أحدث الأخبار مع #جيراردلارشيه،


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
إطلاق رسمي للأكاديمية الدبلوماسية لجامعة الروح القدس من مجلس الشيوخ الفرنسي
شهد مجلس الشيوخ الفرنسي في باريس حفل الإطلاق الرسمي لـلأكاديمية الدبلوماسية لجامعة الروح القدس – الكسليك، وذلك ضمن احتفال رفيع المستوى نظّمته الجامعة، مكتب العلاقات الدولية فيها، بالتعاون مع جمعية "أصدقاء الجامعة في فرنسا AUSEK"، وصحيفة "لوفيغارو" الفرنسية. حضر الحفل عدد من الشخصيات السياسية والدبلوماسية والأكاديمية الفرنسية واللبنانية، وتخللته كلمات افتتاحية وجلسة حوارية تركزت حول موضوع الدبلوماسية في الشرقين الأدنى والأوسط. الافتتاح خليفة بدأ الحفل بكلمة ترحيبية لعريفة الحفل البروفسورة كريستيان صليبا. ثم ألقى ممثل رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، جيرارد لارشيه، السيناتور البروفسور خليفة خليفة، كلمة عبّر فيها عن عمق الروابط بين فرنسا ولبنان، مثنيًا على مبادرة جامعة الروح القدس في إطلاق الأكاديمية، ومشيرًا إلى أهمية تعزيز الدبلوماسية الأكاديمية في زمن الأزمات والتحولات الجيوسياسية الكبرى. فواز وتحدث بعدها رئيس جمعية أصدقاء الجامعة في فرنسا أندريه فواز، الذي عبّر عن قناعته الراسخة بأن الدبلوماسية يجب أن تظل دائمًا فوق الحرب، مؤكداً "أن الحوار والتعاون يفتحان الطريق نحو عالم أكثر استقرارًا". كما دعا إلى تعزيز التعاون الدولي والسلام، مشيرًا إلى أهمية هذه المبادرة في تعزيز العلاقات العلمية والفكرية والثقافية بين جامعة الروح القدس والمؤسسات الفرنسية. الرامي وألقت الدكتورة سعاد الرامي، ممثلة وزير الخارجية اللبناني، يوسف رجّي، كلمة أكدت فيها "أن هذه المبادرة تعكس إرادة لبنان في تعزيز حضوره الدولي واستثمار قدراته في تدريب جيل جديد من الدبلوماسيين والمتخصصين". واعتبرت "أن هذه الأكاديمية تشكل خطوة مهمة لتعزيز المهارات الدبلوماسية في بيئة إقليمية معقدة، حيث ستساهم في تأهيل دبلوماسيين قادرين على التأثير الفاعل على الساحة الدولية"، مؤكدة التزام الوزارة في دعمها، من خلال تعزيز التعاون مع المؤسسات الدولية وتشجيع التبادل الأكاديمي، مع السعي لجعلها مركزًا للتميز في المنطقة. الأب هاشم من جهته، رحّب رئيس جامعة الروح القدس – الكسليك الأب طلال هاشم بالحضور والمشاركين، مؤكدًا أن دعمهم المستمر هو ما يعكس أهمية هذه المبادرة. وأوضح أن "الأكاديمية تهدف إلى تعزيز التفاوض والتسوية كأدوات أساسية للسلام في ظل تصاعد العنف واستخدام القوة لحل النزاعات"، مشيرًا إلى "طموحات الأكاديمية المتمثلة في: توفير مساحة للتفكير في لبنان، مرافقة تحولات الشرق الأوسط في ظل التوترات المتزايدة، وتدريب قادة ملتزمين بالسلام وقادرين على التفاهم عبر الحدود". عزيز وألقى الأستاذ جان عزيز كلمة باسم رئيس الجمهورية اللبنانية، العماد جوزاف عون، أكد فيها أن ولادة الأكاديمية تشكل "إعلان