logo
#

أحدث الأخبار مع #حامدرعاب

وفد أبوظبي الاقتصادي يبحث تعزيز التعاون الاستثماري مع اليابان
وفد أبوظبي الاقتصادي يبحث تعزيز التعاون الاستثماري مع اليابان

الاتحاد

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

وفد أبوظبي الاقتصادي يبحث تعزيز التعاون الاستثماري مع اليابان

حامد رعاب (طوكيو) عقد معالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي اجتماعاً رفيع المستوى مع قادة اتحاد الأعمال الياباني «كيدانرن» أكبر تجمع لرجال الأعمال والمؤسسات الصناعية في اليابان، وذلك في إطار زيارة وفد اقتصادي من أبوظبي إلى اليابان. حضر الاجتماع من الجانب الياباني كل من ماساكازو توكورا رئيس اتحاد الأعمال الياباني «كيدانرن»، وماسايوكي هيوودو رئيس لجنة الشرق الأوسط ورئيس مجلس إدارة شركة «سوميتومو»، وماسايوكي ساتو رئيس لجنة الشرق الأوسط رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «JGC» القابضة. وتناول الاجتماع بحث آفاق الشراكة المؤسسية، وتبادل السياسات والخبرات بين شركات «كيدانرن»، والمجتمع الاقتصادي في أبوظبي، تمهيداً لتأسيس آلية تعاون منتظمة تدعم الاستثمارات المستدامة والازدهار المشترك بين الجانبين. واستعرض الجانبين فرص التعاون الثنائي في مجالات الصناعة، والتكنولوجيا، والطاقة النظيفة، كما ناقش إمكانية إطلاق آلية تشاور دورية بين «كيدانرن»، والجهات الاقتصادية في أبوظبي. وخلال الاجتماع تم تسليط الضوء على مبادرات أبوظبي الاقتصادية لتحفيز الابتكار وتنمية الشراكات الدولية. ويعكس الاجتماع التزام أبوظبي بتعزيز التعاون الاقتصادي الدولي، كما يسهم في ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للأعمال والاستثمار. وفي إطار زيارة وفد أبوظبي الاقتصادي إلى اليابان عقد معالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي اجتماعاً مع قيادات شركة «سوميتومو» اليابانية. وتعد شركة «سوميتومو» من أضخم التكتلات التجارية متعددة الأنشطة في اليابان، ولها حضور عالمي في قطاعات الطاقة، والبنية التحتية، والتجارة العامة. وترأس الوفد الياباني ماسايوكي هيودو، رئيس مجلس إدارة «سوميتومو» ورئيس لجنة الشرق الأوسط في الشركة، والذي يُعد من الشخصيات القيادية في قطاع الأعمال الياباني. وتركزت المباحثات على تعزيز العلاقات الاقتصادية والصناعية بين أبوظبي و«سوميتومو» إحدى أكبر التكتلات التجارية في اليابان. وتم خلال الاجتماع استعراض البيئة الاستثمارية في أبوظبي والفرص المتاحة في القطاعات الاستراتيجية مثل التصنيع، والخدمات اللوجستية، والتقنيات المتقدمة. وساهم الاجتماع رفيع المستوى في فتح آفاق جديدة للتعاون بين الجانبين، خصوصاً في مشاريع البنية التحتية، والتصنيع، ونقل التكنولوجيا، بما يعزز موقع أبوظبي مركزاً اقتصادياً عالمياً في هذه المجالات. وأعلنت دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي مؤخراً عن قيادة وفد الإمارة الاقتصادي إلى اليابان في الفترة من 6 إلى 9 مايو 2025، لاستكشاف سُبُل تطوير التعاون في مختلف القطاعات والمجالات، التي تتمتع بإمكانات واسعة لتحقيق معدلات نمو مرتفعة. ويأتي تنظيم الزيارة بالشراكة مع سفارة دولة الإمارات في طوكيو، ويضم الوفد مسؤولين وقادة من أكثر من 80 جهة ومؤسسة من القطاعين والقطاع الخاص والشركات الناشئة ورواد الأعمال، بما في ذلك دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، وسوق أبوظبي للأوراق المالية، وأبوظبي العالمي ADGM، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وجمارك أبوظبي، وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي، وصندوق خليفة لتطوير المشاريع، وأدنوك، ومبادلة، وكيزاد، وHub71، ومطارات أبوظبي، وكبرى الشركات والمؤسسات من مختلف القطاعات الاقتصادية.

