logo
#

أحدث الأخبار مع #جيهإف17

الكشف عن قوة إسلام أباد الخفية.. 5 أسلحة باكستانية تقلق الهند بشدة
الكشف عن قوة إسلام أباد الخفية.. 5 أسلحة باكستانية تقلق الهند بشدة

دفاع العرب

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • دفاع العرب

الكشف عن قوة إسلام أباد الخفية.. 5 أسلحة باكستانية تقلق الهند بشدة

تواجه الهند تهديدات متعددة من باكستان، بدءًا من الجماعات العسكرية المسلحة وصولًا إلى الحرب النووية. إليكم خمسة من أخطر الأسلحة الباكستانية التي يجب على الهند أن تأخذها في الحسبان: مقاتلة 'جيه إف-17 ثاندر' تُعد الطائرة المقاتلة 'جيه إف-17 ثاندر' مشروعًا طموحًا لسلاح الجو الباكستاني، يهدف إلى تحديث أسطوله الجوي وتعزيز قدراته القتالية. هذه المقاتلة منخفضة التكلفة ذات المحرك الواحد، والتي يجري تصنيعها بموجب خطط طموحة لإنتاج 200 وحدة، تمثل نقلة نوعية مقارنة بالطائرات المتقادمة مثل 'ميراج 3″ و'ميراج 5″ و'تشنغدو إف-7' العاملة حاليًا. يهدف برنامج 'جيه إف-17' إلى جعل هذه الطائرة العمود الفقري لأسطول المقاتلات الباكستاني. إن القدرة على تصنيع وتجميع الطائرة محليًا تمنح باكستان ميزة استراتيجية تتمثل في إمكانية الإنتاج بكميات كبيرة، وتبسيط عمليات الصيانة، وتعزيز خبرات الطيارين، والأهم من ذلك، توفير القدرة على تعويض الخسائر المحتملة في أوقات النزاعات. مقاتلة 'جيه إف-17' يُعتقد على نطاق واسع أن تصميم 'جيه إف-17″، الذي يتم إنتاجه بالتعاون مع الصين، مستوحى من المقاتلة السوفيتية الأيقونية 'ميغ 21' التي ظهرت في الستينيات، مع إدخال تحسينات جذرية عليها. وقد حلقت الطائرة لأول مرة في عام 2003، قبل أن تدخل الخدمة في القوات الجوية الباكستانية. تتراوح سرعة 'جيه إف-17' القصوى بين 1.6 و1.8 ماخ (أي ما يعادل 1.6 إلى 1.8 ضعف سرعة الصوت)، مما يجعلها أقل سرعة بقليل من 'ميغ 21″، إلا أنها تتميز بقدرة فائقة على المناورة، ومدى طيران يصل إلى حوالي 1200 كيلومتر، بالإضافة إلى رادار دوبلر متطور من طراز 'كيه إل جيه-7'. تضم 'جيه إف-17' خمس نقاط تعليق للأسلحة، قادرة على حمل ما يصل إلى 3600 كيلوغرام من الوقود أو المعدات أو الذخائر، والتي يتم توفيرها بشكل أساسي من الصين. تثير قدرات 'جيه إف-17' قلقًا متزايدًا لدى القوات الجوية الهندية، خاصة مع التقارير التي تشير إلى إمكانية تفوق هذه الطائرة، ذات التكلفة المنخفضة نسبيًا، على مقاتلات 'رافال' الفرنسية الباهظة الثمن. ويعود هذا القلق إلى أن النسخة الأحدث والمطورة من 'جيه إف-17' تتضمن تقنيات مستوحاة من مقاتلة الجيل الخامس الصينية الشبحية 'جيه-20″، وهو ما من شأنه أن يعزز بشكل كبير من فعاليتها القتالية، وفقًا لتقارير من موقع 'جلوبال تايمز' وتحليلات صحيفة 'يورآسيان تايمز'. أشار محللون إلى أن الإضافات الجديدة في 'جيه إف-17' يمكن أن تمنح الطيارين درجة أعلى من الوعي الظرفي، مما يسمح لهم بالتركيز بشكل أكبر على الاشتباك القتالي بدلًا من الانشغال بالتحكم في الطائرة. وكان موقع 'جلوبال تايمز' قد ذكر في وقت سابق أن النسخة المطورة من 'جيه إف-17' ستجهز بنظام بحث وتتبع بالأشعة تحت الحمراء، بالإضافة إلى تقليل مقطعها الراداري. لكن ما أثار قلق سلاح الجو الهندي بشكل خاص هو التقارير التي تتحدث عن تسليح 'جيه إف-17' بصواريخ 'بي إل-15' الصينية المتطورة بعيدة المدى. يتميز هذا الصاروخ الصيني الموجه بالرادار بمدى يتفوق على كل من صاروخ 'أمرام' الأمريكي وصاروخ 'آر-77' الروسي، وهما الصاروخان الرئيسيان