أحدث الأخبار مع #حزبالشعبالأوروبي،


مصر اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصر اليوم
وزير خارجية إيطاليا: المقترح المصري بشأن غزة الطريق الصحيح لحل الدولتين
قال وزير الخارجية الإيطالية، أنطونيو تاجانى، إن "الاقتراح المصري لإعادة إعمار غزة، والذي وافقت عليه أيضا الدول العربية، "هو الطريق الصحيح، والهدف هو شعبان ودولتان"، حسبما نقلت وكالة نوفا الإيطالية، وأضاف في حديثه لبرنامج "ماتينو سينك نيوز" على القناة الخامسة، أنه "كان قلقاً للغاية بشأن الشعب الفلسطيني". وكشف تاجانى: "لقد وجهتُ سفراءنا وقناصلنا لبذل كل ما في وسعهم لضمان وصول مساعدات برنامج الغذاء من أجل غزة، الذي يُنفذ بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، إلى القطاع وتقديمها للسكان الفلسطينيين دون المرور عبر حماس". وأكد وزير الخارجية خطورة الوضع الصحي والغذائي في غزة، موضحًا أن إيطاليا "ستبذل كل ما في وسعها لمساعدة الأطفال والأمهات والجرحى"، مضيفا "لقد استقبلنا بالفعل حوالي 100 طفل في إيطاليا، ونساعد السكان المدنيين قدر استطاعتنا". وشدد تاجانى أيضًا على ضرورة "الإفراج عن الرهائن ووقف إطلاق النار"، وأضاف: "يبدو أن الوضع مع الحوثيين أيضا يتجه نحو الحل كما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب". كما قال تاجانى "رئيس الاتحاد الروسي فلاديمير بوتين ليس محاورًا سهلاً، ولا ينبغي الاستهانة به، أعتقد أن كل شيء يعتمد الآن على بوتين، فإذا أراد السلام، فعليه أن يقرر صنع السلام. وأضاف: "لقد فعلت أوروبا كل ما في وسعها للدفاع عن أوكرانيا ومساعدتها، ولكن ذلك له حدوده". وفي مؤتمر حزب الشعب الأوروبي، قال الوزير "اقترحت ثورة سلمية لإعطاء دفعة للاتحاد الأوروبي الذي يجب أن يصبح كيانا سياسيا كبيرا ومحاورا للولايات المتحدة والهند والصين وروسيا والقارة الأفريقية". وأشار تاجانى عن بابا الفاتيكان : "أعتقد أننا بحاجة إلى بابا مطمئن، يقود الكنيسة إلى الوحدة ومواجهة الصعوبات في هذه اللحظة، و آمل أن يواصل البابا الجديد طريق السلام الذي كان العديد من الباباوات أبطاله في الماضي؛ يجب أن نتجنب الانقسامات داخل الكنيسة. بالنسبة لي، ما يهم هو الجوهر، نحن بحاجة إلى بابا يلعب دورًا مهمًا في رسالته من أجل السلام وحل النزاعات التي تلعب فيها الكنيسة دورًا رئيسيًا". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة دوت مصر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من دوت مصر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


مستقبل وطن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
إيطاليا تعلن رفع إنفاقها العسكري إلى 2% بنهاية العام
أعلنت وقالت رئيسة وزراء موضوعات متعلقة: بدون دفاع لا يوجد أمن وأشارت رئيسة وزراء إيطاليا إلى أن هذه النفقات تندرج ضمن نهج متعدد الأبعاد للدفاع بالتوافق مع البرنامج الحكومي، قائلة " بدون دفاع لا يوجد أمن ، وبدون أمن لا توجد حرية". في سياق آخر، قال وزير خارجية إيطاليا، أنطونيو تاجانى، إن "الاقتراح المصري لإعادة إعمار غزة، والذي وافقت عليه أيضا الدول العربية، "هو الطريق الصحيح، والهدف هو شعبان ودولتان"، حسبما نقلت وكالة نوفا الإيطالية، وأضاف في حديثه لبرنامج "ماتينو سينك