logo
#

أحدث الأخبار مع #جيفريغولدبرغ

وسائل إعلام: تزايد الاهتمام بتطبيقات آمنة بعد فضيحة "سيغنال" في واشنطن
وسائل إعلام: تزايد الاهتمام بتطبيقات آمنة بعد فضيحة "سيغنال" في واشنطن

روسيا اليوم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

وسائل إعلام: تزايد الاهتمام بتطبيقات آمنة بعد فضيحة "سيغنال" في واشنطن

وقال مؤسس منصة Kibu المشفرة لتبادل الرسائل، أري أندرسن في حديث لـ "أكسيوس"، إن "فضيحة سيغنال فضحت الأمر والعالم بدأ يبتعد عن مجموعات الدردشة". وأبلغت شركتان مختصتان بالاتصالات المشفرة "أكسيوس" بأنهما تلقت المزيد من الاتصالات من المستخدمين وشهدتا زيادة في تحميل تطبيقاتهما بعد أن كشف رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك" جيفري غولدبرغ لأول مرة عن استخدام كبار المسؤولين الأمريكيين لتطبيق "سيغنال" لتبادل المعلومات السرية. وأضاف أندرسن أن "هذا شهد ارتفاعا حادا بالفعل. وقد زاد ذلك من الاهتمام والمتابعة على عدة جبهات، بكل تأكيد". وتم إطلاق منصة Kibu في يناير الماضي، ومن المتوقع مضاعفة عدد مستخدميها خلال ربع السنة الحالي مقارنة بالأشهر الثلاثة الأولى من السنة. بدوره، ذكر مؤسس منصة Genasys Connect للاتصالات المشفرة، جيف هالستيد، أنه بعد ظهور التقارير الإعلامية بشأن فضيحة "سيغنال" كانت لديه عدة مناقشات مع الأجهزة الأمنية وسلطات المدن التي اهتمت بتطبيقه. وأشار إلى أن كلها كانت تستخدم "سيغنال". ويأتي ذلك بعد أن كشف رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك" جيفري غولدبرغ عن إضافته إلى مجموعة على تطبيق "سيغنال" عن طريق الخطأ، كان ضمنها وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث وبعض كبار المسؤولين الآخرين، بمن فيهم مستشار الأمن القومي مايك والتز، وأنهم ناقشوا الخطط لتوجيه ضربات عسكرية للحوثيين في اليمن في هذه المجموعة. وفي وقت لاحق أفادت تقارير إعلامية بأن وزير الدفاع بيت هيغسيث استخدم تطبيق "سيغنال" لمناقشة تفاصيل العملية العسكرية في اليمن في مجموعة كانت تضم زوجته وأخاه ومحاميه. ونفى البنتاغون صحة التقرير الأخير، بينما دافع البيت الأبيض والرئيس دونالد ترامب شخصيا عن هيغسيث على خلفية الفضيحة. ولم تتخذ الإدارة الأمريكية أي خطوات في هذا الصدد، رغم دعوات بعض المشرعين لإقالة أو معاقبة هيغسيث.المصدر: "أكسيوس"

هل تحتاج بريطانيا لمراجعة تعاونها الاستخباراتي مع أميركا؟
هل تحتاج بريطانيا لمراجعة تعاونها الاستخباراتي مع أميركا؟

