أحدث الأخبار مع #جيمسهاريسون


جو 24
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
وفاة الرجل الذي أنقذ حياة 2.4 مليون طفل
جو 24 : توفي رجل الخير الأسترالي جيمس هاريسون عن عمر ناهز 88 عاماً بعد أن ترك خلفه أكثر من مليونين و400 ألف شخص مدينون له بحياتهم. ويحمل هاريسون لقب "الرجل ذو الذراع الذهبية" في إشارة إلى المعروف الذي أسداه بيده الى ملايين الأطفال حول العالم، حيث نجح في إنقاذ حياتهم وحمايتهم من الموت. وبحسب القصة التي نشرتها جريدة "Metro" البريطانية، فإن هاريسون ساعد في إنقاذ حياة أكثر من مليونين و400 ألف طفل من خلال التبرع ببلازما الدم النادرة عبر أكثر من 1100 عملية تبرع قام بها على مدار ستة عقود. وكان لدى هاريسون، المعروف باسم "الرجل ذو الذراع الذهبية"، جسم مضاد ثمين ونادر في دمه يُعرف باسم (Anti-D)، والذي يُستخدم لصنع الأدوية التي تُعطى للأمهات الحوامل اللواتي يتعرض دمهن لخطر مهاجمة أطفالهن الذين لم يولدوا بعد. (العربية) تابعو الأردن 24 على


أخبار اليوم المصرية
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
وداعًا «ذو الذراع الذهبية»: العالم يفقد أعظم متبرع بالدم في التاريخ
فقدت أستراليا والعالم أحد أعظم المتبرعين بالدم في التاريخ، حيث توفي جيمس هاريسون، المعروف باسم "الرجل ذو الذراع الذهبية"، عن عمر 88 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا إنسانيًا لا يُقدّر بثمن. على مدار حياته، تبرع هاريسون بأكثر من 1100 مرة، حيث كان يحمل في بلازما دمه جسمًا مضادًا نادرًا (Anti-D) ساعد في إنقاذ حياة ملايين الأطفال من مرض الريسوس ، وهو اضطراب دموي خطير قد يؤدي إلى وفاة الأجنة أو إصابتهم بتلف في الدماغ. ** إرث جيمس هاريسون – الرجل الذي منح الحياة للملايين 1. البداية: كيف أصبح هاريسون متبرعًا أسطوريًا؟ بدأت رحلة جيمس هاريسون مع التبرع بالدم بعد تجربة شخصية مؤثرة. ففي سن 14 عامًا، خضع لعملية جراحية معقدة في الرئة، احتاج خلالها إلى عمليات نقل دم متعددة لإنقاذ حياته. ألهمه هذا الحدث ليقرر رد الجميل عندما بلغ 18 عامًا، فبدأ بالتبرع بالدم دون أن يعلم أنه يمتلك مفتاح إنقاذ حياة الملايين. 2. ما هو مرض الريسوس؟ ولماذا كان دمه نادرًا؟ مرض الريسوس هو اضطراب خطير يحدث عندما تكون فصيلة دم الأم سالبة الريسوس (Rh-negative) بينما يحمل الجنين عامل ريسوس موجب (Rh-positive) موروثًا من الأب، مما يجعل جسم الأم يهاجم خلايا دم الجنين، مما قد يؤدي إلى الإجهاض، تلف الدماغ، أو الوفاة. هنا يأتي دور الجسم المضاد النادر (Anti-D) الموجود في دم هاريسون، والذي يمكن استخلاصه من بلازما دمه لإنقاذ الأجنة والمواليد من هذا المرض القاتل. 3- إنجازات هاريسون وأثره على العالم - تبرع هاريسون 1173 مرة على مدار أكثر من 60 عامًا، ليصبح أحد أكثر المتبرعين بالدم في العالم. - ساعد في تطوير حقن Anti-D، التي أُنقذت بفضلها حياة أكثر من 2.5 مليون طفل حول العالم. - حصل على ميدالية وسام أستراليا تقديرًا لعمله الإنساني الفريد. بعد وفاته في دار لرعاية المسنين شمال سيدني، أشاد به الصليب الأحمر الأسترالي ووصفه بأنه "بطل لا مثيل له"، فيما أعربت ابنته تريسي ميلوشيب عن فخرها قائلة: "أنا نفسي كنت من المستفيدين من الـ Anti-D، وربما لم أكن موجودة لولا تبرعات والدي الثمينة." شكلت تضحيات جيمس هاريسون نموذجًا فريدًا للعطاء الإنساني، حيث لم يكن مجرد متبرع بالدم، بل كان رمزًا للأمل والحياة لملايين العائلات حول العالم، على الرغم من رحيله، سيظل إرثه محفورًا في قلوب من أنقذهم، مؤكدًا أن العطاء يمكن أن يغير العالم.

مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
وداعًا «ذو الذراع الذهبية»: العالم يفقد أعظم متبرع بالدم في التاريخ
فقدت أستراليا والعالم أحد أعظم المتبرعين بالدم في التاريخ، حيث توفي جيمس هاريسون، المعروف باسم "الرجل ذو الذراع الذهبية"، عن عمر 88 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا إنسانيًا لا يُقدّر بثمن. على مدار حياته، تبرع هاريسون بأكثر من 1100 مرة، حيث كان يحمل في بلازما دمه جسمًا مضادًا نادرًا (Anti-D) ساعد في إنقاذ حياة ملايين الأطفال من مرض الريسوس، وهو اضطراب دموي خطير قد يؤدي إلى وفاة الأجنة أو إصابتهم بتلف في الدماغ.** إرث جيمس هاريسون – الرجل الذي منح الحياة للملايين1. البداية: كيف أصبح هاريسون متبرعًا أسطوريًا؟بدأت رحلة جيمس هاريسون مع التبرع بالدم بعد تجربة شخصية مؤثرة. ففي سن 14 عامًا، خضع لعملية جراحية معقدة في الرئة، احتاج خلالها إلى عمليات نقل دم متعددة لإنقاذ حياته. ألهمه هذا الحدث ليقرر رد الجميل عندما بلغ 18 عامًا، فبدأ بالتبرع بالدم دون أن يعلم أنه يمتلك مفتاح إنقاذ حياة الملايين.2. ما هو مرض الريسوس؟ ولماذا كان دمه نادرًا؟مرض الريسوس هو اضطراب خطير يحدث عندما تكون فصيلة دم الأم سالبة الريسوس (Rh-negative) بينما يحمل الجنين عامل ريسوس موجب (Rh-positive) موروثًا من الأب، مما يجعل جسم الأم يهاجم خلايا دم الجنين، مما قد يؤدي إلى الإجهاض، تلف الدماغ، أو الوفاة.هنا يأتي دور الجسم المضاد النادر (Anti-D) الموجود في دم هاريسون، والذي يمكن استخلاصه من بلازما دمه لإنقاذ الأجنة والمواليد من هذا المرض القاتل.3- إنجازات هاريسون وأثره على العالم- تبرع هاريسون 1173 مرة على مدار أكثر من 60 عامًا، ليصبح أحد أكثر المتبرعين بالدم في العالم.- ساعد في تطوير حقن Anti-D، التي أُنقذت بفضلها حياة أكثر من 2.5 مليون طفل حول العالم.- حصل على ميدالية وسام أستراليا تقديرًا لعمله الإنساني الفريد.4- تكريم وتأثير هاريسون بعد وفاتهبعد وفاته في دار لرعاية المسنين شمال سيدني، أشاد به الصليب الأحمر الأسترالي ووصفه بأنه "بطل لا مثيل له"، فيما أعربت ابنته تريسي ميلوشيب عن فخرها قائلة: "أنا نفسي كنت من المستفيدين من ال Anti-D، وربما لم أكن موجودة لولا تبرعات والدي الثمينة."شكلت تضحيات جيمس هاريسون نموذجًا فريدًا للعطاء الإنساني، حيث لم يكن مجرد متبرع بالدم، بل كان رمزًا للأمل والحياة لملايين العائلات حول العالم، على الرغم من رحيله، سيظل إرثه محفورًا في قلوب من أنقذهم، مؤكدًا أن العطاء يمكن أن يغير العالم.


