logo
#

أحدث الأخبار مع #جيرالددارمانين،

اعتذار فرنسي لجمهور ليفربول
اعتذار فرنسي لجمهور ليفربول

الرأي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

اعتذار فرنسي لجمهور ليفربول

قدّم وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانين، اعتذاره لجمهور نادي ليفربول الإنكليزي، بعد إلقاء اللوم عليهم بالتسبّب في الفوضى التي سبقت المباراة النهائية من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم في عام 2022 بين ليفربول وريال مدريد الإسباني على ملعب «دو فرانس» في باريس. وقال دارمانين في برنامج «الأسطورة» على «يوتيوب»، نقلاً عن «ذا أثلتيك»: «نعم، لقد كان فشلاً ذريعاً. لأنني لم أتحقق مما كان يحدث بشكل صحيح، وكان ذلك خطأ مني، ولأنني استسلمت لأفكار مسبقة. كان من السهل تحديد المذنب، وأعتذر لجماهير ليفربول. بالطبع كانوا على حق في (الشعور بالانزعاج)». واعترف دارمانين، الذي كان وزير الداخلية آنذاك، بأن الإجراءات الأمنية للنهائي لم تكن كافية.

هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية
هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية

شبكة عيون

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية

هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية ★ ★ ★ ★ ★ أعلنت السلطات الفرنسية، أن عدة سجون في البلاد تعرضت لسلسلة من الهجمات، شملت إطلاق نار وحرائق متعمدة، فيما أعتبر ردًا مباشرًا على حملة حكومية جديدة لمكافحة تجارة المخدرات، وأكد المسؤولون أن هذه الأعمال تُظهر نمطًا منسقًا يستهدف ترهيب موظفي السجون. وفي أبرز الحوادث، أُطلق وابل من الرصاص من سلاح آلي على سجن في مدينة تولون الساحلية الجنوبية، دون وقوع إصابات، وفي مناطق أخرى، أُضرمت النيران في سيارات موظفين خارج منشآت سجون في باريس ومرسيليا ومدن جنوبية. مكافحة الإرهاب وأعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب تولّيها التحقيق في هذه الهجمات، بمشاركة جهاز الاستخبارات الداخلية الفرنسي (DGSI)، ولم يتم بعد تحديد الدوافع بشكل رسمي، لكن السلطات تشتبه في صلة الحوادث بشبكات إجرامية متضررة من إجراءات مكافحة الاتجار بالمخدرات. وكتب وزير العدل، جيرالد دارمانين، على منصة X قائلاً إن «محاولاتٍ تُبذل لترهيب العاملين في عدة سجون»، مؤكدًا أن الدولة «لن تتراجع» عن حملتها ضد الجريمة المنظمة. نقابات السجون وأدان اتحاد موظفي السجون (UFAP-UNSA Justice) الهجمات بشدة، مؤكدًا أن سيارات موظفين أُحرقت في محيط عدة سجون، بينها سجن فيلبينت ونانتير قرب باريس، وآكس أون بروفانس وفالانس، كما تم الإبلاغ عن محاولة حرق منشأة أمنية في مرسيليا. وقال ويلفريد فونك، السكرتير الوطني للنقابة، لقناة (BFM): «نحن أمام أعمال منسقة ومنظمة بوضوح تهدف إلى بث الرعب في صفوف العاملين بالسجون». موجة كوكايين ويأتي هذا التصعيد بالتزامن مع حملة حكومية مكثفة تستهدف تجارة المخدرات، لا سيما الكوكايين، الذي وصفه وزير الداخلية، برونو ريتيلو، بأنه «تسونامي يضرب فرنسا»، وكشف أن 1.1 مليون شخص استخدموا الكوكايين مرة واحدة على الأقل في عام 2023، وهو أعلى معدل استهلاك في تاريخ البلاد. وفي مؤشر على تصاعد الأزمة، أعلنت السلطات ضبط 47 طنًا من الكوكايين في عام 2024، وهو ما يزيد على ضعف الكميات التي صودرت خلال العام السابق. الوطن السعودية

هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية
هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية

سعورس

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية

وفي أبرز الحوادث، أُطلق وابل من الرصاص من سلاح آلي على سجن في مدينة تولون الساحلية الجنوبية، دون وقوع إصابات، وفي مناطق أخرى، أُضرمت النيران في سيارات موظفين خارج منشآت سجون في باريس ومرسيليا ومدن جنوبية. مكافحة الإرهاب وأعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب تولّيها التحقيق في هذه الهجمات، بمشاركة جهاز الاستخبارات الداخلية الفرنسي (DGSI)، ولم يتم بعد تحديد الدوافع بشكل رسمي، لكن السلطات تشتبه في صلة الحوادث بشبكات إجرامية متضررة من إجراءات مكافحة الاتجار بالمخدرات. وكتب وزير العدل، جيرالد دارمانين، على منصة X قائلاً إن «محاولاتٍ تُبذل لترهيب العاملين في عدة سجون»، مؤكدًا أن الدولة «لن تتراجع» عن حملتها ضد الجريمة المنظمة. نقابات السجون وأدان اتحاد موظفي السجون (UFAP-UNSA Justice) الهجمات بشدة، مؤكدًا أن سيارات موظفين أُحرقت في محيط عدة سجون، بينها سجن فيلبينت ونانتير قرب باريس ، وآكس أون بروفانس وفالانس، كما تم الإبلاغ عن محاولة حرق منشأة أمنية في مرسيليا. وقال ويلفريد فونك، السكرتير الوطني للنقابة، لقناة (BFM): «نحن أمام أعمال منسقة ومنظمة بوضوح تهدف إلى بث الرعب في صفوف العاملين بالسجون». موجة كوكايين ويأتي هذا التصعيد بالتزامن مع حملة حكومية مكثفة تستهدف تجارة المخدرات، لا سيما الكوكايين، الذي وصفه وزير الداخلية، برونو ريتيلو، بأنه «تسونامي يضرب فرنسا» ، وكشف أن 1.1 مليون شخص استخدموا الكوكايين مرة واحدة على الأقل في عام 2023، وهو أعلى معدل استهلاك في تاريخ البلاد. وفي مؤشر على تصاعد الأزمة، أعلنت السلطات ضبط 47 طنًا من الكوكايين في عام 2024، وهو ما يزيد على ضعف الكميات التي صودرت خلال العام السابق.

هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية
هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية

الوطن

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية

أعلنت السلطات الفرنسية، أن عدة سجون في البلاد تعرضت لسلسلة من الهجمات، شملت إطلاق نار وحرائق متعمدة، فيما أعتبر ردًا مباشرًا على حملة حكومية جديدة لمكافحة تجارة المخدرات، وأكد المسؤولون أن هذه الأعمال تُظهر نمطًا منسقًا يستهدف ترهيب موظفي السجون. وفي أبرز الحوادث، أُطلق وابل من الرصاص من سلاح آلي على سجن في مدينة تولون الساحلية الجنوبية، دون وقوع إصابات، وفي مناطق أخرى، أُضرمت النيران في سيارات موظفين خارج منشآت سجون في باريس ومرسيليا ومدن جنوبية. مكافحة الإرهاب وأعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب تولّيها التحقيق في هذه الهجمات، بمشاركة جهاز الاستخبارات الداخلية الفرنسي (DGSI)، ولم يتم بعد تحديد الدوافع بشكل رسمي، لكن السلطات تشتبه في صلة الحوادث بشبكات إجرامية متضررة من إجراءات مكافحة الاتجار بالمخدرات. وكتب وزير العدل، جيرالد دارمانين، على منصة X قائلاً إن «محاولاتٍ تُبذل لترهيب العاملين في عدة سجون»، مؤكدًا أن الدولة «لن تتراجع» عن حملتها ضد الجريمة المنظمة. نقابات السجون وأدان اتحاد موظفي السجون (UFAP-UNSA Justice) الهجمات بشدة، مؤكدًا أن سيارات موظفين أُحرقت في محيط عدة سجون، بينها سجن فيلبينت ونانتير قرب باريس، وآكس أون بروفانس وفالانس، كما تم الإبلاغ عن محاولة حرق منشأة أمنية في مرسيليا. وقال ويلفريد فونك، السكرتير الوطني للنقابة، لقناة (BFM): «نحن أمام أعمال منسقة ومنظمة بوضوح تهدف إلى بث الرعب في صفوف العاملين بالسجون». موجة كوكايين ويأتي هذا التصعيد بالتزامن مع حملة حكومية مكثفة تستهدف تجارة المخدرات، لا سيما الكوكايين، الذي وصفه وزير الداخلية، برونو ريتيلو، بأنه «تسونامي يضرب فرنسا»، وكشف أن 1.1 مليون شخص استخدموا الكوكايين مرة واحدة على الأقل في عام 2023، وهو أعلى معدل استهلاك في تاريخ البلاد. وفي مؤشر على تصاعد الأزمة، أعلنت السلطات ضبط 47 طنًا من الكوكايين في عام 2024، وهو ما يزيد على ضعف الكميات التي صودرت خلال العام السابق.

