logo
#

أحدث الأخبار مع #حزبالتجمعاليمني

حزب الإصلاح اليمني يقول إن حملات الإساءة لقطر لا تمثل اليمنيين
حزب الإصلاح اليمني يقول إن حملات الإساءة لقطر لا تمثل اليمنيين

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

حزب الإصلاح اليمني يقول إن حملات الإساءة لقطر لا تمثل اليمنيين

يمن ديلي نيوز: قال المتحدث الرسمي باسم حزب التجمع اليمني للإصلاح، عدنان العديني، الأربعاء الموافق 21 مايو/أيار، إن إن ما وصفها بحملات الإساءة التي تستهدف دولة قطر لا تمثل الشعب اليمني. ووصف العديني في تدوينة له على منصة 'أكس' تابعها 'يمن ديلي نيوز' الاساءة لقطر بالعملٌ المخزي والمشين، تمثل من يتبنونها ولا تعبر عن موقف الشعب اليمني، الذي يحتفظ بتقدير كبير لدولة قطر. وتحدث العديني عن مواقف قطر التي وصفها بالمشرفة، خصوصًا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، ودورها الفاعل في جمع وجهات النظر بين الفرقاء في الإقليم والعالم. وأضاف: قطر تسهم بسياساتها الحكيمة في تقليص حدة التوترات، وتجنب المنطقة ويلات الصراعات والحروب. وقال إن دولة قطر سجلت حضورًا بارزًا بفعل سياستها الهادفة إلى تجميع وجهات النظر بين الفرقاء في الإقليم والعالم، لتجنيب المنطقة المزيد من الصراعات والحروب. وخلال الأيام الماضية، أطلق سياسيون وحقوقيون وناشطون يمنيون حملة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي، اتهموا خلالها قطر بدعم التنظيمات الإرهابية في اليمن، بما في ذلك جماعة الحوثي المصنفة إرهابية. وكانت وزارة الخارجية القطرية قد أعلنت، في بيان لها بتاريخ 6 مايو/أيار الجاري، عن ترحيب دولة قطر باتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي المصنفة إرهابية في صنعاء، واصفة الحوثيين في صنعاء ب السلطات المعنية بالجمهورية اليمنية. وحزب الإصلاح هو أكبر الأحزاب اليمنية المساندة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، وأول الأحزاب اليمنية التي أعلنت مساندتها لمعركة 'عاصفة الحزم' التي أطلقها التحالف العربي بقيادة السعودية لإسناد الحكومة في العام 2015. مرتبط قطر حزب الاصلاح دعم الحوثيين

تصاعد المطالب بـ "حظر اخوان اليمن"
تصاعد المطالب بـ "حظر اخوان اليمن"

حضرموت نت

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

تصاعد المطالب بـ "حظر اخوان اليمن"

تصاعدت المطالب الشعبية بحظر تنظيم الاخوان المسلمين ممثلا بذراعه المحلي في اليمن 'حزب التجمع اليمني للإصلاح' وذلك باعتباره جماعة إرهابية على غرار عدد من الدول العربية التي صنفته تنظيم إرهابي. ودشن نشطاء على منصة إكس هاشتاق #حظر_اخوان_اليمن ، للمطالبة بحظر التنظيم الإرهابي في اليمن، بعد تسليط الضوء على خيانته في الجبهات وتسليمها لمليشيا الحوثي الإرهابية. وجاءت المطالب، عقب اعلان دولة الأردن حل تنظيم الاخوان المسلمين، واعتباره جماعة غير مشروعة وتجريم الانتماء له وذلك بعد كشف مخططات إرهابية للتنظيم تضر بأمن الأردن، وتسعى لإسقاط النظام. واكد النشطاء ان خيانات حزب الإصلاح للمقاومة، وتغيير مسار معركة التحالف العربي الرامية إلى إنهاء انقلاب مليشيات الحوثي، تسبب في تأخير الحسم وسيطرة المليشيات على معظم اليمن. وأشاروا الى ان تنظيم الإخوان المسلمين يعيش مرحلة حصار وانحسار عربي وعالمي، بعد قرار الأردن حظر أنشطة الجماعة في البلاد. وهو قرار فتح شهية اليمنيين للمطالبة بحظر الإخوان في اليمن. بدورهم أكد سياسيين يمنيين أن السبيل الأمثل لإنهاء مكائد ومؤامرات جماعة الإخوان المسلمين هو حظرها وتصنيفه كجماعة إرهابية على مستوى العالم أجمع. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