Independent عربية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

هل تحتاج بريطانيا لمراجعة تعاونها الاستخباراتي مع أميركا؟

قبل أيام انضم رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" جيفري غولدبرغ خطأ إلى مراسلات سرية بشأن العمليات العسكرية الأميركية- البريطانية ضد الحوثيين في اليمن، وعند تفجر الفضيحة عقبت حكومة المملكة المتحدة بالقول إن "التعاون الاستخباراتي مع الولايات المتحدة متين ومستمر ولن يفسد وده خطأ". اوضحت لندن بعد "حادثة أتلانتيك" أنها لا تتدخل في آلية تناقل الدول الأعضاء للمعلومات الاستخباراتية داخلياً، لكنها تعتمد من جانبها في هذا الشأن معايير شديدة الحرص وآليات تدقيق تعرض كل مسؤول بريطاني يتجاوزها إلى المساءلة القانونية، وفي الوقت ذاته تضمن سلامة التعاون مع الحلفاء أمنيا. طمأنة مجلس العموم بشأن سلامة البريطانيين المشاركين في العمليات ضد الحوثيين، ومتانة التعاون الاستخباراتي مع الولايات المتحدة، جاءت في سياق رد وزير القوات المسلحة لوك بولارد على تساؤلات أعضاء اللجنة الخارجية في البرلمان، ولكن يبدو أن ذلك لم يكن كافياً لتهدئة قلق نواب ودبلوماسيين. نقلت شبكة "سكاي نيوز" الإنجليزية عن زعيم حزب الديمقراطيين الليبراليين في البرلمان إيد ديفي، أنه يختلف مع الحكومة بشأن ثقتها المطلقة في تبادل المعلومات الاستخباراتية بين بريطانيا وأميركا، ودعا إلى مراجعة شاملة للآليات المتبعة في هذا الشأن، فلا يمكن "الوثوق بأن البيت الأبيض في عهد ترمب قادر على اتخاذ أبسط الخطوات للحفاظ على أمن معلوماته الاستخباراتي"، على حد تعبيره. كذلك أعرب أربعة سفراء بريطانيين سابقين للشبكة ذاتها عن مخاوفهم إزاء التعاون الاستخباراتي مع الولايات المتحدة في ظل إدارة ترمب، وفيما قال السفير السابق ديفيد مانينغ إن بعض المعينين في إدارة البيت الأبيض لديهم "سجلات غريبة قد تخلق مشكلة على الصعيد الأمني"، لفتت السفيرة السابقة كارين بيرس إلى أهمية تبادل المعلومات الاستخباراتية على رغم الحاجة إلى مزيد من الحذر في أعلى مستويات العملية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الخشية من تسرب المعلومات هو وجه واحد للدعوة إلى إعادة النظر بآلية التعاون الأمني بين بريطانيا وأميركا، أما الوجه الآخر فهو حاجة المملكة المتحدة إلى استقلالية أو اعتماد أكبر على الذات في هذا القطاع، وهو ما يبدو وفق مختصين وخبراء أمر بغاية الصعوبة ويرتبط بعقود طويلة من تحالف متشابك بين البلدين. حادثة أخرى وقعت قبل فضيحة "ذا أتلانتيك" استدعت قلق بريطانيا إزاء التعاون الأمني مع أميركا، فقد أمر الرئيس دونالد ترمب الشهر الماضي بعدم مشاركة المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا سواء عبر وكالات الولايات المتحدة المعنية أو بواسطة دول أخرى في تحالف "العيون الخمس" الذي يجمع بلاده مع بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا. رد لندن على قرار ترمب حينها كان أيضا التأكيد على "التعاون الأمني الوثيق والقوي مع واشنطن"، ولكن أسئلة عديدة طرحت بشأن من يمتلك اليد الطولى في هذا التعاون، وهل تحتاج لندن إلى البحث عن علاقات أوسع عالميا في هذا الشأن؟ أشار خبراء أمنيين لصحيفة "بوليتيكو" إلى تراجع جمع الوكالات الأمنية في أميركا وبريطانيا للمعلومات عبر العامل البشري خلال العقود القليلة الماضية في مقابل الاستخدام الهائل للتقنية، وهو ما زاد من تشابك العلاقات الأمنية بين البلدين ووسع من آفاق تعاونهما على مستويات مختلفة وحقول عدة. وربما تكون لأميركا أدوات أكثر فعالية في جمع المعلومات تقنياً، لكن بريطانيا لديها أصول مهمة تُفيد واشنطن في هذا المجال وأهمها مراكز التنصت في الخارج، وقد لفت مدير برنامج الأمن الدولي في معهد (RUSI) نيل ملفين، إلى "آيوس نيكولاوس" في قبرص كمثال على تلك المراكز وشدد في حديث مع "بوليتيكو" على أهميته الشديدة كمصدر للمعلومات بشأن شرق المتوسط وتحديداً في ما يخص إسرائيل. مسؤول استخباراتي بريطاني سابق رفيع المستوى، أشار للصحيفة ذاتها إلى أن العمل الأمني بين البلدين وبين دول "العيون الخمس" بشكل عام متكامل إلى حد كبير، فتجد مثلاً أميركيين يعملون على معدات بريطانية والعكس صحيح، وعلى رغم ذلك اعتبر المسؤول قرار ترمب تعليق تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا أمراً مقلقاً للغاية ويستحق الوقوف عنده، لكن بقية أعضاء "العيون الخمس" تجاهلوا ذلك. مصادر "بوليتيكو" تقول إن هناك مقاومة كبيرة في الحكومة البريطانية العمالية لمناقشة حقيقة أن الثقة بالولايات المتحدة قد تلاشت، وفيما يأمل البعض باستعادتها يدعو البعض الآخر إلى الاستعداد للأسوأ، فلم يكن أحد يتوقع أن يصوت الأميركيون ضد أوكرانيا بما يتفق مع مواقف كوريا الشمالية والصين وروسيا وإيران. من جهتها، نقلت صحيفة "الغارديان" قبل أيام عن دان لوماس، الأستاذ المساعد في جامعة "نوتنغهام" والمتخصص في مجال الاستخبارات، أن الولايات المتحدة متفوقة عالمياً من حيث قدراتها ونطاقها وموازنتها، والقلق من عدم وجود بدائل على الأقل في المدى المتوسط أمام لندن في العلاقة الاستخباراتية مع أميركا. وأشار لوماس إلى إمكانية بحث لندن عن خيارات تعاون أوسع عالمياً في المجال الأمني، وقال إن المملكة المتحدة لديها علاقات ثنائية عديدة مع فرنسا ودول أخرى في هذا المجال، لكنه حذر من أن نطاق أي تغطية أو تعويض في هذا السياق لا يكافئ مع ما تقدمه الولايات المتحدة من معلومات استخباراتية هامة. تشكل بريطانيا ثاني أكبر مساهم بعد أميركا بما تقدمه لـ "العيون الخمس" من نتاج مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية (جي سي أج كيو) والاستخبارات البريطانية الداخلية (أم أي 5) والخارجية (أم أي 6)، ثم تأتي بنسبة أقل بكثير كل من كندا وأستراليا، أما نيوزلندا فهي تقدم وفق تقارير مختصة معلومة واحدة مقابل 99 تحصل عليها. بعد أقل من شهرين من تنصيب ترمب اقترح مسؤول كبير في البيت الأبيض طرد كندا من "العيون الخمس" بسبب الخلافات بين واشنطن وأتاوا، لم يجد المقترح آذانا أميركية صاغية حتى الآن ولكن هل يلغي ذلك إمكانية وقوعه غدا، وربما تأتي بعد كندا نيوزلندا التي اعترضت على خطط التحالف ضد الصين في عام 2021؟

