أحدث الأخبار مع #حزبالاتحادالديموقراطيالمسيحي


صحيفة الخليج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
مستشار ألمانيا القادم يحذر من تهديدات قوية لأوروبا
برلين ـ (أ ف ب) حذّر المستشار الألماني المقبل فريدريش ميرتس الاثنين من أن أوروبا «مهددة» بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا و«تزعزع ثقة» المواطنين في الديموقراطية، ما يزيد شعبية اليمين المتطرف. وقال الزعيم المحافظ في كلمة ألقاها في مؤتمر لحزبه الاتحاد الديموقراطي المسيحي: «إن أوروبا مهددة من الخارج بحرب إمبريالية واستبدادية في الشرق، وأيضاً من الداخل من قبل مواطنين خائفين وحائرين وحتى متطرفين». وأضاف: «لم تتزعزع الثقة في ديموقراطيتنا بهذا الشكل في بلادنا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية» وعلى الصعيد الخارجي، حضّ فريدريش ميرتس مواطنيه على مواصلة دعم أوكرانيا. وقال: «إن نضال أوكرانيا في الحرب الروسية هو أيضاً نضال من أجل الحفاظ على السلام والحرية في بلادنا»، لأن هجوم موسكو «يطال النظام السياسي للقارة الأوروبية ككل». من المتوقع أن يعطي مندوبو حزب الاتحاد الديموقراطي المسيحي الضوء الأخضر لاتفاق ائتلافي مع الحزب الاشتراكي الديموقراطي لتشكيل الحكومة الألمانية الجديدة بعد الانتخابات العامة في نهاية فبراير/ شباط. وقال فريدريش ميرتس الذي من المقرر أن يتولى منصبه في السادس من مايو/أيار بمجرد أن ينتخبه نواب البرلمان (البوندستاغ): إن هذا الاتفاق سيكون الأساس لتأليف «حكومة مستقرة وقادرة على العمل». لكن قبل ذلك، هناك عقبة أخيرة تتمثل في تصويت أعضاء الحزب الاشتراكي الديموقراطي على اتفاق تشكيل الحكومة وهو مقرر الثلاثاء. وقال ميرتس: إنه إذا وافق أعضاء الحزب الاشتراكي الديموقراطي وأغلبية أعضاء البرلمان على الحكومة الجديدة «فإننا نستطيع أخيراً أن نبدأ في حل مشاكل بلادنا خطوة بخطوة».


بلد نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
مستشار ألمانيا القادم يحذر من تهديدات قوية لأوروبا
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مستشار ألمانيا القادم يحذر من تهديدات قوية لأوروبا - بلد نيوز, اليوم الاثنين 28 أبريل 2025 06:57 مساءً برلين ـ (أ ف ب) حذّر المستشار الألماني المقبل فريدريش ميرتس الاثنين من أن أوروبا «مهددة» بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا و«تزعزع ثقة» المواطنين في الديموقراطية، ما يزيد شعبية اليمين المتطرف. وقال الزعيم المحافظ في كلمة ألقاها في مؤتمر لحزبه الاتحاد الديموقراطي المسيحي: «إن أوروبا مهددة من الخارج بحرب إمبريالية واستبدادية في الشرق، وأيضاً من الداخل من قبل مواطنين خائفين وحائرين وحتى متطرفين». وأضاف: «لم تتزعزع الثقة في ديموقراطيتنا بهذا الشكل في بلادنا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية» وعلى الصعيد الخارجي، حضّ فريدريش ميرتس مواطنيه على مواصلة دعم أوكرانيا. وقال: «إن نضال أوكرانيا في الحرب الروسية هو أيضاً نضال من أجل الحفاظ على السلام والحرية في بلادنا»، لأن هجوم موسكو «يطال النظام السياسي للقارة الأوروبية ككل». من المتوقع أن يعطي مندوبو حزب الاتحاد الديموقراطي المسيحي الضوء الأخضر لاتفاق ائتلافي مع الحزب الاشتراكي الديموقراطي لتشكيل الحكومة الألمانية الجديدة بعد الانتخابات العامة في نهاية فبراير/ شباط. وقال فريدريش ميرتس الذي من المقرر أن يتولى منصبه في السادس من مايو/أيار بمجرد أن ينتخبه نواب البرلمان (البوندستاغ): إن هذا الاتفاق سيكون الأساس لتأليف «حكومة مستقرة وقادرة على العمل». لكن قبل ذلك، هناك عقبة أخيرة تتمثل في تصويت أعضاء الحزب الاشتراكي الديموقراطي على اتفاق تشكيل الحكومة وهو مقرر الثلاثاء. وقال ميرتس: إنه إذا وافق أعضاء الحزب الاشتراكي الديموقراطي وأغلبية أعضاء البرلمان على الحكومة الجديدة «فإننا نستطيع أخيراً أن نبدأ في حل مشاكل بلادنا خطوة بخطوة».