توكل كرمان تثير ضجة وتشعل المواقع بسبب ' علي سالم البيض'
توكل كرمان تثير ضجة وتشعل المواقع بسبب ' علي سالم البيض'

اليمن الآن

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

توكل كرمان تثير ضجة وتشعل المواقع بسبب ' علي سالم البيض'

ضجة كبيرة أثارتها الناشطة اليمنية "توكل كرمان" والحاصلة على جائزة نوبل للسلام، بسبب التعبيرات والكلمات التي تحدثت بها عن الرئيس الأسبق للجمهورية اليمنية " علي سالم البيض " وهو الأمر الذي أشعل كافة مواقع التواصل الاجتماعي واعتبر ناشطون ورواد مواقع التواصل في مختلف المنصات، بأن تعبيرات "كرمان" كانت مفاجأة من العيار الثقيل، ومن الأمور النادرة التي قل ان تفعلها أو تتحدث بها "كرمان" سواء عبر موقعها الرسمي أو في مختلف وسائل الإعلام . فمن المعروف عن الناشطة اليمنية توكل كرمان انتقاداتها اللاذعة والحادة سواء للمسؤولين أو الأحزاب أو أي طرف، حتى حزب التجمع اليمني للإصلاح، وهو الحزب الذي تنتمي إليه، لم يسلم من انتقاداتها اللاذعة والمؤلمة، وهي كما يقال باللهجة البلدي " لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب" لكن الأمر في هذه المرة اختلف تماما عندما تحدثت عن الزعيم " علي سالم البيض". فبعد الأنباء التي تحدثت عن وفاة " البيض" والتي تبين أنها شائعات وأكاذيب لا أساس لها من الصحة، سارعت الناشطة " كرمان " للاتصال من أجل الاطمئنان على صحته، والتأكد انه بخير، وأعلنت انها تواصلت مع الشاب "هاني" نجل نائب الرئيس اليمني الأسبق "علي سالم البيض" وذلك للاطمئنان على صحة والده بعد دخوله المستشفى مؤخرًا، وقد شكرها هاني وطمأنها، مؤكدا لها إن والده بخير وبصحة جيدة، وأنه سيغادر المستشفى قريبا بإذن الله. وقد أثارت تصريحات" كرمان" اللافتة دهشة الكثيرين، فقد اثنت بشكل كبير على الرئيس الأسبق علي سالم البيض ووصفته بأوصاف في غاية الروعة والجمال، وأطلقت عليه وصف جميل هو "أبو اليمنيين"، معتبرة أنه صاحب القرار التاريخي الذي أدى إلى ميلاد الجمهورية اليمنية الموحدة، مؤكدة أنه لم يكن له شريك حقيقي في ذلك القرار، بحسب تعبيرها. وانقسم الناشطون ورواد المواقع على السوشال ميديا بين منتقد لتصريحاتها، حتى ان البعض وصفها بالمنافقة، فكيف تدعي انها وحدوية وستحارب من أجل بقاء الوحدة اليمنية مهما كان الثمن، بينما تكيل المديح والثناء للزعيم " علي سالم البيض" الذي كان أول من أعلن رغبته بفك الارتباط وانهاء الوحدة اليمنية، والذي تسبب في اشعال حرب ضروس صيف 1994 والتي انتهت بهروبه وخروجه من اليمن. أما المؤيدين فقد اشادوا بتصريحاتها، مؤكدين إنها شخصية قوية وشجاعة لا تجامل ولا تحابي أحد وتقول ما يمليه عليها ضميرها وما تعتقد انه صواب، لافتين إلى ان كرمان لم ترحم حتى حزبها الذي تنتمي إليه، إذ هاجمت قادة حزب الإصلاح ووصفتهم بأنهم أصحاب الأقنعة المزيفة يخدعون الناس باسم الدين بينما هم مستعدين لبيع دينهم من أجل المال أو المنصب، بل إنها كانت قاسية حين أكدت في تصريحاتها النارية، إن قادة الإصلاح يستغلون الدين غطاء وستار للوصول إلى كرسي السلطة ويجعلون الأبرياء يدفعون ثمنا باهظا.

