أحدث الأخبار مع #حزبإصلاحالمملكةالمتحدة


الدستور
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الدستور
"ذا صن": حزب المحافظين البريطاني يريد إعادة بوريس جونسون إلى الساحة السياسية
ذكرت صحيفة "ذا صن" نقلا عن مصادر في حزب المحافظين البريطاني أن بعض أعضاء الحزب يعملون على خطة لإعادة رئيس الوزراء الأسبق بوريس جونسون إلى السياسة وسط تراجع شعبية المحافظين. ونقلت الصحيفة عن سياسي كبير من حزب المحافظين البريطاني قوله: "بعض المقربين من بوريس جونسون يتواصلون معه مرة أخرى ويتفاوضون على عودته... إنهم يريدون إعادة بوريس". وأشارت إلى أن عددا من أعضاء الحزب يريدون أن يحل جونسون محل الزعيمة الحالية لحزب المحافظين البريطاني كيمي بادينوخ. وأضافت "ذا صن" أن حزب المحافظين بدأ في دراسة هذه الخطة بسبب انخفاض شعبيته، فضلا عن الشعبية المتزايدة لحزب "إصلاح المملكة المتحدة". وأظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "يوغوف" لصالح شبكة "سكاي نيوز" وصحيفة "التايمز" يوم الأربعاء الماضي أن شعبية حزب "إصلاح المملكة المتحدة" وصلت إلى مستوى قياسي في ارتفاعه بلغ 29%، مما وضعه في المقدمة أمام الأحزاب البرلمانية التقليدية. وبحسب موقع Election Maps UK التحليلي، فإن حزب "إصلاح المملكة المتحدة" كان سيحصل، وفقا لنتائج الاستطلاع، على 309 مقاعد في البرلمان، أي أقل بـ 16 مقعدا فقط من الأغلبية المطلقة.


سبوتنيك بالعربية
منذ 14 ساعات
- سياسة
- سبوتنيك بالعربية
بريطانيا.. الإحباط يدفع حزب المحافظين لاستعادة شعبيته عبر جونسون
بريطانيا.. الإحباط يدفع حزب المحافظين لاستعادة شعبيته عبر جونسون بريطانيا.. الإحباط يدفع حزب المحافظين لاستعادة شعبيته عبر جونسون سبوتنيك عربي أفادت صحيفة "ذا صن" البريطانية، نقلاً عن مصادر رفيعة المستوى في الحزب، أن بعض أعضاء حزب المحافظين البريطاني يعملون على خطة لإعادة رئيس الوزراء السابق بوريس... 25.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-25T01:09+0000 2025-05-25T01:09+0000 2025-05-25T01:09+0000 بوريس جونسون بريطانيا العالم موسكو –سبوتنيك. وقال مصدر رفيع المستوى في الحزب للصحيفة، "بعض أعضاء الحزب السابقين يتواصلون مع بوريس جونسون عبر الرسائل النصية، ويجرون محادثات لإقناعه بالعودة".وصف مصدر آخر خطة إعادة جونسون بـ"مشروع بوريس".ووفقاً للصحيفة، يرغب عدد من أعضاء الحزب في أن يحل جونسون محل الزعيمة الحالية لحزب المحافظين، كيمي بادينوخ.كما أشارت صحيفة "ذا صن"، بدأ حزب المحافظين بدراسة هذه الخطة نظرًا لانخفاض شعبيته، بالإضافة إلى الشعبية المتزايدة لحزب "إصلاح المملكة المتحدة".أظهر استطلاع رأي أجرته مؤسسة "يوجوف" لصالح شبكتي "سكاي نيوز" و"ذا تايمز" يوم الأربعاء الماضي، أن دعم حزب "إصلاح المملكة المتحدة" قد وصل إلى مستوى قياسي بلغ 29%، متقدمًا على الأحزاب البرلمانية التقليدية، ومكتسبًا أرضيةً جماهيرية.وحسبت بوابة "خرائط الانتخابات" التحليلية في المملكة المتحدة، وفقًا لنتائج الاستطلاع، أن حزب "إصلاح المملكة المتحدة" كان سيفوز بـ 309 مقاعد في البرلمان، أي بفارق 16 مقعدًا فقط عن الأغلبية المطلقة.