ثاني الزيودي لـ«الاتحاد»: اتفاقيات شراكة اقتصادية تحقق مستهدفاتها قبل 5 سنوات من موعدها
ثاني الزيودي لـ«الاتحاد»: اتفاقيات شراكة اقتصادية تحقق مستهدفاتها قبل 5 سنوات من موعدها

الاتحاد

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

ثاني الزيودي لـ«الاتحاد»: اتفاقيات شراكة اقتصادية تحقق مستهدفاتها قبل 5 سنوات من موعدها

حامد رعاب (أبوظبي) كشف معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، عن أن الإمارات وقعت 20 اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة، بينما سيتم تحديد مواعيد توقيع 7 اتفاقيات أخرى، في وقت لا يزال هنالك نحو 15 اتفاقية قيد التفاوض في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن عدداً من تلك الاتفاقيات حقق مستهدفاته قبل الموعد المحدد بخمس سنوات مثل الهند وقريباً تركيا. وقال الزيودي في تصريحات لمركز الاتحاد للأخبار، على هامش إطلاق الإصدار الثاني لتقرير الدبلوماسية الاقتصادية الإماراتية الذي يتضمن 112 صفحة تعرض إنجازات دولة الإمارات في مجال التجارة والاقتصاد، إن إطلاق التقرير يؤكد التكامل بين جميع الشركاء على مستوى الدولة في الجهود الاقتصادية الدولية والمحلية. وأضاف: «يستعرض التقرير إنجازات الدولة الاقتصادية، أهمها تجاوز إجمالي تجارة الإمارات الخارجية النفطية وغير النفطية للسلع والخدمات 5 تريليونات درهم منذ أبريل العام الماضي وحتى مارس من العام الجاري». وقال: «تضمن التقرير أيضاً أهم المبادرات التي تم القيام بها في السنوات الماضية، على رأسها اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة، حيث تم التوقيع على 20 اتفاقية لغاية الآن، و7 اتفاقيات ننتظر تحديد المواعيد لتوقيعها، وما زال هناك مفاوضات لما بين 10 إلى 15 اتفاقية». وأكد تحقيق تلك الاتفاقيات نتائج ممتازة، فمنذ بداية شهر أبريل العام الماضي وحتى نهاية مارس الجاري سجلت التجارة النفطية وغير النفطية بين الإمارات والهند 100 مليار دولار، وهي أرقام كان مستهدف تحقيقها في العام 2030، ما يؤكد الوتيرة السريعة التي تنمو بها التجارة بين البلدين. وأضاف: «قاربنا على تحقيق أهداف تجارتنا مع تركيا للعام 2030، حيث سجلنا العام الماضي 40 مليار دولار في تجارتنا مع تركيا، بينما المستهدف تحقيق 45 مليار دولار في 2030». ويُعد برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة ركيزة أساسية لتحقيق هدف دولة الإمارات المتمثل في رفع إجمالي التجارة غير النفطية إلى 1.1 تريليون دولار بحلول العام 2031، حيث أدى البرنامج دوراً مهماً في تحسين الوصول إلى الأسواق سريعة النمو، وأسهم بصورة كبيرة في زيادة حجم إجمالي التبادل التجاري للدولة، الذي وصل في العام 2024 إلى أعلى مستوياته عند 816 مليار دولار، بزيادة تبلغ 14.6% عن عام 2023. وساهم برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة في الارتقاء بمكانة الدولة في قائمة العشرين الكبار تجارياً حول العالم، فوفقاً للبيانات الصادرة عن منظمة التجارة العالمية، واصلت الإمارات الارتقاء في هذه القائمة، حيث كانت خلال عام 2021 في المرتبة الـ 17 عالمياً لصادرات السلع، لتصبح في عام 2024 بالمرتبة الـ 11 عالمياً. وشدد الزيودي على قوة الدبلوماسية الاقتصادية لدولة الإمارات، وكيف أنها رفعت كفاءة الشركات الوطنية لتتنافس في الأسواق الدولية، حيث إن بعض الاستثمارات الإماراتية موجودة في أفريقيا، وفي العديد من القطاعات. وأضاف: «من أهم القطاعات التي تستثمر فيها شركاتنا الوطنية قطاع الأنسجة، حيث يتم بناء أكبر مصنع منسوجات في العالم في نيجيريا، وسيوظف أكثر من 12500 موظف نيجيري، ما يؤكد على التأثير المباشر للاستثمارات الإماراتية وكفاءة القوانين والتشريعات في الأصول العالمية، والتأثير على الأسواق الدولية».

إطلاق المرحلة الثانية للأدوية السرطانية في مصنع «أدكان فارما»
إطلاق المرحلة الثانية للأدوية السرطانية في مصنع «أدكان فارما»

الاتحاد

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

إطلاق المرحلة الثانية للأدوية السرطانية في مصنع «أدكان فارما»

حامد رعاب (أبوظبي) أطلق معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للدواء، المرحلة الثانية لتصنيع الأدوية السرطانية الهرمونية، في مصنع «أدكان فارما» في أبوظبي، والذي يُعد الأول من نوعه في صناعة العلاجات السرطانية، بالإضافة إلى أنواع أخرى من الأدوية التي تصل إلى 40 نوعاً. وقام معاليه خلال زيارته للمصنع أمس بجولة شملت الأقسام الخاصة بتحضير وإنتاج الدواء، وتعرف على أقسام المصنع، التي تعمل وفق أعلى المعايير العالمية، وتصدر إنتاجاتها لعدد من دول المنطقة. ويمتدّ المصنع الإماراتي في العاصمة أبوظبي على مساحة 32,800 متر مربع، وينتج ما يقارب المليار حبة دوائية على مدار العام لعلاجات مختلفة، من أمراض متعددة. ويصدر المصنع إنتاجه الدوائي لعدد من الدول العربية منها العراق، وليبيا، ومصر، وكذلك اليمن والمملكة العربية السعودية في المرحلة الحالية، ومن المقرر أن تتوسع عمليات التشغيل بالمصنع لإنتاج أنواع أخرى من الدواء، بما يعزّز الأمن الدوائي في دولة الإمارات ويجسّد مفهوم صنع بفخر في الإمارات. ومن جانبها قالت دكتورة فاطمة الكعبي مدير عام مؤسسة الإمارات للدواء: يتشرف فريق مؤسسة الإمارات للدواء برئاسة معالي الدكتور ثاني الزيودي، بزيارة مصنع أدكان في أبوظبي، الذي ينتج أكثر من 40 نوعاً من الدواء بطاقة إنتاجية تصل إلى مليار حبة دواء ويتميز المصنع بتخصصية الإنتاج في العلاجات السرطانية والهرمونية والأمراض النادرة وهو ما يحتاجه السوق حالياً. وافتتح المصنع في 2021 على مساحة 32800 متر مربع بمرافق عالمية وكوادر متخصّصة وكفاءات إماراتية.

نائب الرئيس التنفيذي الدولي لشركة «إيرباص»: الإمارات شريك رئيس في صناعة الطيران عالمياً
نائب الرئيس التنفيذي الدولي لشركة «إيرباص»: الإمارات شريك رئيس في صناعة الطيران عالمياً

الاتحاد

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

نائب الرئيس التنفيذي الدولي لشركة «إيرباص»: الإمارات شريك رئيس في صناعة الطيران عالمياً

حامد رعاب (أبوظبي) أكد فوتر فان ويرش، نائب الرئيس التنفيذي الدولي لشركة إيرباص، أن الإمارات تعد مزوداً رئيساً في صناعة الطيران، ولها دور رئيس في نمو القطاع على صعيد دولي، وفي سلسلة التوريد العالمية للشركة. وأضاف لـ«مركز الاتحاد للأخبار»، على هامش مشاركته في القمة العالمية للحكومات 2025 التي تنعقد في دبي، أن الإمارات شريك رئيس وناجح مع إيرباص، لا سيما مع طيران الإمارات والاتحاد للطيران، حيث نستعد لتقديم خدماتنا ومنتجاتنا، ونصب اهتمامنا في تنمية صناعة الطيران في المنطقة. وأضاف: «بدأت الشركة في تسليم طائرات A350 لطيران الإمارات، مع استمرار التسليم للطلبات المتبقية». ويُذكر أن أول طائرة «إيرباص A350» دخلت الخدمة التجارية لدى «طيران الإمارات» في يناير الماضي، حيث انطلقت الطائرة الجديدة في رحلتها الافتتاحية من دبي إلى إدنبرة، وتُعد هذه الطائرة الأولى من بين 65 طائرة من هذا الطراز، ستنضم إلى أسطول الشركة على مدى السنوات القادمة، في وقت يمثل عام 2025 عاماً محورياً للاتحاد للطيران مع تسلم نحو 20 طائرة جديدة، منها طائرات من طرازات «إيرباص». وقال ويرش: «إن منطقة الشرق الأوسط لديها أكبر عدد من طلبات شراء الطائرات، وتشهد نمواً في عدد المسافرين، حيث من المتوقع إنتاج نحو 3700 طائرة جديدة خلال الـ 20 عاماً المقبلة للمنطقة». وتوقع ويرش أن يتضاعف عدد المسافرين عالمياً خلال العشرين عاماً المقبلة، وبالتالي يحتاج القطاع إلى نحو 42 ألف طائرة جديدة لتلبية هذا النمو المتزايد بعدد المسافرين. وأكد أهمية المنطقة بالنسبة لشركة إيرباص من خلال شركائها في المنطقة، مع وجود أكثر من 3 آلاف شخص من إيرباص يعملون في المنطقة. وعلى صعيد عالمي، قال ويرش: «إن الشركة سلّمت 766 طائرة العام الماضي، وسيتم الإعلان عن خطط التسليم للعام الحالي قريباً». وشدد ويرش على أهمية القمة العالمية للحكومات التي تجمع أصحاب القرار والمسؤولين والحكومات، وهي فرصة ذهبية لتعزيز الشراكات والتعاون. وأشار ويرش إلى مشاركة إيرباص الكبيرة في معرض الدفاع الدولي «آيدكس» الذي ينعقد في أبوظبي الأسبوع المقبل، من خلال عرض طائرات عسكرية، ومنها الطائرات العمودية، مؤكداً أهمية هذا المعرض باعتباره فرصة فريدة للمشاركة وعرض الخدمات والمنتجات كافة، وتعزيز الشراكات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store