إيمان بالحوار والعقل كسبيل لحل النزاعات"، مشدداً على أن جامعة الروح القدس لم تكن يومًا مجرد مؤسسة أكاديمية، بل "ذاكرة وطن وروح شعب". كما ذكّر بأن هذه الأكاديمية، في فلسفتها، "تؤكد على ثنائية الحرية والتعددية كشرط وجودي لبقاء لبنان". مطر ثم قدمت الدكتورة ريما مطر، نائبة رئيس الجامعة للعلاقات الدولية، عرضًا تعريفيًا بالأكاديمية، موضحة أهدافها وهيكليتها وبرامجها، مؤكدة "أنها ليست مجرد مبادرة تعليمية، بل منصة حوار استراتيجية بين الشرق والغرب، وبين الفكر الدبلوماسي والممارسة الميدانية". الجلسة الحوارية وانطلقت بعدها الجلسة الحوارية بعنوان: "الدبلوماسية في الشرقين الأدنى والأوسط"، بإدارة الصحافي الفرنسي إيف تريارد، نائب رئيس تحرير صحيفة لو فيغارو. وقد شارك فيها وزير الخارجية الفرنسي السابق هوبرت فيدرين، الوزير الخارجية اللبناني السابق ناصيف حتّي، السفير السابق بيار دوكيسن، كريم إميل البيطار، الأستاذ في جامعة Science Po Paris، البروفسور شارل أيوب من ESSEC، والصحافي والخبير الجيوسياسي رينو جيرارد. وتناولت الجلسة التحولات العميقة التي يشهدها العالم العربي، ودور الدبلوماسية المتعددة الأطراف في بلورة حلول سلمية للنزاعات، وأهمية التدريب الأكاديمي العابر للحدود في تكوين دبلوماسيي المستقبل. الختام اختتم الحفل بكوكتيل، شكّل فرصة للتعارف بين الشخصيات المشاركة وفتح المجال لمناقشة المبادرات والشراكات المستقبلية بين الأكاديمية الدبلوماسية والمؤسسات الحاضرة.


النشرة
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النشرة
مجلس الشيوخ الفرنسي في باريس يشهد حفل الإطلاق الرسمي للأكاديمية الدبلوماسية لجامعة الروح القدس
شهد مجلس الشيوخ الفرنسي في باريس حفل الإطلاق الرسمي للأكاديمية الدبلوماسية لجامعة الروح القدس – الكسليك، وذلك ضمن احتفال رفيع المستوى نظّمته الجامعة، مكتب العلاقات الدولية فيها، بالتعاون مع جمعية "أصدقاء الجامعة في فرنسا AUSEK"، وصحيفة "لوفيغارو" الفرنسية. حضر الحفل عدد من الشخصيات السياسية والدبلوماسية والأكاديمية الفرنسية واللبنانية، وتخللته كلمات افتتاحية وجلسة حوارية تركزت حول موضوع الدبلوماسية في الشرقين الأدنى والأوسط. بدأ الحفل بكلمة ترحيبية لعريفة الحفل البروفسورة كريستيان صليبا. ثم ألقى ممثل رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، جيرارد لارشيه، السيناتور البروفسور خليفة خليفة، كلمة عبّر فيها عن عمق الروابط بين فرنسا ولبنان، مثنيًا على مبادرة جامعة الروح القدس في إطلاق الأكاديمية، ومشيرًا إلى أهمية تعزيز الدبلوماسية الأكاديمية في زمن الأزمات والتحولات الجيوسياسية الكبرى. وتحدث بعدها رئيس جمعية أصدقاء الجامعة في فرنسا أندريه فواز، الذي عبّر عن قناعته الراسخة بأن الدبلوماسية يجب أن تظل دائمًا فوق الحرب، مؤكداً "أن الحوار والتعاون يفتحان الطريق نحو عالم أكثر استقرارًا". كما دعا إلى تعزيز