من اليمن إلى السودان.. كيف فشلت محاولات الإخوان لابتزاز الإمارات
من اليمن إلى السودان.. كيف فشلت محاولات الإخوان لابتزاز الإمارات

الأمناء

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأمناء

من اليمن إلى السودان.. كيف فشلت محاولات الإخوان لابتزاز الإمارات

لم تكن المواجهة بين الإمارات وجماعة الإخوان المسلمين مجرد خصومة سياسية عابرة، بل هي صراع وجودي بين مشروعين متناقضين: الدولة الوطنية الحديثة التي تؤمن الإمارات بأنها السبيل الوحيد لبناء الاستقرار والتنمية، في مقابل مشروع الإسلام السياسي الذي لا يرى في الدولة سوى أداة مؤقتة تخدم طموحاته الأيديولوجية العابرة للحدود. وفي ظل هذا الصراع، لم تتوقف الجماعة عن استخدام أدواتها التقليدية: الابتزاز الإعلامي، الضغط السياسي، والتلاعب بالخطاب الحقوقي لمحاولة انتزاع تنازلات من خصومها. لكن، هل يمكن للإمارات أن تقع في هذا الفخ؟ الإجابة تتكشف من خلال سجل المواجهات التي أثبتت فشل هذه المحاولات مرة تلو الأخرى. لطالما أتقن الإخوان المسلمون اللعب على وتر الضغوط الإعلامية والسياسية، مستغلين المناخ الدولي المتقلب للضغط على الأنظمة العربية. فمنذ سقوط مشروعهم في مصر عام 2013، بعد ثورة 30 يونيو التي أطاحت بحكم محمد مرسي، بدأت الجماعة تبحث عن مسارات جديدة لاستعادة نفوذها. هذه المسارات شملت إعادة التموضع داخل أنظمة هشة مثل السودان واليمن، أو محاولة فرض ضغوط على الدول الفاعلة في المشهد السياسي، وعلى رأسها الإمارات التي أصبحت ركيزة أساسية في مواجهة هذا التيار. لماذا تستهدف الإمارات تحديدا؟ لأنها لم تخضع يوما لمعادلة الابتزاز السياسي، ولم تنجرف وراء حملات التشويه التي نجحت في إخضاع دول أخرى أو دفعها إلى تقديم تنازلات. الإخوان يدركون أن الإمارات تمثل العقبة الكبرى أمام طموحاتهم في إعادة بناء نفوذهم الإقليمي، سواء في الخليج أو في القرن الأفريقي أو في بلدان الربيع العربي التي تحولت إلى ساحات فوضى. ولهذا، فإن الحملات التي تستهدف الإمارات ليست سوى حلقة في سلسلة محاولات مستمرة لكسر موقفها الصلب، لكنها تظل محاولات محكومة بالفشل. في اليمن يبرز حزب التجمع اليمني للإصلاح، الذراع الإخوانية في البلاد، كنموذج واضح لهذه الإستراتيجية. خلال الحرب الأهلية استغل الحزب الفوضى لمحاولة فرض نفسه كقوة سياسية وعسكرية شرعية، لكن دوره كان تخريبيا أكثر منه بناءً. أحد أبرز الأمثلة على ذلك هو محاولته إسقاط مدينة عدن في أغسطس 2019. في تلك الفترة حاولت قوات موالية للإصلاح، بدعم من عناصر في ما يسمى بالجيش الوطني، السيطرة على العاصمة المؤقتة للحكومة الشرعية، في خطوة تهدف إلى تعزيز هيمنتهم على الجنوب. لكن هذه المحاولة باءت بالفشل بعد أن تصدت لها القوات الجنوبية، بما في ذلك قوات الحزام الأمني المدعومة من الإمارات، التي تمكنت من طرد المسلحين الإخوانيين واستعادة السيطرة على المدينة. بعد هذه الهزيمة لجأ الإخوان في اليمن إلى أداتهم المفضلة: التشويه الإعلامي. قدموا شكوى ضد الإمارات، زاعمين أن تدخلها في عدن كان انتهاكا للسيادة اليمنية. لكن الإمارات ردت بحسم، موضحة أن عمليتها العسكرية التي دعمت فيها الحزام الأمني كانت موجهة ضد عناصر تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، وليست ضد الحكومة الشرعية. هذا الموقف تأكد لاحقا مع إطلاق عملية 'سهام الشرق' في 2022، التي كشفت تورط عناصر في الجيش الوطني – الخاضع لسيطرة حزب الإصلاح – مع مقاتلين موالين للقاعدة وداعش. تم العثور على أوكار إرهابية في محافظات أبين وشبوة وحضرموت، إلى جانب دلائل مادية، مثل وثائق وأسلحة، تثبت الارتباط بين هذه العناصر والتنظيمات المتطرفة. هذه الحقائق عززت موقف الإمارات، وأكدت أن معركتها ليست فقط ضد الإخوان كتنظيم سياسي، بل ضد امتداداتهم التي تهدد أمن المنطقة. في السودان تتبع الجماعة نمطا مشابها. استغلت الفوضى الناتجة عن الصراع بين الجيش وقوات الدعم السريع لتقديم نفسها كطرف في معادلة الحكم، عبر تحالفات مع قادة عسكريين وسياسيين يشتركون معها في الأيديولوجيا. لكن هذه التحركات لم تمنع الإمارات من مواصلة دعمها لمشروع الدولة الوطنية، رافضة أي مساومة مع تيارات تسعى لاستغلال الفراغ السياسي لفرض أجندتها. الإخوان المسلمون تعلموا من تجاربهم أن الحرب العسكرية ليست الوسيلة المثلى للسيطرة، بل الضغط السياسي والإعلامي. يستخدمون منظمات حقوقية، وتقارير مفبركة، وحملات تشويه لمحاولة إحراج خصومهم دوليا، لكن الإمارات فهمت قواعد اللعبة مبكرا. بدلا من الانجرار إلى فخ التبرير أو الدفاع، اختارت الإمارات تفكيك مشروع الإسلام السياسي من جذوره. فبينما تحاول الجماعة استغلال المنابر الدولية، كانت الإمارات تبني تحالفات إستراتيجية مع القوى المؤثرة عالميا، ما جعل هذه الحملات تفقد تأثيرها المباشر. ما يميز الإمارات في هذا الصراع هو وعيها العميق بطبيعة التهديد. مشروع الإخوان ليس مجرد تحد سياسي، بل هو معضلة أمنية وفكرية تهدد استقرار المنطقة بأكملها. لهذا فإن مواجهتها لا تقتصر على قطع أذرعهم العسكرية والسياسية، بل تمتد إلى ضرب السردية الأيديولوجية التي يعتمدون عليها. في اليمن، على سبيل المثال، لم تكتف الإمارات بدعم القوات الجنوبية عسكريا، بل ساهمت في كشف تناقضات الإصلاح وعلاقاته المشبوهة، ما أسقط الشرعية التي حاول الحزب بناءها كمدافع عن 'الوحدة الوطنية'. من الواضح أن الإخوان لن يتوقفوا عن تكتيكات الابتزاز، بل ستزداد شراسة مع تصاعد العمليات ضدهم، سواء في غزة مع حماس، أو في اليمن مع حزب الإصلاح، أو في السودان مع تحالفاتهم العسكرية. المرحلة القادمة ستشهد محاولات متزايدة لشيطنة الإمارات، سواء عبر تقارير حقوقية مضللة أو اتهامات باطلة في المحافل الدولية. لكن هذه المحاولات ستبقى عبثية، لأن الإمارات لا تخوض معركة تكتيكية عابرة، بل صراعا طويل الأمد يتطلب الصبر والإستراتيجية. على مدى العقد الأخير لم تنجح أي من الحملات الموجهة ضد الإمارات في كسر موقفها أو دفعها إلى التراجع. على العكس، كل موجة من التحريض كانت تُقابل بالمزيد من الإصرار على ترسيخ رؤية الدولة الوطنية الحديثة، بينما تتهاوى مشاريع الإسلام السياسي واحدا تلو الآخر. الإخوان يراهنون على الزمن، لكن الإمارات تدرك أن الزمن ليس حليفهم. فالمعركة اليوم لم تعد تدور حول بقاء جماعة أو سقوطها، بل حول إعادة تشكيل مستقبل المنطقة بعيدا عن الفوضى الأيديولوجية. وهذه معركة، مهما حاولوا التلاعب بها، نتيجتها محسومة منذ البداية.