يمتلك الحزب حاليًا خمسة مقاعد فقط. وكان حزب العمال سيفوز بـ 137 مقعدًا، والليبراليون بـ 89 مقعدًا، والمحافظون بـ 27 مقعدًا فقط.أعلن جونسون استقالته من منصب رئيس الوزراء وزعيم حزب المحافظين في بريطانيا في 7 يوليو 2022، واستقال في 6 سبتمبر من العام نفسه. بريطانيا سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي بوريس جونسون, بريطانيا, العالم


صحيفة سبق
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة سبق
في أول هزيمة لـ "ستارمر".. حزب "إصلاح المملكة المتحدة" يفوز بمقعد برلماني في الانتخابات المحلية
سجّل حزب "إصلاح المملكة المتحدة" اليميني المتشدد أول فوز برلماني له، منتزعاً مقعداً من حزب "العمال" بزعامة رئيس الوزراء كير ستارمر، في الانتخابات المحلية التي جرت يوم الجمعة، موجّهاً ضربة موجعة للحزبين التقليديين في المشهد السياسي البريطاني. وبحسب العربية.نت نقلاً عن وكالة الصحافة الفرنسية، فقد فاز الحزب، الذي يقوده مناصر "بريكست" نايجل فاراج، بمقعد رنكورن وهيلسبي في شمال غرب إنجلترا، بفارق ستة أصوات فقط، في نتيجة تحمل رمزية سياسية كبيرة، كونها أول خسارة لستارمر منذ توليه منصبه في يوليو الماضي. وحقق الحزب مكاسب أخرى مهمة، من بينها فوزه برئاسة بلدية لينكولنشير الكبرى، وانتزاع عشرات المقاعد في المجالس المحلية من حزبي "العمال" و"المحافظين"، في وقت تتصاعد فيه مؤشرات تشرذم المشهد الحزبي في بريطانيا ودخولها في مرحلة سياسية أكثر انقساماً. واعتبر فاراج أن هذه النتائج تمثل "لحظة مهمة جداً للحزب والحركة"، مؤكداً في تصريحاته أن "السيطرة على مواقع سلطة محلية تتيح للحزب البدء بإعادة بناء بريطانيا". في المقابل، وصف رئيس الوزراء كير ستارمر نتائج حزبه في الانتخابات الفرعية بـ"المخيبة للآمال"، لكنه شدد في مقابلة مع "GB News" على عزمه المضي قدماً "أبعد وأسرع" في تنفيذ الإصلاحات والتغييرات. وفي الانتخابات على ست مناصب لرئاسة بلديات، فاز "العمال" بثلاث منها، فيما سجل حزب "إصلاح المملكة المتحدة" اختراقاً مهماً بفوزه برئاسة لينكولنشير الكبرى، بينما احتفظ "العمال" بشق الأنفس برئاسة بلدية نورث تاينسايد بعد تأرجح بنسبة 26% لصالح حزب "الإصلاح". وقالت الفائزة بمنصب رئيس بلدية لينكولنشير الكبرى أندريا جينكينز: "المعركة من أجل إنقاذ قلب وروح بلدنا بدأت الآن"، مؤكدة أن الحزب يسعى عبر موقعه الجديد في السلطة المحلية إلى تنفيذ تغييرات ملموسة. وتُعد هذه أول انتخابات محلية تُجرى في إنجلترا منذ تولّي كير ستارمر رئاسة الوزراء، وتولّي كيمي بادنوك قيادة حزب المحافظين. وقد تنافس المرشحون على 1641 مقعداً في 23 مجلساً محلياً من أصل 17 ألف مقعد على مستوى البلاد. وتشير النتائج الأولية إلى أن صعود حزب "إصلاح المملكة المتحدة" في استطلاعات الرأي بدأ ينعكس فعلياً في صناديق الاقتراع، ما يعزز توقعات مراقبين بدخول بريطانيا مرحلة سياسة متعددة الأحزاب، وتراجع هيمنة "العمال" و"المحافظين".