ارتفاع تنزيلات تطبيق 'سيغنال' بعد فضيحة التسريبات العسكرية
ارتفاع تنزيلات تطبيق 'سيغنال' بعد فضيحة التسريبات العسكرية

الوطن

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

ارتفاع تنزيلات تطبيق 'سيغنال' بعد فضيحة التسريبات العسكرية

زيادة مفاجئة في التنزيلات بعد انضمام صحفي إلى محادثة سرية بين مسؤولين في إدارة ترامب شهد تطبيق المراسلة المشفرة 'سيغنال' زيادة كبيرة في عدد التنزيلات عقب فضيحة تسريب خطط عسكرية حساسة من إدارة ترامب، حيث أُضيف الصحفي جيفري غولدبرغ عن غير قصد إلى محادثة جماعية ناقش فيها مسؤولون رفيعو المستوى تفاصيل خطط عسكرية سرية. ونتيجةً لهذه الفضيحة، ارتفع عدد تنزيلات التطبيق بشكل ملحوظ، حيث سجلت زيادة بنسبة 26% في اليوم الأول، لتصل إلى ذروتها مع 195 ألف عملية تنزيل في اليوم التالي. تقرير شركة Appfigures أشار إلى أن تنزيلات التطبيق ارتفعت بشكل خاص في أميركا واليمن، حيث تراوحت النسب بين 42% و45%. وقد ساهم تسريب المعلومات السرية في إثارة فضول المستخدمين، ما أدى إلى هذه الزيادة الكبيرة في التنزيلات. ورغم نفي إدارة ترامب لوجود تسريب من داخل التطبيق، أكدت التحقيقات أن الصحفي أُضيف إلى المحادثة عن طريق الخطأ.

حادثة تكشف المستور: تطبيق "سيغنال" في قلب جدل أمني رغم تصنيفه الأكثر أماناً
حادثة تكشف المستور: تطبيق "سيغنال" في قلب جدل أمني رغم تصنيفه الأكثر أماناً

