أحدث الأخبار مع #جيزيرو

سعورس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
صخور المريخ تتكلم.. دلائل على بيئة تنبض بالحياة
اختار فريق علمي دولي بقيادة الباحث مايكل تايس من جامعة تكساس إي أند إم التركيز على كوكب أقرب كثيرًا، وهو" المريخ". وباستخدام بيانات جمعتها مركبة برسيفيرانس التابعة لوكالة ناسا، التي تستكشف فوهة جيزيرو على سطح المريخ منذ عام 2021، توصل الفريق إلى اكتشافات مهمة بشأن التركيب الصخري للكوكب الأحمر، ما يفتح آفاقًا جديدة لفهم ماضيه الجيولوجي وقدرته المحتملة على احتضان الحياة. وخلال تحليلهم لعينات من الصخور البركانية في الدراسة المنشورة بدورية "ساينس أدفانسيس"، تعرف العلماء على نوعين من الصخور الغنية بالمعادن، وهما صخور داكنة تحتوي على الحديد والمغنيسيوم والبروكسين والفلسبار، وصخور فاتحة اللون تُعرف باسم تراكي أنديزيت، وتحتوي على بلورات فلسبار وبوتاسيوم. وقال تايس:" العمليات التي رصدناها؛ مثل التبلور الجزئي وامتزاج القشرة الأرضية، هي عمليات نراها في الأنظمة البركانية النشطة على الأرض، ما قد يكون قد وفر مصادر مستدامة لمركبات مهمة للحياة".


روسيا اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
أدلة جديدة تكشف الحقيقة المفقودة عن ماضي المريخ
ووفقا للدراسة، فإنه قبل أربعة مليارات سنة، لم يكن المريخ ذلك الكوكب الأحمر الجاف الذي نعرفه اليوم، بل كان عالما مختلفا تماما، ربما أشبه ما يكون بمناطق على الأرض حيث تتدفق الأنهار وتتساقط الأمطار. ومن خلال تحليل دقيق للتضاريس المريخية ومقارنتها بمناطق مثل يوتا في الولايات المتحدة، توصل الفريق البحثي إلى أن الأنماط المعقدة للوديان والأنهار القديمة على سطح المريخ تشير بقوة إلى تشكلها بفعل هطول الأمطار والثلوج، وليس فقط من ذوبان الجليد كما كانت تفترض بعض النظريات السابقة. ووجدت النماذج الحاسوبية المتطورة التي أجراها الباحثون أن سيناريو المناخ الدافئ الرطب يفسر بشكل أفضل التوزيع الواسع لمنابع الأنهار على ارتفاعات مختلفة. وتظهر الصور الملتقطة من الأقمار الصناعية شبكات متفرعة من القنوات تشبه إلى حد كبير أنظمة الأنهار على الأرض، تنحدر من المرتفعات القريبة من خط الاستواء المريخي لتلتقي في أحواض بحيرات قديمة، وربما حتى محيط شاسع. وأحد هذه المواقع، هو فوهة جيزيرو التي يستكشفها حاليا مسبار "بيرسيفيرانس" التابع لناسا، والتي تحوي دلتا نهرية واضحة المعالم يعود تاريخها إلى ما بين 4.1 و3.7 مليار سنة. Groundbreaking study finds Mars may once have had rain and snow ويقول الدكتور برايان هاينك، أحد المشاركين في الدراسة: "لنقل تلك الصخور الضخمة التي نراها في الدلتا، نحتاج إلى تدفقات مائية بعمق عدة أمتار". وهذا الاكتشاف، إلى جانب الأدلة الأخرى، يرسم صورة لمريخ قديم أكثر ديناميكية مما كنا نعتقد، حيث كانت المياه السائلة تلعب دورا رئيسيا في تشكيل سطح الكوكب. Martian Rivers Ran Wild, New Model Shows. A new study from the University of Colorado Boulder, published in the Journal of Geophysical Research: Planets, suggests ancient Mars was warm and wet, with rain or snow shaping its surface 4.1 to 3.7 billion years ago. Using computer… وتحذر الدراسة من أن هذه النتائج ليست فاصلة بشأن تاريخ مناخ المريخ، بل تمثل خطوة مهمة نحو فهم أكثر دقة لتطور الكوكب. المصدر: إندبندنت نشرت وكالة ناسا صورة لثقب غامض على سطح المريخ عبر موقع "صورة اليوم الفلكية" (الذي يعرض صورا مختلفة كل يوم لكوننا)، قد يمثل مدخلا إلى شبكة واسعة من الكهوف والأنفاق تحت سطح الكوكب. على بعد ملايين الكيلومترات من الأرض، يواجه المسبار "كيوريوسيتي" أحد أصعب التحديات في رحلته الاستكشافية التي تجاوزت 12 عاما على سطح المريخ. يعرف المريخ ببيئته القاسية التي تجعله غير صالح للحياة، لكن بحثا جديدا وجد أن بعض الكائنات الحية، مثل الأشنات، قد تكون أقوى مما نتصور، بحيث يمكنها تحمل تلك الظروف.


