء مكونات المنظومة الرقمية المغربية والتعرف على المنافسين، الذين أفضل تسميتهم بالزملاء، لأن هذا الفضاء يشكل منصة ضخمة لتبادل الخبرات بين المغاربة، أو مع الفاعلين الأجانب الحاضرين في المجال الرقمي". وقد أثمرت تفاعلاته واتصالاته خلال المعرض مع مختلف المشاركين إبرام أربع شراكات جديدة. وعلى الجانب الآخر من الممر، كانت لورا، وهي طالبة فرنسية في السنة الرابعة من تخصص الهندسة، التي تتابع حاليا تدريبا ميدانيا بالمغرب في قطاع البناء والأشغال العمومية والكهرباء، تصغي باهتمام لشروحات أحد العارضين في مجال تكنولوجيا التعليم. ولدى سؤالها عن تجربتها بالمعرض، أشارت الشابة الفرنسية إلى اهتمامها بالشركات الناشئة العاملة في مجالات الطاقة الشمسية ومحطات الشحن والبنية التحتية للمكاتب الافتراضية. وأضافت قائلة "لقد اكتشفت للتو هذا المعرض الرقمي الضخم خلال فترة تدريبي هنا بالمملكة، واستفدت منه للتعرف عن قرب على العديد من الشركاء الذين أتعامل معهم بانتظام". وفي أعقاب مشاركته في ورشة حول "التكنولوجيا الرياضية"، قال المستشار المكلف بالإحصاء والرقمنة في سفارة الدنمارك بالمغرب، كلاوس بالسليف بيدرسن، إن معرض "جيتكس" يعد فرصة ممتازة لتبادل الخبرات والمعارف بين المهنيين الرقميين الدنماركيين ونظرائهم المغاربة، بالإضافة إلى ممثلي السفارات الأخرى المتواجدة بالمملكة. وأوضح بيدرسن أن "الابتكارات الرقمية تسهم في رقمنة الخدمات العمومية، وجمع وتحليل البيانات في مجالات الطاقة، وإحصاء السكان، كما تسهل التواصل بين مختلف القطاعات". يشار إلى أن الدورة الثالثة من معرض "جيتكس إفريقيا المغرب"، المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، شكلت فضاء حقيقيا حيث يحدد الطلبة والمبدعون والمقاولون والمؤسسات معالم مستقبل رقمي مشترك. وتميزت هذه الدورة بمجموعة من الندوات القطاعية، والمبادرات المبتكرة في الصناعات الإبداعية، ومنتديات التواصل ذات القيمة العالية.


الجريدة 24
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
السغروشني: المغرب لم يعد يستهلك التكنولوجيا فقط بل يصممها ويشكل مستقبلها
أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، اليوم الاثنين بمراكش، خلال افتتاح الدورة الثالثة لمعرض 'جيتكس إفريقيا المغرب 2025″، أن المغرب لم يعد يكتفي باستهلاك التكنولوجيا، بل يتطلع إلى تصميمها وتشكيلها. وأكدت الوزيرة خلال الجلسة الافتتاحية للمعرض، التي حضرها مستثمرون مغاربة وأجانب وممثلون عن مؤسسات حكومية ومحاضرون وشخصيات من مختلف المشارب، أنه 'لتحقيق هذا الهدف، أطلق المغرب، بتوجيهات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، المغرب الرقمي 2030، وهي استراتيجية وطنية واضحة ومهيكلة تروم إحداث تحول عميق في المنظومة الرقمية للمملكة'. وأوضحت أن هذه الاستراتيجية الوطنية تقوم على ركيزتين استراتيجيتين تتمثلان في رقمنة الخدمات العمومية وفق مقاربة تهدف إلى تقريب الإدارة من المواطنين والمقاولات، وإعطاء دينامية للاقتصاد الرقمي عبر دعم ريادة الأعمال وتحفيز الابتكار وإحداث مناصب شغل ذات قيمة مضافة عالية. وشددت السغروشني على أن 'هذا التحول لا يعتمد فقط على رؤية، بل نعمل على تفعيله من خلال العمل'. ولدى تطرقها للنسخة الثالثة من معرض 'جيتكس إفريقيا'، أشارت الوزيرة إلى أن هذا الحدث الهام الخاص بالتكنولوجيا وريادة الأعمال، والذي أضحى الأكبر من نوعه في القارة، يسلط الضوء على الأهمية المتزايدة للاقتصاد الرقمي، الذي يمثل اليوم 15 