#أحدث الأخبار مع #حارةالصيانةالرجل٢٤-٠٤-٢٠٢٥سياراتالرجلمهندس ريد بُل: هكذا تحوّل حلم الفورمولا 1 إلى واقعقدم كالوم نيكولاس مهندس ريد بُل نبذه عن رحلته في عالم السرعة في الفورمولا1 مانحة القارئ فرصة للغوص في اعماق المعامرة بعد طرحة لكتاب " حياة في حارة الصيانة" نشأ كالوم نيكولاس في إنجلترا وكان لديه شغف بالسيارات، لكن مسيرته لم تتحدد حتى حضر سباق الجائزة الكبرى البريطاني في 2009 في سيلفرستون برفقة والدته. أثناء سيرهم في حارة الصيانة، شهد التدريب على تغيير العجلات من قبل أحد الفرق، وهو ما ألهمه ليقرر أنه "سيفعل ذلك". التدريب وبداية الرحلة المهنية التحق نيكولاس بكلية السيارات الوطنية في سيلفرستون، حيث كان من بين 60 طالبًا فقط. استفاد من خبرته السابقة كميكانيكي للسيارات، مما ساعده على التميز في الكلية وتقديم نفسه لفِرق السباق في سيلفرستون. عمل مع العديد من الفرق الصغيرة، وكان دائمًا يوسع شبكة علاقاته حتى تمكن من الحصول على فرصة العمل الأولى كمتطوع في فريق سباق "برتكار". اقرأ أيضًا: بياستري يرفع رصيده ويصعد إلى المركز الثاني في ترتيب الفورمولا 1 الانضمام إلى ريد بُل: التحديات والإنجازات في عام 2015، انضم نيكولاس إلى فريق ريد بُل كميكانيكي، حيث عمل ضمن الفريق الذي سجل الرقم القياسي العالمي لأسرع عملية تغيير عجلات في 1.82 ثانية في 2019. يعكس نيكولاس في كتابه مدى الضغط الذي يعيشه العاملون في حارة الصيانة، حيث يتنقل الفريق إلى 24 سباقًا عالميًا كل موسم، ويعمل لساعات طويلة في بيئة مليئة بالتحديات. الحياة في حارة الصيانة: العمل تحت الضغط يشير نيكولاس إلى أن الحياة في حارة الصيانة تتطلب التزامًا كاملًا وفهمًا عميقًا للفريق. السفر المستمر، والتعامل مع قلة النوم، والعمل مع محترفين من نخبة رياضة السيارات يضيف إلى مستوى الضغط النفسي والجسدي. ورغم التحديات، يعتبر نيكولاس تجربته مع ريد بُل مليئة بالإنجازات الشخصية والمهنية. الانطباعات عن العمل مع ريد بُل عبر نيكولاس عن فخره الكبير بالانضمام إلى الفريق العالمي، مؤكدًا أن تجاربه في حارة الصيانة قد جعلته يحقق كل ما كان يحلم به منذ أول مرة شعر فيها بالإلهام في سيلفرستون. ورغم تضحياته في التوازن بين العمل والأسرة، يشعر أنه قد حقق أهدافه المهنية والشخصية من خلال انتمائه إلى فريق ريد بُل.
الرجل٢٤-٠٤-٢٠٢٥سياراتالرجلمهندس ريد بُل: هكذا تحوّل حلم الفورمولا 1 إلى واقعقدم كالوم نيكولاس مهندس ريد بُل نبذه عن رحلته في عالم السرعة في الفورمولا1 مانحة القارئ فرصة للغوص في اعماق المعامرة بعد طرحة لكتاب " حياة في حارة الصيانة" نشأ كالوم نيكولاس في إنجلترا وكان لديه شغف بالسيارات، لكن مسيرته لم تتحدد حتى حضر سباق الجائزة الكبرى البريطاني في 2009 في سيلفرستون برفقة والدته. أثناء سيرهم في حارة الصيانة، شهد التدريب على تغيير العجلات من قبل أحد الفرق، وهو ما ألهمه ليقرر أنه "سيفعل ذلك". التدريب وبداية الرحلة المهنية التحق نيكولاس بكلية السيارات الوطنية في سيلفرستون، حيث كان من بين 60 طالبًا فقط. استفاد من خبرته السابقة كميكانيكي للسيارات، مما ساعده على التميز في الكلية وتقديم نفسه لفِرق السباق في سيلفرستون. عمل مع العديد من الفرق الصغيرة، وكان دائمًا يوسع شبكة علاقاته حتى تمكن من الحصول على فرصة العمل الأولى كمتطوع في فريق سباق "برتكار". اقرأ أيضًا: بياستري يرفع رصيده ويصعد إلى المركز الثاني في ترتيب الفورمولا 1 الانضمام إلى ريد بُل: التحديات والإنجازات في عام 2015، انضم نيكولاس إلى فريق ريد بُل كميكانيكي، حيث عمل ضمن الفريق الذي سجل الرقم القياسي العالمي لأسرع عملية تغيير عجلات في 1.82 ثانية في 2019. يعكس نيكولاس في كتابه مدى الضغط الذي يعيشه العاملون في حارة الصيانة، حيث يتنقل الفريق إلى 24 سباقًا عالميًا كل موسم، ويعمل لساعات طويلة في بيئة مليئة بالتحديات. الحياة في حارة الصيانة: العمل تحت الضغط يشير نيكولاس إلى أن الحياة في حارة الصيانة تتطلب التزامًا كاملًا وفهمًا عميقًا للفريق. السفر المستمر، والتعامل مع قلة النوم، والعمل مع محترفين من نخبة رياضة السيارات يضيف إلى مستوى الضغط النفسي والجسدي. ورغم التحديات، يعتبر نيكولاس تجربته مع ريد بُل مليئة بالإنجازات الشخصية والمهنية. الانطباعات عن العمل مع ريد بُل عبر نيكولاس عن فخره الكبير بالانضمام إلى الفريق العالمي، مؤكدًا أن تجاربه في حارة الصيانة قد جعلته يحقق كل ما كان يحلم به منذ أول مرة شعر فيها بالإلهام في سيلفرستون. ورغم تضحياته في التوازن بين العمل والأسرة، يشعر أنه قد حقق أهدافه المهنية والشخصية من خلال انتمائه إلى فريق ريد بُل.