العاملان حاليًا في ترسانة القوات الجوية الهندية. وقد أفادت تقارير سابقة بأن صاروخ 'بي إل-15' أثار مخاوف جدية داخل البنتاغون نفسه. الطائرات المسيّرة: إضافة نوعية لقدرات الاستطلاع والقتال يمثل دخول الجيش الباكستاني مجال الطائرات المسيّرة تطورًا هامًا قد يشكل تحديًا للهند. فمنذ عام 2008، أدخلت باكستان إلى ترسانتها طائرتي 'شهبار' و'عقاب' المسيّرتين، واللتين تستخدمان بشكل أساسي في مهام الاستطلاع التكتيكي. مسيرة 'شهبار' الباكستانية ومع أن استخدام الطائرات المسيّرة في ساحة المعركة أمر مشروع، إلا أن الهند تخشى من إمكانية استخدامها لدعم الجماعات المسلحة التي تسعى إلى زعزعة الاستقرار على الحدود أو في المدن الكبرى. بالإضافة إلى ذلك، تثير العلاقات الوثيقة بين تركيا وباكستان مخاوف في الهند بشأن احتمال قيام تركيا ببيع طائرات مسيرة مسلحة من طراز 'بيرقدار تي بي-2' إلى باكستان، واحتمال استخدام هذه الطائرات في منطقة كشمير المتنازع عليها. غواصات فئة خالد: الذراع الخفي للبحرية الباكستانية تُعتبر البحرية الباكستانية أقل قوة بكثير من نظيرتها الهندية، التي تتفوق عليها من حيث الأفراد والسفن والطائرات، بالإضافة إلى تفوقها التكنولوجي الواضح. وفي هذا السياق، تمثل غواصات الديزل الكهربائية الهجومية الثلاث من فئة 'خالد' أفضل ما تملكه باكستان لمواجهة التفوق البحري الهندي. تُعد غواصة 'خالد' نسخة محسنة من غواصات 'أوغوستا' الفرنسية، ويجري تصنيعها في باكستان. تزن غواصات 'خالد' و'سعد' و'حمزة' حوالي 2050 طنًا لكل منها في وضع الغمر، ويمكنها الإبحار بسرعة تصل إلى 12 عقدة بحرية على السطح و20 عقدة تحت الماء. وهي مسلحة بأربعة أنابيب طوربيد عيار 533 ملم، يمكن استخدامها لإطلاق طوربيدات 'إي سي إيه إن إف 17 مود 2' الفرنسية، القادرة على حمل رأس حربي يزن 250 كيلوغرامًا لمسافة 20 كيلومترًا. صواريخ باكستان: تعزيز القدرات الضاربة بعيدة المدى تمتلك باكستان قدرات صاروخية متقدمة، بما في ذلك أسلحة نووية بعيدة المدى مثل صاروخ 'شاهين 3' الذي يمكنه الوصول إلى جزر أندامان الهندية الواقعة بالقرب من جنوب شرق آسيا، وفقًا لتقارير وكالة رويترز. تعمل إسلام أباد باستمرار على تعزيز مدى أسلحتها التكتيكية، وقد وصل أطول مدى مُعلن لصواريخ 'حتف' / 'غوري' و'شاهين' إلى ما بين 2300 و2700 كيلومتر. كما تولي باكستان اهتمامًا خاصًا بتطوير صواريخ كروز تُطلق من البحر، بهدف استكمال ما يُعرف بـ 'الثالوث النووي' الخاص بها. صاروخ 'شاهين-3' وقد اختبرت باكستان بالفعل صاروخ كروز يُطلق من الجو، يحمل اسم 'رعد'. ويوصف بأنه صاروخ كروز ذو قدرة نووية ويبلغ مداه حوالي 350 كيلومترًا، ويتميز بـ 'قدرات خفية' تعزز من فعاليته. الأسلحة النووية الباكستانية: قوة ردع استراتيجية عقب حرب عام 1971 مع الهند، اتخذت باكستان قرارًا استراتيجيًا بتطوير ترسانة نووية. وقد تحقق هذا البرنامج الطموح بقيادة الدكتور عبد القدير خان، الذي يُعرف بـ 'أبو القنبلة الباكستانية'. وفي عام 1998، فاجأت باكستان العالم بإجراء سلسلة من التفجيرات النووية، تراوحت قوتها التقديرية بين أقل من كيلوطن واحد و36 كيلوطنًا. بينما يشير تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام في عام 2018 إلى أن باكستان تمتلك ما بين 140 و150 رأسًا نوويًا، مقارنة بتقديرات الرؤوس الحربية الهندية التي تتراوح بين 130 و140 رأسًا. يُعتقد أن باكستان تمتلك نظامي إطلاق للأسلحة النووية: القنابل التي تُلقى من الجو والصواريخ الباليستية.