أخبارنا

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أخبارنا

حادثة تكشف المستور: تطبيق "سيغنال" في قلب جدل أمني رغم تصنيفه الأكثر أماناً

أشعلت واقعة انضمام الصحفي الأمريكي جيفري غولدبرغ عن طريق الخطأ إلى مجموعة مراسلات سرّية لكبار مسؤولي إدارة ترامب عبر تطبيق "سيغنال" جدلاً واسعاً حول أمان تطبيقات التراسل الفوري، وذلك بعدما كشف معلومات حساسة من المحادثة منحته سبقاً صحفياً يُعد الأهم في عام 2025. وعلى الرغم من التدقيق الذي تعرض له التطبيق إثر الحادث، شدد خبراء الأمن السيبراني على أن "سيغنال" لا يزال يُعد من أكثر التطبيقات أماناً في العالم. ويعود ذلك لاعتماده التشفير التام بين الأطراف، ورفضه تخزين البيانات الوصفية، وعدم ربط الحسابات بشكل إجباري بأرقام هواتف، ما يمنح المستخدمين مستوى عالياً من الخصوصية. وبالمقارنة مع تطبيقات شهيرة مثل "واتساب" و"iMessage"، أكد تقرير صادر عن موقع Inc أن "سيغنال" يتفوق من حيث حماية بيانات المستخدمين، في حين أن "واتساب" يحتفظ بالمعلومات الوصفية التي قد تُسلم للجهات الحكومية. أما "iMessage"، فرغم قوة تشفيره داخل أجهزة آبل، إلا أنه يظل محدود الفعالية عند التواصل مع أجهزة أندرويد، ويعتمد جزئياً على سحابة iCloud التي قد تُخزن البيانات بدون حماية مشددة ما لم يُفعّل المستخدم خصائص الأمان المتقدمة. وبينما تمضي "آبل" قدماً في تطوير تقنيات مقاومة للحوسبة الكمومية، يبقى "سيغنال" – بحسب الخبراء – هو الخيار الأفضل حالياً للمستخدمين الساعين إلى أقصى درجات الأمان، في وقت تتزايد فيه المخاوف من تسرب البيانات أو التجسس الرقمي على المحادثات الخاصة.

بعد فضيحة سيغنال ..  إليك تطبيق المراسلة الأكثر أمانًا
بعد فضيحة سيغنال ..  إليك تطبيق المراسلة الأكثر أمانًا

السوسنة

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • السوسنة

بعد فضيحة سيغنال .. إليك تطبيق المراسلة الأكثر أمانًا

وكالات - السوسنة أثارت الرسائل المسربة بين كبار المسؤولين مخاوف أمنية في اليومين الأخيرين، بعد إضافة رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" جيفري غولدبرغ عن طريق الخطأ إلى محادثة جماعية على تطبيق "سيغنال" تضم كبار مسؤولي البيت الأبيض، يطرح هذا السؤال: ما هي تطبيقات المراسلة الأكثر أمانًا؟وفي حين أن هذا الخلل الأمني دفع الرئيسدونالدترامب إلى التدقيق فيما إذا كان تطبيق "سيغنال" معيبًا، فإن المنصة بحسب الخبراء، هي واحدة من أكثر تطبيقات المراسلة أمانًا في السوق، والمشكلة هنا لا علاقة لها بالتشفير، بل تتعلق بالخطأ البشري.يطبق التشفير الشاملردًا على الحادث، صرحت ميريديث ويتاكر، رئيسة سيغنال، أن التطبيق هو المعيار الذهبي في الاتصالات الخاصة. وأشارت إلى أن "سيغنال" يطبق التشفير الشامل وتقنيات الحفاظ على الخصوصية لحماية البيانات الوصفية ومحتوى الرسائل.والتشفير الشامل، يعني أنه لا يمكن قراءة الرسائل إلا من قِبل المستلم والمرسل فقط.وعلى عكس تطبيقات المراسلة الأخرى، لا يُجبر المستخدمون على ربط رقم هاتفهم المحمول بحساباتهم للتسجيل، ولكنه يفرض التحقق من جهة الاتصال لضمان هوية الأشخاص الذين تُراسلهم.ويُعتبر "سيغنال" تطبيق المراسلة الأكثر أمانًا للمستهلكين، حيث لا تملك الشركة حق الوصول إلى البيانات الوصفية لمحادثاتك.مقارنة التطبيقاتعند مقارنته بمنافسين مثل واتساب، يقول الخبراء أن المنافسين لا يرقون إلى مستوى أمان "سيغنال". وأكدوا أن التطبيقات المنافسة لا تحمي المستخدمين. وكجميع الشركات التي تجمع البيانات أصلاً، يُسلّمون هذه البيانات المهمة عندما يُجبرون على ذلك، وفق قولهم.وبحسب الخبراء، يُنافس واتساب تطبيق "سيغنال" في الشعبية، لكنه يأتي في المرتبة الثانية من حيث الأمان. كذلك يعتبر iMessage، نظام المراسلة المُستخدم للتواصل بين أجهزة أبل هو الخيار الأفضل والأكثر أمانًا طالما أنك تتصل فقط بأشخاص آخرين يستخدمون أجهزة آيفون.مع ذلك، تتمثل عيوب iMessage في أن الرسائل النصية بين آيفون وأندرويد أقل أمانًا بكثير. في السياق عينه، يُعد تطبيق تيليغرام شائعًا أيضًا، ولكنه لا يوفر نفس مستوى الأمان الذي توفره التطبيقات المنافسة الأخرى.فالمراسلات والاتصالات يتم تشفيرها على خوادم تيليغرام، وهذا يجعل رسائلك عرضة للخطر من قِبل أي شخص لديه حق الوصول إلى تلك الخوادم . إقرأ المزيد :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store