نيوز" على القناة الخامسة، أنه "كان قلقاً للغاية بشأن الشعب الفلسطيني". وكشف تاجانى: "لقد وجهتُ سفراءنا وقناصلنا لبذل كل ما في وسعهم لضمان وصول مساعدات برنامج الغذاء من أجل غزة، الذي يُنفذ بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، إلى القطاع وتقديمها للسكان الفلسطينيين دون المرور عبر حماس". رئيسة وزراء إيطاليا وأكد وزير الخارجية خطورة الوضع الصحي والغذائي في غزة، موضحًا أن إيطاليا "ستبذل كل ما في وسعها لمساعدة الأطفال والأمهات والجرحى"، مضيفا "لقد استقبلنا بالفعل حوالي 100 طفل في إيطاليا، ونساعد السكان المدنيين قدر استطاعتنا". وشدد تاجانى أيضًا على ضرورة "الإفراج عن الرهائن ووقف إطلاق النار"، وأضاف: "يبدو أن الوضع مع الحوثيين أيضا يتجه نحو الحل كما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب". كما قال تاجانى "رئيس الاتحاد الروسي فلاديمير بوتين ليس محاورًا سهلاً، ولا ينبغي الاستهانة به، أعتقد أن كل شيء يعتمد الآن على بوتين، فإذا أراد السلام، فعليه أن يقرر صنع السلام. وأضاف: "لقد فعلت أوروبا كل ما في وسعها للدفاع عن أوكرانيا ومساعدتها، ولكن ذلك له حدوده". وفي مؤتمر حزب الشعب الأوروبي، قال الوزير "اقترحت ثورة سلمية لإعطاء دفعة للاتحاد الأوروبي الذي يجب أن يصبح كيانا سياسيا كبيرا ومحاورا للولايات المتحدة والهند والصين وروسيا والقارة الأفريقية".


غرب الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- غرب الإخبارية
وزير خارجية إيطاليا: المقترح المصري بشأن غزة الطريق الصحيح لحل الدولتين
المصدر - قال وزير الخارجية الإيطالية، أنطونيو تاجانى، إن "الاقتراح المصري لإعادة إعمار غزة، والذي وافقت عليه أيضا الدول العربية، "هو الطريق الصحيح، والهدف هو شعبان ودولتان"، حسبما نقلت وكالة نوفا الإيطالية، وأضاف في حديثه لبرنامج "ماتينو سينك نيوز" على القناة الخامسة، أنه "كان قلقاً للغاية بشأن الشعب الفلسطيني". وكشف تاجانى: "لقد وجهتُ سفراءنا وقناصلنا لبذل كل ما في وسعهم لضمان وصول مساعدات برنامج الغذاء من أجل غزة، الذي يُنفذ بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، إلى القطاع وتقديمها للسكان الفلسطينيين دون المرور عبر حماس". وأكد وزير الخارجية خطورة الوضع الصحي والغذائي في غزة، موضحًا أن إيطاليا "ستبذل كل ما في وسعها لمساعدة الأطفال والأمهات والجرحى"، مضيفا "لقد استقبلنا بالفعل حوالي 100 طفل في إيطاليا، ونساعد السكان المدنيين قدر استطاعتنا". وشدد تاجانى أيضًا على ضرورة "الإفراج عن الرهائن ووقف إطلاق النار"، وأضاف: "يبدو أن الوضع مع الحوثيين أيضا يتجه نحو الحل كما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب". كما قال تاجانى "رئيس الاتحاد الروسي فلاديمير بوتين ليس محاورًا سهلاً، ولا ينبغي الاستهانة به، أعتقد أن كل شيء يعتمد الآن على بوتين، فإذا أراد السلام، فعليه أن يقرر صنع السلام. وأضاف: "لقد فعلت أوروبا كل ما في وسعها للدفاع عن أوكرانيا ومساعدتها، ولكن ذلك له حدوده". وفي مؤتمر حزب الشعب الأوروبي، قال الوزير "اقترحت ثورة سلمية لإعطاء دفعة للاتحاد الأوروبي الذي يجب أن يصبح كيانا سياسيا كبيرا ومحاورا للولايات المتحدة والهند والصين وروسيا والقارة الأفريقية".


