أحدث الأخبار مع #جيرييل_كارتاليس


عكاظ
منذ 6 أيام
- علوم
- عكاظ
مخلوق «غامض» بأيدٍ بشرية !
تابعوا عكاظ على أثار اكتشاف مخلوق محنط يتميز بيدين تُشبهان أيدي البشر في جامعة ولاية ميشيغان حيرة العلماء، بعد العثور عليه خلال أعمال ترميم في مبنى «كوك-سيفرز» التاريخي بالجامعة. وبحسب «ديلي ميل» البريطانية، أطلق على المخلوق الغريب اسم «كاباكابرا»، في إشارة إلى الكائن الأسطوري المعروف «تشوباكابرا»، واسم برنامج علم الآثار التابع للجامعة (CAP). ورغم أنه أصبح رمزاً غير رسمي للبرنامج، إلا أن هوية هذا الكائن لا تزال مجهولة حتى اليوم. وتتولى الطالبة في مرحلة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا الشرعية جيرييل كارتاليس قيادة التحقيق في هوية هذا المخلوق الغريب. ووصفته بأنه بحجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل نحيف، وجلد رقيق للغاية يشبه الورق القديم. وأكثر ما لفت الانتباه هو يداه اللتان تحتويان على 5 أصابع وأظافر؛ ما يجعلها شبيهة بيد الإنسان. وتم إخضاع الكائن للفحص بالأشعة وتحليل هيكله العظمي، إلا أن التحاليل لم تنجح بعد في تحديد نوعه بدقة. أخبار ذات صلة وطرحت عدة فرضيات مبدئية، شملت كونه كلباً أو قطاً أو فأراً، لكن كارتاليس ترجح الآن أنه راكون، بسبب تشابه شكل الجمجمة والخطم. غير أن غياب أسنان العينة المحنطة أعاق التأكد من هذه الفرضية؛ ما دفعها للبحث عن نموذج مماثل لمقارنة شكل الأسنان (النتائج المتبقية). وتعتقد كارتاليس أن الحيوان ربما دخل المبنى عبر فتحة تهوية، ثم علق هناك وتعرض للتحنيط الطبيعي بفعل الهواء الدافئ والجاف في الداخل. وعلى الرغم من أن عمر المبنى يعود إلى عام 1889، إلا أن عمر المخلوق المحنط لا يزال غير معروف. وأوضحت الباحثة أن الظروف داخل أنابيب التهوية كانت مثالية لعملية التحنيط، خصوصاً خلال الشتاء البارد والجاف. وعلى الرغم من أنها ترجح بنسبة 75% أن الكائن هو راكون، إلا أنها أكدت أنها لن تجزم بأي نتيجة قبل الانتهاء من التحليل الكامل.


رؤيا نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
بمواصفات بشرية: 'مخلوق غامض' يثير حيرة العلماء في أميركا
يُحقق العلماء حاليا في هوية 'مخلوق غامض' محنط، يشبه القطط من حيث الحجم، لكن بأيدٍ تكاد تكون بشرية، عُثر عليه داخل مبنى تاريخي في جامعة ولاية ميشيغان بمدينة إيست لانسينغ الأميركية. المخلوق، الذي أُطلق عليه اسم 'كاباكابرا' في إشارة إلى برنامج علم الآثار بالجامعة (CAP) وإلى الكائن الأسطوري 'تشوباكابرا'، تم اكتشافه خلال أعمال ترميم في قاعة 'كوك-سيفرز'، ويُعتقد أنه ظل مخفيا هناك منذ عقود، رغم أن عمره الدقيق لم يُحدد بعد، حسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية. أصابع بشرية وحالة تحنيط غريبة تقول جيرييل كارتاليس، طالبة دكتوراة في علم الأنثروبولوجيا الجنائية والتي نالت درجة الماجستير من جامعة دندي في اسكتلندا: 'حجمه يقارب حجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف، ما يمنحه ملامح قططية. لكن اللافت هو يداه، إذ تبدوان بشريتين تقريبا، بخمسة أصابع وأظافر مكتملة'. وتتابع: 'المخلوق مغطى بطبقة رقيقة جدًا من الجلد، تبدو وكأنها ورق بردي قديم، وله أنف وأذنان ما زالتا واضحتين رغم الجفاف الشديد. شكله العام جاف، مغبر، وغريب جدا'. ومنذ اكتشافه عام 2018، تعددت النظريات حول هوية الكائن، إحدى الفرضيات أشارت إلى أنه قد يكون أبوسوم، لكن