logo
#

أحدث الأخبار مع #حزبالقانون

رئاسيات بولندا.. مفترق طرق سياسي بين أوروبا والشعبوية
رئاسيات بولندا.. مفترق طرق سياسي بين أوروبا والشعبوية

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العين الإخبارية

رئاسيات بولندا.. مفترق طرق سياسي بين أوروبا والشعبوية

يدلي البولنديون، الأحد، بأصواتهم لانتخاب رئيس جديد، في استحقاق يُعدّ اختبارًا حاسمًا لمستقبل توجه بلادهم السياسي. ويواجه البولنديون خيارا بين رؤية رئيس الوزراء دونالد توسك المؤيدة لأوروبا، في مواجهة صعود التيار القومي المتأثر بسياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتأتي هذه الانتخابات في وقت تعزز فيه عودة ترامب إلى البيت الأبيض من موقف المتشككين في الاتحاد الأوروبي، ما يمنح هذه الجولة طابعًا قاريًا. ويُنظر إلى الاقتراع على أنه الامتحان الأصعب لتوجهات توسك منذ عودته إلى الحكم في عام 2023، بعد إطاحته بحزب «القانون والعدالة» القومي. ويتصدر السباق رافاو تراسكوفسكي، رئيس بلدية وارسو ومرشح الائتلاف المدني بقيادة توسك، والذي يُرجح أن يواجه جولة إعادة ضد المؤرخ المحافظ كارول نافروتسكي، المدعوم من حزب القانون والعدالة، في حال فشل أي من المرشحين في حسم الفوز من الجولة الأولى. وتُجرى الجولة الأولى من التصويت وسط صمت انتخابي يمنع نشر استطلاعات الرأي منذ صباح السبت وحتى إغلاق مراكز الاقتراع مساء الأحد، والتي فتحت أبوابها عند الساعة السابعة صباحًا (05:00 بتوقيت غرينتش)، وتُغلق في التاسعة مساءً. ويشارك في المنافسة أيضًا مرشح أقصى اليمين سوافومير منتسن عن حزب «الكونفدرالية»، ورئيس البرلمان شيمون هوفنيا عن حزب «بولندا 2050» الوسطي، إلى جانب مرشحة اليسار ماجدالينا بييات. وتتزامن الانتخابات البولندية مع الجولة الثانية من الاستحقاق الرئاسي في رومانيا، حيث يواجه القومي جورجي سيميون، الذي يخوض حملته تحت شعار «لنجعل رومانيا عظيمة مرة أخرى»، مرشح الوسط ورئيس بلدية بوخارست نيكوشور دان. ويحذر مراقبون من أن فوز مرشحين مشككين في الاتحاد الأوروبي في كل من بولندا ورومانيا، قد يُحدث هزة سياسية داخل الاتحاد، في ظل التحديات الكبرى التي يواجهها، لا سيما العدوان الروسي على أوكرانيا – الجارة الشرقية لبولندا – وتصاعد التوترات التجارية مع أمريكا في عهد ترامب. ويبلغ عدد الناخبين المؤهلين في بولندا نحو 29 مليونًا، ما يجعل هذه الانتخابات حدثًا سياسيًا ثقيل الوزن تتجاوز انعكاساته الحدود الوطنية. aXA6IDgyLjI1LjIxNy4zMCA= جزيرة ام اند امز GB

مسيرة لليمين المتطرف في بولندا بمناسبة عيد الاستقلال وألفية تتويج أول ملك للبلاد
مسيرة لليمين المتطرف في بولندا بمناسبة عيد الاستقلال وألفية تتويج أول ملك للبلاد