بعد تغريدة مثيرة للجدل.. باكستان ترفض مزاعم شن غارات على الهند
بعد تغريدة مثيرة للجدل.. باكستان ترفض مزاعم شن غارات على الهند

عين ليبيا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عين ليبيا

بعد تغريدة مثيرة للجدل.. باكستان ترفض مزاعم شن غارات على الهند

وسط تصاعد التوترات الحدودية بين الهند وباكستان، دعت الحكومة الباكستانية المجتمع الدولي إلى التدخل من أجل تهدئة الوضع المتدهور، وفي منشور على منصة 'إكس' اليوم الجمعة، طالبت الحكومة الباكستانية من الشركاء الدوليين، بما في ذلك البنك الدولي، تقديم المزيد من القروض، مستشهدة بـ'الخسائر الفادحة' التي تكبدتها باكستان نتيجة الضربات العسكرية الهندية التي استهدفتها يوم الأربعاء الماضي. كما أشار قسم الشؤون الاقتصادية في الحكومة إلى انهيار أسواق الأسهم، وحث على ضرورة المساعدة في تخفيف التوترات. ولكن وزارة الشؤون الاقتصادية الباكستانية عادت لتوضيح أن حسابها على منصة 'إكس' قد تعرض للاختراق، نافية صحة البيان المذكور. وفي تصريح آخر، قال سفير باكستان لدى الولايات المتحدة، رضوان سعيد، إن البلدين أجريا اتصالات على مستوى مجالس الأمن القومي، لكنه شدد على أن مسؤولية تهدئة التوترات تقع على عاتق الهند بعد التصعيد العسكري الأخير. من جانبه، نفى وزير الإعلام الباكستاني صحة التقارير التي تحدثت عن خسارة قواته الجوية لطائرات من طراز 'إف-16' أو 'جيه إف-17″، مشدداً على أن تلك التقارير لا أساس لها من الصحة. وأضاف أنه لم يتم تنفيذ أي هجمات على الأراضي الهندية في كشمير، رداً على الادعاءات الهندية. وفي المقابل، أكد الجيش الهندي على منصة 'إكس' أن القوات الباكستانية شنت هجمات بالطائرات المسيرة والذخائر الأخرى على طول الحدود الغربية للهند في الليلة بين الخميس والجمعة، كما تمكنت القوات الهندية من إسقاط عدد من الطائرات المسيرة والصواريخ الباكستانية باستخدام صواريخ 'إس-400' الروسية المتطورة، وذلك وفقًا لتقارير صحيفة 'إنديان تايمز'. وذكرت مصادر عسكرية هندية أن الهجوم الباكستاني استهدف مواقع حيوية في ولايات جامو وكشمير والبنجاب وراجستان، بما في ذلك قواعد عسكرية في مدن جامو وباثانكوت. وردًا على الهجوم، نفذت القوات الهندية ضربات جوية ضد منشآت الدفاع الجوي الباكستانية. وقال الناطق باسم وزارة الدفاع الهندية: 'تم التعامل بنجاح مع جميع التهديدات وفقًا للإجراءات القياسية المتبعة، دون تسجيل أي خسائر بشرية أو مادية'، وأضاف أن 'القوات المسلحة الهندية في حالة تأهب قصوى لحماية سيادة البلاد ومواطنيها'. وتبادل الجانبان الاتهامات بشن هجمات بالطائرات المسيرة خلال اليومين الماضيين، فيما حذر وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، من أن الرد 'بات مؤكداً بشكل متزايد'، في ظل الاشتباكات العنيفة المستمرة بين البلدين النوويين. OPERATION SINDOOR Pakistan Armed Forces launched multiple attacks using drones and other munitions along entire Western Border on the intervening night of 08 and 09 May 2025. Pak troops also resorted to numerous cease fire violations (CFVs) along the Line of Control in Jammu and… — ADG PI – INDIAN ARMY (@adgpi) May 9, 2025