كارتاليس لم تقتنع، وطرحت مع زملائها عدة احتمالات أخرى، مثل كونه كلبا أو قطا، إلا أن الفحص بالأشعة السينية والمقارنة العظمية استبعدت هذه الفرضيات. وترجّح كارتاليس حاليا أن يكون المخلوق راكونا، قائلة: 'تشريح الجمجمة وشكل الأنف يتطابقان تقريبا مع الراكون، لكن لا يمكن الجزم دون تحليل الأسنان، وهو ما أعمل عليه حاليا'. فرضية التحنيط الطبيعي تشير كارتاليس إلى أن المخلوق ربما دخل المبنى عبر فتحة تهوية وعلق بداخلها حتى توفي وتحلل بشكل طبيعي بفعل الظروف البيئية. وتوضح: 'التحنيط الطبيعي يحدث في بيئات جافة. إذا كان المخلوق قريبا من فتحة تهوية، فهذا يوفّر تيارا مستمرا من الهواء الجاف والدافئ، خاصة في فصل الشتاء، وهو مثالي لحدوث التحنيط. أما في الصيف، فرغم الرطوبة الخارجية، توفر القنوات داخل المباني بيئة حارة وجافة تحافظ على الجسد'. نتائج أولية حتى الآن، تميل كارتاليس إلى أن الراكون هو الاحتمال الأقرب، لكنها تؤكد: 'بوصفي عالمة، لا يمكنني الجزم بنسبة 100 بالمئة لكن أستطيع القول إنني واثقة بنسبة 75 بالمئة أنه راكون، وسأستكمل التحليل لتأكيد ذلك'.


سكاي نيوز عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
بمواصفات بشرية.. "مخلوق غامض" يثير حيرة العلماء في أميركا
المخلوق، الذي أُطلق عليه اسم "كاباكابرا" في إشارة إلى برنامج علم الآثار بالجامعة (CAP) وإلى الكائن الأسطوري "تشوباكابرا"، تم اكتشافه خلال أعمال ترميم في قاعة "كوك-سيفرز"، ويُعتقد أنه ظل مخفيا هناك منذ عقود، رغم أن عمره الدقيق لم يُحدد بعد، حسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. أصابع بشرية وحالة تحنيط غريبة تقول جيرييل كارتاليس، طالبة دكتوراة في علم الأنثروبولوجيا الجنائية والتي نالت درجة الماجستير من جامعة دندي في اسكتلندا: "حجمه يقارب حجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف، ما يمنحه ملامح قططية. لكن اللافت هو يداه، إذ تبدوان بشريتين تقريبا، بخمسة أصابع وأظافر مكتملة". وتتابع: "المخلوق مغطى بطبقة رقيقة جدًا من الجلد، تبدو وكأنها ورق بردي قديم ، وله أنف وأذنان ما زالتا واضحتين رغم الجفاف الشديد. شكله العام جاف، مغبر، وغريب جدا". ومنذ اكتشافه عام 2018، تعددت النظريات حول هوية الكائن، إحدى الفرضيات أشارت إلى أنه قد يكون أبوسوم، لكن كارتاليس لم تقتنع، وطرحت مع زملائها عدة احتمالات أخرى، مثل كونه كلبا أو قطا، إلا أن الفحص بالأشعة السينية والمقارنة العظمية استبعدت هذه الفرضيات. وترجّح كارتاليس حاليا أن يكون المخلوق راكونا، قائلة: "تشريح الجمجمة وشكل الأنف يتطابقان تقريبا مع الراكون، لكن لا يمكن الجزم دون تحليل الأسنان ، وهو ما أعمل عليه حاليا". تشير كارتاليس إلى أن المخلوق ربما دخل المبنى عبر فتحة تهوية وعلق بداخلها حتى توفي وتحلل بشكل طبيعي بفعل الظروف البيئية. وتوضح: "التحنيط الطبيعي يحدث في بيئات جافة. إذا كان المخلوق قريبا من فتحة تهوية، فهذا يوفّر تيارا مستمرا من الهواء الجاف والدافئ، خاصة في فصل الشتاء ، وهو مثالي لحدوث التحنيط. أما في الصيف، فرغم الرطوبة الخارجية، توفر القنوات داخل المباني بيئة حارة وجافة تحافظ على الجسد". نتائج أولية حتى الآن، تميل كارتاليس إلى أن الراكون هو الاحتمال الأقرب، لكنها تؤكد: "بوصفي عالمة، لا يمكنني الجزم بنسبة 100 بالمئة لكن أستطيع القول إنني واثقة بنسبة 75 بالمئة أنه راكون، وسأستكمل التحليل لتأكيد ذلك".