التعاون الدولي والسلام، مشيرًا إلى أهمية هذه المبادرة في تعزيز العلاقات العلمية والفكرية والثقافية بين جامعة الروح القدس والمؤسسات الفرنسية. وألقت الدكتورة سعاد الرامي، ممثلة وزير الخارجية اللبناني، يوسف رجّي، كلمة أكدت فيها "أن هذه المبادرة تعكس إرادة لبنان في تعزيز حضوره الدولي واستثمار قدراته في تدريب جيل جديد من الدبلوماسيين والمتخصصين". واعتبرت "أن هذه الأكاديمية تشكل خطوة مهمة لتعزيز المهارات الدبلوماسية في بيئة إقليمية معقدة، حيث ستساهم في تأهيل دبلوماسيين قادرين على التأثير الفاعل على الساحة الدولية"، مؤكدة التزام الوزارة في دعمها، من خلال تعزيز التعاون مع المؤسسات الدولية وتشجيع التبادل الأكاديمي، مع السعي لجعلها مركزًا للتميز في المنطقة. من جهته، رحّب رئيس جامعة الروح القدس – الكسليك الأب طلال هاشم بالحضور والمشاركين، مؤكدًا أن دعمهم المستمر هو ما يعكس أهمية هذه المبادرة. وأوضح أن "الأكاديمية تهدف إلى تعزيز التفاوض والتسوية كأدوات أساسية للسلام في ظل تصاعد العنف واستخدام القوة لحل النزاعات"، مشيرًا إلى "طموحات الأكاديمية المتمثلة في: توفير مساحة للتفكير في لبنان، مرافقة تحولات الشرق الأوسط في ظل التوترات المتزايدة، وتدريب قادة ملتزمين بالسلام وقادرين على التفاهم عبر الحدود". وألقى الأستاذ جان عزيز كلمة باسم رئيس الجمهورية اللبنانية، العماد جوزاف عون، أكد فيها أن ولادة الأكاديمية تشكل "إعلان إيمان بالحوار والعقل كسبيل لحل النزاعات"، مشدداً على أن جامعة الروح القدس لم تكن يومًا مجرد مؤسسة أكاديمية، بل "ذاكرة وطن وروح شعب". كما ذكّر بأن هذه الأكاديمية، في فلسفتها، "تؤكد على ثنائية الحرية والتعددية كشرط وجودي لبقاء لبنان". ثم قدمت الدكتورة ريما مطر، نائبة رئيس الجامعة للعلاقات الدولية، عرضًا تعريفيًا بالأكاديمية، موضحة أهدافها وهيكليتها وبرامجها، مؤكدة "أنها ليست مجرد مبادرة تعليمية، بل منصة حوار استراتيجية بين الشرق والغرب، وبين الفكر الدبلوماسي والممارسة الميدانية". وانطلقت بعدها الجلسة الحوارية بعنوان: "الدبلوماسية في الشرقين الأدنى والأوسط"، بإدارة الصحافي الفرنسي إيف تريارد، نائب رئيس تحرير صحيفة لو فيغارو. وقد شارك فيها وزير الخارجية الفرنسي السابق هوبرت فيدرين، الوزير الخارجية اللبناني السابق ناصيف حتّي، السفير السابق بيار دوكيسن، كريم إميل البيطار، الأستاذ في جامعة Science Po Paris، البروفسور شارل أيوب من ESSEC، والصحافي والخبير الجيوسياسي رينو جيرارد. وتناولت الجلسة التحولات العميقة التي يشهدها العالم العربي، ودور الدبلوماسية المتعددة الأطراف في بلورة حلول سلمية للنزاعات، وأهمية التدريب الأكاديمي العابر للحدود في تكوين دبلوماسيي المستقبل. اختتم الحفل بكوكتيل، شكّل فرصة للتعارف بين الشخصيات المشاركة وفتح المجال لمناقشة المبادرات والشراكات المستقبلية بين الأكاديمية الدبلوماسية والمؤسسات الحاضرة.