الشارقة 24
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشارقة 24
انتخابات ألمانيا.. فوز المحافظين وتقدم تاريخي لليمين المتطرف
الشارقة 24 – أ. ف. ب: أعلن زعيم المحافظين الألمان فريدريش ميرتس، بعد فوز حزبه بالانتخابات التشريعية، الأحد، رغبته في تشكيل حكومة "بأسرع وقت" لتجاوز أزمات ألمانيا، فيما سجل اليمين المتطرف تقدماً تاريخياً. وقال ميرتس "69 عاماً" في برلين بعد الانتصار الذي يرشحه لتولي منصب المستشار شرط إيجاد حلفاء للحكم، إن "العالم الخارجي لن ينتظرنا ولن ينتظر مفاوضات ائتلافية مطولة، يتعين علينا أن نصبح جاهزين للعمل بسرعة مجدداً للقيام بما هو ضروري على الصعيد الداخلي، لكي نصبح حاضرين في أوروبا مرة أخرى". ويأتي هذا التحول إلى اليمين في لحظة محورية بالنسبة لألمانيا وحلفائها الأوروبيين، الذين أصيبوا بصدمة إزاء الإعلانات الصادرة عن إدارة دونالد ترامب بشأن حرب أوكرانيا، والمخاوف من انهيار التحالف عبر الأطلسي، والتهديدات بزيادة الرسوم الجمركية. وبعد توقع فوزهم منذ أشهر، حصل المحافظون من حزب الاتحاد الديموقراطي المسيحي وحليفهم البافاري حزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي على 29% من الأصوات، وفق تقديرات أولية. وجاء حزب البديل من أجل ألمانيا ثانياً بنحو 20% من الأصوات، أي ضعف النسبة التي حصدها قبل 4 سنوات، وتمثل نتيجة تاريخية للحزب اليميني المتطرف الذي تأسس عام 2013. وأفادت زعيمة الحزب أليس فايدل "ستظل يدنا ممدودة دائماً للمشاركة بالحكومة وتحقيق إرادة الشعب". لكنّ المحافظين يستبعدون أي تحالف مع حزب البديل من أجل ألمانيا، رغم "المغازلة" البرلمانية بينهم بشأن قضايا الهجرة والأمن خلال الحملة الانتخابية. من جهته، أعلن المستشار المنتهية ولايته أولاف شولتس، أنه يتحمل مسؤولية "الهزيمة المريرة" بعدما حصل حزبه الاشتراكي الديموقراطي على نحو 16% من الأصوات. وهذا التراجع غير مسبوق للحزب الأقدم في ألمانيا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.