مستقبل وطن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
وزير خارجية إيطاليا: المقترح المصري بشأن غزة الطريق الصحيح لحل الدولتين
قال وزير الخارجية الإيطالية، أنطونيو تاجانى، إن "الاقتراح المصري لإعادة إعمار غزة، والذي وافقت عليه أيضا الدول العربية، "هو الطريق الصحيح، والهدف هو شعبان ودولتان"، حسبما نقلت وكالة نوفا الإيطالية، وأضاف في حديثه لبرنامج "ماتينو سينك نيوز" على القناة الخامسة، أنه "كان قلقاً للغاية بشأن الشعب الفلسطيني". وكشف تاجانى: "لقد وجهتُ سفراءنا وقناصلنا لبذل كل ما في وسعهم لضمان وصول مساعدات برنامج الغذاء من أجل غزة، الذي يُنفذ بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، إلى القطاع وتقديمها للسكان الفلسطينيين دون المرور عبر حماس". وأكد وزير الخارجية خطورة الوضع الصحي والغذائي في غزة، موضحًا أن إيطاليا "ستبذل كل ما في وسعها لمساعدة الأطفال والأمهات والجرحى"، مضيفا "لقد استقبلنا بالفعل حوالي 100 طفل في إيطاليا، ونساعد السكان المدنيين قدر استطاعتنا". وشدد تاجانى أيضًا على ضرورة "الإفراج عن الرهائن ووقف إطلاق النار"، وأضاف: "يبدو أن الوضع مع الحوثيين أيضا يتجه نحو الحل كما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب". كما قال تاجانى "رئيس الاتحاد الروسي فلاديمير بوتين ليس محاورًا سهلاً، ولا ينبغي الاستهانة به، أعتقد أن كل شيء يعتمد الآن على بوتين، فإذا أراد السلام، فعليه أن يقرر صنع السلام. وأضاف: "لقد فعلت أوروبا كل ما في وسعها للدفاع عن أوكرانيا ومساعدتها، ولكن ذلك له حدوده". وفي مؤتمر حزب الشعب الأوروبي، قال الوزير "اقترحت ثورة سلمية لإعطاء دفعة للاتحاد الأوروبي الذي يجب أن يصبح كيانا سياسيا كبيرا ومحاورا للولايات المتحدة والهند والصين وروسيا والقارة الأفريقية". وأشار تاجانى عن بابا الفاتيكان : "أعتقد أننا بحاجة إلى بابا مطمئن، يقود الكنيسة إلى الوحدة ومواجهة الصعوبات في هذه اللحظة، و آمل أن يواصل البابا الجديد طريق السلام الذي كان العديد من الباباوات أبطاله في الماضي؛ يجب أن نتجنب الانقسامات داخل الكنيسة. بالنسبة لي، ما يهم هو الجوهر، نحن بحاجة إلى بابا يلعب دورًا مهمًا في رسالته من أجل السلام وحل النزاعات التي تلعب فيها الكنيسة دورًا رئيسيًا".