"الاصلاح" يفاجئ الجميع بشأن "الرئاسي" !
"الاصلاح" يفاجئ الجميع بشأن "الرئاسي" !

اليمن الآن

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

"الاصلاح" يفاجئ الجميع بشأن "الرئاسي" !

العربي نيوز: فاجأ حزب التجمع اليمني للإصلاح، أكبر المكونات السياسية للشرعية اليمنية، جميع اليمنيين في الداخل والخارج، بإعلان مفاجئ بشأن مجلس القيادة الرئاسي، يؤكد أنباء وتسريبات سياسية ودبلوماسية عن بدء مشاورات لإعادة هيكلته وتشكيل قوامه واختيار رئيسه وأعضائه، بدعم من التحالف، على ضوء استمرار تدهور الاوضاع العامة في المحافظات المحررة. جاء هذا في تصريح اطلقه عضو الهيئة العليا لحزب التجمع اليمني للإصلاح، ورئيس كتلة الحزب البرلمانية، عبدالرزاق الهجري، نشره موقع "الصحوة نت" لسان حال حزب الإصلاح، الاثنين (17 فبراير)، أكد فيه فشل مجلس القيادة الرئاسي في تأدية مهامه المحددة بقرار الرئيس هادي تشكيل المجلس وتفويضه صلاحياته الرئاسية. وقال الهجري: "أداء مجلس القيادة الرئاسي مخيب للآمال". وأردف: "بدلاً من الاتجاه للمشاريع التي تنهض بالبلاد اتجهوا للمحاصصة وهذه معضلة كبيرة". مضيفا: "نحن في الإصلاح أوصلنا وجهة نظرنا لمجلس القيادة بأن هذا الأداء غير مقبول". ما عزز موافقة حزب الإصلاح، على اعادة هيكلة مجلس القيادة الرئاسي وتشكيله. شاهد .. "الاصلاح" يعلن موقفا مفاجئا من "الرئاسي" يتزامن هذا مع إصدار مجلس النواب اليمني الموالي للشرعية اليمنية، اعلانا مفاجئا وهاما، بشأن الرئيس عبدربه منصور هادي، لأول مرة منذ ضغط التحالف بقيادة السعودية والامارات مطلع ابريل 2022م لتنحيته ونقل السلطة الى "مجلس قيادة رئاسي" برئاسة احد رموز نظام علي عفاش وعضوية قادة المليشيات المحلية لكل من ابوظبي والرياض، المتمردة على الشرعية. جاء هذا في تصريح غير مسبوق، نشره على حائطه الرسمي بمنصة "فيس بوك""، نائب رئيس مجلس النواب ومستشار رئيس الجمهورية، النائب عبدالعزيز جباري، وصف فيه مجلس القيادة الرئاسي بأنه "غير شرعي"، وأن تشكيله جرى "خلافاً للدستور والإردة الوطنية"، مرجعا انهيار أوضاع اليمن إلى أن المجلس الرئاسي "صُنع ويُدار من الخارج". وقال: "عندما أعترضنا على إزاحة الرئيس هادي بطريقة غير شرعية وتشكيل قيادة بديله لحكم اليمن خلافاً للدستور والإردة الوطنية، كنا نعرف مسبقاً خطورة هذه الخطوه وانعكاساتها السلبية على ثقة المواطن بسلطات الدولة الشرعية، فالمواطن اليمني لا يثق بقيادة تصنع وتدار من الخارج، مهما كانت درجة عداوته مع من انقلب على مؤسسات الدولة". مضيفا: "وبهذه الخطوة الخاطئة تم تقديم خدمة جليلة لمن يسيطر على العاصمة