النهار
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
المحافظون يفوزون بالانتخابات في ألمانيا وتقدم تاريخي لليمين المتطرف
أعلن زعيم المحافظين الألمان فريدريش ميرتس بعد فوز حزبه في الانتخابات التشريعية اليوم الأحد رغبته في تشكيل حكومة "بأسرع وقت ممكن" لتجاوز أزمات ألمانيا، فيما سجل اليمين المتطرف تقدما تاريخيا. وقال ميرتس (69 عاما) في برلين بعد الانتصار الذي يرشحه لتولي منصب المستشار بشرط إيجاد حلفاء للحكم، إن "العالم الخارجي لن ينتظرنا، ولن ينتظر مفاوضات ائتلافية مطولة (...) يتعين علينا أن نصبح جاهزين للعمل بسرعة مجددا للقيام بما هو ضروري على الصعيد الداخلي، لكي نصبح حاضرين في أوروبا مرة أخرى". ويأتي هذا التحول إلى اليمين في لحظة محورية بالنسبة إلى ألمانيا وحلفائها الأوروبيين الذين أصيبوا بالصدمة إزاء الإعلانات الصادرة عن إدارة دونالد ترامب بشأن الحرب في أوكرانيا، والمخاوف من انهيار التحالف عبر الأطلسي، والتهديدات بزيادة الرسوم الجمركية. وبعد توقع فوزهم منذ أشهر، حصل المحافظون من حزب الاتحاد الديموقراطي المسيحي وحليفهم البافاري حزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي على 29 % من الأصوات، وفقا للتقديرات الأولية. وجاء حزب البديل من أجل ألمانيا ثانيا بنحو 20 % من الأصوات، وهو ضعف النسبة التي حصدها قبل أربع سنوات، وتمثل نتيجة تاريخية للحزب اليميني المتطرف الذي أُسِّس عام 2013. وقالت زعيمة الحزب أليس فايدل: "ستظل يدنا ممدودة دائما للمشاركة في الحكومة وتحقيق إرادة الشعب". لكنّ المحافظين يستبعدون أي تحالف مع حزب البديل من أجل ألمانيا رغم "المغازلة" البرلمانية بينهم بشأن قضايا الهجرة والأمن خلال الحملة الانتخابية. من جهته، أعلن المستشار المنتهية ولايته أولاف شولتس أنه يتحمل مسؤولية "الهزيمة المريرة" بعدما حصل حزبه الاشتراكي الديموقراطي على نحو 16 % من الأصوات. وهذا التراجع غير مسبوق للحزب الأقدم في ألمانيا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. وكان الخاسر الآخر في هذه الانتخابات حزب الخضر المشارك في حكومة شولتس والذي حصل على 13 % من الأصوات. "خائفة للغاية" جرت الحملة الانتخابية عقب انهيار الائتلاف الحاكم في تشرين الثاني/نوفمبر، في مناخ محلي متوتر عقب هجمات دامية عدّة نفذها أجانب في الأسابيع الأخيرة وهزت الرأي العام وخدمت اليمين واليمين المتطرف. في مقر الحزب الاشتراكي الديموقراطي، تشعر هيلكه رايخرسدورفر وهي متقاعدة تبلغ 71 عاما بالقلق بشأن النتيجة التي حققها حزب البديل من أجل ألمانيا. وتقول المعلمة السابقة في تصريح لوكالة فرانس برس "أنا خائفة للغاية من هذا التحول نحو اليمين"، وتخشى أن تسير الأمور "على شاكلة ما جرى في دول أوروبية أخرى أو في الولايات المتحدة". وكانت الحملة الانتخابية قصيرة ومكثفة ومليئة بالأحداث، واتسمت بتراجع التحالف بين الولايات المتحدة والأحزاب الوسطية في ألمانيا، حليف واشنطن التاريخي. وحظي حزب البديل من أجل ألمانيا بدعم قوي منذ أسابيع من أوساط دونالد ترامب: فقد قام مستشاره إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، بالترويج لأليس فايدل باستمرار على منصته إكس. واعتبر الرئيس الأميركي بعد إعلان توقعات النتائج إنه "يوم عظيم لألمانيا والولايات المتحدة الأميركية"، مضيفا في منشور على منصته تروث سوشال "كما هي الحال في الولايات المتحدة، سئم الشعب الألماني من الأجندة غير المنطقية، خصوصا في ما يتعلق بالطاقة والهجرة". وفي بانكوف شمال برلين، تجمع نحو 200 من أنصار الحزب اليميني المتطرف لحضور حفلة شيّ، ورددوا هتافات الفرح عند إعلان النتيجة التي حققها حزبهم، وفق صحافية من وكالة فرانس