Independent عربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
انتخابات محلية تمثل اختبارا لأكبر حزبين في بريطانيا
يدلي الناخبون في إنجلترا بأصواتهم اليوم الخميس خلال انتخابات محلية يتوقع أن تُلحق خسائر بالحزبين الرئيسين في المملكة المتحدة، وتؤكد بروز اليمين المتشدد الشعبوي، مما قد يؤدي إلى تشرذم المشهد السياسي. وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة صباحاً بالتوقيت المحلي (06:00 توقيت غرينيتش)، وستغلق الساعة الـ 10 مساء، على أن تبدأ أولى النتائج بالظهور صباح الجمعة. وهذه أول انتخابات تجرى في إنجلترا منذ أن تولى العمالي كير ستارمر رئاسة الوزراء وتولت كيمي بادنوك قيادة "حزب المحافظين" المتعثر العام الماضي، ومن المتوقع أن يحقق حزب "إصلاح المملكة المتحدة" المعادي للهجرة مكاسب، وكذلك "الحزب الليبرالي الديمقراطي الوسطي" و"حزب الخضر اليساري"، مما يؤكد الاتجاه الذي يشير إلى دخول بريطانيا عصر السياسة المتعددة الأحزاب. وكتب جون كورتيس في صحيفة "تلغراف" هذا الأسبوع أنه "يبدو أن المشهد السياسي في بريطانيا آخذ في التشرذم"، مضيفاً أن الانتخابات "ستكون على الأرجح الأولى التي يشارك فيها ما يصل إلى خمسة أحزاب بصورة جدية". وهيمن "حزب العمال" (يسار الوسط) و"حزب المحافظين" (يمين الوسط) على الحياة السياسية البريطانية منذ أوائل القرن الـ 20، إلا أن الانتخابات العامة التي جرت العام الماضي واستطلاعات الرأي الأخيرة تشير إلى تحول نحو تعددية أكبر. وتظهر الاستطلاعات أن البريطانيين يشعرون بخيبة أمل تجاه الحزبين الكبيرين في ظل ضعف النمو الاقتصادي وارتفاع معدلات الهجرة غير النظامية وتراجع الخدمات العامة. وفاز "حزب العمال" بغالبية برلمانية في يوليو (تموز) بعد نيله 33.7 في المئة فقط من الأصوات، وهي أدنى نسبة يحققها أي حزب يفوز في انتخابات عامة منذ الحرب العالمية الثانية. وحصد "المحافظون" 24 في المئة فقط من الأصوات وحصلوا على 121 مقعداً فقط من أصل 650 في البرلمان، في أسوأ هزيمة انتخابية للحزب على الإطلاق. وحصل حزب "إصلاح المملكة المتحدة" بزعامة السياسي المشكك في الاتحاد الأوروبي نايجل فاراج على خمسة مقاعد، وهو إنجاز غير مسبوق لحزب يميني متشدد بريطاني، بينما فاز الليبراليون الديمقراطيون بـ 61 مقعداً إضافياً مقارنة بالانتخابات السابقة، ورفع "حزب الخضر" تمثيله بأربعة أضعاف ليصل إلى أربعة مقاعد. وبحسب خبير العلوم السياسية روب فورد فإن هذه النتائج تعني أن "التشرذم متأصل" في انتخابات الخميس للمجالس المحلية والبلدية والبرلمانية الفرعية لملء مقعد واحد، وقال أستاذ العلوم السياسية في جامعة مانشستر لوكالة الصحافة الفرنسية، "سنشهد خسائر لحزبي 'المحافظين' و'العمال' ولكن ليس بالتساوي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويجري التنافس الخميس على 1641 مقعداً في الهيئات المحلية، وهو ما يمثل جزءاً صغيراً من أعضاء المجالس المحلية في إنجلترا والبالغ عددهم 17 ألفاً، وعلى ستة مناصب لرئاسة بلديات، ومقعد برلماني في منطقة رونكورن وهيلسبي شمال غربي إنجلترا، فيما يعد حزب فاراج الأوفر حظاً للفوز خلال الانتخابات البرلمانية الفرعية. وواجه "حزب العمال" انتقادات بسبب خفض الرعاية الاجتماعية وزيادة الضرائب خلال عودته الصعبة للسلطة بعد 14 عاماً من وجوده في المعارضة، بينما تراجعت شعبية ستارمر في استطلاعات الرأي. وتزداد مهمة ستارمر صعوبة في رونكورن، حيث يجري الاقتراع إثر استقالة النائب العمالي مايك أمسبري بعد صدور حكم عليه بالسجن مع وقف التنفيذ بتهمة لكْمِ رجل. وفاز "حزب العمال" في تلك الدائرة الانتخابية بـ 53 في المئة من الأصوات العام الماضي، بينما حصل "حزب الإصلاح" على 18 في المئة فقط، لكن ستارمر أقر بصعوبة الفوز. وتصدر "حزب إصلاح المملكة المتحدة" أول من أمس الثلاثاء استطلاعاً أجرته "مؤسسة يوغوف" لنيات التصويت في بريطانيا بـ 26 في المئة، متقدماً بثلاث نقاط على "حزب العمال" وست نقاط على "حزب المحافظين". ومن شأن الفوز في رونكورن ورئاسة بلديات مثل لينكولنشير الكبرى بمئات المقاعد في المجالس المحلية، أن يساعد "حزب إصلاح المملكة المتحدة" على نشر نشاطه الشعبي قبل الانتخابات العامة المقبلة المرجح إجراؤها عام 2029. وجرى التنافس على هذه المقاعد آخر مرة في مايو (أيار) 2021 في ذروة شعبية رئيس الوزراء المحافظ السابق بوريس جونسون، مما يعني أن "المحافظين" قد يتكبدون على الأرجح خسائر فادحة، مما سيغذي إشاعات عن احتمال تشكيل ائتلاف مستقبلي مع "إصلاح المملكة المتحدة". كما يتعرض "حزب المحافظين" لضغوط من "الليبراليين الديمقراطيين" (يسار)، الحزب الثالث التقليدي الذي يأمل في تحقيق مكاسب في الجنوب الغني. ومع توجه "حزب العمال" نحو اليمين فإنه يواجه تهديداً متزايداً من حزب الخضر (يسار).


