أحدث الأخبار مع #حزبالعمالالبريطاني،


الشرق الأوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
روبيو: نبحث «بجدّ» عن دول ثالثة لترحيل مهاجرين إليها... من بينها ليبيا
أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأربعاء أنّ الولايات المتّحدة تبحث عن دول أخرى، على غرار السلفادور، لكي ترحّل إليها مهاجرين غير شرعيين من دول ثالثة. من جهتهما، قال شخصان مطلعان على المفاوضات الجارية بهذا الشأن إنّ رواندا هي واحدة من الدول التي تتفاوض معها الولايات المتّحدة لترحيل المهاجرين إليها. وخلال اجتماع لإدارة الرئيس دونالد ترمب في البيت الأبيض الأربعاء، قال روبيو «أقول هذا بوضوح: نحن نسعى بجدّ لإقناع دول أخرى بقبول رعايا دول ثالثة. الأمر لا يقتصر على السلفادور». ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في نهاية يناير (كانون الثاني)، كرّر الرئيس الأميركي رغبته في تنفيذ أحد الوعود الرئيسية لحملته الانتخابية ألا وهو تنفيذ برنامج ضخم لترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وفي مارس (آذار)، رحّل ترمب إلى السلفادور أكثر من 250 مهاجرا تتّهمهم إدارته بالانتماء إلى عصابات. وأودع هؤلاء المهاجرون في سجن شديد الحراسة في السلفادور مقابل أموال حصلت عليها السلطات السلفادورية من نظيرتها الأميركية. وفي 2022 أعلنت الحكومة البريطانية التي كانت يومها بزعامة المحافظ بوريس جونسون عن خطة مثيرة للجدل لترحيل المهاجرين الذين وصلوا بشكل غير قانوني إلى المملكة المتحدة إلى رواندا. لكنّ هذه الخطة لم تتحقق أبدا. وعند وصوله إلى السلطة في يوليو (تمّوز) 2024، أعلن كير ستارمر، زعيم حزب العمال البريطاني، التخلي عن الاتفاق مع رواندا. وبحسب وسائل إعلام أميركية فقد بدأت الولايات المتحدة محادثات مماثلة مع ليبيا. وقال روبيو «نحن نعمل مع دول أخرى لنقول لهم إننا نريد أن نرسل إليهم بعضا من أكثر البشر حقارة، للتخلص من مجموعة من المنحرفين والمتحرشين بالأطفال ومغتصبي الأطفال»، مستخدما في ذلك نفس قاموس المفردات الذي يستخدمه ترمب.


روسيا اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
روبيو: نبحث عن دول ثالثة لترحيل مهاجرين إليها
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن شخصين مطلعين على المفاوضات الجارية بهذا الشأن أن رواندا هي واحدة من الدول التي تتفاوض معها الولايات المتّحدة لترحيل المهاجرين إليها. وخلال اجتماع لإدارة الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض أمس الأربعاء، قال روبيو "أقول هذا بوضوح: نحن نسعى بجد لإقناع دول أخرى بقبول رعايا دول ثالثة. الأمر لا يقتصر على السلفادور". ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في نهاية يناير (كانون الثاني)، أكد الرئيس الأمريكي رغبته في تنفيذ أحد الوعود الرئيسية لحملته الانتخابية وهو تنفيذ برنامج ضخم لترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وفي مارس، رحل ترامب إلى السلفادور أكثر من 250 مهاجرا تتهمهم إدارته بالانتماء إلى عصابات. وأودع هؤلاء المهاجرون في سجن شديد الحراسة في السلفادور مقابل أموال حصلت عليها السلطات السلفادورية من نظيرتها الأمريكية. وفي 2022 أعلنت الحكومة البريطانية التي كانت يومها بزعامة المحافظ بوريس جونسون عن خطة مثيرة للجدل لترحيل المهاجرين الذين وصلوا بشكل غير قانوني إلى المملكة المتحدة إلى رواندا. لكن هذه الخطة لم تتحقق أبدا. وقد أعلن كير ستارمر، زعيم حزب العمال البريطاني، عند وصوله إلى السلطة في يوليو 2024، التخلي عن الاتفاق مع رواندا. وبحسب وسائل إعلام أمريكية فقد بدأت الولايات المتحدة محادثات مماثلة مع ليبيا. وقال روبيو: "نحن نعمل مع دول أخرى لنقول لهم إننا نريد أن نرسل إليهم بعضا من أكثر البشر حقارة، للتخلص من مجموعة من المنحرفين والمتحرشين بالأطفال ومغتصبي الأطفال".المصدر: فوكس نيوز+ وكالاتكشفت شبكة "CNN" الأمريكية نقلا عن مصادر، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ناقشت مع كل من ليبيا ورواندا إمكانية ترحيل مهاجرين من الولايات المتحدة، خصوصا من لديهم سجلات جنائية.

العربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
روبيو: نبحث "بجدّ" عن دول ثالثة لترحيل مهاجرين إليها
أعلن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، أمس الأربعاء، أنّ الولايات المتّحدة تبحث عن دول أخرى، على غرار السلفادور، لكي ترحّل إليها مهاجرين غير شرعيين من دول ثالثة. من جهتهما، قال لوكالة "فرانس برس" شخصان مطلعان على المفاوضات الجارية بهذا الشأن إنّ رواندا هي واحدة من الدول التي تتفاوض معها الولايات المتّحدة لترحيل المهاجرين إليها. وخلال اجتماع لإدارة الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض، أمس الأربعاء، قال روبيو "أقول هذا بوضوح: نحن نسعى بجدّ لإقناع دول أخرى بقبول رعايا دول ثالثة. الأمر لا يقتصر على السلفادور". ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في نهاية يناير (كانون الثاني)، كرّر الرئيس الأميركي رغبته في تنفيذ أحد الوعود الرئيسية لحملته الانتخابية ألا وهو تنفيذ برنامج ضخم لترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وفي مارس (آذار)، رحّل ترامب إلى السلفادور أكثر من 250 مهاجرا تتّهمهم إدارته بالانتماء إلى عصابات. وأودع هؤلاء المهاجرون في سجن شديد الحراسة في السلفادور مقابل أموال حصلت عليها السلطات السلفادورية من نظيرتها الأميركية. وفي 2022 أعلنت الحكومة البريطانية التي كانت يومها بزعامة المحافظ بوريس جونسون عن خطة مثيرة للجدل لترحيل المهاجرين الذين وصلوا بشكل غير قانوني إلى المملكة المتحدة إلى رواندا. لكنّ هذه الخطة لم تتحقق أبدا. وعند وصوله إلى السلطة في يوليو (تمّوز) 2024، أعلن كير ستارمر، زعيم حزب العمال البريطاني، التخلي عن الاتفاق مع رواندا. وبحسب وسائل إعلام أميركية فقد بدأت الولايات المتحدة محادثات مماثلة مع ليبيا. وقال روبيو: "نحن نعمل مع دول أخرى لنقول لهم إننا نريد أن نرسل إليهم بعضا من أكثر البشر حقارة، للتخلص من مجموعة من المنحرفين والمتحرشين بالأطفال ومغتصبي الأطفال"، بحسب تعبيره.

مصرس
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
أزمة دبلوماسية بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي وبريطانيا بعد منع نائبتين من دخول إسرائيل
تلوح في الأفق أزمة دبلوماسية جديدة بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي وبريطانيا، على خلفية قرار سلطات الاحتلال منع دخول نائبتين من حزب العمال البريطاني. أثار هذا القرار انتقادات واسعة من وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، الذي اعتبر أن هذا التصرف غير مقبول، في وقت تتصاعد فيه التوترات جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 18 مارس الماضي.الجيش الإسرائيلي يواصل قصف مناطق سكنية في رفح والشجاعية بقطاع غزة: استشهاد 3 فلسطينيينالأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية في غزة: أكثر من مليون طفل في خطرتفاصيل المنعوفقًا لبيان صادر عن وزارة الهجرة الإسرائيلية، تم منع دخول النائبتين البريطانيين، يوان يانج وابتسام محمد، وذلك بسبب الاشتباه في تخطيطهما لتوثيق أنشطة قوات الأمن الإسرائيلي.كانت النائبتان، اللتان تتبعان حزب العمال البريطاني، قد وصلتا إلى مطار "بن جوريون" الإسرائيلي قادمتين من لوتون برفقة مساعديهما.ومن جانبها، أكدت وسائل الإعلام الغربية أن النائبتين كانتا في زيارة لإسرائيل بهدف مراقبة الوضع والتقارير الخاصة بالأوضاع الإنسانية.الأوامر الإسرائيلية المباشرةحسب ما ذكرته وسائل الإعلام الفلسطينية، فإن قرار منع دخول النائبتين جاء بناءً على تعليمات مباشرة من وزير الداخلية الإسرائيلي، موشيه أريئيل.وأشارت التقارير إلى أن وزير الداخلية الإسرائيلي قد أصدر أوامر بمنع دخول اثنين من مساعدي النائبتين، حيث اعتبر أن وجودهم قد يؤدي إلى توثيق أنشطة الجيش وقوات الأمن الإسرائيلي. وكانت هذه الخطوة بمثابة تصعيد جديد في العلاقات بين إسرائيل وبريطانيا.رد فعل وزارة الخارجية البريطانيةأدان وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، هذا التصرف، واصفًا إياه بأنه "غير مقبول" و"غير مُجدٍ"، مشيرًا إلى أنه يثير "القلق البالغ". وأوضح لامي أن هذا القرار يتناقض مع المعاملة المتوقعة للبرلمانيين البريطانيين، خاصة في إطار علاقات دبلوماسية راسخة بين البلدين. كما أضاف لامي أنه تواصل مع النائبتين لتقديم الدعم اللازم لهما في هذه الأزمة.في سياق متصل، شدد الوزير البريطاني على أن بلاده لا تزال تركز على "ضمان العودة إلى وقف إطلاق النار" في غزة، وعلى إجراء مفاوضات لوقف إراقة الدماء، وأكد على ضرورة العمل على تحرير المحتجزين وإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.التوترات بين إسرائيل وبريطانياتعتبر هذه الأزمة حلقة جديدة في سلسلة من التوترات بين بريطانيا وإسرائيل، والتي تفجرت في وقت حساس على خلفية الأزمة الإنسانية المتصاعدة في غزة، حيث أدانت بريطانيا مرارًا تصاعد الهجمات الإسرائيلية على المدنيين في قطاع غزة، وطالبت بضرورة الوصول إلى هدنة فورية.