الجمهورية
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الجمهورية
انطلاق مؤتمر"اختاروا أوروبا للعلوم" لجذب الباحثين من جميع أنحاء العالم
يُعقد المؤتمر بحضور أكبر الرواد في مجال البحث على المستوى الأوروبي، ورؤساء الجامعات، ورؤساء معاهد البحوث والشركات، فضلا عن عدد من المسؤولين السياسيين، وذلك بهدف تعزيز عوامل الجذب في أوروبا في مجال البحث العلمي ومواصلة استقطاب أفضل المواهب. وافتتحت وزيرة التعليم والتربية الوطنية الفرنسية إليزابيث بورن، فعاليات المؤتمر، ثم عُقدت مائدة مستديرة حول موضوع الحريات الأكاديمية والمساهمة في البحث في مجال الممتلكات العامة العالمية في أوروبا، برئاسة روكسانا مينزاتو، نائبة الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية المسؤولة عن الحقوق الاجتماعية والمهارات والوظائف الجيدة، وبحضور مجموعة من الباحثين من الولايات المتحدة ومن فرنسا.. ثم عُقدت مائدة مستديرة أخرى حول مكافحة التبعية الأوروبية في مجال البحث العلمي، بحضور باحثين من كندا والمملكة المتحدة وفرنسا. يأتي هذا المؤتمر بعد دعوة الرئيس الفرنسي للباحثين الأجانب، ولاسيما الأمريكيين المتضررين من سياسات إدارة الرئيس دونالد ترامب تجاه عدد من الجامعات الأمريكية، إلى العمل في فرنسا، في خطوة تهدف إلى جذب العقول العلمية من جميع أنحاء العالم. ومنذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، تواجه جامعات أمريكية تهديدات بخفض تمويلها الفيدرالي؛ ما أدى إلى إغلاق برامج أبحاث، إضافة إلى شعور الأكاديميين والباحثين بالخوف على مستقبلهم، لذلك يفكر عدد متزايد من الباحثين في مغادرة البلاد التي كانت تعتبر حتى الآن جنة بحثية في العديد من المجالات. في هذا السياق، دعا ماكرون الباحثين الأجانب إلى العمل في فرنسا، وقال في منشور على منصة "إكس" : "هنا في فرنسا، البحث أولوية والابتكار ثقافة والعلم أفق لا حدود له". واستجابة ل مبادرة ماكرون، أطلقت الحكومة الفرنسية منصة بعنوان "اختر فرنسا للعلوم"، وقدمتها على أنها خطوة أولى تهدف إلى التحضير لاستقبال الباحثين الأجانب، ولاسيما الأمريكيين، بعد قرارات الرئيس ترامب بخفض أو تعليق المساعدات المالية عن عدد من مراكز الأبحاث والجامعات الأمريكية. تتيح هذه المنصة، المخصصة لتقديم طلبات استقبال الباحثين الأجانب، تقديم مشاريع لتعزيز دور مراكز الأبحاث، مع التركيز على مجالات حيوية، مثل أبحاث الصحة، والمناخ والتنوع البيولوجي، والذكاء الاصطناعي، والفضاء، والزراعة والطاقة منخفضة الكربون والأنظمة الرقمية. كما طلب فيليب بابتيست الوزير المكلف بالتعليم العالي والبحث في فرنسا، من الجامعات في بداية شهر مارس الماضي، النظر في سبل استيعاب هؤلاء الباحثين، وقال في بيان صحفي إن فرنسا تعتزم أن تكون موطنا لاستقبال من يرغب في مواصلة عمله في أوروبا، بالاعتماد على النظام البيئي والبنية الأساسية للبحث في البلاد. وتماشيا مع هذه المبادرات، يأتي مؤتمر اليوم لإطلاق مبادرة أخرى: "اختاروا أوروبا للعلوم" والتي تهدف إلى تشجيع الباحثين الدوليين على اختيار أوروبا وفرنسا كوجهة لإعداد ومواصلة أبحاثهم. وتُختتم فعاليات المؤتمر بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة المفوضية الأوروبية "أورسولا فون دير لاين" حيث يلقيان كلمة ويطلقان خلالها هذه ال مبادرة غير المسبوقة. وقد دعت أورسولا فون دير لاين، الثلاثاء الماضي، العلماء والباحثين من جميع أنحاء العالم، إلى اتخاذ أوروبا موطنا لهم. وقالت في "فالنسيا" خلال مؤتمر 2025 لكتلة "حزب الشعب الأوروبي"، وهي الأكبر في البرلمان الأوروبي: "سنقدم مقترحات لمساعدتهم على "اختيار أوروبا".. لأننا نريد من العلماء والباحثين من جميع أنحاء العالم أن يجعلوا أوروبا موطنا، وأن نجعلها موطنا للابتكار من جديد".