تغريدة أثارت بلبلة.. باكستان تنفي دعوتها للمساعدة بالتهدئة مع الهند
تغريدة أثارت بلبلة.. باكستان تنفي دعوتها للمساعدة بالتهدئة مع الهند

صوت لبنان

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت لبنان

تغريدة أثارت بلبلة.. باكستان تنفي دعوتها للمساعدة بالتهدئة مع الهند

العربية وسط تبادل الاتهامات والمسؤوليات بين الهند وباكستان وتجدد الاشتباكات الحدودية بين البلدين النوويين، حثت الحكومة الباكستانية المجتمع الدولي على المساعدة في التهدئة. وناشد قسم الشؤون الاقتصادية بالحكومة في منشور على منصة إكس، اليوم الجمعة، الشركاء الدوليين، بما في ذلك البنك الدولي، تقديم المزيد من القروض، مشيراً إلى "الخسائر الفادحة التي تكبدتها البلاد على يد العدو"، في أعقاب الضربات العسكرية الهندية يوم الأربعاء الماضي. كما أضاف قائلا "في ظل تصاعد الحرب وانهيار أسواق الأسهم، نحث الشركاء الدوليين على المساعدة في تهدئة الأوضاع"، وفق ما أفادت رويترز. نفي واختراقإلا أن وزارة الشؤون الاقتصادية الباكستانية عادت وأوضحت لاحقا ألا صحة لمثل تلك المناشدة، مؤكدة أن حسابها الإلكتروني الذي نشر البيان المذكور على إكس تعرّض للاختراق. فيما أوضح سفير باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد أن البلدين أجريا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما. لكنه رأى في مقابلة مع شبكة "سي أن أن" الأميركية، أن مسؤولية تهدئة التوترات تقع على عاتق الهند بعد اشتباكات على مدى يومين. "لم نخسر طائرات"من جانبه نفى وزير الإعلام الباكستاني التقارير التي أشارت إلى تضرر أو خسارة القوات الجوية الباكستانية طائرات من طراز إف-16 أو جيه إف-17 ، مؤكدا "ألا أساس لها من الصحة على الإطلاق". كما أكد في تصريحات اليوم أن بلاده لم تنفذ أي هجمات في كشمير الهندية، نافيا بذلك "الادعاءات الهندية".في المقابل، أكد الجيش الهندي في منشور على إكس أن القوات المسلحة الباكستانية شنت هجمات متعددة باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند ليل الخميس الجمعة. وكانت كل من إسلام آباد ونيودلهي تبادلتا خلال الساعات الماضية الاتهامات بشن هجمات عبر طائرات مسيرة خلال اليومين الماضيين. في حين حذر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف من أن الرد "بات مؤكدا بشكل متزايد"، وذلك في اليوم الثاني من الاشتباكات العنيفة بين الجارتين النوويتين.يشار إلى أن القتال والمواجهات المستمرة بين الجانبين منذ يومين أدت إلى مقتل نحو 40 شخصا. وبدأ التصعيد الأخير في 22 أبريل عندما قتل مسلحون 26 شخصا في الشطر الذي تديره الهند من كشمير. فاتهمت نيودلهي إسلام آباد بالوقوف وراءه وهو ما نفته الأخيرة ودعت إلى إجراء تحقيق محايد.

