logo
#

أحدث الأخبار مع #حركة«فتح»

صفقة جزئية أم شاملة؟ وفد حماس إلى القاهرة لمناقشة هدنة غزة
صفقة جزئية أم شاملة؟ وفد حماس إلى القاهرة لمناقشة هدنة غزة

العين الإخبارية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

صفقة جزئية أم شاملة؟ وفد حماس إلى القاهرة لمناقشة هدنة غزة

تم تحديثه السبت 2025/4/26 02:02 ص بتوقيت أبوظبي وسط تصاعد الغارات الإسرائيلية على «غزة»، تسعى حركة حماس إلى ضخ الدماء مجددًا في مفاوضات وقف النار، وسط تساؤلات بشأن العرض الذي ستقدمه، بعد أيام من رفضها مقترحا إسرائيليا. وكانت وبعد رفضها، تصاعدت الغارات الإسرائيلية على غزة مما أدى إلى مقتل بعض قياديي الحركة في الأيام المنصرمة، في تطورات ميدانية، تزامنت مع أخرى سياسية، تمثلت في مساعي الوسطاء لإعادة تقريب وجهات النظر بين حماس، وإسرائيل. فما الجديد؟ أفاد قيادي في «حماس» طاهر النونو، الجمعة بأن وفدا من الحركة الفلسطينية سيلتقي الوسطاء المصريين في القاهرة السبت لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة. وقال النونو إن «وفد حماس المفاوض برئاسة خليل الحية توجه الى القاهرة حيث يجتمع السبت مع المسؤولين المصريين لمناقشة رؤية حماس لوقف الحرب»، مؤكدا أن «سلاح حماس والمقاومة غير مطروح للتفاوض وسيبقى بأيدينا طالما بقي الاحتلال للأرض الفلسطينية». تطورات تزامنت مع تصاعد الضغوط ضد حركة حماس، من تصاعد الغارات الإسرائيلية، إلى الانتقادات التي وجهتها حركة «فتح» تجاه حركة «حماس»، متّهمةً إياها باللعب بمصير الشعب الفلسطيني، فضلا عن «شتم» الرئيس الفلسطيني محمود عباس الحركة، متهما إياها بـ«إلحاق الضرر» بالقضية الفلسطينية. كما تزامنت مع مغادرة مدير الموساد، ديفيد برنياع، إلى الدوحة للقاء رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، لمناقشة الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، بحسب قال موقع «واللا» الإخباري الإسرائيلي. وأوضح أن «هذه هي أول زيارة لرئيس الموساد إلى قطر منذ توقيع اتفاق الرهائن في 17 يناير/كانون الثاني، ويُعد هذا أهم انخراط لبرنياع في قضية الرهائن خلال الأشهر الثلاثة الماضية». وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو كلف وزير الشؤون الاستراتيجية والمقرب منه رون ديرمر برئاسة الوفد الإسرائيلي المفاوض، لكن في الأسابيع الأخيرة وجهت عائلات الرهائن الإسرائيليين انتقادات حادة لأسلوبه التفاوضي غير المثمر. مسؤولية المفاوضات وفي هذا الصدد قال موقع «واللا»: «بعد أيام قليلة من توقيع اتفاق الرهائن في يناير، قرر رئيس الوزراء نتنياهو نقل مسؤولية مفاوضات صفقة الرهائن من برنياع إلى وزيره المقرب رون ديرمر». وأضاف: «منذ ذلك الحين، توقف برنياع تقريبًا عن التعامل مع قضية الرهائن، باستثناء تلقيه تحديثات من ممثلي الموساد في فريق التفاوض». وتابع: «في الأسبوع الماضي، سافر برنياع مع ديرمر إلى باريس للقاء مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف على الرغم من أن الاجتماع تناول بشكل رئيسي القضية الإيرانية، إلا أن قضية الرهائن طُرحت أيضًا». وأردف: «أفاد مصدر مطلع على التفاصيل أن الولايات المتحدة وإسرائيل تعتقدان أن نفوذ رئيس الوزراء القطري على كبار مسؤولي حماس كبير جدًا». وأشار إلى أن الولايات المتحدة وإسرائيل تريدان من رئيس الوزراء القطري إقناع حماس بقبول صفقة تؤدي إلى إطلاق سراح بعض الرهائن وفتح محادثات حول صفقة أوسع تُنهي الحرب. وفي الأيام الأخيرة، أوضحت حماس أنها ليست مهتمة باتفاق جزئي، بل بصفقة شاملة تُطلق فيها سراح جميع الرهائن وتنهي الحرب في غزة، بحسب الموقع الإسرائيلي. aXA6IDgyLjIyLjIxMy4yMjYg جزيرة ام اند امز CR