صنعاء" في اشارة إلى جماعة الحوثي الانقلابية. لكنه في المقابل، وجه دعوة جريئة لجميع اطراف الصراع اليمنية بما فيها جماعة الحوثي إلى "أطراف الصراع في اليمن لمراجعة حساباتها والعمل من أجل المصلحة الوطنية بدلا من تنفيذ أجندات الدول الأخرى. حد تعبيره. وتابع نائب رئيس البرلمان عبدالعزيز جباري قائلا: "الآن بعدما وصل الحال الى ماهو عليه من فشل واضح وجلي عند كل الأطراف يتجرع المواطن خلال هذه السنوات مرارة العيش في كل المحافظات اليمنية، ألم يحن الوقت بان تراجع الاطراف اليمنية حساباتها، وتدرك انها تنفذ اجندة تخدم الإقليم على حساب المصلحة الوطنية مهما حاولت إدعاء غير ذلك". مختتما دعوته جميع اطراف الصراع في اليمن، بلفت انتباهها إلى المسؤولية الاولى الملقاة على عواتقها على حد سواء، بقوله: "ان نعمل جميعآ على إصلاح الوضع الكارثي الذي وصلت اليه بلادنا ولا ننتظر التوجيهات تأتينا من طهران والرياض وابوظبي فهذه الدول تبحث عن مصالحها فقط ولا يهمها مصلحة اليمن بتاتا. والسنوات العشر العجاف خير دليل". شاهد .. اعلان برلماني بشأن الرئيس هادي ومطلع فبراير، فجرت قيادات بارزة في الشرعية اليمنية، مفاجأة كبرى، تبشر بعودة الرئيس عبدربه منصور هادي الى واجهة المشهد السياسي، عقب "فشل مجلس القيادة الرئاسي في تنفيذ المهام الموكلة اليه والمحددة بموجب قرار نقل السلطة". مطلع ابريل 2022م، وتسريبات بمشاورات لإعادة تشكيل المجلس. تفاصيل: الرئيس هادي يعود للواجهة بقوة ترافقت هذه الدعوات والتوجهات، مع كشف دبلوماسيين حقيقة الانباء المتداولة عن اخضاع الرئيس رشاد العليمي للاقامة الجبرية في المملكة العربية السعودية، تمهيدا لنقل الرئاسة إلى رئيس جديد لمجلس القيادة الرئاسي، يجري اختياره بتوافق جميع المكونات السياسية، على خلفية تفاقم تدهور الاوضاع الاقتصادية والخدمية والمعيشية في عدن والمحافظات المحررة. وأفادت مصادر دبلوماسية متطابقة بأن "الرئيس العليمي لم يجر اخضاعه للاقامة الجبرية". موضحة "كل ما هنالك هو نقل مقر اقامته وعدد من اعضاء المجلس الرئاسي من الاجنحة الرئاسية بفندق 'الـريتـز' الى مبنى في الحي الدبلوماسي". لكنها نوهت إلى "مشاورات جارية لاعادة هيكلة وتشكيل مجلس القيادة الرئاسي برعاية المملكة". يأتي هذا بعدما سربت مصادر دبلوماسية وسياسية متطابقة، السبت (1 فبراير) معلومات عن "إلغاء المملكة العربية السعودية استضافة رئيس المجلس الرئاسي اليمني في الأجنحة الرئاسية في فندق 'الـريتـز' بالعاصمة السعودية الرياض، ونقل اقامتهم الى مبنى في الحي الدبلوماسي". معتبرة ان هذا الاجراء مقدمة لتغيير المجلس. شاهد .. الرياض