يورو نيوز

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

مسيرة لليمين المتطرف في بولندا بمناسبة عيد الاستقلال وألفية تتويج أول ملك للبلاد

اعلان احتشد البولنديون من مختلف أنحاء البلاد في العاصمة وارسو يوم السبت 12 أبريل للمشاركة في مظاهرة تحتفي بمرور ألف عام على تتويج أول ملك بولندي. وشارك المتظاهرون بأزياء تاريخية، حيث رقصوا رقصة البولونيز، ورددوا النشيد الوطني، واستحضروا معتقداتهم الكاثوليكية، كما رددوا شعارات مؤيدة للمرشح المحافظ الذي يخوض الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل. المسيرة، التي شارك فيها الآلاف، حظيت بدعم حزب القانون والعدالة، وهو الحزب الشعبوي المحافظ الذي حكم بولندا لمدة ثماني سنوات حتى عام 2023، عندما تولى رئيس الوزراء الوسطي المؤيد لأوروبا دونالد توسك السلطة. ويسعى حزب القانون والعدالة إلى استعادة السلطة في الانتخابات العامة المقبلة، وفي الوقت نفسه يعمل على دعم مرشحه لرئاسة الجمهورية، وهو المنصب الذي يمنح القائد الأعلى للقوات المسلحة نفوذاً على السياسة الخارجية وحق النقض (الفيتو) على القوانين. ودعا زعيم حزب القانون والعدالة، ياروسلاف كاتشينسكي، "جميع الوطنيين" إلى الانضمام إلى المسيرة، التي بلغت ذروتها بتجمع أمام القلعة الملكية. وخطاب ألقاه مرشح الحزب، كارول ناوروكي البالغ من العمر 42 عامًا، أمام المؤيدين والأنصار. البولنديون يرقصون البولونيز في مظاهرة وطنية تحتفل بمرور 1000 عام على تتويج أول ملك بولندي ، وارسو ، بولندا ، السبت 12 أبريل 2025 Czarek Sokolowski/Copyright 2025 The AP. All rights reserved القلعة، التي أعيد بناؤها بعد أن دمّرها الألمان خلال الحرب العالمية الثانية، تُعدّ رمزًا لتاريخ بولندا وصمودها. "نريد بولندا عظيمة" وقال كارول ناوروكي، وهو مؤرخ دخل معترك السياسة، إن على بولندا أن تحافظ على "هذا التراث ، وهذا الجمال، وهذا التاج الذي وُهب لنا". وأضاف ناوروكي: "نريد لبولندا أن تكون دولة ذات تطلعات وأحلام، لأنه علينا أن نكون أوفياء لتراث من سبقونا ولمن سيأتون بعدنا". "نريد بولندا عظيمة!" Related الذكرى الـ80 لتحرير أوشفيتز: الرئيس دودا يقود مراسم التأبين في بولندا حين يصرخ الصمت: احتجاج للصمّ في وارسو! إحياء الذكرى الـ15 لكارثة سمولينسك: بولندا تخلد ذكرى ضحايا المأساة الوطنية رايات أمريكية وتأييد لترامب وشهدت المسيرة رفع بعض الأعلام الأمريكية وسط سيل من الأعلام البولندية، حيث أعرب عدد من الحاضرين عن دعمهم للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ومن بينهم ستانيسلاف بينيك، البالغ من العمر 81 عامًا، الذي فرّ من بولندا إبان الحكم الشيوعي واستقر في الولايات المتحدة حيث حصل على الجنسية الأمريكية. وقال بينيك: "عائلتي بأكملها صوتت لترامب، وأنا الآن أعيش هنا وسأصوت لصالح ناوروكي". البولنديون يحتفلون في مظاهرة وطنية تحتفل بمرور 1000 عام على تتويج أول ملك بولندي ، وارسو ، بولندا ، السبت 12 أبريل 2025 أب ويأتي هذا التجمع في وقت يسعى فيه حزب القانون والعدالة إلى حشد الدعم لمرشحه كارول ناوروكي، الذي يظهر استطلاعات الرأي تخلفه عن منافسه الليبرالي الأوفر حظًا، عمدة وارسو رافا ترزاسكوفسكي، في الانتخابات الرئاسية المقبلة. كما يواجه ناوروكي تحديًا متزايدًا من صعود مرشح حزب الاتحاد اليميني المتطرف، سلاومير منتزن، الذي باتت شعبيته تمثل تهديدًا كبيرًا لسيطرة حزب القانون والعدالة على الناخبين المحافظين، الذين يشكلون قاعدة انتخابية واسعة في البلاد. ويأتي حدث يوم السبت ليتزامن مع احتفالات الذكرى الألفية لتتويج أول ملوك بولندا، بوليسواف الشجاع. ففي عام 1025، مثلت تلك اللحظة التاريخية رمزًا عزيزًا لدى العديد من البولنديين، حيث أكدت الاستقلال الوطني للبلاد. كما احتفل التجمع بذكرى أخرى ذات أهمية تاريخية، وهي مرور 500 عام على تقديم دوق بروسيا الولاء الرسمي للملك البولندي في عام 1525. ويحمل هذا الحدث صدى عاطفيًا لدى البعض في بلد عانى طويلًا من العدوان الألماني على مر فترات مختلفة من تاريخه. البولنديون يحتفلون في مظاهرة وطنية تحتفل بمرور 1000 عام على تتويج أول ملك بولندي ، وارسو ، بولندا ، السبت 12 أبريل 2025 أب وقدّر المنظمون عدد المشاركين في التجمع بـ 100,000 شخص، بينما قدرت قاعة مدينة وارسو - التي يديرها رافا ترزاسكوفسكي - الحضور بنحو 20,000 شخص. اعلان وتشير استطلاعات الرأي إلى تقدّم رافا ترزاسكوفسكي بحصوله على أكثر من 30% من تأييد الناخبين، بينما يحظى كارول ناوروكي بنسبة تتجاوز 20% بقليل. وقد شارك المرشحان في مناظرة عُقدت يوم الجمعة، سعياً لحشد الدعم من قواعدهما الانتخابية وكسب أصوات جديدة. ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في بولندا يوم 18 مايو المقبل. وتتبنى البلاد نظام الأغلبية المطلقة في الانتخابات، حيث يحتاج الفائز إلى الحصول على أكثر من 50% من الأصوات للفوز بالرئاسة. وفي حال عدم تحقيق أي مرشح لهذه النسبة، تُجرى جولة إعادة بين المرشحين الحاصلين على أعلى نسبتين. ويشغل حاليًا منصب رئيس الجمهورية أندريه دودا ، وهو سياسي مستقل وحليف لحزب القانون والعدالة المحافظ. ومع انتهاء فترة ولايته الثانية والأخيرة هذا الصيف، لم يعد مؤهلاً للترشح مجددًا.