العين الإخبارية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
صخور المريخ تتكلم.. دلائل جديدة على بيئة حاضنة للحياة
في حين تتجه أنظار الكثيرين نحو الكوكب الخارجي " K2-18b " بحثا عن دلائل على وجود حياة خارج الأرض. اختار فريق علمي دولي بقيادة الباحث مايكل تايس من جامعة تكساس إي أند إم التركيز على كوكب أقرب كثيرا، وهو " المريخ". وباستخدام بيانات جمعتها مركبة برسيفيرانس التابعة لوكالة ناسا، والتي تستكشف فوهة جيزيرو على سطح المريخ منذ عام 2021، توصل الفريق إلى اكتشافات مهمة بشأن التركيب الصخري للكوكب الأحمر، ما يفتح آفاقا جديدة لفهم ماضيه الجيولوجي وقدرته المحتملة على احتضان الحياة. وخلال تحليلهم لعينات من الصخور البركانية في الدراسة المنشورة بدورية "ساينس أدفانسيس"، تعرف العلماء على نوعين من الصخور الغنية بالمعادنـ وهما صخور داكنة تحتوي على الحديد والمغنيسيوم والبروكسين والفلسبار، و وصخور فاتحة اللون تُعرف باسم تراكي أنديزيت، وتحتوي على بلورات فلسبار وبوتاسيوم. ومن خلال نمذجة حرارية ديناميكية لمحاكاة تشكل هذه المعادن، استنتج الباحثون أن المريخ مر بتاريخ بركاني معقد قد يكون وفر البيئة الكيميائية المناسبة لنشوء الحياة. وقال تايس في بيان: "العمليات التي رصدناها، مثل التبلور الجزئي وامتزاج القشرة الأرضية، هي عمليات نراها في الأنظمة البركانية النشطة على الأرض، وهذا يشير إلى أن هذه المنطقة من المريخ ربما شهدت نشاطا بركانيا طويل الأمد، مما قد يكون قد وفر مصادر مستدامة لمركبات مهمة للحياة". ورغم القدرات المتقدمة لمركبة برسيفيرانس، يعتقد تايس أن تحليل العينات مباشرة على الأرض سيوفر تفاصيل أوفى. وهو يعلق آمالا كبيرة على مهمة إعادة عينات المريخ المستقبلية التي تخطط لها ناسا. ويضيف تايس: " لقد اخترنا هذه الصخور بعناية لأنها تحتوي على مؤشرات حول بيئات المريخ السابقة، وعندما نحصل عليها على الأرض ونخضعها لأدوات مخبرية متطورة، سيكون بإمكاننا طرح أسئلة أكثر دقة حول تاريخها واحتمالية احتوائها على بصمات بيولوجية". aXA6IDkzLjExMy4xNDYuOTYg جزيرة ام اند امز IT


الكنانة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الكنانة
مسبار ناسا يلتقط مشهدا فريدا لعفريت غبار يبتلع رفيقه في المريخ
كتب وجدي نعمان التقط مسبار 'بيرسيفيرانس'، التابع لوكالة ناسا، مؤخرا، عدة زوابع صغيرة تدور على حافة فوهة جيزيرو على الكوكب الأحمر تعرف باسم 'عفاريت الغبار'. صورة تعبيرية لعفاريت الغبار على المريخ / ويظهر مقطع فيديو قصير مكون من صور التقطتها كاميرا الملاحة على متن المسبار زوبعة غبارية مريخية وهي تلتهم زوبعة أصغر منها. وهذه 'العفاريت'، المعروفة أيضا بالزوابع الغبارية أو الدوامات الترابية، تشبه 'أعاصير صغيرة' من الغبار والهواء الساخن، وهي شائعة على سطح المريخ. وتم التقاط لحظة اختفاء الزوبعة الصغيرة خلال تجربة تصوير أجراها فريق علماء 'بيرسيفيرانس' لفهم القوى المؤثرة في الغلاف الجوي للمريخ بشكل أفضل. وعندما التقط المسبار الصور من على بعد نحو كيلومتر واحد (0.6 ميل)، كان عرض الزوبعة الكبيرة نحو 65 مترا (210 قدما)، بينما كان عرض الزوبعة الأصغر التي تتبعها نحو 5 أمتار (16 قدما). كما يمكن رؤية زوبعتين أخريين في الخلفية على اليسار والوسط. وسجل مسبار 'بيرسيفيرانس' هذا المشهد في 25 يناير أثناء استكشافه الحافة الغربية لفوهة جيزيرو على المريخ في موقع يسمى 'ويتش هازل هيل' (Witch Hazel Hill). وسارت الزوبعة الصغيرة مباشرة نحو حتفها، حيث ابتلعتها نظيرتها الأكبر. وأوضح مارك ليمون، العالم في فريق 'بيرسيفيرانس' بمعهد علوم الفضاء في بولدر، كولورادو، في بيان، أن هذه 'الدوامات – المعروفة باسم عفاريت الغبار – يمكن أن تكون شريرة إلى حد ما. تتجول هذه الدوامات الصغيرة على سطح المريخ، وتلتقط الغبار أثناء سيرها وتقلل من الرؤية في منطقتها المباشرة. وإذا صادفت زوبعتان ترابيتان بعضهما بعضا، فيمكن إما أن تدمر إحداهما الأخرى أو تندمجا، حيث تلتهم الأقوى الأضعف'. وتم رصد عفاريت الغبار لأول مرة بواسطة مهمة 'فايكنغ' التابعة لناسا في السبعينيات، والتي صورت هذه الظاهرة الجريئة من مدار المريخ. وبعد عقدين من الزمن، التقطت مهمة 'باثفايندر' أول صورة لعفاريت الغبار من سطح المريخ. ومنذ ذلك الحين، التقطت مركبات ناسا الجوالة على المريخ نصيبها العادل من هذه الظاهرة. وعلى عكس الأرض، فإن الغلاف الجوي للمريخ رقيق جدا بحيث لا يدعم الأعاصير. وبدلا من ذلك، عندما يسخن الهواء بالقرب من سطح الكوكب ويرتفع ليلتقي بالهواء الأبرد والأكثر كثافة، ويبدأ في الدوران. ومع انضمام المزيد من الهواء إلى العمود، يكتسب سرعة، وكذلك الغبار، ويخلق زوبعة ترابية.


