أحدث الأخبار مع #حتشبسوت


Independent عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
مصر تسترد 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية أمس الإثنين أن القاهرة استردت 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة، منها أغطية توابيت خشبية ومذهبة وأجزاء من معبد يعتقد أنه للملكة حتشبسوت. وقالت الوزارة في بيان إنه "جرى استرداد هذه القطع من مدينة نيويورك بالتنسيق بين القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية ومكتب المدعي العام للمدينة والأجهزة الأمنية الأميركية، في إطار التعاون الممتد والمثمر بين الجانبين في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية"، موضحة أن المجموعة المستردة تضم 25 قطعة أثرية، أبرزها أغطية توابيت خشبية ومذهبة تعود لعصر الأسرات، ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم ترجع لما بين القرنين الأول والثالث الميلادي، وقدم من حجر الغرانيت يعود للفترة بين عامي 1189 و1292 قبل الميلاد، إضافة إلى مجموعة من الحلي الدقيقة المصنوعة من المعادن والأحجار من القرن الرابع قبل الميلاد، وأجزاء من معبد يعتقد أنه للملكة حتشبسوت، وعدد من التماثيل الصغيرة المصنوعة من العاج والأحجار الأخرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ونقل البيان عن المدير العام للإدارة العامة لاسترداد الآثار شعبان عبدالجواد أن العمل على استعادة هذه القطع بدأ "منذ عام 2022 من خلال عدد من القضايا المختلفة، ثم تسلمتها القنصلية المصرية في نيويورك خلال الأعوام الماضية" الى أن تمت إعادتها لمصر أول من أمس الأحد، وفيما لم يكشف المسؤولون كيف خرجت القطع من مصر ونقلت الى الولايات المتحدة إلا أن عمليات سرقة الآثار تبقى شائعة. وخلال الاحتجاجات التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك عام 2011، نهب لصوص المتاحف والمواقع الأثرية في ظل الفوضى وسرقوا آلاف القطع الثمينة التي ظهر كثير منها لاحقاً في الأسواق العالمية أو ضمن مجموعات خاصة، وتقول السلطات المصرية إنها نجحت في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية خلال العقد الماضي.


عين ليبيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- عين ليبيا
مصر تستعيد 25 قطعة أثرية نادرة من أمريكا
تُعد الآثار المصرية إحدى ركائز الهوية الوطنية وأعمدة التراث الإنساني العالمي، ولا تزال مصر تخوض معركة طويلة لاستعادة كنوزها المهربة التي خرجت عبر سنوات من الفوضى والتهريب، مستندة إلى جهود دبلوماسية وقانونية متواصلة، وفي هذا السياق، يتجدد الإنجاز المصري في مجال حماية التراث مع نجاح السلطات في استعادة مجموعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة، لتؤكد مجددًا أن استرداد التاريخ مسؤولية لا تقبل التهاون، وأن كل قطعة أثرية تعود إلى موطنها هي خطوة جديدة في طريق صون الذاكرة الحضارية للأمة. واستعادت السلطات المصرية 25 قطعة أثرية نادرة كانت قد خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة، وذلك بالتنسيق مع السلطات الأمريكية، في إطار تعاون ثنائي يهدف إلى مكافحة تهريب الآثار وحماية التراث الثقافي. وأفادت الهيئة العامة للاستعلامات بأن عملية الاسترداد تمت بجهود مشتركة بين وزارة السياحة والآثار، ووزارتي الخارجية والهجرة، والمجلس الأعلى للآثار، إلى جانب تنسيق مباشر مع القنصلية المصرية العامة في نيويورك ومكتب المدعي العام الأمريكي. وأكدت وزارة الآثار المصرية، في بيان رسمي، أن هذه الخطوة 'تعكس التزام الدولة الكامل بحماية تراثها الحضاري، وتُجسد التنسيق الفاعل بين مؤسسات الدولة داخلياً وخارجياً'، مشددة على أن استعادة الآثار المنهوبة 'مسؤولية وطنية لا تهاون فيها لحماية الهوية الثقافية'. وتضمنت القطع المستردة أغطية توابيت خشبية مذهبة، ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم تعود للفترة بين القرنين الأول والثالث الميلادي، بالإضافة إلى قدمين من حجر الغرانيت ترجعان إلى الفترة بين 1189 و1292 قبل الميلاد، ومجموعة من الحلي المصنوعة من معادن وأحجار تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، فضلًا عن أجزاء من معبد يُرجّح أنه للملكة حتشبسوت. وأشارت الوزارة إلى أن الجهود المتعلقة بهذه المجموعة بدأت قبل نحو ثلاث سنوات، ضمن مساعٍ أوسع أسفرت عن استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية خلال العقد الماضي من عدة دول حول العالم. هذا وتواجه مصر منذ عقود تحدياً كبيراً في مواجهة تهريب آثارها إلى الخارج، خاصة خلال فترات الاضطرابات السياسية، حيث استغلت عصابات التهريب ضعف الرقابة لتهريب آلاف القطع الأثرية النادرة، وأطلقت الحكومة المصرية عدة حملات دولية للتعريف بحقها في استعادة هذه الآثار، مدعومة باتفاقيات ثنائية مع العديد من الدول، من بينها الولايات المتحدة، التي شهدت تعاوناً ملحوظاً في استرداد قطع أثرية مهمة. كما تشهد مصر منذ سنوات جهوداً رسمية مكثفة بقيادة وزارة السياحة والآثار والمجلس الأعلى للآثار، بالتعاون مع وزارات الخارجية والهجرة والنيابة العامة، لمتابعة الملفات القانونية المتعلقة بالآثار المهربة، وأثمرت هذه الجهود عن استعادة آلاف القطع من أوروبا وأمريكا وعدة دول آسيوية.


الوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
مصر تسترد من الولايات المتحدة 25 قطعة أثرية أخرجت بطرق غير مشروعة
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية الإثنين أن القاهرة استردت 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة، منها أغطية توابيت خشبية ومذهبة وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت. وقالت الوزارة في بيان «تمّ استرداد هذه القطع من مدينة نيويورك، بالتنسيق بين القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية... ومكتب المدعي العام للمدينة والأجهزة الأمنية الأمريكية، في إطار التعاون الممتد والمثمر بين الجانبين المصري والأميركي في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية»، وفقا لوكالة «فرانس برس». - - المجموعة الأثرية المستردة وأوضحت أن المجموعة المستردة تضم 25 قطعة أثرية، أبرزها أغطية توابيت خشبية ومذهبة تعود إلى عصر الأسرات ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم ترجع إلى ما بين القرنين الأول والثالث الميلادي، وقدم من حجر الغرانيت يعود إلى الفترة بين 1189 و1292 قبل الميلاد، إضافة إلى مجموعة من الحلي الدقيقة المصنوعة من المعادن والأحجار من القرن الرابع قبل الميلاد، وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت، وعدد من التماثيل الصغيرة المصنوعة من العاج والأحجار الأخرى. ونقل البيان عن مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار شعبان عبدالجواد أن العمل على استعادة هذه القطع بدأ «منذ العام 2022 وحتى 2025، من خلال عدد من القضايا المختلفة ثم تسلمتها القنصلية المصرية في نيويورك في السنوات الماضية» الى أن جرت إعادتها الى مصر الأحد. ولم يكشف المسؤولون كيف خرجت القطع من مصر ونٌقلت الى الولايات المتحدة، إلا أن عمليات سرقة الآثار تبقى شائعة.


26 سبتمبر نيت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- 26 سبتمبر نيت
مصر تستعيد 25 قطعة أثرية من واشنطن
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية أن القاهرة استردت 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة، منها أغطية توابيت خشبية ومذهبة وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت. أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية أن القاهرة استردت 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة، منها أغطية توابيت خشبية ومذهبة وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت. وقالت الوزارة في بيان 'تمّ استرداد هذه القطع من مدينة نيويورك، بالتنسيق بين القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية ومكتب المدعي العام للمدينة والأجهزة الأمنية الأمريكية، في إطار التعاون الممتد والمثمر بين الجانبين المصري والأميركي في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية'. وأوضحت أن المجموعة المستردة تضم 25 قطعة أثرية، أبرزها أغطية توابيت خشبية ومذهبة تعود إلى عصر الأسرات ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم ترجع إلى ما بين القرنين الأول والثالث الميلادي، وقدم من حجر الغرانيت يعود إلى الفترة بين 1189 و1292 قبل الميلاد، إضافة إلى مجموعة من الحلي الدقيقة المصنوعة من المعادن والأحجار من القرن الرابع قبل الميلاد، وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت، وعدد من التماثيل الصغيرة المصنوعة من العاج والأحجار الأخرى.


وكالة الأنباء اليمنية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- وكالة الأنباء اليمنية
مصر تستعيد 25 قطعة أثرية من واشنطن
القاهرة – سبأ: أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية أن القاهرة استردت 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة، منها أغطية توابيت خشبية ومذهبة وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت. وقالت الوزارة في بيان 'تمّ استرداد هذه القطع من مدينة نيويورك، بالتنسيق بين القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية ومكتب المدعي العام للمدينة والأجهزة الأمنية الأمريكية، في إطار التعاون الممتد والمثمر بين الجانبين المصري والأميركي في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية'. وأوضحت أن المجموعة المستردة تضم 25 قطعة أثرية، أبرزها أغطية توابيت خشبية ومذهبة تعود إلى عصر الأسرات ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم ترجع إلى ما بين القرنين الأول والثالث الميلادي، وقدم من حجر الغرانيت يعود إلى الفترة بين 1189 و1292 قبل الميلاد، إضافة إلى مجموعة من الحلي الدقيقة المصنوعة من المعادن والأحجار من القرن الرابع قبل الميلاد، وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت، وعدد من التماثيل الصغيرة المصنوعة من العاج والأحجار الأخرى.