LBCI
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
إطلاق رسميّ للأكاديمية الدبلوماسية لجامعة الروح القدس من مجلس الشيوخ الفرنسيّ
شهد مجلس الشيوخ الفرنسيّ في باريس حفلة الإطلاق الرسميّ للأكاديمية الدبلوماسية لجامعة الروح القدس – الكسليك، وذلك ضمن احتفال رفيع المستوى نظّمته الجامعة، مكتب العلاقات الدولية فيها، بالتعاون مع جمعية "أصدقاء الجامعة في فرنسا AUSEK"، وصحيفة "لوفيغارو" الفرنسية. حضر الحفلة عدد من الشخصيات السياسية والدبلوماسية والأكاديمية الفرنسية واللبنانية، وتخللته كلمات افتتاحية وجلسة حوارية تركزت حول موضوع الدبلوماسية في الشرقين الأدنى والأوسط. بدأ الحفل بكلمة ترحيبية لعريفة الحفل البروفسورة كريستيان صليبا. ثم ألقى ممثل رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، جيرارد لارشيه، السيناتور البروفسور خليفة خليفة، كلمة عبّر فيها عن عمق الروابط بين فرنسا ولبنان، مثنيًا على مبادرة جامعة الروح القدس في إطلاق الأكاديمية، ومشيرًا إلى أهمية تعزيز الدبلوماسية الأكاديمية في زمن الأزمات والتحولات الجيوسياسية الكبرى. وعبّر رئيس جمعية أصدقاء الجامعة في فرنسا أندريه فواز، عن قناعته الراسخة بأنّ الدبلوماسية يجب أن تظل دائمًا فوق الحرب. وأكّد "أنّ الحوار والتعاون يفتحان الطريق نحو عالم أكثر استقرارًا". ودعا إلى تعزيز التعاون الدوليّ والسلام، مشيرًا إلى أهمية هذه المبادرة في تعزيز العلاقات العلمية والفكرية والثقافية بين جامعة الروح القدس والمؤسسات الفرنسية. وأكّدت ممثلة وزير الخارجية اللبنانيّ، سعاد الرامي، "أن هذه المبادرة تعكس إرادة لبنان في تعزيز حضوره الدولي واستثمار قدراته في تدريب جيل جديد من الدبلوماسيين والمتخصصين". واعتبرت "أن هذه الأكاديمية تشكل خطوة مهمة لتعزيز المهارات الدبلوماسية في بيئة إقليمية معقدة، حيث ستساهم في تأهيل دبلوماسيين قادرين على التأثير الفاعل على الساحة الدولية"، مؤكدة التزام الوزارة في دعمها، من خلال تعزيز التعاون مع المؤسسات الدولية وتشجيع التبادل الأكاديمي، مع السعي لجعلها مركزًا للتميز في المنطقة. ورحّب رئيس جامعة الروح القدس – الكسليك الأب طلال هاشم بالحضور والمشاركين، مؤكدًا أن دعمهم المستمر هو ما يعكس أهمية هذه المبادرة. وأوضح أن "الأكاديمية تهدف إلى تعزيز التفاوض والتسوية كأدوات أساسية للسلام في ظل تصاعد العنف واستخدام القوة لحل النزاعات"، مشيرًا إلى "طموحات الأكاديمية المتمثلة في: توفير مساحة للتفكير في لبنان، مرافقة تحولات الشرق الأوسط في ظل التوترات المتزايدة، وتدريب قادة ملتزمين بالسلام وقادرين على التفاهم عبر الحدود". وألقى الأستاذ جان عزيز كلمة باسم رئيس الجمهورية اللبنانية، العماد جوزاف عون، أكد فيها أن ولادة الأكاديمية تشكل "إعلان إيمان بالحوار والعقل كسبيل لحل النزاعات"، مشدداً على أن جامعة الروح القدس لم تكن يومًا مجرد مؤسسة أكاديمية، بل "ذاكرة وطن وروح شعب". كما ذكّر بأن هذه الأكاديمية، في فلسفتها، "تؤكد على ثنائية الحرية والتعددية كشرط وجودي لبقاء لبنان". ثم قدمت الدكتورة ريما مطر، نائبة رئيس الجامعة للعلاقات الدولية، عرضًا تعريفيًا بالأكاديمية، موضحة أهدافها وهيكليتها وبرامجها، مؤكدة "أنها ليست مجرد مبادرة تعليمية، بل منصة حوار استراتيجية بين الشرق والغرب، وبين الفكر الدبلوماسي والممارسة الميدانية". وانطلقت بعدها الجلسة الحوارية بعنوان: "الدبلوماسية في الشرقين الأدنى والأوسط"، بإدارة الصحافي الفرنسي إيف تريارد، نائب رئيس تحرير صحيفة لو فيغارو. وقد شارك فيها وزير الخارجية الفرنسي السابق هوبرت فيدرين، الوزير الخارجية اللبناني السابق ناصيف حتّي، السفير السابق بيار دوكيسن، كريم إميل البيطار، الأستاذ في جامعة Science Po Paris، البروفسور شارل أيوب من ESSEC، والصحافي والخبير الجيوسياسي رينو جيرارد. وتناولت الجلسة التحولات العميقة التي يشهدها العالم العربي، ودور الدبلوماسية المتعددة الأطراف في بلورة حلول سلمية للنزاعات، وأهمية التدريب الأكاديمي العابر للحدود في تكوين دبلوماسيي المستقبل.