تلغي استضافة العليمي بالريتز يعزز الاجراء السعودي المفاجئ، ما سربته مصادر سياسية، الثلاثاء (28 يناير)، عن استضافة السعودية خلال الايام المقبلة، مشاورات سياسية واسعة بين مختلف المكونات والقوى السياسية لإعادة تشكيل وهيكلة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، على خلفية تدهور الاوضاع والمفاوضات مع جماعة الحوثي. تفاصيل: تسريبات: اعادة تشكيل الرئاسي والحكومة ! ومنتصف نوفمبر الفائت، كشف سياسيون بارزون، سعوديون ويمنيون، عن ما سموه "صفقة كبرى" قالوا ان السعودية ابرمتها مع ايران والولايات المتحدة الامريكية على حساب الشرعية اليمنية والتخلي عنها، لصالح جماعة الحوثي الانقلابية وايقاف هجماتها المتصاعدة على الكيان الاسرائيلي وسفنه وسفن الشركات المتعاونة معه والدول الداعمة له. موضحين أن ايران، تمكنت من ابرام اتفاق بين المملكة العربية السعودية وجماعة الحوثي الانقلابية، بشأن ترتيبات التوقيع على اتفاق "خارطة الطريق الى السلام في اليمن" التي افضت اليها مفاوضات الجانبين المباشرة وغير المباشرة، في مسقط وصنعاء والرياض طوال عامين بوساطة عمانية. وأفادت مصادر دبلوماسية متطابقة، الاحد (23 نوفمبر)، بأن المملكة وبعيدا عن الشرعية، أرسلت رسالة إلى إيران طلبت فيها من طهران إقناع الحوثي بالدخول في مفاوضات مباشرة بين السعودية وحكومة صنعاء من تحت الطاولة، واستعدادها لتنفيذ كل مطالب حكومة صنعاء بشرط واحد". مضيفة: "اشترطت المملكة أن يكون الظاهر أمام الجميع ان توقيع الاتفاق بين حكومة صنعاء ومجلس القيادة الرئاسي". وأردفت: "لكن صنعاء رفضت أن يتم ذلك مع أعضاء المجلس الرئاسي الحالي، وتحفظت على بعض اعضائه، والسعودية أبدت مرونة وموافقة على الدفع بتغيير في الرئاسي لإنجاح الاتفاق". وتابعت: "الحوثي رفض التفاوض مع البعض في المجلس الرئاسي، بزعم أن هذا المجلس سيكون عائقا ولن يقبل بخارطة الطريق، ومن ثم عرضت السعودية على الحوثي موافقتها تغيير بعض اعضاء المجلس الرئاسي، وطلب الحوثي صرف المرتبات قبل التفاهم على تغيير بعض اعضاء المجلس". أكد هذه التسريبات الدبلوماسية، نائب وزير الخارجية في حكومة الحوثيين والمؤتمر الشعبي، القيادي البارز حسين العزي، في تصريح مثير للجدل نشره مساء الاحد (24 نوفمبر)، على حسابه بمنصة إكس (توتير سابقا) قال فيه: "قطعت صنعاء والرياض شوطاً مهماً على طريق السلام وتظهران تصميماً تضامنياً مشتركاً على إنجاز هذه الغاية النبيلة". حسب تعبيره. شاهد .. ايران تبرم اتفاقا بين المملكة والحوثيين وشرعت المملكة العربية السعودية، الاسبوع الفائت، في تنسيق سياسي وعسكري مع ايران، على ارفع