أحدث الأخبار مع #حركةتوباماروس


المستقبل
منذ 6 أيام
- صحة
- المستقبل
ما لا تعرفه عن خوسيه موخيكا
توفي الرئيس السابق لأوروجواي، خوسيه موخيكا، الذي عرف بلقب 'أفقر رئيس في العالم'. عن عمر يناهز 89 عاماً بعد صراع طويل مع المرض. وقد أعلن الرئيس الحالي، ياماندو أورسي، خبر وفاته عبر منصة 'إكس'. حيث وصفه بأنه 'رئيس وناشط ومرشد وقائد'. خوسيه موخيكا وبرز خوسيه موخيكا الذي كان في السابق مقاتلاً ماركسياً ومزارع زهور بشخصيته البسيطة وأفكاره الإنسانية التي لاقت إعجاب العالم. وعلى الرغم من إصابته بسرطان المريء في ربيع عام 2024. ظل نشطاً في الحياة السياسية. وعاد في خريف نفس العام لدعم تحالفه اليساري في الانتخابات الوطنية. التي انتهت بفوز مرشحه المفضل وتلميذه، أورسي، برئاسة البلاد. حركة توباماروس الثورية ولِد موخيكا في عام 1935، وكان ناشطاً يسارياً منذ صغره. وانضم في الستينيات إلى حركة 'توباماروس' الثورية. أمضى حوالي 13 عاماً في السجن معظمها في الحبس الانفرادي. خلال فترة الحكم العسكري. لكنه لم ينكسر بل خرج من السجن ليصبح رجل دولة يؤمن بالحوار والعدالة الاجتماعية. كما تبني مساراً سياسياً معتدلاً ضمن حزب الجبهة الواسعة اليساري. مرض السرطان وتدهورت صحته في بداية عام 2025 مع عودة السرطان وانتشاره إلى الكبد. ونتيجة لمعاناته من مرض ذاتي المناعة ومشاكل صحية أخرى. قرر موخيكا التوقف عن العلاج. وفي مقابلة مع مجلة 'بوسكيدا' الأسبوعية، وصفها بأنها ستكون الأخيرة. قال موخيكا بكلمات معبرة: 'بصراحة، أنا أحتضر، ويحق للمحارب أن يرتاح'.


صدى الالكترونية
منذ 7 أيام
- صحة
- صدى الالكترونية
وفاة أفقر رئيس في العالم عن عمر يناهز 89 عامًا
توفي رئيس الأوروغواي الأسبق خوسيه موخيكا، المعروف عالميًا بلقب 'أفقر رئيس في العالم'، عن عمر ناهز 89 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض. وأعلن نبأ وفاته الرئيس الحالي للبلاد ياماندو أورسي عبر منصة 'إكس'، قائلاً: 'رحل رئيس وناشط ومرشد وقائد' . كان موخيكا شخصية استثنائية في السياسة العالمية، حيث جمع بين التواضع الثوري والفلسفة الإنسانية، وقد ظل رمزًا للنزاهة والبساطة طوال حياته. ورغم إصابته بـ سرطان المريء في ربيع عام 2024، بقي حاضرًا في المشهد السياسي، وعاد في خريف العام نفسه لدعم تحالفه اليساري، الذي أوصل تلميذه السياسي أورسي إلى رئاسة البلاد . وُلد موخيكا عام 1935، ونشط في شبابه ضمن حركة 'توباماروس' اليسارية المسلحة، مما أدى إلى سجنه نحو 13 عامًا، معظمها في الحبس الانفرادي، إلا أن تجربة السجن لم تكسر إرادته، بل خرج منها ليصبح رجل دولة متزنًا، ينادي بالحوار والعدالة الاجتماعية، من خلال حزب 'الجبهة الواسعة' اليساري. في سبتمبر 2024، كشف أطباؤه أن الورم السرطاني قد تقلّص بفضل العلاج الإشعاعي، إلا أن حالته الصحية تدهورت مطلع عام 2025 مع انتشار السرطان إلى الكبد، فضلًا عن معاناته من مرض مناعي ذاتي ومضاعفات أخرى، ما دفعه لاتخاذ قرار وقف العلاج الطبي. وفي مقابلة مع مجلة «بوسكيدا» الأسبوعية، وصفها بأنها ستكون الأخيرة، قال موخيكا بكلمات مؤثرة: «بصراحة، أنا أحتضر، للمحارب الحق في أن يستريح».

الجمهورية
منذ 7 أيام
- سياسة
- الجمهورية
"أفقر رئيس في العالم".. خوسيه موخيكا يرحل بعد صراع مع السرطان
وأعلن الرئيس الحالي ياماندو أورسي نبأ الوفاة عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، قائلاً: "رحل الرئيس والناشط والمرشد... وداعًا موخيكا". يُلقب خوسيه موخيكا عالميًا بـ"أفقر رئيس في العالم"، ليس لفقر مادي بل لتواضعه الشديد ونمط حياته البسيط. فرغم شغله أعلى منصب في الدولة من 2010 إلى 2015، كان يعيش في مزرعة ريفية صغيرة، ويقود سيارة فولكس فاغن قديمة، ويتبرع بمعظم راتبه لصالح الأعمال الخيرية. أصبح بذلك رمزًا عالميًا للزهد السياسي ورفض الامتيازات، في وقت كانت فيه السياسات تغرق في الفساد والمظاهر. ولد موخيكا عام 1935، وكان ناشطًا يساريًا منذ شبابه، حيث انضم إلى حركة "توباماروس" الثورية المسلحة في ستينيات القرن الماضي، وقضى نحو 13 عامًا في السجن، معظمها في الحبس الانفرادي، خلال الحكم العسكري. لكن بدلاً من أن تنكسر روحه، خرج من السجن ليتحول إلى رجل دولة، يؤمن بالحوار والعدالة الاجتماعية، متبنّيًا مسيرة سياسية معتدلة داخل حزب الجبهة الواسعة اليساري. في ربيع عام 2024، أعلن موخيكا إصابته بسرطان المريء، وخضع لاحقًا للعلاج الإشعاعي، الذي أظهر نتائج إيجابية جزئية في سبتمبر من نفس العام. ورغم ضعفه البدني، لم يتراجع عن ممارسة السياسة، بل دعم بقوة ائتلافه اليساري في الانتخابات العامة التي أُجريت في 2024، وأسهم بدوره الرمزي والشعبي في فوز تلميذه السياسي ياماندو أورسي برئاسة البلاد. لكن فرحة الانتصار السياسي لم تطل، إذ عاد السرطان للظهور مطلع 2025 وانتشر إلى الكبد، ما أدى إلى تدهور حالته الصحية، لينتهي المشهد الأخير من حياة رجل واجه الحياة والموت بالكرامة ذاتها. إرث يتجاوز الحدود موخيكا لم يكن مجرد رئيس، بل حالة إنسانية وسياسية فريدة ألهمت العالم. دعوته الدائمة إلى القناعة وتقليل الاستهلاك، وانتقاداته اللاذعة لنظام السوق المتوحش، جعلت منه صوتًا نادرًا في السياسة العالمية. وقد ألقى خطابات مؤثرة في محافل دولية مثل الأمم المتحدة، تحدث فيها عن البيئة والعدالة الاجتماعية بأسلوب صادق وبعيد عن الدبلوماسية التقليدية. برحيل موخيكا ، لا تفقد أوروجواي رئيسًا سابقًا فقط، بل يخسر العالم أحد أبرز الأصوات الأخلاقية في السياسة الحديثة. رحل الرجل الذي عاش كمزارع ومات كرمز.