الجزيرة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
وفاة "الرجل ذي الذراع الذهبية".. دمه أنقذ آلاف الأرواح فتحوّل لبطل قومي
توفي الأسترالي جيمس هاريسون -المعروف بلقب "الرجل ذي الذراع الذهبية"- عن عمر 88 عاما، بعد مسيرة استثنائية في التبرع بالدم أنقذ خلالها حياة أكثر من مليوني طفل، وفق جمعية الصليب الأحمر الأسترالي التي أكدت وفاته في بيان رسمي. وقالت عائلته إنه فارق الحياة بسلام أثناء نومه في 17 فبراير/شباط، داخل دار رعاية في ولاية نيو ساوث ويلز بأستراليا. وامتلك هاريسون بلازما دم تحتوي على أجسام مضادة نادرة تُعرف باسم "آنتي-دي" (Anti-D) وهي مادة حيوية تُستخدم في إنتاج علاج وقائي يمنع الحوامل من مهاجمة الأجنة بسبب عدم توافق فصائل الدم، مما يحمي الأطفال من اضطرابات دموية خطيرة قد تؤدي إلى تلف الدماغ أو الوفاة. وأوفى هذا المتبرع بوعد قطعه على نفسه عندما كان في سن 14 عاما، بعد أن تلقى عمليات نقل دم لإنقاذ حياته خلال جراحة كبرى في الصدر، وتعهد بأن يصبح متبرعا بالدم لإنقاذ الآخرين. وبالفعل، بدأ التبرع بالبلازما في سن 18 عاما، واستمر في فعل ذلك كل أسبوعين حتى بلغ 81 عاما، ليصبح أحد أكبر المتبرعين بالدم في العالم، حيث تبرع 1173 مرة. إعلان وقبل اكتشاف الأجسام المضادة في دم هاريسون، كانت أستراليا تعاني من ارتفاع معدل وفيات الرضع بسبب مرض انحلال الدم لدى الجنين والوليد، وهي حالة تحدث عندما يهاجم جهاز المناعة لدى الأم خلايا دم الجنين، مما يؤدي إلى فقر دم حاد أو تلف دماغي أو حتى وفاة الجنين. ولكن مع اكتشاف الأطباء للأجسام المضادة في دمه عام 1967، أصبح بالإمكان إنتاج علاج "آنتي-دي" الذي يُعطى للحوامل المعرضات للخطر، مما أدى إلى إنقاذ حياة مئات الآلاف من الأطفال كل عام. وتقول جيما فالكينماير من خدمة الدم التابعة للصليب الأحمر الأسترالي، في تصريحات لشبكة "سي إن إن" الأميركية عام 2015 "قبل عام 1967، كان هناك آلاف الأطفال يموتون سنويا، ولم يكن الأطباء يعرفون السبب. النساء كن يعانين من إجهاض متكرر، والأطفال كانوا يولدون بتلف في الدماغ. لكن مع اكتشاف الأجسام المضادة في دم جيمس، تغير كل شيء". ومن جانبها، قالت تريسي ميلوشيب (ابنة هاريسون) إن والدها كان فخورا جدا بإنقاذ أرواح الكثير من الأطفال لقد "فعل ذلك عن قناعة خالصة، دون أن يطلب شيئا في المقابل. كان يؤمن أن بإمكانه تغيير حياة الناس من خلال عمل بسيط ولكنه عظيم". 45 ألف حامل تستفيد سنويا واليوم، لا يزال العلاج المستخرج من دماء هاريسون يُستخدم في أستراليا لحماية أكثر من 45 ألف أم وأطفالهن سنويا. ورغم وجود أقل من 200 متبرع بمضاد "دي" في البلاد، فإن جهودهم مستمرة للحفاظ على هذا العلاج الثمين. ويعمل العلماء في معهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية في أستراليا على تطوير مضاد "دي" صناعي يمكن إنتاجه في المختبر، مستندين إلى دم هاريسون وغيره من المتبرعين. ويأمل الباحثون أن يؤدي هذا الاكتشاف إلى توفير العلاج للحوامل في جميع أنحاء العالم. ونظرا لإسهاماته الطبية الفريدة، اعتُبر هاريسون بطلا قوميا وحصل على وسام أستراليا، وهو أحد أعلى الأوسمة الوطنية التي تمنحها البلاد.


أخبار مصر
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
وفاة الرجل الذي أنقذ حياة 2.4 مليون طفل.. ما قصته؟
وفاة الرجل الذي أنقذ حياة 2.4 مليون طفل.. ما قصته؟ توفي رجل الخير الأسترالي جيمس هاريسون عن عمر يناهز 88 عاماً بعد أن ترك خلفه أكثر من مليونين و400 ألف شخص مدينون له بحياتهم، حيث إنه أنقذهم من الموت خلال الستين عاماً الماضية.ويحمل هاريسون لقب 'الرجل ذو الذراع الذهبية' في إشارة إلى المعروف الذي أسداه بيده الى ملايين الأطفال حول العالم، حيث نجح في إنقاذ حياتهم وحمايتهم من الموت. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وبحسب القصة التي نشرتها جريدة 'Metro' البريطانية، واطلعت عليها 'العربية.نت'، فإن هاريسون ساعد في إنقاذ حياة أكثر من مليونين و400 ألف طفل من خلال التبرع ببلازما الدم النادرة عبر أكثر من 1100 عملية تبرع قام بها على مدار ستة عقود.وكان لدى هاريسون، المعروف باسم 'الرجل ذو الذراع الذهبية'، جسم مضاد ثمين ونادر في دمه يُعرف باسم (Anti-D)، والذي يُستخدم لصنع الأدوية التي تُعطى للأمهات الحوامل اللواتي يتعرض دمهن لخطر مهاجمة أطفالهن الذين لم يولدوا بعد.ووفقاً لجمعية الصليب الأحمر الأسترالي، فقد ساعدت تبرعاته في إنقاذ حياة أكثر من 2.4 مليون طفل أسترالي، وربما أكثر من ذلك في جميع أنحاء العالم.وأصبح هاريسون متبرعاً بالدم في عام 1954 بعد تلقيه نقل دم أنقذ حياته، وتبرع كل أسبوعين دون أن يفوت موعداً أبداً حتى بلغ 81 عاماً في عام 2018.وهاريسون هو واحد من بين أقل من 200 شخص فقط في قارة أستراليا بأكملها قادرون على إنتاج ما يكفي من (Anti-D) للتبرع بشكل صحيح، وأصبحت أجسامه المضادة حاسمة في تطوير علاج لمرض الريسوس، المعروف أيضاً باسم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه