مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا
طالب سلافومير مينتسين، المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "الكونفدرالية" اليميني المتطرف، أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا، زعيم القوميين الأوكرانيين في القرن العشرين.
وقام مينتسين بزيارة مدينة لفوف الأوكرانية، حيث قال أمام تمثال بانديرا إن "على أوكرانيا أن تنهي عبادة ستيبان بانديرا بأسرع ما يمكن".ووصف السياسي البولندي بانديرا ب "الإرهابي الذي قتل أتباعه 100 ألف من البولنديين"، وحمل منظمة القوميين الأوكرانيين الذي كان يقودها بانديرا، المسؤولية عن مجزرة فولين التي قتل فيها عشرات الآلاف من البولنديين في عام 1943.يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921.وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية، والمسؤوليين والشرطيين البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية.واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا.وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا.وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا
طالب سلافومير مينتسين، المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "الكونفدرالية" اليميني المتطرف، أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا، زعيم القوميين الأوكرانيين في القرن العشرين. وقام مينتسين بزيارة مدينة لفوف الأوكرانية، حيث قال أمام تمثال بانديرا إن "على أوكرانيا أن تنهي عبادة ستيبان بانديرا بأسرع ما يمكن".ووصف السياسي البولندي بانديرا ب "الإرهابي الذي قتل أتباعه 100 ألف من البولنديين"، وحمل منظمة القوميين الأوكرانيين الذي كان يقودها بانديرا، المسؤولية عن مجزرة فولين التي قتل فيها عشرات الآلاف من البولنديين في عام 1943.يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921.وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية، والمسؤوليين والشرطيين البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية.واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا.وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا.وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل


بوابة الفجر
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا
طالب سلافومير مينتسين، المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "الكونفدرالية" اليميني المتطرف، أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا، زعيم القوميين الأوكرانيين في القرن العشرين. وقام مينتسين بزيارة مدينة لفوف الأوكرانية، حيث قال أمام تمثال بانديرا إن "على أوكرانيا أن تنهي عبادة ستيبان بانديرا بأسرع ما يمكن". ووصف السياسي البولندي بانديرا بـ "الإرهابي الذي قتل أتباعه 100 ألف من البولنديين"، وحمل منظمة القوميين الأوكرانيين الذي كان يقودها بانديرا، المسؤولية عن مجزرة فولين التي قتل فيها عشرات الآلاف من البولنديين في عام 1943. يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921. وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية، والمسؤوليين والشرطيين البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية. واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا. وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا. وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل


المصريون
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- المصريون
وجد "كارثة" في هاتفه.. شاب يسلم والده للشرطة لهذا السبب الصادم
سلم رجل من فلوريدا ب وبحسب nypost ، ألقت شرطة مدينة كينيث القبض على جين فولين، 63 عامًا، والذي اعترف للشرطة بأنه كان يمتلك عن علم وقصد، الصور التي تضمنت صورا إباحية للأطفال، وفقا لبيان الاعتقال. وأبلغ ابن فولين، جاريد، الشرطة باكتشاف الصور على هاتف والده. وكان فولين طلب من ابنه المساعدة في الوصول إلى حسابه بعد أن قال له إنه معطل، بسبب ملفات غامضة، وفي الأثناء، أرسل المركز الوطني للأطفال المفقودين والمستغلين بلاغا إلى فريق عمل جرائم الإنترنت ضد الأطفال التابع لمكتب عمدة مقاطعة بينيلاس، بعد أن أثار حساب جوجل لتحميل صور إباحية للأطفال إلى مجلد فيه، الشبهات. وأخطر محقق مكتب الشريف إدارة شرطة مدينة كينيث بشأن الأمر، ما أدى إلى تحديد عنوان IP، للجهاز، وأكدت السلطات أن جين فولين كان مستخدم الحساب، وأصدر المحقق مذكرة تفتيش لحساب فولين على جوجل، وحصل على صور تم تحميلها على الحساب، وتزامن هذا مع إبلاغ الابن للشرطة عما وجده في هاتف والده. وواجه فولين اتهامات، بحيازة صور إباحية لأطفال، وكلها جرائم من الدرجة الثانية، وفقا لسجلات السجن، وإذا ثبتت إدانته، فستصل عقوبة التهمة القصوى إلى السجن لمدة 15 عاما.