تغريدة أثارت بلبلة.. باكستان تنفي دعوتها للمساعدة بالتهدئة مع الهند
تغريدة أثارت بلبلة.. باكستان تنفي دعوتها للمساعدة بالتهدئة مع الهند

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

تغريدة أثارت بلبلة.. باكستان تنفي دعوتها للمساعدة بالتهدئة مع الهند

وسط تبادل الاتهامات والمسؤوليات بين الهند وباكستان وتجدد الاشتباكات الحدودية بين البلدين النوويين، حثت الحكومة الباكستانية المجتمع الدولي على المساعدة في التهدئة. وناشد قسم الشؤون الاقتصادية بالحكومة في منشور على منصة إكس، اليوم الجمعة، الشركاء الدوليين، بما في ذلك البنك الدولي، تقديم المزيد من القروض، مشيراً إلى "الخسائر الفادحة التي تكبدتها البلاد على يد العدو"، في أعقاب الضربات العسكرية الهندية يوم الأربعاء الماضي. كما أضاف قائلا "في ظل تصاعد الحرب وانهيار أسواق الأسهم، نحث الشركاء الدوليين على المساعدة في تهدئة الأوضاع"، وفق ما أفادت رويترز. نفي واختراق إلا أن وزارة الشؤون الاقتصادية الباكستانية عادت وأوضحت لاحقا ألا صحة لمثل تلك المناشدة، مؤكدة أن حسابها الإلكتروني الذي نشر البيان المذكور على إكس تعرّض للاختراق. فيما أوضح سفير باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد أن البلدين أجريا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما. لكنه رأى في مقابلة مع شبكة "سي أن أن" الأميركية، أن مسؤولية تهدئة التوترات تقع على عاتق الهند بعد اشتباكات على مدى يومين. "لم نخسر طائرات" من جانبه نفى وزير الإعلام الباكستاني التقارير التي أشارت إلى تضرر أو خسارة القوات الجوية الباكستانية طائرات من طراز إف-16 أو جيه إف-17 ، مؤكدا "ألا أساس لها من الصحة على الإطلاق". كما أكد في تصريحات اليوم أن بلاده لم تنفذ أي هجمات في كشمير الهندية، نافيا بذلك "الادعاءات الهندية". في المقابل، أكد الجيش الهندي في منشور على إكس أن القوات المسلحة الباكستانية شنت هجمات متعددة باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند ليل الخميس الجمعة. وكانت كل من إسلام آباد ونيودلهي تبادلتا خلال الساعات الماضية الاتهامات بشن هجمات عبر طائرات مسيرة خلال اليومين الماضيين. في حين حذر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف من أن الرد "بات مؤكدا بشكل متزايد"، وذلك في اليوم الثاني من الاشتباكات العنيفة بين الجارتين النوويتين. يشار إلى أن القتال والمواجهات المستمرة بين الجانبين منذ يومين أدت إلى مقتل نحو 40 شخصا. وبدأ التصعيد الأخير في 22 أبريل عندما قتل مسلحون 26 شخصا في الشطر الذي تديره الهند من كشمير. فاتهمت نيودلهي إسلام آباد بالوقوف وراءه وهو ما نفته الأخيرة ودعت إلى إجراء تحقيق محايد.