حتى «مواقف عالمية» ضد الاحتلال
حتى «مواقف عالمية» ضد الاحتلال

السوسنة

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • السوسنة

حتى «مواقف عالمية» ضد الاحتلال

الإنسان ليس شجرة تقتلعها من غزة مثلاً وتزرعها في مصر أو الأردن. وهو ما يظن الرئيس ترامب أن بوسعه أن يفعله لتفريغ غزة من أطفالها ونسائها ورجالها وتحويل الشاطئ إلى (كوت دازور) ثانية، أي إلى الشاطئ الشهير في فرنسا ويقوم بإهداء (المكان) إلى نتنياهو. وذلك مستحيل.نائب رئيس حركة «فتح» محمود العالول، أكد ضرورة اتخاذ دول العالم «مواقف أكثر تأثيراً وقوة ضد دولة الاحتلال ومقترحات تهجير أبناء شعب فلسطين من أرضهم».الرئيس ترامب متضامن مع نتنياهو على مقترحات التهجير. ولكن المواطن ليس شجرة، بل ابن وطنه ولا يمكن اقتلاعه منه.في بيتنا أسد!تخيل أنك تذهب لزيارة أحد أصدقائك، وتتوقع أن يدخل إلى الغرفة لاستقبالك أسد مفترس!هذا ما حدث لشاب زار صديقاً كان قد تلقى هدية هي لبوة صغيرة عمرها 4 أشهر. لكنه أصيب (لحسن حظه) بحساسية منها، وهنا سلمها لمتخصص في تربية الحيوانات، وحين ذهب لزيارتهما هاجمه أسد كان موجوداً في المكان وسبب للشاب جروحاً أليمة في جسده. والجميل ردة فعل السلطات في ذلك البلد العربي، فقد منعت تربية حيوان مفترس في البيوت كما منعت اصطحابها إلى الأماكن العامة.أنا الآن ذاهبة لزيارة إحدى صديقاتي بعدما تأكدت من أنها تربي كلباً لا لبوة أو أسداً!لعنة تشابه الأسماءتايلور سويفت اسم لمغنية شهيرة، ولكن تصادف أن الشاب المصارع (21 سنة) يحمل الاسم ذاته. وحين أعلن المذيع قبل مباراة المصارعة اسمه، انفجر المتفرجون ضاحكين. كيف يمكن لمغنية شابة جميلة أن تحلم بأن تكون من أبطال المصارعة؟ ولكنه تشابه الأسماء (قرأت هذا الخبر منذ أسابيع في مجلة «كلوسر» الفرنسية بتاريخ 13 – 2 – 2025). وصعد الشاب الذي يحمل اسماً مشابهاً لاسم المغنية إلى حلبة المصارعة والمتفرجون ما زالوا يضحكون. كثيرون عانوا من تشابه الأسماء؛ ثمة مصري معجب بالكاتب نجيب محفوظ سمى ابنه نجيب وهو من آل محفوظ. وكبر الشاب وأصدر كتاباً باسم نجيب محفوظ (العربي الوحيد الفائز بجائزة نوبل) يا لها من حفلة خداع!البعض يستغل تشابه اسمه مع مشهور تعب طويلاً حتى تعرف القارئ العربي على كتبه، وفجأة يأتي أو (تأتي) كاتبة غير موهوبة وتستغل تشابه الأسماء كي يشتري القارئ المخدوع كتابها!وإذا لامها لائم قالت: ولكن هذا اسمي! وشهرت بطاقتها أو جواز سفرها الذي يحمل الاسم ذاته.وهنالك شاب سوري كان يزور لبنان مع أسرته (قبل الحرب الأهلية) لقضاء يوم ممتع على شاطئ البحر، لكن اسمه كان طبق الأصل من اسم زعيم فلسطيني، ويتم توقيفه على الحدود وفي المطارات ريثما يقتنعوا بأن المشكلة ببساطة تشابه أسماء لا غير، حتى إن الشاب فكر جدياً بتبديل اسمه ليريح ويرتاح!حسناء المتحفلعله المتحف الوحيد في العالم الذي يجب على زائره شراء بطاقتين للدخول إليه، إنه متحف اللوفر الباريسي. ويشتري الزائر بطاقة للدخول إليه وأخرى للدخول إلى الغرفة في المتحف، التي تم تفريغها من اللوحات والتماثيل كلها لتخصيصها للوحة «الموناليزا» للفنان ليوناردو دافنتشي. حينما زرت المتحف للمرة الأولى منذ أعوام، لاحظت أن السياح يقفون أمام لوحة الموناليزا ويظلمون بقية اللوحات في الغرفة، إذ لا يلقون حتى نظرة عليها، وكتبت عن ذلك يومئذ. ليس نقاد الفن وحدهم الذين لا يخفون إعجابهم بالموناليزا، وعن الأغاني، ومنها أغنية تقول كلماتها «هل تبتسمين لإغواء عاشق أيتها الموناليزا، أم تبتسمين لإخفاء قلب مكسور»، ولعلها ـ في نظري ـ تبتسم للسخرية من الذين يدفعون ثمن الدخول إلى غرفتها إلى جانب بطاقة زيارة المتحف بأكمله.الكلمة كالرصاصةقرأت اعتذار الممثلة كارلا جاكسون عن تغريدات لها هاجمت الإسلام فيها.. حيث هاجمت ملابس المسلمين ولغتهم وثقافتهم في مسقط رأسها إسبانيا.المشكلة أن الكلمة كالرصاصة، حين تطلق لا تسترد، ولا يمكن سحبها من المجروح إلى مسدس مطلقها كأن شيئاً لم يكن.ويظل الاعتذار أفضل من الصمت واللامبالاة بما كان.اللوحة للمبدع فان غوخسيدة فرنسية مسنة باعت كل ما تراكم في قبو بيتها بأسعار رمزية، ولكن لم يخطر ببالها وهي تبيع لوحة غطاها الغبار، أنها من رسم الفنان المبدع فان غوخ. باعتها بمبلغ 48 يورو، وتبين اليوم أن هذه اللوحة يمكن أن تباع بملايين الدولارات، ولكن ذلك الفنان الشهير اليوم لم يكن يدري القيمة الفنية لأعماله، وقيل إنه وهب صاحب مطعم لوحة منه مقابل صحن حساء!ولم يدر أحد لماذا قطع أذنه بالسكين ولماذا مات منتحراً بطلقة نارية في أحد الحقول. عاش وحيداً ومات وحيداً.. أهذا قدر المبدعين جميعاً تقريباً؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store