الرجل
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الرجل
تعرف إلى كاباكابرا! مومياء غريبة بأيدٍ بشرية تُربك العلماء
في واقعة غريبة أثارت فضول المجتمع العلمي، عُثر داخل أحد المباني التاريخية في جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية على مومياء لمخلوق غامض يشبه الإنسان في يديه، وهو ما دفع العلماء لإطلاق اسم "كاباكابرا" عليه، في محاكاة للفولكلور الأمريكي المعروف بـ"تشوباكابرا" الكائن الأسطوري آكل الدماء. اكتُشف هذا المخلوق خلال عمليات تجديد قاعة "كوك-سيفرز"، ومنذ ذلك الحين، أصبح بمثابة تميمة رمزية لبرنامج علم الآثار في الحرم الجامعي، ومع ذلك، لا تزال هويته الحقيقية مجهولة. ملامح بشرية وهيكل هزيل تصف جيرييل كارتاليس، الباحثة في علم الأنثروبولوجيا الشرعية، المومياء قائلة: «تشبه قطة صغيرة في الحجم، وتملك ذيلًا طويلًا ونحيلًا، لكن ما يلفت الانتباه هو يداها اللتان تحتويان على خمسة أصابع بأظافر، وتبدو شبيهة بأيدي البشر». وأشارت إلى أن الجسم مغطى بطبقة رقيقة من الأنسجة الجافة، وقالت: «يشبه ورق الرق القديم، والأنف والأذنان لا تزالان موجودتين لكنهما جافتان للغاية. المخلوق يبدو غريبًا، جافًا، ومغبرًا». ولم يتمكن العلماء حتى الآن من تحديد عمر المومياء بدقة، إلا أن كارتاليس تؤكد أن المخلوق لا يمكن أن يكون أقدم من عام 1889، وهو تاريخ إنشاء المبنى. وتضيف: «قد يكون عمره شهرًا فقط، أو ربما خمسين سنة، لا نعلم حتى الآن، المومياء في حالة جفاف شديد، لذا من الصعب تحديد زمن وفاته». راكون أم شيء آخر؟ منذ العثور عليه، طُرحت عدة فرضيات حول هوية هذا الكائن؛ بداية من كونه كلبًا أو قطة أو حتى جرذًا، إلا أن التحاليل الأولية بالأشعة واستبعاد الفرضيات الأخرى جعلت الباحثة تميل إلى أنه راكون*. تقول كارتاليس: «جمجمته وخطمه يتطابقان إلى حد كبير مع شكل الراكون، لكن غياب الأسنان عن العينة المرجعية في الكتب العلمية حال دون الجزم بذلك». وأوضحت أنها تعمل حاليًا على الحصول على نموذج آخر لمقارنة الأسنان لتأكيد هويته. وترجح الباحثة أن المخلوق تسلل إلى المبنى عبر فتحة تهوية، ثم علق هناك وتعرض لجفاف شديد أدى إلى تحنيطه بمرور الوقت. وأضافت: «مجرى الهواء يوفر بيئة جافة ودافئة في الشتاء، مما يجعله مثاليًا لعملية التحنيط الطبيعية». وبالرغم من المؤشرات القوية، تؤكد كارتاليس أنها لن تصرح بهوية قاطعة حتى تنتهي من كامل التحليل، قائلة: «أنا عالمة، ولا يمكنني أن أقول 100% أبدًا، لكنني واثقة بنسبة 75% أنه راكون».