الحرائق المستعرة في إسرائيل متواصلة.. وجهود حثيثة لإخمادها
الحرائق المستعرة في إسرائيل متواصلة.. وجهود حثيثة لإخمادها

بلد نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

الحرائق المستعرة في إسرائيل متواصلة.. وجهود حثيثة لإخمادها

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: هجمات سابقة على الجيش الهندي في كشمير.. وهكذا ردت نيودلهي - بلد نيوز, اليوم الخميس 1 مايو 2025 05:18 مساءً نيودلهي-رويترز تعهد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بملاحقة المهاجمين الذين نفذوا هجوماً وقع الشهر الماضي على سياح في كشمير حتى «أقاصي الأرض». وتقول الهند إن اثنين من «الإرهابيين» الثلاثة المتورطين في الهجوم من عدوها اللدود باكستان، على الرغم من نفي إسلام أباد أي تورط لها. وأعلنت الدولتان المسلحتان نووياً عدة إجراءات دبلوماسية متبادلة وغيرها، لكن باكستان قالت إنها تتوقع أن تشن الهند توغلاً عسكرياً قريباً. ماذا فعلت الهند سابقاً؟ 2019: تصاعدت التوترات في 14 فبراير/ شباط من ذلك العام بين الجارتين بعد أن تسبب تفجير انتحاري بسيارة ملغومة في مقتل 40 جندياً من قوات شبع عسكرية في بولواما بكشمير، وهي منطقة جبلية تطالب بها باكستان أيضاً. وأعلنت جماعة «جيش محمد» المتمركزة في باكستان مسؤوليتها عن الهجوم. ورداً على ذلك، قالت الهند إن طائراتها الحربية قصفت معسكر تدريب لجماعة «جيش محمد» بالقرب من بلدة بالاكوت الباكستانية في الساعات الأولى من يوم 26 فبراير/ شباط. وقالت نيودلهي إنه «تم القضاء على عدد كبير جداً من إرهابيي جيش محمد والمدربين وكبار القادة ومجموعات». وفي وقت لاحق، قدر المسؤولون الهنود عدد القتلى بنحو 300 مسلح. وأقرت باكستان بأن طائرات هندية عبرت إلى أراضيها، لكنها قالت إنها قصفت أحد التلال دون إصابة أهداف كبيرة. وخلال اشتباكات بين القوات الجوية للبلدين، أسرت باكستان طياراً هندياً تحطمت طائرته المقاتلة من طراز «ميج» في أراضيها بعد معركة جوية مع طائرة باكستانية من طراز جيه.إف 17. وأعادت باكستان الطيار بعد أيام، وهدأ الوضع. 2016: في 18 سبتمبر/ أيلول من ذلك العام، اقتحم مسلحون قاعدة عسكرية هندية في أوري بإقليم جامو وكشمير الاتحادي قرب الحدود، ما أسفر عن مقتل 19 جندياً هندياً. ونفت باكستان الاتهامات الهندية بأنها تقف وراء الهجوم. وبعد 10 أيام، قالت الهند إنها نفذت «ضربات دقيقة» على قواعد للمسلحين عبر حدود الأمر الواقع. ونفت باكستان وقوع توغل في أراضيها. كيف تستعد الدولتان الآن؟ قال وزراء في الحكومة الباكستانية إن التوغل العسكري الهندي وشيك وإنهم عززوا دفاعاتهم. كما أجرت القوات الهندية تدريبات في أنحاء مختلفة من البلاد. وقالت الهند إن قوات من الجانبين تبادلت إطلاق النار بالأسلحة الصغيرة عبر حدودهما خلال الليالي السبع الماضية، لكن لم ترد أنباء عن وقوع قتلى أو جرحى حتى الآن. كيف يمكن مقارنة دفاعات الدولتين؟ من حيث عدد الأفراد العسكريين النشطين والطائرات المقاتلة تتفوق الهند بسهولة على باكستان، لكن ترسانتيهما النوويتين متماثلتان تقريباً. فالهند لديها 172 رأساً حربياً وباكستان لديها 170 رأساً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store