برس. وقال أرن ماير، وهو موظف حكومي يبلغ 33 عاما من برلين، "هذا يظهر أن المواطنين يريدون تغييرا في السياسة". ويضيف "إن حزب البديل من أجل ألمانيا لديه قيم مختلفة، قيم الحرية التي أجدها جذابة للغاية". مستقبل غامض نظمت الانتخابات التشريعية المبكرة عشية الذكرى الثالثة للغزو الروسي لأوكرانيا والذي خلّف صدمة في ألمانيا. وأدى النزاع إلى قطع إمدادات الغاز الروسي الرخيص، ما ساهم في ركود الاقتصاد، كما استقبلت ألمانيا أكثر من مليون لاجئ أوكراني. كما يثير احتمال التوصل إلى سلام "خلف ظهور" كييف والأوروبيين قلقا كبيرا. وفي هذا السياق، يتطلع الشركاء الأوروبيون بشدة إلى الإسراع في تشكيل حكومة في ألمانيا. وقد لمح فريدريش ميرتس إلى أنه يفضل مد اليد إلى الحزب الاشتراكي الديموقراطي. وهذا التحالف المحتمل الذي يطلق عليه "الائتلاف الكبير" بين الحزبين اللذين هيمنا على المشهد السياسي في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، هو الخيار المفضل لدى الألمان بعد مرحلة اضطرابات متواصلة داخل الائتلاف الحكومي الثلاثي بين الاشتراكيين والخضر وليبراليي الحزب الديموقراطي الحر. وقال ميرتس في هذا الصدد إنه يريد تجنب تشكيل ائتلاف ثلاثي. لكن رغم فوزه الانتخابي، فإن تشكيل حكومته "لا يزال يعتمد على الأحزاب الصغيرة... هذه هي الظروف الصعبة لبدء تشكيل حكومة ألمانية جديدة تواجه مهمات شاقة على مستوى السياستَين الداخلية والخارجية"، كما أكّدت كورنيليا وول، مديرة مدرسة هيرتي في برلين. ويأمل الحزب الديموقراطي الحر تخطي عتبة الـ5 % من الأصوات اللازمة لدخول البرلمان، تماما مثل تحالف سارة فاغنكنشت، وهو حزب يساري محافظ جديد يدعو إلى وقف تسليم الأسلحة إلى أوكرانيا. أما "حزب اليسار" الراديكالي فتأكدت الحيوية الانتخابية التي عكستها استطلاعات الرأي في الأسابيع الأخيرة بحصده 9 % من الأصوات.

سعورس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
حزب المحافظين يعلن فوزه في الانتخابات التشريعية الألمانية
وقال مرشح الحزب لمنصب المستشار فريدريش ميرتس إن حزبه يدرك حجم التحديات وما تحتاجه ألمانيا ، بعد فوز حزبه متقدماً على حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني، رغم تحقيقه أفضل نتيجة له في تاريخه. وقال ميرتس: من المهم تشكيل حكومة في أقرب وقت، وعلى ألمانيا أن تعود للحضور في أوروبا مجدداً، مشدداً على ضرورة العودة سريعاً إلى العمل بعد الاحتفال. وحصل حزب الاتحاد الديموقراطي المسيحي على 29% من الأصوات، بحسب الاستطلاعين اللذين بثتهما محطتا «إيه آر دي» و«زي دي إف»، في حين حصل حزب «البديل من أجل ألمانيا» على 20% وهي نتيجة غير مسبوقة لحزب يميني متطرف في انتخابات اتحادية منذ الحرب العالمية الثانية. واستبعد ميرتس الذي من المرجح أن يتولى منصب المستشار خلفاً للاشتراكي الديموقراطي أولاف شولتس، أي تحالف حكومي مع اليمين المتطرف. أخبار ذات صلة نتنياهو يهدد باستئناف القتال في غزة الرئيس الأوكراني: مستعد للتنحي عن منصبي من أجل السلام وأشادت زعيمة أقصى اليمين في ألمانيا أليس فايدل ب«النتيجة التاريخية» التي حقّقها حزبها «البديل من أجل ألمانيا» في الانتخابات التشريعية، موضحة أن حزبها حقق نتيجة تاريخية وأصبح الآن راسخاً بقوة في المشهد السياسي. وأشارت إلى أن حزبها منفتح على محادثات لتشكيل ائتلاف مع حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي. بالمقابل، أقر المستشار الألماني أولاف شولتس بالهزيمة في الانتخابات التشريعية التي شهدتها ألمانيا اليوم، مهنئاً الاتحاد المسيحي الديمقراطي المعارض بالفوز. وقال شولتس الذي حصل حزبه على 19%: نتائجنا أسوأ من ذي قبل، وأتحمل المسؤولية عنها.