بوابة الفجر
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
أزمة دبلوماسية بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي وبريطانيا بعد منع نائبتين من دخول إسرائيل
تلوح في الأفق أزمة دبلوماسية جديدة بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي وبريطانيا، على خلفية قرار سلطات الاحتلال منع دخول نائبتين من حزب العمال البريطاني. أثار هذا القرار انتقادات واسعة من وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، الذي اعتبر أن هذا التصرف غير مقبول، في وقت تتصاعد فيه التوترات جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 18 مارس الماضي. تفاصيل المنع وفقًا لبيان صادر عن وزارة الهجرة الإسرائيلية، تم منع دخول النائبتين البريطانيين، يوان يانج وابتسام محمد، وذلك بسبب الاشتباه في تخطيطهما لتوثيق أنشطة قوات الأمن الإسرائيلي. كانت النائبتان، اللتان تتبعان حزب العمال البريطاني، قد وصلتا إلى مطار "بن جوريون" الإسرائيلي قادمتين من لوتون برفقة مساعديهما. ومن جانبها، أكدت وسائل الإعلام الغربية أن النائبتين كانتا في زيارة لإسرائيل بهدف مراقبة الوضع والتقارير الخاصة بالأوضاع الإنسانية. الأوامر الإسرائيلية المباشرة حسب ما ذكرته وسائل الإعلام الفلسطينية، فإن قرار منع دخول النائبتين جاء بناءً على تعليمات مباشرة من وزير الداخلية الإسرائيلي، موشيه أريئيل. وأشارت التقارير إلى أن وزير الداخلية الإسرائيلي قد أصدر أوامر بمنع دخول اثنين من مساعدي النائبتين، حيث اعتبر أن وجودهم قد يؤدي إلى توثيق أنشطة الجيش وقوات الأمن الإسرائيلي. وكانت هذه الخطوة بمثابة تصعيد جديد في العلاقات بين إسرائيل وبريطانيا. رد فعل وزارة الخارجية البريطانية أدان وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، هذا التصرف، واصفًا إياه بأنه "غير مقبول" و"غير مُجدٍ"، مشيرًا إلى أنه يثير "القلق البالغ". وأوضح لامي أن هذا القرار يتناقض مع المعاملة المتوقعة للبرلمانيين البريطانيين، خاصة في إطار علاقات دبلوماسية راسخة بين البلدين. كما أضاف لامي أنه تواصل مع النائبتين لتقديم الدعم اللازم لهما في هذه الأزمة. في سياق متصل، شدد الوزير البريطاني على أن بلاده لا تزال تركز على "ضمان العودة إلى وقف إطلاق النار" في غزة، وعلى إجراء مفاوضات لوقف إراقة الدماء، وأكد على ضرورة العمل على تحرير المحتجزين وإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. التوترات بين إسرائيل وبريطانيا تعتبر هذه الأزمة حلقة جديدة في سلسلة من التوترات بين بريطانيا وإسرائيل، والتي تفجرت في وقت حساس على خلفية الأزمة الإنسانية المتصاعدة في غزة، حيث أدانت بريطانيا مرارًا تصاعد الهجمات الإسرائيلية على المدنيين في قطاع غزة، وطالبت بضرورة الوصول إلى هدنة فورية.