اليوم العالمي لمحاربة الإسلاموفوبيا: RFI و"فرانس24''، لماذا تسكتان؟
اليوم العالمي لمحاربة الإسلاموفوبيا: RFI و"فرانس24''، لماذا تسكتان؟

تقدم

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تقدم

اليوم العالمي لمحاربة الإسلاموفوبيا: RFI و"فرانس24''، لماذا تسكتان؟

اليوم، 15 مارس، هو اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا، ويبدو لي مُربِكا، بهذه المناسبة، صمتُ أكبر اثنتين من وسائل الإعلام الدولية التي "أدمنها" نوعا ما: لا تتحدث إذاعة فرنسا الدولية (RFI[i]) ولا قناة "فرانس 24" التلفزيونية عن الحدث؛ وهما مؤسستان عموميتان. وكأن فرنسا ببساطة، التي تعتز بكونها "مهد حقوق الإنسان"، غير معنية بهذه الظاهرة. بينما الأمر على عكس ذلك تماما، حيث تتحدث الأرقام عن نفسها: "وفقا للتجمع ضد الإسلاموفوبيا في أوروبا (CCIE[ii])، سجلت فرنسا 828 تصرفاً معاديًا للإسلام في عام 2023، بزيادة قدرها 57% مقارنة بعام 2022. وتشمل هذه الحوادث التمييز (779 حالة)، والتحرش الأخلاقي (237 حالة)، والاعتداءات الجسدية (23 حالة). وفي الوقت نفسه، أشارت وزارة الداخلية إلى زيادة بنسبة 30% في الأعمال المعادية للمسلمين في عام 2023، وهي زيادة ملحوظة بشكل خاص في سياق الحرب في فلسطين. منذ عام 2015، كان ما لا يقل عن 33 مسجدًا هدفًا لهجمات الحرق المتعمد في فرنسا، وفقًا لتعداد بوليتيس. وتظهر هذه الهجمات مناخًا من العنف المتزايد ضد أماكن العبادة الإسلامية"[iii]. من الصعب تفسير صمت هذين الصوتين الفرنسيين التابعين للدولة حول هذا اليوم- يوم محاربة الإسلاموفوبيا ‼ هل ينبغي ربطه بوقائع أخرى قد تؤشر على تقصير في مجال محاربة الإسلاموفوبيا؟ فيما يلي نورد منها ثلاثة نماذج صادرة عن الحكومة الفرنسية: امتنعتْ فرنسا – كما هو حال دول الاتحاد الأوروبي الأخرى-على التصويت على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الداعي إلى محاربة الإسلاموفوبيا. في 2 ديسمبر 2020، أصدرت وزارة الداخلية مرسوم حل يستهدف جمعية الدفاع عن حقوق الإنسان – تجمع مناهضة الإسلاموفوبيا في فرنسا (ٍADDH-CCIF) في 9 مارس 2022، أعلن وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانين، عن حل جمعية "فلسطين ستنتصر" (CPV IV) وتبرر السلطات الفرنسية إجراءات الحل هذه بأن المنظمتين المستهدفتين متطرفتان ومعاديتان للسامية. في حين، يلاحَظُ أنها غالبًا ما غضت الطرف عندما يتعلق الأمر بالإسلاموفوبيا. ولو أن أداء قناة "فرانس 24" وإذاعة "RFI" لم يكن معدوما ولا سلبيا تماما: تقوم الهيئتان الإعلاميتان بشكل عام بتغطية وإدانة الخطاب والأفعال العنصرية، بما في ذلك تلك التي تستهدف المسلمين. ولكن ليس بنفس درجة تغطيتهما للأعمال أو الجرائم المعادية للسامية أو غيرها. فالأصوات العنصرية والمعادية للإسلام، مثل السيد إيريك زيمور، والسيدة مارين ليبين، والسيد برنارد هنري ليفي وغيرهم ... أكثر حضورا بنسبة كبيرة على موجات "فرانس 24" و"RFI" من السرديات المعارضة لخطاب اليمين الفرنسي المتطرف المعادي للإسلام. مما يشي بأن الهيئتين بحاجة ماسة إلى تحسين صورتهما فيما يعني التعاطي العادل وغير المنحاز مع المعلومة المتعلقة بحقوق الإنسان، خاصة فيما يتعلق بمحاربة الإسلاموفوبيا واليمين المتطرف في فرنسا والعالم الغربي عموما. البخاري محمد مؤمل (اليعقوبي) [i] Radio France Internationale. [ii] Collectif Contre l'Islamophobie en Europe.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store