فيتو
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- فيتو
ناسا تلتقط مشهدا فريدا لعفريت غبار يبتلع رفيقه على المريخ (فيديو)
التقط مسبار "بيرسيفيرانس"، التابع لوكالة ناسا، مؤخرا، عدة زوابع صغيرة تدور على حافة فوهة جيزيرو على الكوكب الأحمر تعرف باسم "عفاريت الغبار". زوابع صغيرة تعرف باسم "عفاريت الغبار". ويظهر مقطع فيديو قصير مكون من صور التقطتها كاميرا الملاحة على متن المسبار زوبعة غبارية مريخية وهي تلتهم زوبعة أصغر منها. وهذه "العفاريت"، المعروفة أيضا بالزوابع الغبارية أو الدوامات الترابية، تشبه "أعاصير صغيرة" من الغبار والهواء الساخن، وهي شائعة على سطح المريخ. وتم التقاط لحظة اختفاء الزوبعة الصغيرة خلال تجربة تصوير أجراها فريق علماء "بيرسيفيرانس" لفهم القوى المؤثرة في الغلاف الجوي للمريخ بشكل أفضل. وعندما التقط المسبار الصور من على بعد نحو كيلومتر واحد (0.6 ميل)، كان عرض الزوبعة الكبيرة نحو 65 مترا (210 قدما)، بينما كان عرض الزوبعة الأصغر التي تتبعها نحو 5 أمتار (16 قدما). A trio of dancing dust devils 🌪️@NASAPersevere recently captured video of Martian dust devils, a phenomenon that has been observed by multiple Mars missions since the 1970s. They're not dangerous to the rover – but they can help us better understand the planet's weather. — NASA JPL (@NASAJPL) April 3, 2025 كما يمكن رؤية زوبعتين أخريين في الخلفية على اليسار والوسط. وسجل مسبار "بيرسيفيرانس" هذا المشهد في 25 يناير أثناء استكشافه الحافة الغربية لفوهة جيزيرو على المريخ في موقع يسمى "ويتش هازل هيل" (Witch Hazel Hill). وسارت الزوبعة الصغيرة مباشرة نحو حتفها، حيث ابتلعتها نظيرتها الأكبر. وأوضح مارك ليمون، العالم في فريق "بيرسيفيرانس" بمعهد علوم الفضاء في بولدر، كولورادو، في بيان، أن هذه "الدوامات - المعروفة باسم عفاريت الغبار - يمكن أن تكون شريرة إلى حد ما. تتجول هذه الدوامات الصغيرة على سطح المريخ، وتلتقط الغبار أثناء سيرها وتقلل من الرؤية في منطقتها المباشرة. وإذا صادفت زوبعتان ترابيتان بعضهما بعضا، فيمكن إما أن تدمر إحداهما الأخرى أو تندمجا، حيث تلتهم الأقوى الأضعف". رصد عفاريت الغبار لأول مرة وتم رصد عفاريت الغبار لأول مرة بواسطة مهمة "فايكنغ" التابعة لناسا في السبعينيات، والتي صورت هذه الظاهرة الجريئة من مدار المريخ. وبعد عقدين من الزمن، التقطت مهمة "باثفايندر" أول صورة لعفاريت الغبار من سطح المريخ. ومنذ ذلك الحين، التقطت مركبات ناسا الجوالة على المريخ نصيبها العادل من هذه الظاهرة. وعلى عكس الأرض، فإن الغلاف الجوي للمريخ رقيق جدا بحيث لا يدعم الأعاصير. وبدلا من ذلك، عندما يسخن الهواء بالقرب من سطح الكوكب ويرتفع ليلتقي بالهواء الأبرد والأكثر كثافة، ويبدأ في الدوران. ومع انضمام المزيد من الهواء إلى العمود، يكتسب سرعة، وكذلك الغبار، ويخلق زوبعة ترابية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.