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا
مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

طالب سلافومير مينتسين، المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "الكونفدرالية" اليميني المتطرف، أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا، زعيم القوميين الأوكرانيين في القرن العشرين. وقام مينتسين بزيارة مدينة لفوف الأوكرانية، حيث قال أمام تمثال بانديرا إن "على أوكرانيا أن تنهي عبادة ستيبان بانديرا بأسرع ما يمكن".ووصف السياسي البولندي بانديرا ب "الإرهابي الذي قتل أتباعه 100 ألف من البولنديين"، وحمل منظمة القوميين الأوكرانيين الذي كان يقودها بانديرا، المسؤولية عن مجزرة فولين التي قتل فيها عشرات الآلاف من البولنديين في عام 1943.يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921.وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية، والمسؤوليين والشرطيين البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية.واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا.وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا.وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا
مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

بوابة الفجر

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

طالب سلافومير مينتسين، المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "الكونفدرالية" اليميني المتطرف، أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا، زعيم القوميين الأوكرانيين في القرن العشرين. وقام مينتسين بزيارة مدينة لفوف الأوكرانية، حيث قال أمام تمثال بانديرا إن "على أوكرانيا أن تنهي عبادة ستيبان بانديرا بأسرع ما يمكن". ووصف السياسي البولندي بانديرا بـ "الإرهابي الذي قتل أتباعه 100 ألف من البولنديين"، وحمل منظمة القوميين الأوكرانيين الذي كان يقودها بانديرا، المسؤولية عن مجزرة فولين التي قتل فيها عشرات الآلاف من البولنديين في عام 1943. يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921. وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية، والمسؤوليين والشرطيين البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية. واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا. وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا. وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل

بولندا تسرق 91 مليون يورو كانت مخصصة لأوكرانيا
بولندا تسرق 91 مليون يورو كانت مخصصة لأوكرانيا

وكالة أنباء براثا

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة أنباء براثا

بولندا تسرق 91 مليون يورو كانت مخصصة لأوكرانيا

بعد فضيحة بولندا بسرقة بنحو 91 مليون يورو كانت مخصصة من الاتحاد الأوربي لشراء مولدات كهربائية الى أوكرانيا، أعلن مكتب الاحتيال الأوروبي إعادة المبلغ. ووفقا لقناة إعلامية اوربية، أكدت أن اختلاس الأموال المخصصة لأوكرانيا حدث في عهد حزب "القانون والعدالة"، حيث نقل المراقبون عن ممثل المفوضية الأوروبية في القضية قوله: "إننا نطبق سياسة عدم التسامح مطلقا مع أي ادعاءات بالاحتيال والفساد وسوء السلوك في المشروعات التي يمولها الاتحاد الأوروبي". فيما أعلن مكتب المدعي العام الوطني البولندي أنه يحقق في قضية خيانة ضد وزير الدفاع الوطني السابق والرئيس السابق للجنة التحقيق في كارثة سمولينسك الجوية أنتوني ماتشيريفيتش. وكانت وزارة العدل البولندية أعلنت إرسال إشعار اشتباه إلى مكتب المدعي العام ضد ماتشيريفيتش لارتكابه خيانة دبلوماسية، حيث تمحور النقاش حول الانسحاب من برنامج شراء طائرات التزود بالوقود المعروفة باسم "كاركونوزي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store