logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةالقوميينالأوكرانيين

الخلفية الاقتصادية للمشادة في البيت الأبيض
الخلفية الاقتصادية للمشادة في البيت الأبيض

سعورس

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

الخلفية الاقتصادية للمشادة في البيت الأبيض

واختيار الدولة العميقة في أوروبا لكالاس وزيرة خارجية لها ليس مصادفة، فهذا يتسق مع عقيدة الدولة العميقة التي أنشأتها الولايات المتحدة في أوروبا بعد هزيمة القارة العجوز في الحرب العالمية الثانية. فجد كالاس إدوارد إلفير، كان رئيساً للتشكيل المسلح، لرابطة الدفاع القومية، التي تبنت في أعوام 1939-1940 المشاعر المؤيدة في إستونيا لهتلر، مثلها مثل منظمة القوميين الأوكرانيين OUN، التي تشكل الإطار العقائدي للدولة الأوكرانية منذ عام 2014، والتي هي الأخرى تحظى بدعم الاتحاد الأوروبي وذلك بكل بساطة لأنها معادية لروسيا. فهذه السياسية الإستونية، رغم أن شركتي زوجها Stark ogistics وStark Warehousing استمرت في تقديم الخدمات اللوجستية في روسيا حتى بعد بدء الحرب في أوكرانيا عام 2022، تنتهج سياسة في غاية العداء لروسيا ، إلى درجة وصلت بها أن صارت تطالب بأن يصبح «للعالم الحر» زعيم آخر غير دونالد ترامب الذي بدأ التقارب مع روسيا. ولا أدري عن أي عالم حر تتحدث هذه المرأة، اللهم إلا إذا تذكرنا لغة الخطاب التي كانت سائدة أثناء الحرب الباردة، وذلك على الرغم من أن أبوها سيم كالاس كان حينها عضواً في الحزب الشيوعي السوفيتي، الذي خدمه لما يقرب من 20 عاماً. إن النظرة الضيقة لكالاس، ربما تعود إلى الموقع الذي تشغله إستونيا في العالم. فهذه الدولة مساحتها لا تتعدى 45.34 ألف كم2، يقطنها 1.32 مليون نسمة ينتجون قيمة مضافة قدرها 25.92 مليار دولار. ولهذا فهي تذكرني بوزير خارجية الاتحاد السوفيتي إدوارد شيفردنادزه القادم من جورجيا التي تبلغ مساحتها 69.7 ألف كم2، والذي في اختلافه عن ستالين، لم تكن لديه نظرة يمكن أن تعبر عن طموحات إمبراطورية مترامية الأطراف مثل الاتحاد السوفيتي. فكالاس من الصعب عليها بحكم التكوين الجغرافي والاقتصادي للبيئة التي نشأت فيها أن تعبر عن مصالح إمبراطورية واسعة مثل الاتحاد الأوروبي. فإستونيا دولة متناهية الصغر والامكانيات الاقتصادية، بحيث أن حجم تجارتها معنا لم تتعد عام 2023 أكثر من 72 مليون دولار، استوردت من ضمنها بضائع من السعودية بقيمة 21 مليون دولار وصدرت اليها بضائع ب51 مليون دولار. فهذه الإمكانات الجغرافية والاقتصادية المتواضعة هي التي تطغى على تفكير كالاس، وأتمنى أن لا تؤدي إلى انهيار الاتحاد الأوروبي مثلما انهار الاتحاد السوفيتي.

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا
مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

طالب سلافومير مينتسين، المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "الكونفدرالية" اليميني المتطرف، أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا، زعيم القوميين الأوكرانيين في القرن العشرين. وقام مينتسين بزيارة مدينة لفوف الأوكرانية، حيث قال أمام تمثال بانديرا إن "على أوكرانيا أن تنهي عبادة ستيبان بانديرا بأسرع ما يمكن".ووصف السياسي البولندي بانديرا ب "الإرهابي الذي قتل أتباعه 100 ألف من البولنديين"، وحمل منظمة القوميين الأوكرانيين الذي كان يقودها بانديرا، المسؤولية عن مجزرة فولين التي قتل فيها عشرات الآلاف من البولنديين في عام 1943.يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921.وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية، والمسؤوليين والشرطيين البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية.واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا.وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا.وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا
مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

بوابة الفجر

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

طالب سلافومير مينتسين، المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "الكونفدرالية" اليميني المتطرف، أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا، زعيم القوميين الأوكرانيين في القرن العشرين. وقام مينتسين بزيارة مدينة لفوف الأوكرانية، حيث قال أمام تمثال بانديرا إن "على أوكرانيا أن تنهي عبادة ستيبان بانديرا بأسرع ما يمكن". ووصف السياسي البولندي بانديرا بـ "الإرهابي الذي قتل أتباعه 100 ألف من البولنديين"، وحمل منظمة القوميين الأوكرانيين الذي كان يقودها بانديرا، المسؤولية عن مجزرة فولين التي قتل فيها عشرات الآلاف من البولنديين في عام 1943. يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921. وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية، والمسؤوليين والشرطيين البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية. واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا. وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا. وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا
مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

روسيا اليوم

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مرشح للرئاسة البولندية يطالب أوكرانيا بوقف تمجيد ستيبان بانديرا

وقام مينتسين بزيارة مدينة لفوف الأوكرانية، حيث قال أمام تمثال بانديرا إن "على أوكرانيا أن تنهي عبادة ستيبان بانديرا بأسرع ما يمكن". سلافومير مينتسين، المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "الكونفدرالية"، في مدينة لفوف الأوكرانية / video screengrab ووصف السياسي البولندي بانديرا بـ"الإرهابي الذي قتل أتباعه 100 ألف من البولنديين"، وحمل منظمة القوميين الأوكرانيين الذي كان يقودها بانديرا، المسؤولية عن مجزرة فولين التي قتل فيها عشرات الآلاف من البولنديين في عام 1943. يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921. إقرأ المزيد خارجية بولندا تعرض على زيلينسكي أن يعتذر عن مذبحة فولين وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية، والمسؤوليين والشرطيين البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية. واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا. وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا. وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل. المصدر: RT + وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store