أكادير 24
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أكادير 24
الجزائر تكشف حقيقتها مجددًا: ردود فعل غاضبة تؤكد تورطها في ملف الصحراء المغربية
أكادير24 | Agadir24 في خطوة تعكس موقفها الحقيقي من قضية الصحراء المغربية، سارعت الجزائر إلى التعبير عن غضبها عقب زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، جيرارد لارشيه، إلى مدينة العيون، حيث جدد دعمه لمغربية الصحراء. في المقابل، لم يُسجل أي رد فعل يُذكر في فرنسا، ما يبرز عزلة الموقف الجزائري في هذا الملف. المثير في الأمر أن ما يُعرف بـ'قيادة تندوف'، التي لطالما ادّعت تمثيلها لسكان المخيمات، التزمت الصمت هذه المرة، تاركة الجزائر وحدها في مواجهة تداعيات زيارة لارشيه. وهو ما يعزز القناعة الدولية بأن الجزائر هي الطرف الأساسي في النزاع، وليست مجرد 'داعم محايد' كما تدّعي. وتواصل السلطات الجزائرية اتخاذ مواقف تصعيدية في كل مناسبة تتعلق بالصحراء المغربية، ما يُظهر تناقضها مع خطابها الرسمي الذي يزعم عدم التدخل. هذا السلوك يؤكد، مرة أخرى، أن الطموح التوسعي للنظام العسكري الجزائري هو الدافع الحقيقي وراء موقفه المتشدد، وليس أي التزام مزعوم بمبدأ 'حق تقرير المصير'. على المستوى الدولي، باتت الصورة أكثر وضوحًا: المغرب يحقق تقدمًا دبلوماسيًا متزايدًا، في حين تجد الجزائر نفسها في عزلة متزايدة، تردد ذات الأسطوانة دون تأثير يُذكر على موازين القوى في المنطقة.


بلبريس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بلبريس
بالفيديو جيرارد لارشيه يعزز موقف باريس.. لا حل للصحراء خارج السيادة المغربية
في خطوة دبلوماسية بارزة، زار جيرارد لارشيه، رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، مدينة العيون برفقة وفد من مجلس الشيوخ، لتجديد دعم فرنسا لمغربية الصحراء في إطار مقترح الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب عام 2007. وأعلن لارشيه عن هذه الزيارة عبر حسابه الرسمي على منصة X (تويتر سابقًا)، حيث كتب: 'اخترت التوجه إلى العيون مع وفد مجلس الشيوخ لتجسيد موقف الجمهورية الفرنسية بشأن قضية الصحراء المغربية: السيادة المغربية على الصحراء في إطار خطة الحكم الذاتي التي اقترحها المغرب عام 2007!'، وأرفق التغريدة بصورة من الحدث الذي جمعه بمسؤولين مغاربة. وتمثل هذه الزيارة تأكيدًا قويًا للموقف الفرنسي الداعم لسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، خاصة في ظل التطورات السياسية المتسارعة التي تشهدها القضية على المستوى الدولي. كما تأتي في وقت تسعى فيه الرباط لتعزيز مواقف حلفائها تجاه ملف الصحراء، خصوصًا بعد اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء عام 2020، وتزايد دعم عدة دول أوروبية وعربية للمبادرة المغربية للحكم الذاتي. 🇫🇷🤝🇲🇦J'ai choisi de me rendre à #Laâyoune avec la délégation du @Senat pour incarner la position de la #République française sur le dossier du #Sahara occidental : la souveraineté marocaine du Sahara dans le cadre du plan d'autonomie proposé par le #Maroc en 2007 ! — Gérard Larcher (@gerard_larcher) February 25, 2025