روسيا اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
إعلان: الديمقراطيون الليبراليون في بريطانيا ينشئون صندوقا لمحاربة حزب "ريفورم يو كيه"
ونقلت صحيفة "فايننشال تايمز" يوم الاثنين عن الحزب قوله: "أنشأ الديمقراطيون الليبراليون 'صندوق مكافحة فاراج' الذي يتلقى تبرعات من متبرعين يأملون أن يوقف الحزب المد المتصاعد لـ'ريفورم يو كيه' في إنجلترا وويلز". وأشارت إلى أن الحزب تلقى بالفعل 100 ألف جنيه إسترليني لهذا الغرض قبل الانتخابات المحلية المقررة في 1 مايو المقبل. كما حصل على 75 ألف جنيه إسترليني إضافية لتمويل حملته في انتخابات ويلز العام المقبل، حيث يتوقع أن يحقق "ريفورم يو كيه" نتائج جيدة. ويعتزم الديمقراطيون الليبراليون جمع مليون جنيه إسترليني من خلال "صندوق مكافحة فاراج" هذا العام لزيادة إنتاج المواد الدعائية والإعلانات الرقمية في المناطق التي يواجهون فيها منافسة قوية من الحزب اليميني. وستشكل الانتخابات المحلية في مايو المقبل أول اختبار انتخابي بعد الانتخابات العامة الصيفية عام 2024 التي فاز فيها حزب العمال. وتتنافس فيها الأحزاب البريطانية على أكثر من 1600 مقعد في المجالس المحلية، معظمها (أكثر من ألف) يشغلها حاليا المحافظون. وفي سياق متصل، ذكر الخبير الانتخابي البريطاني جون كيرتس في مقال لصحيفة "ميرور" أن "الانتخابات المحلية القادمة ستكون غير مسبوقة بسبب ضعف شعبية الحزبين الرئيسيين - المحافظين (22%) والعمال (24%) - الذين يتخلفان عن الحزب الشعبوي اليميني "ريفورم يو كيه" (25%)، بينما يحقق "حزب الخضر" (9%) أعلى مستوياته في استطلاعات الرأي، ويعود الديمقراطيون الليبراليون (14%) كقوة سياسية من جديد. وكشف استطلاع سابق لمركز "مور إن كومن" أن حزب "ريفورم يو كيه" كان سيحصل على 180 مقعدا في البرلمان لو أجريت الانتخابات الآن، متجاوزا كلا من العمال والمحافظين (165 مقعدا لكل منهما)، مقارنة بخمسة مقاعد فقط في انتخابات يوليو الماضي. وأظهر استطلاع فبراير الماضي، الذي أجرته "يوغوف" لصالح صحيفة "تايمز" أن "ريفورم يو كيه" تجاوز للمرة الأولى حزب العمال الحاكم في تصنيف الشعبية. كما تفوق زعيم الحزب نايجل فاراج على رئيس الوزراء كير ستارمر في تصنيف الشعبية حتى مع هامش الخطأ الإحصائي. يذكر أن حزب العمال حصل على أغلبية مطلقة (411 مقعدا) في انتخابات يوليو 2023، بينما فاز "ريفورم يو كيه" بخمسة مقاعد فقط، رغم حصوله على المركز الثالث بنسبة 14.3% من الأصوات الشعبية. ويعود هذا التفاوت إلى نظام "الفائز يأخذ كل شيء" الانتخابي البريطاني الذي يفوز فيه المرشح الحاصل على أعلى الأصوات في دائرته. المصدر: RT + وكالات أفادت صحيفة "إندبندنت" بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ينوي أن يسبق الرئيس الأمريكي بزيارة المملكة المتحدة، في وقت تسعى بريطانيا لتوثيق علاقاتها مع أوروبا بظل حكومة حزب العمال. دعا رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك البريطانيين إلى التصويت لصالح حزب "إصلاح المملكة المتحدة" الشعبوي اليميني، قائلا إنه "الأمل الوحيد". صرح زعيم حزب "إصلاح المملكة المتحدة" (Reform) نايجل فاراج بأن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك سيقوم بتمويل الحزب الشعبوي اليميني البريطاني.