مستوى، في سياق استكمال "ترتيبات مريبة للاعتراف بجماعة الحوثي رسميا، على حساب التخلي عن الشرعية اليمنية". حسب ما كشفه سياسيون بارزون، سعوديون ويمنيون، ليل الخميس (14 نوفمبر). متحدثين في تصريحات متفرقة عن ما سموه "صفقة كبرى" قالوا ان السعودية ابرمتها مع ايران والولايات المتحدة الامريكية على حساب الشرعية اليمنية والتخلي عنها، لصالح جماعة الحوثي الانقلابية وايقاف هجماتها المتصاعدة على الكيان الاسرائيلي وسفنه وسفن الشركات المتعاونة معه والدول الداعمة له. جاء بين هؤلاء السياسيين، رئيس مؤسسة الشموع للصحافة والنشر، السياسي البارز، سيف الحاضري، في تدوينة على حسابه بمنصة إكس (توتير سابقا)، علق فيها على تنفيذ رئيس هيئة الاركان لقوات الجيش السعودي زيارة رسمية إلى إيران لإجراء مباحثات مع رئيس أركان الجيش الإيراني، وبحث سبل التعاون المشترك. شاهد .. سياسيون يكشفون تخلي السعودية عن الشرعية وأكد سياسيون سعوديون واقليميون أن "السعودية ماضية في تعزيز علاقاتها مع ايران، على المستوى العسكري". لافتين إلى "زيارة رئيس اركان جيش السعودية الى ايران ومباحثاته مع نظيره بهذا الشأن". وإلى "ادانة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في قمة الرياض الاخيرة، الهجمات الاسرائيلية على ايران". تفاصيل: كشف نوايا ترامب بشأن حرب اليمن تأتي هذه التطورات، عقب اعلان المبعوث الاممي إلى اليمن، هانس غروندبيرغ، السبت (23 ديسمبر)، توصل مختلف الاطراف إلى الاتفاق على خارطة طريق للسلام في اليمن، والتزامهم بتنفيذ تدابير إنسانية واقتصادية، ذكر بينها استنئاف صرف الرواتب جميع الموظفين وفتح المطارات والموانئ والمنافذ والطرقات. تفاصيل: حصريا .. موعد توقيع اتفاق السلام والمرتبات وعقدت المملكة العربية السعودية منذ سبتمبر 2022م مفاوضات غير مباشرة مع جماعة الحوثي الانقلابية عبر وساطة عُمانية ورعاية المبعوث الاممي إلى اليمن، لتمديد الهدنة ستة اشهر مع توسيع بنودها لتشمل دفع رواتب الموظفين وفتح المطارات والموانئ والطرقات واطلاق الاسرى، وبدء ترتيبات انهاء الحرب واحلال السلام في اليمن. تفاصيل: احتفاء سعودي بلقاء سلمان بهذا القيادي الحوثي ! يشار إلى ان السعودية دفعت بالوساطة العُمانية، نهاية 2021م، عقب تمادي مليشيا الحوثي الانقلابية في استهداف المنشآت النفطية والاقتصادية في كل من المملكة العربية السعودية والامارات، بالطائرات المسيرة المفخخة والصواريخ الباليستية، تحت عنوان "حق الرد على غارات طيران التحالف وحصار ميناء الحديدة ومطار صنعاء". حسب زعمها

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store