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، أي ما يقارب 6.500 مليار دولار. وأكدت السغروشني على أن المملكة، ووعيا منها بأهمية هذه الثورة الرقمية، تشارك بفعالية في بلورة أسس مستقبل يستفيد فيه الجميع من الرقمنة، ومن خلالها، من الذكاء الاصطناعي. وأضافت أن 'حوالي 40 في المئة من المقاولات الناشئة المشاركة في هذه النسخة من جيتكس إفريقيا المغرب تدمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها الأساسية'، مشيرة إلى أن هذا الرقم يعكس تغييرا عميقا وتحولا في بنية الابتكار ذاتها. وتميز حفل افتتاح هذه الدورة الثالثة ل'جيتكس إفريقيا المغرب'، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بمداخلة مصورة مسجلة لرئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وبحضور عدد من أعضاء الحكومة، ومستثمرين مغاربة وأجانب، وممثلين عن مؤسسات حكومية، ومتدخلين وشخصيات من آفاق مختلفة. وتتضمن نسخة هذه السنة، التي تشهد حضور نحو 45 ألف مشارك وأزيد من 1400 عارض يمثلون أكثر من 130 دولة، برنامجا غنيا يضم ندوات قطاعية، ومبادرات مبتكرة في مجال الصناعة الإبداعية، ومنتديات للتواصل المهني ذات قيمة مضافة عالية. ويشكل هذا الموعد السنوي محطة جديدة في مسار ترسيخ مكانة المملكة كمنصة رائدة للابتكار الرقمي في إفريقيا. ويسلط معرض 'جيتكس إفريقيا المغرب' الضوء على القطاعات التكنولوجية ذات التأثير القوي من قبيل تكنولوجيا التعليم (EdTech)، والتكنولوجيا الزراعية (AgriTech)، والتكنولوجيا الصحية (HealthTech)، والتكنولوجيا الرياضية (SportsTech)، من خلال تنظيم ندوات قطاعية وإبرام شراكات استراتيجية تعزز اندماج إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي.


مراكش الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الآن
جيتكس.. توقيع اتفاقية لتعزيز رقمنة خدمات المكتبة الوطنية للمملكة المغربية
وقعت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة ووزارة الشباب والثقافة والتواصل، اليوم الأربعاء بمراكش، اتفاقية شراكة تروم تعزيز رقمنة الخدمات المقدمة من طرف المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، وذلك على هامش الدورة الثالثة من معرض 'جيتكس إفريقيا المغرب' المنظم من 14 إلى 16 أبريل الجاري. وتهدف هذه الاتفاقية، التي وقعتها الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، آمال الفلاح السغروشني، ووزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، إلى إعادة إنجاز البوابة المؤسساتية للمكتبة الوطنية للمملكة المغربية، مع تعزيز دور الكتب الرقمية وخدمة الإيداع القانوني. كما تنص الاتفاقية على تعزيز رقمنة الدوريات والمخطوطات المتوفرة لدى المكتبة الوطنية، ورقمنة المخطوطات الحجرية، فضلا عن إنجاز برنامج معلوماتي لفائدة ذوي الاحتياجات الخاصة. وترمي هذه الاتفاقية أيضا إلى إطلاق رقمنة المكتبات المهداة على شكل هبات لفائدة المكتبة الوطنية ووضعها رهن إشارة الطلبة الباحثين. وأكد بنسعيد في تصريح للصحافة بهذه المناسبة، أن الوزارة تظل ملتزمة برقمنة خدماتها بهدف تقريب أنشطتها الثقافية إلى أقصى حد من كافة المواطنين، وخاصة الشباب منهم. وأشار الوزير إلى أنه 'رغم وجود مقر المكتبة الوطنية للمملكة المغربية بالرباط، إلا أن خدماتها يمكن أن تُقدم، بفضل الرقمنة، في جميع أنحاء المملكة'، مضيفا أن خدمات أخرى ستتم رقمنتها قريبا جدا بهدف تسهيل المساطر واقتراح أكبر قدر ممكن من العروض، على غرار 'جواز الشباب'.